الشوارب في العراق إزالتها إهانة وبقاؤها ضمانة للهيبة وتسديد الديون
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الشوارب في تكريتفي العراقإزالتها إهانة وبقاؤها ضمانة للهيبة وتسديد الديون
تكريت: يحتل الشارب مكانة خاصة لدى بعض الرجال، وخاصة في الأرياف، فهو قيمة تضفي نوعا من الخشونة التي يرونها تليق بهم كجنس بشري، وهو قيمة أخلاقية أيضا، فالرجل يقسم بشاربه إذا تعهد القيام بأمر ما، أو يهدد بحلقه إذا لم يثق به الآخر أو يشكك بوعوده.
والشوارب أنواع منها الكثيف، ومنها الخفيف، ومنها الطويل أو القصير الذي يتمركز تحت الأنف. وهناك الملفوف والمبروم، وهناك الشارب الخيطي الذي اشتهر به رجال الغجر في العراق. وقد تجد من يقلد شوارب المشاهير فيشيع نوع معين وينتشر كشوارب الممثل الأميركي كلارك غيبل في الأربعينات والخمسينات.
أما في الستينات فاشتهر نوع من الشوارب أطلق عليه اسم "طيران". هكذا تتنوع اهتمامات الناس بتلك القيم الشخصية أو الاجتماعية، لكن لأهالي تكريت، مركز محافظة صلاح الدين، نحو 190 كم شمال بغداد، اعتزازا خاصا فهم يرون فيها قيمة معنوية ومظهرا من مظاهر الرجولة فما حكاية شوارب سكان تكريت؟ وهل ما تزال تتمتع بأهميتها السابقة لدى الجيل الجديد؟
شحمة لتلميع الشاربين
يقول صالح الحيدر، 60 سنة، من أهالي الدور في حديث لـ"نيوزماتيك" "كان آباؤنا وأجدادنا في زمن عز الشوارب يقومون بتزييتها أو تدسيمها. وإذا كان فقيرا ولا يستطيع شراء اللحم كي يستخدم الشحوم التي فيه لتزييت شاربه يقترض من صديقه الغني شحمة صغيرة يلمع بها شاربيه قبل الذهاب إلى مضيف شيخ العشيرة. هناك سيراه الحاضرون بشوارب لامعة فيشعرون أن صاحبها أكل لحما إذن هو رجل يستطيع توفير اللحم لعائلته".
ويروي الحيدر أن "رجلا أراد تلميع شاربيه بشحمة كان دسها في مكان ما لكن قطة أكلتها، فغضب وطلق زوجته لإهمالها حراسة شحمته".
ويستنتج صالح الحيدر قائلا "لكن الشوارب اليوم اهتزت مكانتها، ولم تعد لها مكانتها السابقة، فالشباب يقلدون ما يعرض من أفلام ومسلسلات على القنوات الفضائية، أما أنا فلا اسمح لأولادي بحلق شواربهم لأن تقاليد العشيرة لا تقبل بذلك؟
الشارب أداة تعهد
إسماعيل حسن الزعل، 55 سنة، من ناحية يثرب في قضاء بلد التابع لمحافظة صلاح الدين يقول في حديثه لـ"نيوزماتيك" "للشوارب في عشيرتنا مكانة وقيمة، وإذا اقسم احد أفراد العشيرة بشاربه فهو مضطر إلى الإيفاء بوعده حتى لا يستهان به، وأحيانا تكون الشوارب ضمانة للشخص الذي يشتري بضاعة ولا يملك المال اللازم، عندها فقط عليه أن يقول لصاحب البضاعة: سوف أسدد لك في التاريخ الفلاني فيسأله: وما الضمان فيقول له الرجل: هه ويمسك بشاربه".
ويقول ضابط شرطة من مدينة بيجي، طلب عدم الكشف عن اسمه في حديثه لـ"نيوزماتيك" إن "الشارب الضخم ضروري لأنه يضفي هيبة، ويرهب من يريد السوء. ولأن المرجلة على قدر الشوارب فإن بعض الشباب يخشونني. سمعت احدهم مرة يقول لصاحبه أبعد عن هذا الشرطي فان شاربه كثيف ربما يؤذينا".
