إيلاف+

مسيحيون عراقيون يرون في الهجمات الأخيرة لمنع عودتهم لبغداد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دهوك: وصف تاجر مسيحي الهجمات التي تعرضت لها كنائس في بغداد الأحد بأنها محاولة لعرقلة عودة المسيحيين الى مناطقهم وأعمالهم السابقة التي كانت قد بدأت بالانتعاش قبل أشهر مع تحسن الأمن في بغداد، فيما عدها مواطن آخر بأنها حلقة في سلسلة استهداف الأقليات باعتبارها النقطة الأضعف في المجتمع العراقي وبقصد اثارة الفوضى في البلاد.

واعتبر شليمون صليوا، تاجر مسيحي من دهوك، ان هدف عمليات استهداف المسيحيين التي وقعت في بغداد وكركوك يرتبط بمحاولة ldquo;ترهيبهم ومنع عودتهم الى مناطقهم واعمالهمrdquo; التي تركوها خلال السنوات القليلة الماضية.
وقال صليوا لوكالة (اصوات العراق) ان ldquo;عشرات العوائل المسيحية عادت الى بغداد في الأشهر الاخيرة وبدأت بممارسة حياتها الطبيعية والعودة الى اعمالها السابقة بعد تحسن الاوضاع الامنيةrdquo;، مشيرا الى ان ldquo;الكثير من المسيحيين كانوا يخططون للعودة أيضاً لكن التفجيرات وعمليات الاستهداف الاخيرة ستعرقل ذلكrdquo;.

وأوضح صليوا ldquo;عادت بعض العوائل المسيحية الى بغداد خلال الأشهر الثلاث الاخيرة وبدأت عمليات العودة تتصاعد خلال الاسابيع الاخيرة، وكان الكثيرون يأملون وينتظرون مزيدا من التحسن الأمني للعودة الى وظائفهم وأعمالهم وبيوتهم التي تركوها مرغمين قبل سنواتrdquo;.
وكانت ثلاث عبوات ناسفة انفجرت بالتزامن، مساء الأحد، امام بوابات ثلاث كنائس في العاصمة بغداد، ما أسفر عن اربعة قتلى و21 جريحا والحاق أضرار مادية بليغة بالكنائس، بحسب مصدر أمني.

وأضاف صليوا ldquo;الأقليات دائما هي ضحية صراعات الأحزاب الكبيرة وباعتبارها الحلقة الأضعف فانها هدف سهل للجماعات المسلحةrdquo;، مبينا نحن ldquo;من يدفع ثمن الصراعات ومن يدفع ثمن محاول اثارة الفوضى والفتن في البلادrdquo;.
ولم يستبعد صليوا ان يكون وراء العمليات الاخيرة التي استهدفت ثلاثة كنائس ldquo;اطراف سياسية لها اهداف خاصة او تريد ايصال رسالة بأن الحكومة العراقية عاجزة عن القيام بدورها في حماية الاقليات، وقد تكون محاولات لاسقاط اطراف عبر اتهامها بارتكاب تلك العملياتrdquo;.
وتابع ldquo;العملية منظمة وخطط لها بعناية لاثارة ضجة، وربما تقف وراءها بعض الجماعات المسلحة ذات النهج المتشدد كالقاعدة لكنه احتمال ضعيف لأننا لسنا طرف قوي في المعادلة السياسية العراقية حتى يتم استهدافناrdquo;.

وعبر عن حزنه لسقوط ضحايا في الهجمت الاخيرة متسائلاً ldquo;الى متى سنحتمل، نحن اول من يطالنا الهجمات والكثيرون تركوا البلاد وصرنا اقلية صغيرة، نحن لا نريد غير تعزيز الامن والعودة الى حياتنا الطبيعية في بلدنا الذي تمتد جذورنا فيه الى آلاف السنينrdquo;.
وكان رئيس اساقفة الكلدان د.لويس ساكو قد وصف الانفجارات التي طالت كنائس بغداد وعملية قتل مدير الرقابة المالية (عزيز رزقو نيسان) في كركوك بأنها رسالة للضغط على المسيحيين ودفعهم أما للهجرة من العراق او عدم العودة إليه.
من جهته وصف وائل سمير، مدرس في محافظة دهوك، تفجير كنائس بغداد بانها محاولة ldquo;لأثارة الفوضى في البلاد مجددا ومنع الاقليات من ممارسة حياتها الطبيعة والتمتع بحقوقها السياسية وحريتها الدينيةrdquo;.

