إيلاف+

في دمشق يسرقون حاويات الزبالة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


فراس حسن من دمشق: أكثر من عشرين عاماً مضت على آخر مرة ساعدت والدتي في تنظيف بقعة الشارع الممتدة أما بيتنا من الجدار إلى الجدار، عندما كنا نتسابق مع الجيران للخروج في الصباح الباكر حاملين المقشة والرفش (الجارود )، لننظيف بقعتنا من الشارع قبل الآخرين، وغالباً ما كنا نتجاوز بقعتنا يميناً أو يساراً لننظف أمام بيت جارينا الملاصقين لبيتنا، لأن إحداهن سبقتنا في اليوم السابق ونظفت المساحة أمام بيتنا، والتي يفترض أن تكون من نصيبنا، فرد الجميل واجب.


أتذكر الآن عذوبة تلك الصباحات، خصوصاً الصيفية منها، وأذكر رائحة التراب المرشوش بالماء كي لا يتصاعد الغبار أثناء تكنيسنا للشارع، وتحضرني تلك الأيام عندما يتوقف المطر بعد يوم أو أكثر من هطوله بغزارة، كيف كنا جميع أطفال الشارع مع أمهاتنا، نحمل بهجتنا وصخبنا فرحين بهطول المطر ونخرج للشارع مع أدوات التنظيف من مقشات وقشاطات (مماسح) لنبدأ بحماسة لا يضاهيها إلا صخبنا نحن الأولاد بالعمل على نزح المياه والأوحال المتجمعة على طول الشارع الغير معبد، وإخراجها من الشارع الضيق ودفعها حتى أقرب مصرف للمياه.


إذا افترضنا أنك سوري مغترب عائد إلى حيث تركت جذورك في حي من أحياء دمشق الشعبية الفقيرة، لتنشق عبير بلادك، أو لأنك اكتفيت من الترحال في بلاد الله الواسعة، ورجعت تبحث لنفسك عن قطعة من طمأنينة وسلام لتستريح، بعد أن أعيتك الغربة، تستعيد فيها أيام طفولتك البريئة الصاخبة، وتلك الصباحات الرائقة، فننصحك بأن لا تتفائل كثيراً.


دمشق اليوم، وخصوصاً أحياؤها الفقيرة، ليست تلك التي تعشش في ذاكرتك وهي نفسها في آن، هي نفسها لأن الخدمات فيها لم تتطور كثيراً، لأن بلدياتها ما زالت تحافظ إلى حد بعيد على مستوى الخدمات نفسه الذي تعرفه منذ عشرين أو ثلاثين سنة، وكأنه تراث لا بد من الحفاظ عليه كما تفعل بلديات قرطبة، وغرناطة عندما تحافظ على طراز العمارة الأندلسي في مبانيها القديمة.


وهي ليست نفسها لأن ناسها تكاسلوا مصدقين تقارير البلديات وأمانة عاصمة دمشق حول الواقع الخدمي والصحي في المدينة، فتوقفوا عن الاهتمام بنظافة مدينتهم بأنفسهم، وأخذوا ينتظرون عمال البلدية ليقوموا بأعمال الصيانة وجمع مخلفاتهم من الشوارع، بل أكثر، يعتقدون أن لديهم في شوارعهم الضيقة والمليئة بالحفر، عمال نظافة يدفعون براميل القمامة أمام دراجاتهم المخصصة لذلك، وبيدهم ملاقط لجمع القمامة، تماماً كما في الأفلام التي يرونها على الفضائيات عن مدينة باريس مثلاً... أو ربما ظنوا أن وجود بضع عربات لجمع القمامة عن الرصيف بطريقة شفط الهواء في أفخم أحياء دمشق، وعلى رصيف أمانة العاصمة يعني أن الحالة أصبحت عامة في كافة شوارع دمشق وحواريها.


إيلاف التقت بعض الدمشقيين محاولة استطلاع الوضع في المدينة، وتلمس أراء سكانها بشوارع مدينتهم وأسباب التراجع بمستوى النظافة فيها عما كان عليها من قبل.


لم يعد هناك اهتمام
خلود 30 عاما دمشقية ولدت في المدينة وقضت حياتها فيها، تقول صحيح كنا من قبل نعمل يداً بيد على تنظيف شوارع حينا، وكنا نقوم بذلك ربما بدافع "احترامنا للجيران" لكن الوضع تغيير الآن ربما لبرود العلاقات الاجتماعية وقلة التواصل بين الناس في المدينة التي تنمو بشكل يومي، وأصبحت تحوي "ما هب ودب" وكذلك لضيق وقت الناس وملاحقتهم لمتطلبات الحياة الملحة والضاغطة أكثر من قبل، وتؤكد خلود بأن المسألة ليست مسألة تراجع في وعي الناس لأهمية النظافة بقدر ما هي قلة اهتمام "الناس بيعرفوا أنو لازم ينضفوا شوارعهم وبيعرفوا إنو ما لازم يكبو زبالة بالشارع، بس ما بقى اهتموا بالموضوع".

