الإسلاميات تروي حكايتها في معرض الأقمشة المطبوعة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فن جديد في السعودية إلا أنه يجد رواجا كبيرا
الإسلاميات تروي حكايتها في معرض الأقمشة المطبوعة
منى عوني محي الدين من جدة: لوحات تحاكي الزمن الكلاسيكي بنقوشاته الإسلامية، وألوانه الترابية التي برعت الفنانات السعوديات الثلاث اللواتي دمجن حكايتهن التراثية مع بعضهن البعض. فقد تغنت
مشيرة إلى أنها وبمشاركة شقيقتها، وإبريل جمجوم عملن على التكامل ما بين النقوش العربية، والتراث الشرق آسيوي لتكمل صورة خلابة في المعرض الثاني للطبع على القماش برعاية من سيطة بنت عبد الله بن عبد العزيز.
وتضيف البار عن اللوحات:" حرصنا على أن تكون الجداريات، أو اللوحات بقياسات مختلفة تتناسب وكل أحجام الغرف المنزلية، أو حتى المكتبية، إضافة إلى أننا أدخلنا الطباعة على أقمشة المفروشات منها الخداديات، والكراسي، ويمكن عمل طقم متكامل، أو قطع متفرقة تزين بهو البيت، أو إحدى غرفه".
مشيرة أن الألوان الترابية اعتمدتها لهذا المعرض لأنها تتناسب ومعظم ألوان المفروشات المنزلية في البيت العربي، وتضيف لمسة خلابة ببساطتها المتناهية. هذا وقد أدخلت البار على التصاميم بعض الكريستالات البراقة التي تدخل من ضمن الرسمة، أو بعض الخرز، الخيوط الفضية أو الذهبية، والقصب اللامع.
هذا وتشارك سامية البار وشقيقتها وابريل جمجوم بلوحة في معرض سيد ولد بني آدم والذي سيقام في أحد الدول الأوروبية والتي ستكون المملكة المتحدة على أرجح تقدير وهي تروي قصة رحلة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى القدس الشريف في ليلة الإسراء والمعراج.
التعليقات
موضة
أبو العلاء -صار لفتيات الأسر الأستقراطية موضة استقدام رسام ومصصم لوحات ورسوم من الفلبين أو الهند أو تايلند هي أخر تقليعات السعوديات ، فما عليها إلا أن تستقدم هذا الفنان التعيس ، وتأمين السكن وألألوان ، ثم تصبح فنانة تعرض اللوحات والتصاميم في جميع الصالات ،فقط كل ماعليها وضع توقيعها على اللوحة ، ثم تصبح فنانة ، هذا لايقتصر على النساء بل أن بعض المشهورين من الفنانين السعوديين لديهم عمالة مهمتها إنتاج الأعمال الفنية ، بينما هم يوقعون عليها