وقال لوكالة (أصوات العراق) ان التفجيرات الاخيرة ldquo;واحدة من سلسلة عمليات لاستهداف الاقليات التي بدأت انطلاقا من مناطق تواجد الاقليات في محافظة نينوى حيث تم استهداف الشبك الشيعة ومن ثم التركمان في تلعفر وبعدها المسيحيين في كركوك وبغدادrdquo;.
وكان هجومان انتحاريان وقعا الخميس الماضي في مدينة تلعفر (60 كلم شمال غرب الموصل) أسفرا عن 36 قتيلا واكثر من 80 جريحا، فيما أوقع انفجار سيارة مفخخة في قرية سادة وبعويزة (3 كلم شمال الموصل) 20 قتيلا ونحو 30 جريحا.
وتوقع سمير أن تستمر الهجمات ضد مناطق تواجد الاقليات وضد شخصياتهم باعتبارهم الحلقة الاضعف في المجتمع العراقي قائلا ldquo;أتوقع ان تستمر عمليات استهدافنا خلال الفترة القادمة لاثارة الفوضى والبلبلة وخلط الأوراق واعادة الاوضاع الى الوراءrdquo;، داعيا الاجهزة الأمنية الى تعزيز اجراءات حماية مناطق انتشار الاقليات القومية والدينية.

لكن احسان يوسف، متقاعد مسيحي من دهوك، عبر عن قناعته بأن الهجمات ldquo;محاولات لابعاد الانظار عن معالجة الملفات الساخنة في البلادrdquo;.
وقال لوكالة (أصوات العراق) ldquo;بعض الاطراف السياسية تحاول عبر استهداف المسيحيين والتركمان وعبر عمليات محدودة ابعاد انظار العراقيين عن معالجة الملفات المهمة كملف الفساد ومحاسبة الوزراء واجراء التعديلات الدستورية التي تأخرت كثيرا وتطوير الخدمات في وقت تنتظر البلاد عمليتين انتخابيتين مهمتين في اقليم كردستان والعراقrdquo;.

وكانت سبع كنائس واديرة مسيحية في الموصل وبغداد استهدفت بقذائف الهاون والسيارات المفخخة والعبوات الناسفة، عشية احتفال المسيحيين الارثوذوكس باعياد الميلاد في السادس من شهر كانون الثاني يناير عام 2008، ما أسفر عن جرح عدد من المدنيين وتحطيم اجزاء من ابنية الكنائس وتعرضت دور العبادة المسيحية قبل ذلك الى موجة تفجيرات مطلع العام 2006 أوقعت عشرات المدنيين بين قتيل وجريح، كما استهدفت كنائس في الموصل في عام 2004 بموجة من التفجيرات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Balanced!
Hani Mahho -

One stupid woman confronted a crazy racist and got killed in Germany..The whole Muslim World rose up to arms. The Mufti and the Mulla and the Ulama and the ministers, and....all the ;believers called for revenge and ...The real people of Iraq, the Caldean, got attacked by their neighbors. Not even a word of condemnation.Now, you ask, why we do not trust Muslims!

i agree with u 100%
lewis -

u r right hani

i agree with u 100%
lewis -

repeated

الأكراد وراء كل ذلك
حيدر تركماني/كركوك -

قلناها مرارا وتكرارا ، أن كل هذه التفجيرات التي تستهدف التركمان الشيعة في كركوك والموصل وديالى والشبك الشيعة والإخوة المسيحيين والإيزيديين في سهل نينوى والاغتيالات والتفجيرات التي تحدث للعرب في داخل مدينة الموصل تقف وراءها (جهة واحدة) هي مليشيات البيشمرغة الكردية المجرمة التي تتحرك (فرق موتها) بتخطيط إسرائيلي صهيوني لتهجير أبناء هذه القوميات والطوائف والأديان من شمال العراق حتى (تسهل) عملية سيطرة الأحزاب الكردية على أراضيهم ومناطقهم ومدنهم وبالتالي (تكريدها) من خلال دفع الأكراد بالقوة للهجرة إليها كما حصل في كركوك إذ دخل أكثر من (750) ألف كردي (مستوطن) نزحوا من شمال العراق ومن تركيا وسوريا وإيران وسكنوا في كركوك على أراضي التركمان والدولة وبنوا عليها بقوة السلاح وبدعم واضح جدا من الأحزاب الكردية التي تسيطر على (الأمن!!!) في كركوك والموصل وديالى ، لذلك كل هذه التفجيرات وراءها البيشمرغة الكردية الإرهابية، وعلى السيد رئيس الوزراء إيقاف هؤلاء وشكرا لأيلاف.