أبو خالد، موظف متقاعد حديثاً، ينظف أحياناً أمام بيته فبعد التقاعد أصبح لديه الكثير من الوقت، "أحياناً بمل ومابعرف شو بدي إعمل وبشوف الشارع قدام البيت وسخ بنزل بنظف يعني بتسلى وبشغل حالي أحسن من القعدة بلا طعمة"، يتذكر أبو خالد أيام طفولته عندما كانت والدته "المرحومة" تقوم يومياً بتنظيف الشارع أمام بيتهم في القرية، حيث كانت عملية التنظيف هذه واحدة من الأعمال الأولى في الصباح الباكر بعد أن تخرج الحيوانات من الحظيرة والدجاجات من قنها، وبعد أن تقطف ثمار الأشجار القريبة من المنزل قبل أن تزداد حرارة الشمس صيفاً، "كانت يومياً تكنس قدام البيت وترشرش مي، وبعدين ترش الحب للجاجات، كانت أيام حلوة"، ويذكر أبو خالد أن سيدة المنزل التي لم تكن تنظف أمام منزلها في تلك الأيام ستكون موضوع من مواضيع نميمية نساء الشارع في صباحياتهم في حال تخلفت عنها، طبعا أيضاً في اللقاءات الثنائية أيضا، فنساء القرية لا يجدن ما يسلين به أنفسهم سوى الحديث عن الناس "فلان عمل هيك وعلتان عمل هيك المرة الي ما بتهتم بنظافة بيتها معرة معيوبة برأي أهل القرى" أما هذه الأيام فحتى في القرى لم يعد الناس يهتمون لما يفعله الآخرون كما من قبل، يتوقف أبو خالد قليلاً عن الحديث ليستدرك قائلا "النميمة أيامها ما كانت كلها بقصد السوء، بالعكس الناس كانوا يحبوا بعض ويغاروا على بعض، والنميمة أغلبها كان لتضييع الوقت ويعرفوا أخبار بعضهم البعض، اليوم ما عاد حدا سائل عن حدا".


المسألة مسألة ذوق وأخلاق
عصام، شاب في العشرين من العمر، حدثنا كما لو أنه بتكلم بلسان أربعيني أو أكبر قليلاً، فهو يرى أن المسألة ومسألة أخلاق وذوق، "وهادا الجيل ما عندو أخلاق أيام زمان وقت اللي كانوا الناس يهتموا ببلدهم ويحسبوا حساب لبعض"، ويعتبر عصام أن أيام زمان بجمالياتها رغم الفقر الذي كان قد ولت إلى غير رجعة وولت معها أخلاق ناسها، وولت مع أخلاقهم نظافة ورتابة شوارع المدينة، وأبناء هذا الجيل ليسوا على قد المسؤولية و "ما بيحترموا الأصول، لا أصول الدين ولا أصول الأخلاق أو المعاملة" ويعتبر أن كل الجوانب مرتبطة ببعضها البعض لأن "الدين معاملة بالأصل" والناس ابتعدت عن دينها وبالتالي ابتعدوا عن كل ما هو جيد وجميل وفيه خير للمجتمع.


لميا وهي سيدة في الخامسة والستين كانت تنظف الشارع أمام بيتها حتى قبل عامين عندما تركت بيتها العربي وانتقلت إلى شقة في الطابق الثاني، أصبحت تكتفي بتنظيف المساحة الصغيرة أمام الشقة، تعلق على الشوارع الوسخة، وعدم تنظيف "بنات هالأيام" للشارع أمام منازلهن قائلة "ما عاد في حيا يا خالتي، أيامنا كانت الوحدة مننا تستحي إذا كان قدام بيتها وسخ، وتخاف من حكي العالم بس هالأيام ما عاد في حيا ـ تكرر ـ" وتؤكد لو أنها ما تزال في بيتها العربي القديم كانت ستستمر في تنظيف الشارع، وتؤكد "مين رح ينضفو غيري، يعني بدي استنا على الزبال (عامل النظافة)، الزبال عندو أشغال كتير شو بدو يلحق لحتى يلحق المسكين"، حسب لميا النظافة ليست مسؤولية الدولة فقط بل هي مسؤولية "الأهالي، كمان ولازم يشاركوا بتنظيف بلدهم على الأقل قدام بيوتن، إيد وحدة ما تصفق".