مأمون خزعل، 27 سنة من سكنة ناحية العلم قرب تكريت، يرى أن "الشوارب الكثيفة غير ملائمة للرجل فهي تتلوث ببقايا الطعام، لذا من الأفضل قصها. كما أنها تعطي انطباعا بأن صاحبها اكبر من عمره خاصة ونحن عزاب ولا نريد أن تبتعد عنا الفتيات".
للتمييز بين الفتاة والشاب
ويشاطره الرأي فخري الحسين، 26 سنة طالب جامعي إذ يقول لـ"نيوزماتيك "لا استطيع أن أربي شاربا في الكلية فربما يقولون عني ما اكبر شاربه ولا يزال طالبا في الكلية من دون عمل. بصراحة أنا اكره منظرها ولا أتقبل أن يكون لي شاربان كثيفان".
أما الحاج احمد، 57 سنة، من مدينة تكريت فيعتبر أن "الرجل بلا شوارب يبدو كالمرأة، وما يميز الفتاة عن الشاب في عصرنا الحالي هو الشوارب، فقد تشابها في الزي، وربما بعض الشباب يقلدون البنات، هذه الأفكار الغربية دخيلة على مجتمعنا".
من جانبه يرى أبو محمد، 40 سنة، من سامراء أن "الشوارب لا تمثل أي قيمة معنوية للرجل الغربي، أما الرجل العربي فهي تمثل له الرجولة أو الاعتزاز بها. لكن الشباب حليقي الشوارب اليوم يمثلون الأغلبية، ثم أن قص الشوارب عملية تدرب عليها الحلاقون، فأغلبهم يأتي على شاربك بالتقليم والتخفيف دون أن يسألك، وإذا طلبت منه التوقف فإنه يعتقد أنك تريد حلقه نهائيا لتصبح رجلا من دون شوارب".
تشبها بمن يمثل القوة
أستاذ علم النفس في جامعة تكريت الدكتور حميد الغنام يقول إن "المرأة كانت تعجب بالعضلات القوية والشوارب العريضة لأنها تعتبر الشوارب والعضلات رمزا للقوة والرجولة، ولأن اغلب الحيوانات المفترسة، التي تمثل القوة، مثل الأسد والنمر والفهد لها شعر فوق أفواهها كالشوارب، لذلك اعتقد أن العربي يعد ذلك تشبها بمن يمثل القوة. لكن المرأة الآن لم تعد تنظر إلى الشارب كدليل للقوة والرجولة، إنما تنظر إلى ثقافة الرجل وعلاقاته الاجتماعية وقوة شخصيته".
ويضيف الغنام أن "الخوف والترهيب لم يعد قائما كسلوك بين الزوجين، العلاقات الزوجية تطورت على أساس المحبة والود والاحترام، ولم تعد الشوارب أداة للتخويف والترهيب".
أما الحلاق ماهر حسن فيقول في حديثه لـ"نيوزماتيك" إن "حلاقة الزبائن مهارة وفن، فقص شعر الزبون يستغرق أحيانا عشر دقائق، أما قص الشارب فيتطلب الحذر خوفا من أن أكون قد بالغت وبالتالي يؤدي ذلك إلى غضب الزبون".
ويضيف أن "الكثير من الزبائن يطلبون مني تخفيف الشارب، واغلب الشباب يطلبون تخفيفه جدا، أما كبار السن فيطلبون تعديله فقط".
ويروي الحلاق ماهر حسن " لقد تعرض زميل حلاق إلى الاعتداء من قبل زبون، عندما قص شاربه. فالزبون طلب حف شاربه إلا أن الحلاق اخطأ وأزاله نهائيا، وما إن رأى الزبون شعر شاربه يتساقط حتى قام بشتم الحلاق وضربه، فدفع الحلاق مبلغ مئتين وخمسين ألف للزبون كرد اعتبار أو ما يطلق عليه محليا (حشم) لأن الزبون اعتبر حلاقة شاربه إهانة".