ياحيدر الترك ـ ماني
ي. إيشوع -

ياسيد حيدر تركماني أنت تعلم والتاريخ وكل عاقل يعلم من هم عملاء وخدم للخارج وأخص بالذكر خدم وأزلام الفاشية التركية التي هي بدورها الحليفة ألأولى لاسرائيل والتي لها معاهدات دفاعية مع الدولة العبرية, وأي دولة قامت بإبادة الاخوة المسيحين سوى أسيادكم من الفاشية التركية؟؟! أم أنكم تظنون أن العالم يجهل ذلك؟ واليوم تعملون حالكم مدافعين عن المسيحين... والكل يعرفون من يقوم بالفتن والتخريب والارهاب والغاء الآخرين واستعمار أراضي الآخرين.فكفاكم فتن واصطياد بالمياه العكرة

ياحيدر الترك ـ ماني
ي. إيشوع -

مكرر

محزن
ناديا -

انتم سلالة الاصالة التي حافظت على عقيدتها بالرغم من كل حروب الابادة . الرب معكم .

تركيا تركيا تركيا
احمد دنيز -

اي - شوع تركيا هي الدولة التي تعرف معنى الاخلاق وهي القوية الصامدة والوحيدة القادرة على كبح جماح الاحزاب الكردية التي هجرتكم من الموصل والمسؤولة عن الارهاب الذي يتم اتهام القاعدة الموجودة في افغانستان بذلك ، ولكنكم لاتفهمون ،وان ما يدور حول علاقة تركيا مع اسرائيل مجردكلام ودعاية ولقد شاهدنا باعيننا كيف ان الرئيس اردوغان هاجم رئيس اسرائيل بيريز في مندى دافوس عندما قتلت اسرائيل الابرياء في غزة واذكر ايضا بان الاكراد هم الذين قتلوا الارمن وليست تركيا لان الامبراطوية العثمانية عندها كانت مثالية وكانت مختلفةعن جميع الامبراطوريات السابقة لها في الحفاظ على كرامة الانسان .

فتش عن الأتراك!
خاجيك -

تعليق احمد دنيز يقول (( بان الاكراد هم الذين قتلوا الارمن وليست تركيا لان الامبراطوية العثمانية عندها كانت مثالية وكانت مختلفةعن جميع الامبراطوريات السابقة لها في الحفاظ على كرامة الانسان)) أولا وأن شارك بعض الاكراد ضمن الجيش التركي المتوحش ولكن السلطة والأوامر تركية, في ١٥ سبتمبر ١٩١٥ أرسل وزير الداخلية التركي طلعت باشا تعليمات إلى الوالي التركي في حلب يقولون نصها: لقد أعُلمتم سابقاً أن الحكومة.. قررت القضاء التام على جميع الأشخاص المعهودين الذين يعيشون في تركيا.. يجب إنهاء وجودهم.. ومهما كانت التدابير المتخذة مأساوية، ينبغي عدم الأخذ بعين الاعتبار العمر أو الجنس، أو أي وخز للضمير.في ١٥ سبتمبر ١٩١٥ أرسل وزير الداخلية التركي طلعت باشا تعليمات إلى الوالي التركي في حلب يقولون نصها: لقد أعُلمتم سابقاً أن الحكومة.. قررت القضاء التام على جميع الأشخاص المعهودين الذين يعيشون في تركيا.. يجب إنهاء وجودهم.. ومهما كانت التدابير المتخذة مأساوية، ينبغي عدم الأخذ بعين الاعتبار العمر أو الجنس، أو أي وخز للضمير يقول فيسك إن هذه الهياكل هي ما تبقى من خمسين ألفاً من الأرمن تم قتلهم في هذا المكان في سنة ١٩١٥ بربطهم سوياً.. وإطلاق النار على أحدهم ليسقط ويجر معه الباقين منحدرين من أعلى التل إلى النهر في السفح.كان هذا المكان ضمن المنطقة المعروفة باسم أرمينيا التركية التي ارتكبت فيها أولى المحارق أو الإبادات الدولية الأولى في القرن العشرين التي ذهب ضحيتها مليون ونصف مليون أرمني على يد الدولة العثمانية التركية.رافق فيسك والمصورة الصحافية إيزابيل من مدينة دير الزور السورية الأرمني داكسيان وابن أخيه هاجوب البالغ من العمر خمس سنوات.. وحكى داكسيان لفيسك كيف مات أهله الأرمن في تركيا عام ١٩١٥.ويبدأ فيسك البحث في هذه المأساة والإبادة الجماعية للأرمن في تركيا سنة ١٩١٥ في بيروت زار في سنة ١٩٩٢ مأوي العميان الأرمني، حيث يوجد الناجون من هذه المذبحة ويعيشون مع ذكرياتهم الأليمة عنها.. هناك التقى زاكار بربريان البالغ من العمر ٨٩ عاماً ملتفاً في معطف قديم يحاول النظر إلى من يتحدث إليه بعينيه الكفيفتين وهو يحكي قصته: في سنة ١٩١٥ كنت في الثانية عشرة من عمري.. كنت أعيش في قرية بالاجيك الواقعة على نهر الفرات.. وكان لي أربعة أخوة وكان أبي حلاقاً.. في ذلك اليوم رأيت العسكر الأتراك يدخلون قريتنا، وهو مشهد