يسرقون سلال المهملات
أبو محمود وهو عامل نظافة، سألناه وعن أسباب ضعف خدمات البلديات في هذا القطاع برأيه، فقال: "يا أخي نحنا ـ ويقصد عمال النظافة ـ قلال ما منكفي، يعني لازم يكون في قدنا تلات أو أربع مرات إذا بدكن ايانا نلحق انظف كل الشوارع منيح" نستفسر من أبو محمود عن دور المواطنين الآخرين وعن أدائهم في هذا الجانب، أي المساهمة في تنظيف المدينة فيجيب "هاد سبب تاني كمان، المواطن ما بيهتم تقول عم يكب الزبالة ببلد غير بلدو، يعني إذا الناس ما ساعدونا ما منقدر انظف البلد"، استفسرنا منه عن كيفية المساعدة وشكلها، فرد قائلاً "كتير بسيطة الناس ما يكبو المحارم والقناني والأوراق وأي شي بيكونوا حاملينو بينحل نص المشكلة"، لفتنا انتباهه إلى إن المدينة تحتاج إلى آلاف سلال المهملات لكي يصبح اقتراحه ممكنا، فيؤكد لنا أن البلديات تهتم بهذا الموضوع ولكن ليس بالشكل الكافي، ثم يذكر بلهجة عصبية أن البلديات في بعض الشوارع وزعت سلال مهملات ولكن تجار الخردوات ـ غالباً ـ يسرقونها، "أكتر من مرة البلدية توزع سلات زبالة بعد يومين أو تلاتة تختفي السلال، بيبعوها لمعامل البلاستيك... بتروح على الطحن" ويقصد يعاد تدويرها.


عندما عبرنا عن تفاجئنا بما يقول أكد أن هناك من يسرق ليس فقط سلال المهملات بل أيضا كوابل الهاتف المكشوفة ويذكر لنا حادثة ذكرت في الجرائد الرسمية وقتها عندما تكررت سرقة كبل محوري / رئيسي أكثر من مرة في نفس المنطقة عندما كانت الكوابل مكشوفة بسبب الأشغال العامة، ولم يتوقف السارقين عن تكرار العملية حتى قبضت عليهم الشرطة، وينهي حديثه بالتأكيد على تقصير المؤسسات الحكومية معتبراً أن ذلك لا يعفي المواطن من مسؤولياته تجاه بلده.


تعبير عن فقدان الشعور بالمواطنة
سلمى طالبة حقوق في جامعة دمشق، ترى أن المشكلة في التغييرات السياسية والاقتصادية التي طرأت على سوريا في الثلاثين أو أربعين سنة الأخيرة، فبدلاً من تعزز الأحزاب السياسية والنخب الثقافية الحس الوطني عند المواطنين، وبدلاُ من أن تعمل الدولة على تعزيز الشعور بالمواطنة وحب البلد، حدث العكس بسبب الفقر والتخلف والكذب والنفاق السياسي من كل الجهات، الأمر الذي أدى إلى توطن اليأس في نفوس السوريين، بحيث أصبحوا لا يعبئون بما يحدث في بلدهم، وبدأ المجتمع شيئاً فشيئاً ينتج مفاهيم ضارة للمجتمع على كافة المستويات (الاقتصادي السياسي والأخلاقي) فبعد أن كان احترام الجار والإسراع إلى مساعدته ونجدته وبالحد الأدنى إقامة علاقات ود وصداقة مبنية على الاحترام، أصبح الناس يتجهون إلى عدم الثقة ببعضهم البعض، والسعي لاستغلال بعضهم البعض بأي وسيلة، فانتشرت القيم الانتهازية والطفيلية في المجتمع، وحلت محل الأخلاق الحميدة، والمفاهيم الإيجابية مثل النخوة، والغيرة على البلد وأبنائه، مفاهيم تبرر سرقة المال العام وتخرب أملاك الدولة واستغلالها لمآرب شخصية، وبدلاً من التغني بسمات مثل الكرم الصدق ونظافة اليد واللسان، بدأت تنتشر قيم مناقضة بشكل ما، تحت مسميات مواربة مثل "الحربقة"، أي القدرة على المراوغة والخداع، وانتشار تعابير من نوع "تعبير قد حالو، وبدبر راسو" كتعبير عن قدرة الشخص على استغلال الآخرين وعدم السماح لهم باستغلاله، فقد بدأ الناس يشعرون ـ إلى حد بعيد ـ بأنهم يعيشون في مجتمع الغاب، الغلبة فيه لأكثرهم انتهازية، وقدرة على الكذب، والمراوغة، والنفاق، وانتهاك حقوق الآخرين دون التعرض لمحاسبة القانون، الغائب أصلاً.


الحل في تطبيق القانون
رباب زميلة سلمى تؤكد على ما ذكرته سلمى وتضيف أن هناك مسؤولية تقع على الدولة، فالمواطن بحاجة لمن يقول له إن هذا خطأ وذاك حرام، نقاطعها قائلين" ولكن هذه الأمور واضحة ومن البديهيات" تتابع "ولو حتى لو كانت واضحة، لازم نذكر الناس بالحد الأدنى، ونشرحلهم نتائج أفعالهم الخاطئة"، وتعتبر رباب أن وسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية والتربوية تتحمل المسؤولية الأكبر في تغيير الوضع، فهناك حاجة لحملات توعية مستمرة في هذا المجال، ولا تكفي الحملات التي قام بها التلفزيون السوري في السابق في ثمانيات القرن الماضي أو بداية تسعينياته، يجب الاستمرار بهذه الحملات، وتضيف، لا تكفي حملات التوعية بل هناك حاجة لسن قوانين تحاسب المسيئين لمنظر البلد وللصحة العامة فيه، أو تفعيلها إن كانت موجودة وأغلب الظن لدينا مثل هذه القوانين، ولكن بدون محاسبة لا يمكن أن تؤثر.
تستطرد قائلة "ما في حل غير المواطن يتوجع، أكثر شي بيوجع الجيبة" في إشارة إلى ضرورة فرض غرامات بمبالغ كبيرة على المخالفين.