نيوزماتيك
التعليقات
الشوارب التكريتية
محمد الاعظمى -تكريت رمز التخلف وهى التى دمرت العراق ولم اجد طول بقائى فى تكريت من 1973 الى 1976 شخصا صاحب مروءة او شهامة عراقية علما اننى عشت فى جنوب العراق لمدة 10 سنوات فى الحى واشطرة والسماوة والنجف
Iraq
Iraqi -العرب دائما سباقون لاخذ العادات المضرة .ان الشوارب شيئ غير مرغوب فيه لانها مكان تتجمع فيه المكروبات نيجة بقايا الطعام والشراب ولكون الشوارب قريبة للفم فهذا يزيد من مخاطر اصابة الانسان بشتى الامراض. لقد اتى تكريم الشوارب مع الاتراك ابان حكمهم للدول العربية وهذه بعض من مخلفاتهم الغير حميدة. ولزيادة المضرة فقد ربط العرب الشوارب بالرجولة والشرف وماغيرها من خزعبلات ...
شواربة باللبن
حبز بوز -يقول ابو المثل شفت شواربة وتغزلت بيه ولو مو شواربة مجنت الفيه وشواربة باللبن وعموما لم تكن الشوارب فى التاريخ مثل ما يقال رمز الرجولة والفحولة والشرف انها عادات ليس الا فالعراقيين تاثروا بها من خلال الشخصيات مثل شوارب هتلر الذى انتشرت فى بداية الارعينات من القرن الماضى وكان هناك بعض ممن كانو يمثلون الرعب وتخويف الناس من الفتوات او الشقاوات والمنتشرة هنا وهناك والذى انتهت بانتهاء مرحلة الشقاوات وهناك كان بعضهم متاثرا بنجوم السينما من امثال انور وجدى وكمال الشناوى وغيرهم
ربع شارب
AOOZ -هتلر كان عندة ربع شارب ونابليون ما عندا لا لحية ولا شاربكافي ما اكتب خلص
وجه الشبه ؟
عراقي بلا شوارب ! -الكاتب نسى ان يذكر حادث اخر مهم عن مسخرة الشوارب وتكريت وان يذكرنا بقول صدام حسين الشهير (( تهتز الشوارب )) يقصد الغيرة على فلسطين ؟؟معقولة تنساهه ؟؟؟
الرجال بافعالها
شوارب محلوقه -الرجال بافعالها وليس بشواربها اني عشت في العراق ايام صدام واليوم ليس للشوارب اي تاثير بلفعل والقول ولاالتزام يمعودين ياشوارب تلاشت لديها قيم الرجوله والخلق والسلام على من حلق شاربيه
لا انت مو Iraqi
جابر -انت تنتقد العرب والكورد وكل من هو غير مسيحي وتسمي نفسك عراقي!!!!!!.عراق 99من مئه منهم مسلمين من افضل لك ان تغير اسمك .
زينه
النحل البري -الشوارب لها منفعه واحده وهي مثل المصفايه عندما يشرب صاحبها العصير او اللبن او الشاي او القهوه فيجب تغير المصفايه من فتره لفتره حفاظا على صحه الموتور ...لو كانت الرجوله بالشوارب ........ولو كانت للزينه فالعقل زينه صحابه
مو حجة
مريم -الشوارب مو حجة ان تتجمع الامراض فيها لان ممكن الرجل يمظف نفسه ويقي نفسه من الامراض..انا بالنسبة الي الرجل مع شوارب ولحية مرتبة احلى لانو ;رجل ; واحلى شوارب شفتها بحياتي هي شوارب يحيى بطل سنوات الضياع
العقل زينة
عطال بطال -يعني خلصت كل مشاكلنا وما بقت بس مشكلة الشارب ما كافي عاد الاستخفاف بعقولنا لم اسمع يوما في كل الامم المتحضرة حاليا ومن ضمنها امتنا العربية سابقا عندما كانت متحضرة الاهتمام او التطرق الى موضوع الشارب واهميته العظيمة في بناء الامم ودوره الخلاق في فهم النظرية النسبية لاينشتاين وغلى فكرة اينشتاين لدية شارب كثيف وكذلك دور الشارب في التامل في مسرحيات شكسبير الذي لدية شارب خيطي وكذلك يجب ان لاننسى الاثر العميق للشارب في اصل الانسان وتطورة راجع اصل الانسان لدارون الذي كان حليق الشارب - عجبي والله لاختيار موضوع الشارب ولاهلنا في تكريت خاصة اصحوا ياعرب اصحوا يا اكراد اصحوا ياعراقيين الى متى النوم عجيب
Iraq
Iraqi -الى جابر تعليق رقم 7 انا عراقي اولا ومسلم ثانيا واملي الوحيد هو ان يتطور شبي ووطني ويتخلص من كل قيود التخلف التي زرعها المحتلون من هولاكو الى الان
عرق
سراح فهد -الشواررب العراقيه انتهى عصرها بعد انا باس احد جنودها البسطار الامريكي في ام المهالك ونصيحه على كل عراقي حلق شواربه والافضل ان يبحث عن مكان ليلي في سوريا للغناء والبكاءوخلوا الشوارب لاهلها اهل الخليج قول وفعل والدليل اهل الخليج اقل من عشرين مليون نسمه ويعيشون بكرامه وعزه واهل الشام والعراق شنبات على الفاضي والمليان زائد عضلات خرطي تستخدم في دق المهباش والطبله والرقص الجوبي خلوا الشوارب لاهلها
رئيس أقوى دولة!