المسيحيون اشقائنا
شيعي عراقي -

مسيحيو العراق عباقره فمثلا وزير الصحه البريطاني الحالي هو طبيب عراقي مسيحي خريج مدارس بغداد.يا ليت تعمل ايلاف معه لقاء

Assyrian Only
To the Chaldean Guy -

The real people of Iraq were called Sumarian, Babylonian and the last name was Assyrian Never the real people of Iraq were called Chaldean. Go back to the bible or any other book of history to confirm what I am saying. The science of studying ancient caultures in Mesopotamia is called Assyriology not Chaldeanology. Assyriology courses are taught in very respected universities such as Harvered, Yale and Oxfored. Finally, Nor Rome neither whole Europe will make the Suroyo/Suraya people change their name and their Orthodox faith to Chaldean or Catholic.

اعملو عكس رد الفعل
عبد المسيح حسين عمر -

يا اخواني يا طيبين لا تلومو احدا فالمال السايب دوما معرض للسرقة لذلك لا تتهمو احدا دون التاكد فكل هذه الكلام يؤخر ولا يقدم ويزيد الطين بله وهو اعراض الفتنة التي يبحثون عنها المسببون لتفرقتكم وتسهيل الامر للسيطرة عليكم؟؟ اخواني قبل كل شيء اتحدو ولا تتصرفو كما هم( اقصد القتلة) يتمنون بل واجهوهم باتحادكم وحبكم لبعضكم ولا تنسو ابدا بان لكل واحد منا اصدقاءمن كل الطوائف ولم تكن بيننا اية مشاكل كنا نحيا كاخوان على الحلوة؟ والمرة وانا شخصيا عراقي اولا ومسيحي واحب بلدي وشعبي بكل طوائفه ولي ولكم ايضا وانا متاكد بان لكم مثلي اصدقاء واصحاب تحبونهم وتعتزو بهم من كل القوميات ولم نسال يوما من اي قومية انت وكل شارع في بلدنا يحوي مختلف القوميات وكنا نشارك بعضنا بكل افراحنا واحزاننا اليس صحيحا هذا الكلام؟ ولا احب ان اطيل عليكم الكلام وخاصة لانني اعرف بانكم تعرفونه ولكن نسيتوه بسبب الظروف التي تمرون بها ولكن لابد لليل بان ينجلي شاءو ام ابو نصيحتي لكم يا شعبي الطيب التعبان والهلكان تحملو واصبرو فالله مع الصابرين وكما يقول المنفلوطي في كتابه النظرات يقول دعو الاكاذيب تقرعو بعضها بعضا لربما استطارت من تلك شرارة وانارة للناس جوهرة الحقيقة ؟ وكلمتي الاخيرة لكم في هذا التعليق استهدو بالله ولا تعملو كما العملاء يتمنون وخذو من محنكم قوة واصرار واتحدو وتراصفو بالحب والتقوى ولا تدعو الاشرار يفرقو بينكم ولا تلومو احدا غير حكومتكم لانها سبب الاحداث كلها لانهم غير اكفاء لمناصبهم وليست لهم اية غيرة وطنية والاسباب معروفة ولو كانو مهتمين بالاحداث لكانو عملو شيء ولكن مع الاسف مكتوبتلنا نحن العراقيين الشقاء ؟ ما صدقنا خلصنا من الحكومة الدكتاتورية انوب اجونا الخونة والحاقدين المسيرين والذين لم يعملو شيء لصالح البلد لا كهرباء ولا ماء ولا امن ولا اي امل ليستقيمو ( لا يدري ولا يدري انه لا يدري فانه الاحمق فاتركوه