بدنا ستالين عربي
أبو أسعد، عجوز في السابعة والستين، يتفق مع رباب وسلمى في ضرورة فرض القانون ولكنه يتطرف بشدة في مطالبه، إذ يرى أننا بحاجة لستالين عربي كي يجعل الناس تلتزم بالنظام، بل يصر على ضرورة وجود شخصية كهذه مردداَ لأكثر من مرة قائلاً "خيوه بدا ستالين القصة، خاصة نحنا العرب ما منفهم غير هيك، يعني لو يعدمولهم كم واحد لأنهم ما بيمشوا على القانون بتنحل القصة" لكن ولده يعلق على حديث والده ساخراً مصراً على أن فكرة والده ستنتهي إلى إعدام الغالبية العظمى من المواطنين فيما لو أخذ أحدهم بها، في تعبير عن أن الخطأ عام ومستفحل بين الناس حتى يكاد من المستحيل تقويمه "ستالينك هون رح يعدم كل الشعب وما يضللو حدا يحكمو، خلي استالين بحالو ونحنا بحالنا وشو ما عملنا رح تضل عوجا" ويتابع معبراً عن استحالة إصلاح الوضع حسب ظنه إلا بإصلاح حال المسؤوليين عن تطبيق القانون والتحقق من حسن قيام كل بواجبه "يا أخي الخط الأوعج من التور الكبير"


أخيراً أعتقد أننا لو عرفنا أن السوريون مشهورون ليس فقط في البلدان العربية بل في أوروبا أيضاً بنظافتهم واهتمامهم بنظافة بيوتهم لا بد سنفاجأ عندما نزور سوريا، إذ يبدو كما رأينا على الواقع تقتصر النظافة بالنسبة للسوريين على النظافة الشخصية ونظافة المنزل، ونظافة المدينة ككل لم تعد تعنيهم بشيء، رغم أن النظافة العامة كانت واحدة من التقاليد الراسخة في المجتمع السوري كما نعرف وكما أكدت شهادات اللذين التقيناهم، ربما فقد السوريون هذا الاهتمام كما فقد المجتمع السوري الكثير من سماته الإيجابية بفعل التحولات السياسية والاقتصادية والثقافية كما ذكرت محدثتنا سابقاً.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا سورية بالذات ؟
عراقي - كندا -

لاأعرف لماذا يسرقون حاويات الزبالة ؟؟ وهل يمكن الإستفادة منها بعد ذلك !! ربما يطبخون فيها !!!شىء غريب والله لاأفهم لماذا الآخبار عن سورية دائما سلبية , يتم إظهار وتضخيم السلبيات وتجاهل الإيجابيات الكثيرة , رغم أن هذه الآشياء تحدث في أغلب دول العالم الثالث وليس الدول العربية فقط .

الفصحى
أيمن -

أرجو من الكاتب أن يدون كتاباته باللغة العربية الفصحى لا باللهجة المحلية لبلده الديمقراطي جداً....

جرب مره وحده
المياحي-لاهاي -

اخي العراقي هل زرت دمشق وجربت الابتزاز في مطار دمشق الدولي اذا لم تعطي للمفتش رشوه في حال الوصول ولمغادره اذكر احدهم مد يده في جيبي واخرج المحفظه وقال اعطيني من هذه لدولارات انا زرت الكثير من لدول العربيه والاوربيه لم ار مثل ابتزاز موظفي وعمال مطار دمشق الدولي هذا اولا وثانيا ارجو ان تذهب الى ريف دمشق بالتحديد للسيده زينب ع وترى الاوساغ والقذارات امام العمارات المفروشه لايوجد احد من يرفع هذه الفضلات من الطرق عجبي

بتم سوريا حلوه
bader -

بتمي يا بلدي حلوه شو ما حكوا عليكي

معك حق يا اخي
sara -

والله معاك حق يا اخي والله سوريا الان مثل ما حكيت تعقيب 3

جمهورية الرشوة
كويتي -

اهلا بكم في بلك الرشوة اينما تذهب يجب ان تدفع رشوة في سوريا المسوول الصغير والكبير يريد رشوة جمهورة الرشوة والقمع والجوع والخوف ترحب بكم

سوريا الاسد
سعد الساعدي -

انها سوريا العز و الكرامة والاباء التي اصبح حالها تحت حكم البعث وطائفة الاسد سوريا الذل والمهانة والعبودية والابتزاز.انه عصر البعث , الم تروا ما فعل رفاقهم بعثيي العراق واين وصل العراق الغني اليوم؟الحل هو اجتثاث البعث اينما وجد, .والسلام على سوريا واهل سوريا البسطاء