راشد ع الجناحي دبي -بشوارب أو بلا شوارب ؟ المسألة ليست أكثر من ثقافة مجتمع، فالمرأة الشرقية تنجذب غرائزيا إلى الرجل بشوارب، و المرأة الغربية تحبّذ الرجل نظيف الوجه! علما بأن رئيس أقوى دولة في العالم بلا!
صوره العقيد
دعبل العراقي -هذا اللي حامل رسبه عقيد اعتقد انه نائب ضابط مو اكثر
الامر طبيعي
بسيم القريني -شوارب تكريت كلها بوخة وكذب وقد شاهدنا لحظات الاحتلال كيف هرب حرس القصور الرئاسية وحماية النظام المقبور وكلهم اصحاب شوارب كثة غالبيتهم من تكريت بينما إستأسدوا على ابناء جلدتهم حتى حولوا العراق الى مقابر جماعية لرجولاتهم الزائفة الخاوية. فعلاً العقل نعمة
schwarb
علي ا لعراقي -وما قيل عن الشارب من اغاني الاطفالابو شوراب راح يحارب بالطيارة طلعت من ظهره خيارة
رغم انف الحاقدين
عراق -يا سراح، الخليج هم من قبلوا ....الامريكي من اول ما اخذو استقلالهم ولا زالو الى الان... العراقيين خاضو حروب لم يخضها أي بلد من الخليج... واذا كان التفوق العسكري جاء بالامريكان الى ارض العراق... فانظر الى خروجهم كيف سيكون... العراقي لا ينام على الظلم ابدا، وحكومات الخليج لها اليد في طعن العراق بالظهر. وختاما: اقعد اعوج واحجي عدل
الى صاحب التعليق 1
فؤاد الكرطاني -على كيفك ليش حاقد على اهل تكريت لازم زعلان على اهل تكريت لان جانو مخوفين اهلك الفرس اهل تكريت رغما عن شواربك وعمامتك الفارسيه انهم رجال وكل واحد منهم او خيته مو اهل عمائم ولطم لاتنسى من جان ابن تكريت يحكم اسيادك بايران مايكدر يقربون من حدود العراق وهسه العراقي ينداس باقدام حثالات ايران روح احلق شوارب لانك مورجال
نحن بالعراق
محمد البنا -يا اخواني هو المرحوم (ابو عداي) خلا الشوارب بالعراق ..،اللي هو قصاه و اللي سلمه للامريكان على طبق من الذهب...نحن سلمنا الشارب و الباقي علينا صون الدين والشرف..والاستعانة بالله العزيز الذي يعز من يشاء و يذل من يشاءو بيده الخير..
بعد ماكو شوارب
سلام فيلي -الشوارب مهم في تكريت مثل ما القطه مهم لها الشوارب واذا ماعنده شوارب لا تعرف تمشى على الحائط.