المفرب أسوأء
خالد1 -

السيدان المياحي والعراقي أعتقد أن المغرب أسواء بكثير من سوريا لقد زرت البلدين وتجربتي كانت أسواء في المغرب عموما كل البلاد العربية فيها مشاكل من هذا النوع

يسرقونها
عبد الله -

أعزائي يسرقون حاويات الزبالة وأيضا يسرقون الأسلحة فقد حدث انفجار كبير منذ أشهر في معمل لإعادة تصنيع الحديد والنحاس في دمشق وبعد إطفاء الحريق ومحاولة معرفة الأسباب اكتشف عمال الإطفاء أن الانفجار حدث بسبب قيام المعمل بصهر طلقات وقنابل حربية لأن المعمل يشتري من الجيش فاوارغ الطلقات والمقذوفات ولكن الضابط المسؤول قرر (لكي يسرق ثمنها) مرر كيمة من الأسلحة الفعالة والجاهزة للاستخدام فلماذا لا يسرقون حاويات الزبالة والكابلات

ليش لا
عباس اللبناني -

السيد صاحب السوال لماذا سوريا بالذات.. اتسائل ليش لا يعني مصدقين أنو سوريا الله حاميها متل ما بتقولوا

كلو بسببكم
سوري -

يا أخينا العراقي الست زينب مليانة عراقيين وعم يعملو ضغط على كل شي زحمة سير وزحمة ف ي الشوارع وكمان زبالة زيادة يعني المشكلة سببها الكثافة السكانية بسبب العراقيين يعني ما بيصير تحكي هيك حكي عن سوريا وهي مستضيفة مليون عراقي

ما بسوريا فقط
wa2el -

والله الحكي اللي في المقدمة صحيح ومو بسوريا فقط هاذا اكلام يصير بكل الدول العربية أيام زمان كانت احسن وكان في أخلاق أكتر

مطار دمشق؟
طرابلسي -

الداخل مفقود والخارج مولود،اذا خرجت من هذا وفي جيبك فلس واحد فقد كتب لك عمر جديد،لو بامكانهم السطو على ثيابك لن يتأخروا وقد يفعلون يوما ما.

//
عادل -

هذه هي نتائج مسيرة التطوير والتحديث الذين يتكلمون عنها منذ عشر سنوات

بلد الفقر
ساندي -

رقم واحد ارجو منك ان تدلني على شيءواحد ايجابي في سوريا ولك الشكر الرئيس مثلا تشغل باله المحكمة الدولية كل بريء قتل في بلدي الحبيب لبنان على الجنة ولكن هو الى نار جهنم

كلمة حق
جورج خوري -

لا أعرف ما الذي يدعوكم لزيارة هذا البلد إذا كان بهذا السوء شخصياً لم أزر هذا البلد بعد لأحكم علية فقط كل معرفتي من الذين زاروه كرروا الزيارة ولا أحد تكلم عن المطار ولا الشوارع

بلا مبالغة
عبد القهار -

يا جماعة لا تبالغو بردود أفعالكم والمسألة لا تقتصر على سوريا فقط..صحيح في سوريا القمامة تملأ الشوارع ولكن الأمر نفسه في دول المغرب العربي الجزائر وتونس والمغرب وغيرها الوضع عام في الوطن العربي كله تقريبا

العراقيين السبب
فواز -

صحيح شو ورد بالتعليقات العراقيين هنه السبب بيسببوا ضغط على قطاع الخدمات يعني مدينة زاد عدد سكانها فجأة أكثر من نص مليون شخص شو بتتقعوا النتيحة

ما هو سوري
خالد -

أكيد كاتب المقال مو سوري ما معقول واحد يحكي عن بلدو بهاي الطريقة وبكل المقالات

حرام عليكم
خلود -

ما بيصير تضلو تنشرو شغلات ما منيحة عن سوريا كأنو سوريا ما فيها شي حلو بيكفي خلص

ايجابيات
سوري حر -

لا اريد ان اقول ان سوريا بلد نموذجي وكل ما فيها ايجابي فهي كباقي الدول يوجد بها الايجابيات والسلبات بل افضل حالا من كثير من الدول العربية الاخرى فأرجو من ايلاف نشرها مثلا مثل خبر طبيب سوري يتوصل الى علاج سرطان الثدي منذ عدة ايام دون تدخل جراحي او استئصال وخبر مهندس سوري يبتكر طريقة لتوليد الطاقة الكهربائية دون تكاليف فهذه الاخبار تهمنا اكثر ، وارجو من الاخوة العرب الذين ينتقدون الاوضاع في سوريا عدم الذهاب اليها

لا ضرورة للكلام
مراقب حيادي -

يا أخي ما المانع إذا شاهدت شيئا تعافه العين ويأباه الضمير أن تتحدث عنه. الذين يسلطون الضوء على العيوب يفعلون ذلك غيرة على البلد وحبا به. انتشار نفس الظواهر السلبية في بلدان أخرى لا يعني أن يسكت الواحد ويسد حلقه ويقول ما دام البلد الفلاني فيه قذارة فلا مانع أن تكون بلادنا قذرة. انتقاد الواقع المعاش لا يعني انعدام الوطنية، وإلا لكانت الوطنية معدومة في كل بلدان أوربا الغربية وأمريكا وكندا. الخلاصة: انتقاد القمامة والسرقة والرشوة لا يعني كره سورية.

نجاحات بشار الأسد
صومي يوحانون -

هالني اليوم الحال التي وصلت إليها البلاد من تسيّب كامل في كلِّ شيء. نعم في كل شيء في أمور البلاد والمواطنين، ويدخل فيها: 1. الغلاء الذي يكاد المواطن ينفجر منه غيظا وألما وكفراً بالقيادة والقائد والحزب والحكومة، وهو الذي خلقه العميل الجاسوس الدردري. والغريب أن جهات الأمن متعامية!! 2. تشكو المخلوقات البشرية من مواطني الجمهورية العربية السورية من أزمة بطالة خانقة. أجيال بكاملها لا تجد عملا تعيش عليه. وأخرى تُسرّح من عملها، فلا يجدون راتبا أو دخلا يعشون عليه. لماذا يتمتع رئيس الجمهورية والحكومة والوزراء بقبض رواتب ضخمة، وأبناء الشعب محرومون من أي عمل يؤمن لهم دخلا أو راتبا؟ هل مسؤولوا الدولة هم من مرتبة الأسياد يحق لهم التمتع بالحياة حلالا من الرواتب، وحراما من الفساد الهائل، بينما أكثرية الشعب محرومة من أي دخل؟ وتعاني الجوع؟ طبعا الجوع لإن الإنسان عندما يشتهي لحما مثلا فلا يقدر على شرائه ولعدة أشعر فهو محروم بالجوع فعلاً؟ أهذه نتيجة حكم البعث لستة وأربعين سنة والذي وعد بالتنمية والرخاء؟ إذا كانت هذه قدرة قيادات حزب البعث، فليترك الحزب السلطة لآخرين يقومون بإصلاح أمور البلاد. أو هذه هي نجاحات بشار الأسد في حكمه، فانقلب الغنى فقرأ والشبع جوعا وحرمانا، وقام أهل السلطة على نهب موازنات وثروات الشعب حتى جعلوا أكثره فقيراً ومُعدماً، والوطن يبكي من كثرة مآسيه وتخلفه؟ أهذه هي العدالة والتنمية وتحقيق الرخاء للشعب الذي وعد به بشار الأسد في خطابي القسم الأول والثاني فأخلف وعوده وعهده مع الشعب{ وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً }؟ هل يتفكر الرئيس بشار الأسد وحكومته ووزرائه، كيف يُمكن للإنسان أن يعيش ويُطعم أولاده سواء كان لا زال عازبا محروما، أو ;تورط ; بالزواج وأنجب ؟ هل يتفكر بشار الأسد رئيس الحكومة ووزراءه بأحوال المواطنين وكيف يعيشون؟ أم ألأنهم مواطني الجمهورية العربي السورية على عهد بشار الأسد ورئيس حكومته ناجي العطري في عهد بشار الأسد، فهم يستحقون ذلك؟ أليس هذا التخريب والإفقار الذي ينفذه الدردري تنفيذا لأوامر أسياده، الذي أصبح رسميا وبقرارمن الحكومة الوطنية الشريفة – وبموافقة رئيس الجمهورية بالطبع أو من يملكون السلطة الداخلية الفعلية!!!- هو الذي يرسم السياسة الإقتصادية لسورية، فخربّها وخرّب معيشة الشعب ؟ 2. أزمة السكن التي تكا

سوريا
لينا -

الى الخوة العراقيين ارجوكم قبل ردودكم الجارحة اتمنى ان تتزكروا اننا استضفناكم وقت الحرب وفتحنا لكم بيوتنا وهاانتم اليوم بعد ان ملئتوا البلد وزاحمتونا تتكلمون بالسوء عن بلدنا الحبيب فارجوكم ارحلوا من هنا لاننا لانريدكم فانتم ضيوف ثقال على القلب وساعتها سنكون باحسن حال

سورية تبقى حلوة
عراقي - كندا -

بصراحة أني كنت أعيش عدة سنوات في سورية بالثمانينات , وكان الوضع العام أفضل من الآن , كانت سورية هي وتركيا من أرخص دول المنطقة وأكثرها جذبا للسياح والزوار , ولكن كانت مسألة الرشاوى في مطار دمشق هي العقبة الكبرى , لكني في سفرتي الآخيرة القصيرة الى دمشق , رأيت وضع المطار جيدا , حيث لآول مرة لم يطلب مني أحد أي مبلغ , بالعكس كانت مظاهر الترحيب بادية على وجوه الموظفين , حتى أنه لم تفتش حقائبي وقال لي المظف هناك , مرحبا في بلدكم الثاني سورية , وعندما سألت بعدها عن سر هذا التغير من أصدقاء سوريين , قالوا : أن الحكومة متشددة جدا بالمطار وتغير أطقم الموظفين كل فترة والذي يروه يأخذ رشوة من المسافرين , يضعونه بالسجن , هكذا كما قيل لي !!