الى المعلقين 1و18
سوران -يمعودين اخوان لا تغلطون على البعض على هكذا موضوع, ان الشوارب واللحية*الذقن* يخصان صاحبه وهى شغلة ذوق لا اكثر ولا اقل ,ويتغير من مجتمع الى اخر كيفية بقائها ام غير, مثلا فى البلدان الباردة لا يربون الشوارب واللحية لانهما تتجمدان وفى بلدان اسيا لديهم القليل من الشعر فلا نلقى او نلاحظ هذه الضاهرة وانما فى بلداننا وخاصة ايران وتركيا والعراق والدول العربية وغرب اسيا فانهم مشعرين اكثر من اللازم وتراه واردة من الرجال لابقاء الشوارب والذقن.فهو ليس عيب او وساخة لان المرء يبقى على عاتقه كيف ينظف نفسه ومن ضمنه الوجه.
في ستين سلامة
K -اي شارب هذا الذي تفضله المرأة الشرقية؟ هذا من ضمن الادلة عن عدم معرفة اغلبية الرجال بالمرأة- موضة الشارب ولت الى غير رجعة وكانت اسوأ موضة -في الثمانينيات- وهي نقيض الوسامة تماما و لا تعني اي شي فالرجولة بالفعل وليس بالشكل.
هههههههههههههههههه
رعد محسن محمود -اقول وقد ناحتاقول والقول على عهده الراوىلو كان للشارب قدر لما نبت الشعر على؟؟؟؟؟شواربالتاريخ يقول ان امراءه واحده كانت تحكم الاف الشوارب والان من يدير السياسه فى العالم طبعا النساءولقد قال احد الرؤساء(ان اموال الدوله فى ايدي امينه) وظهر ان امينه زوجته)ههههههههههههرعد محسن محمود
الصرصار عنده شنب
حنان -هههههههههههههههههههههههههههههه ايه ياشباب مغلبين حالكم ليه شنب او غير شنب موش مهم موش هو ده رمز الرجولة ماهو الصرصار عنده شنب ههههههههههههههههه
فؤاد الكرطانى
محمد الاعظمى -السيد الكرطانى المحترم اننى عراقى ومن قبيلة عربية معروفة ومن الاعظمية وبيتى فى محلة السفينة فاين هى علاقتى بالفرس المجوس وعمائمهم عملت طبيبا فى مستشفيات عراقية فى تكريت والنجف والحى والسماوة والشطرة وهذا انطباعى عن اهل تكريت تنقصهم الشهامة العراقية وشكرا
تهتز الشوارب!
عربي -! الله يساعد زوجاتهم كيف تشوف وجوهم كل صبح!
المء بفعله
عبد المنعم الحيدري -بالنسبه للخ الحامل رتبة عقيد صاحب الشوارب المحترمه اعتقد انه يمر بازمه اجتماعيهاما الشوارب بصوره عامه فهي من وجهة نظري ليس مقياس للفعل
خير الكلام
نبهان بن جهلان -شعر الوجه بصفة عامة من الواجب حلقه كما انه ناقل للامراض و المكروبات
الشارب
أيمن العبيدي -الشنب في الشام ..حلول الرجل بشواربة وخشونته والهيبة تظهر اكثر حسب اعتقادي... ولا تنسى ابو عدي الله يرحمه كان دائما يذكر الشوارب ...
شوربة عدس
خسرو -شوارب هذا بالصورة يشبه شوارب جماعة الحرس الجمهوري؟ راحت أيامهم السودة مع شواربهم. وشحصلنا أحنا من الشوارب غير أکل شوربة العدس. وهسه ما شاءالله کلها ولا شارب بس شوية لحية مسرحة! خير وبرکة. ما أدري الجايات بعد شنو؟
دهن الشوارب
al3nod -مازالت في الارياف عادة عدم غسل الايدي بعد الاكل وخصوصا بالافراح والاحزان حيث ولائم اللحم للتباهي بها حيث ان اهل الريف لايستطيعون اكل اللحم الا بهذه المناسبات بسسب الفقر والامر لاعلاقة له بتلميع الشارب وتجميله بل برائحة الزفر فقط اضف الى ذلك ان الشوارب مودةقديمة عفاعنها الزمن ونهى الدين الاسلامي عنها
.............
عراقي -يا شوارب ويا مرجله يابا ...الزلم كلها شردت من طب الامريكي لبغداد ... وين فايدة الشوارب التكريتية بهالحاله ...