لا ضرورة للكلام
مراقب حيادي -

عيب الاساءة للضيوف العراقيين الذين لجأوا بحكم الضرورة القاهرة. وماكل إنسان استخدم في رسائله اسم عراقي هو بالضرورة عراقي. يرجى الانتباه أيها الأخوة إلى أن الكلمات المسيئة تخلق حزازات وعداوات وليست هناك ضرورة لهذا الكلام غير المسؤول. لا يجب استخدام هذا المنبر لتبادل الشتائم.و ماضرورة عيب يا جماعة.

الاخ صومي يوحانون
سوري حر -

لقد كتبت ما في صدور جميع الفقراء في سوريا فأجدت وابدعت، شكرا لك والله يعطيك الف عافية

الصحافة امانة
peter_m -

الى ايلاف والى السيد الصحفي فراس حسن اوافقك ان هذه الامور موجودة ولكن في سوريا ايضا امور اخرى عدا التحرش الجنسي وعدا الفضلات. من الناحية الاجتماعية عندنا عوائل متماسكة تحفظ البنية الاجتماعية اكثر من العديد من الدول العربية والغربيةمن الناحية الاقتصادية لدينا تنوع وعدد من المهن الفردية تجعل اي زائر يحسدنامن الناحية الصحية لا تزال المشافي مجانية ومن الناحية العلمية لا تزال الجامعات الحكومية مجانيةمن الناحية الثقافية لدينا حركة فن تشكيلي ودراما على مستوى عالميانا ادرك ان جميع هذه الامور في تراجع لكن من الخطا التركيز على النواحي السلبية.انا اقيم في بريطانيا واي موضوع يطرح هنا وخاصة في مجال الصحافة يناقش بموضوعية مع ذكر السلبيات والايجابيات لتمثيل كافة الاطياف وتوخي الانحياز لان الصحفي كالقاضي يجب ان يكون عادل وامين

لا ضرورة للكلام
مراقب حيادي -

أحب هذا المنبر شديد المحبة لأنه فعلا منبر حر. وأنا أعيش في أمريكا وأعرف العشرات هنا ممن يتابعون ما ينشر ويكتب من تعليقات على ما ينشر. لذلك أتوجه برجاء كبير إلى القراء الغيارى بألا يستخدموا في حوارهم ما يؤدي إلى انحدار مستوى هذا المنبر وتنفير القراء منه، وخصوصا المسائل التي تمس الجنسيات العربية المختلفة. ثمة فرق كبير جدا بين النقد والتجريح. مع حبي واحترامي لجميع القراء.

سوريه كاي بلد
عربي سوري -

سوريا مثل اي بلد عربي فيه سلبيات واجابيات انا زرت اكثر الدول العربيه فيمكنني ان اتحدث عن سلبيات كل بلد اما الاخ الدي يطلب من الاشقاء العراقين بالخروج من سوريه اقول العراقين هم اهلنا واشقائنا وادا الاخ لا يقف مع اخيه في محنته لماده اسمه اخ نحن شعب عربي واحد ولعن الله من اوجد الحدود بيننا ولعن الله من يوريد الفتنه واهلا بكل انسان شريف في سوريه

الى لينا
عراقي - كندا -

التعليق 24 : ياأخت لينا : تعليقك ملىء بالإتهامات الباطلة التي لاأساس منطقي لها , تقولبن أن العراقيين هم سبب المشاكل والغلاء وتدهور الوضع في سورية وأنا أؤكد لك خلاف ذلك , لاني كنت مقيمافي سورية من بداية 1980 الى 1985 وكان العراقيون خاصة في بداية 1980 بأعداد قليلة جدا ومع ذلك كان الوضع العام صعبا عندكم والفقر هو الآغلب بين طبقات الشعب السوري , وكل العراقيين الذين نزحوا مضطرين بعد سنة 80 جاءوا بكل مدخراتهم وصرفوامنها ولم يأخذوا قرشا سوريا ( أوفرنك ) كما تسمونه , لم يأخذوا أية إعانة بأي شكل من الحكومة , بمعنى أن أغلبهم قد أفادوا البلد ولولا سياسات نظام صدام وحروبه لم يخرج أحد من العراق , ثم أغلب العراقيين ولحد الآن يتخذون من سورية محطة قصيرة للآستراحة ويقدموا على سفارات دول غربية أو بطريق الآمم المتحدة أو الإستثمار للآغنياء منهم , بمعنى أنه لايوجد عراقي قد أستوطن في سورية للآبد , فلماذا هذا التحامل عليهم , عزيزيتي , العراقيون كغيرهم فيه الجيد والسىء , ولعلك أنت قد رأيتي السيئين منهم فقط ولذلك تريدين طردهم ؟؟

صومي يوحانون
سامي -

اعتقد ان السيد صومي يوحانون وهو معروف الاصل وجدها فرصه لكي يطعن بسوريا. والقصد من ذلك معروف, سوريا ككل بلد في العالم فيها الجيد كم السيء وبكل الاحوال فيها من الشرف اكثر من حيث تقيم يا سيد يوحانون

maroc syrie
lars -

أولا ماهذه العقليه التي تتهرب من الواقع إذا ما كان هناك مشكلة نظافه بسوريا فيجب مناقشته و ليس تطويره للتكلم عن جمارك المغرب أو التعميم يعني كل الدول العربيه في الهوى سوى : يعني أنك لا تريد أن يخرج بلدك من هذه الظاهره.ثانيا المدن المغربيه أنظف بكثير مما قرأت عندكم بسوريا لأنه بكل بساطه قطاع جمع النفايات و إدارة المزابل مخصخص لشركات أروبية لذلك فهم يستعملون المعدات المستعمله في أوروبا لجمع و فرز النفايات أما حكايه الجمارك فلا أظن أن هناك مشكل بالمغرب هناك حالات شاذه حقيقة لكن ليس بالخطوره التي بسوريا

عنف الاقلية في الحكم
سامر -

تابعت تعليقات المعلقين وكثير منها متحامل على ابناء الطائفة الشقيقة الحاكمة, وفي اعتقادي اي نظام اقلية يسعى دوما للاستبداد والقمع لكي يبقى ويستمر وفي نفس الوقت يعتبر كل يوم في السلطة هو اليوم ماقبل الاخير فينهب ويسرق بصورة متوحشة قبل ان تزول الفرصة, الديموقراطية تعني حكم الاغلبية فلا يمكن انتظار اي خير ديموقراطي من طائفة صغيرة وان كانت متنورة وعلمانية تحكم بلدا فيه اغلبية مهمشة, فلاتنتظروا احزابا مستقلة ولاصحافة حرة اوقانون عادل اوتبادل للسلطة , سيستمر القمع وارهاب المواطنين وسأتي ابن بشار بعد بشار ليحكم الى ماشاء الله بنفس الوسائل

متعصبون
تونسية -

أولا أؤكد للتعليق رقم 17 أن تونس من أنظف بلدان العالم و التعليق يدل على عدم إلمامك بالمعلومت الكافية و كلامي ليس دفاعا عن بلدي و إنما حقيقة ملموسة جعلتها وجهة سياحية عالمية ثانيا لكل شئ إذا ما تم نقصان أى ولو فرضنا أن سوريا ;تنقصها النظافة كما قال الزميل السوري فهذا لا يعتبر شيئا في مميزات هذا البلد الشقيق و يكفيها طبيعتها الخلابة و إنتاجها الفني الراقي و الناجح ثالثا لماذا تتسارعون لشتم بعضكم بعضا و رجائي أن تتقبلوا كل المواضيع بكل رحابة صدر و شكرا

ممكن
وجدان -

كل ما كتب في المقال صحيح ولكن أيضا التعليق الذي يتحدث عن عودة زوار سوريا صحيح أيضا، أنا خليجية أزر ‏دمشق كلما استطعت لأن سوريا رغم كل مشاكلها من أجمل البلدان التي زرتها وناسها طيبون ولطيفون وكرماء ولكن ‏للأسف دمشق ليست نظيفة كما في الصور المنشورة مع التحقيق

طولو بالكم
سارة -

يا جماعة ليش ما بتصدقو تلاقي شغلة تتخانقو عليها شو رأيكم تطولو بالكم شوي

^d$
wafa2 -

يعطيكم العافيةالحققة صحيح اللي ينحكى عن سوريا ناسها طبين مرة وحلوين بعد وما ينقصهم شي واظن المشكلة في الحكومة اللي ما تهتم ب هاد بالبلد الجيمل جدا وبالراحة يا جماعة مش تتخانقو بسبب المقال

النقاش ضروري
بلال -

يعني بتزعلو من الصحفي اليكتب هيك شغلات يعني غذا ما انحكا فيها كيف ممكن تنحل هيك مشاكل وما في داعي تتحاملون على بعضكم

خليه يكتب
sim -

والله صحيح ليش ما تتركون العالم تكتب عن مشاكلنا يعني ما افتهم لو في شي عاطل لازم ينحكا فيهالرجال حاطط صور عن اللي يحكي عنو يعني ما عم يخترع شي من عندو

vive le maroc
sabrina magribiya -

المغرب من اجمل وأنظف دول العربية ولانريد مقارنة مع أي بلد لان حكومتنا تقوم بمجهودات جبارة لتنظيف الشواطئ والأزقة فبلاش غلط على مغربنا سياحي الخلاب