Balanced!
Hani Mahho -

One stupid woman confronted a crazy racist and got killed in Germany..The whole Muslim World rose up to arms. The Mufti and the Mulla and the Ulama and the ministers, and....all the ;believers called for revenge and ...The real people of Iraq, the Caldean, got attacked by their neighbors. Not even a word of condemnation.Now, you ask, why we do not trust Muslims!

i agree with u 100%
lewis -

u r right hani

i agree with u 100%
lewis -

repeated

الأكراد وراء كل ذلك
حيدر تركماني/كركوك -

قلناها مرارا وتكرارا ، أن كل هذه التفجيرات التي تستهدف التركمان الشيعة في كركوك والموصل وديالى والشبك الشيعة والإخوة المسيحيين والإيزيديين في سهل نينوى والاغتيالات والتفجيرات التي تحدث للعرب في داخل مدينة الموصل تقف وراءها (جهة واحدة) هي مليشيات البيشمرغة الكردية المجرمة التي تتحرك (فرق موتها) بتخطيط إسرائيلي صهيوني لتهجير أبناء هذه القوميات والطوائف والأديان من شمال العراق حتى (تسهل) عملية سيطرة الأحزاب الكردية على أراضيهم ومناطقهم ومدنهم وبالتالي (تكريدها) من خلال دفع الأكراد بالقوة للهجرة إليها كما حصل في كركوك إذ دخل أكثر من (750) ألف كردي (مستوطن) نزحوا من شمال العراق ومن تركيا وسوريا وإيران وسكنوا في كركوك على أراضي التركمان والدولة وبنوا عليها بقوة السلاح وبدعم واضح جدا من الأحزاب الكردية التي تسيطر على (الأمن!!!) في كركوك والموصل وديالى ، لذلك كل هذه التفجيرات وراءها البيشمرغة الكردية الإرهابية، وعلى السيد رئيس الوزراء إيقاف هؤلاء وشكرا لأيلاف.

ياحيدر الترك ـ ماني
ي. إيشوع -

ياسيد حيدر تركماني أنت تعلم والتاريخ وكل عاقل يعلم من هم عملاء وخدم للخارج وأخص بالذكر خدم وأزلام الفاشية التركية التي هي بدورها الحليفة ألأولى لاسرائيل والتي لها معاهدات دفاعية مع الدولة العبرية, وأي دولة قامت بإبادة الاخوة المسيحين سوى أسيادكم من الفاشية التركية؟؟! أم أنكم تظنون أن العالم يجهل ذلك؟ واليوم تعملون حالكم مدافعين عن المسيحين... والكل يعرفون من يقوم بالفتن والتخريب والارهاب والغاء الآخرين واستعمار أراضي الآخرين.فكفاكم فتن واصطياد بالمياه العكرة

ياحيدر الترك ـ ماني
ي. إيشوع -

مكرر

محزن
ناديا -

انتم سلالة الاصالة التي حافظت على عقيدتها بالرغم من كل حروب الابادة . الرب معكم .

تركيا تركيا تركيا
احمد دنيز -

اي - شوع تركيا هي الدولة التي تعرف معنى الاخلاق وهي القوية الصامدة والوحيدة القادرة على كبح جماح الاحزاب الكردية التي هجرتكم من الموصل والمسؤولة عن الارهاب الذي يتم اتهام القاعدة الموجودة في افغانستان بذلك ، ولكنكم لاتفهمون ،وان ما يدور حول علاقة تركيا مع اسرائيل مجردكلام ودعاية ولقد شاهدنا باعيننا كيف ان الرئيس اردوغان هاجم رئيس اسرائيل بيريز في مندى دافوس عندما قتلت اسرائيل الابرياء في غزة واذكر ايضا بان الاكراد هم الذين قتلوا الارمن وليست تركيا لان الامبراطوية العثمانية عندها كانت مثالية وكانت مختلفةعن جميع الامبراطوريات السابقة لها في الحفاظ على كرامة الانسان .

فتش عن الأتراك!
خاجيك -

تعليق احمد دنيز يقول (( بان الاكراد هم الذين قتلوا الارمن وليست تركيا لان الامبراطوية العثمانية عندها كانت مثالية وكانت مختلفةعن جميع الامبراطوريات السابقة لها في الحفاظ على كرامة الانسان)) أولا وأن شارك بعض الاكراد ضمن الجيش التركي المتوحش ولكن السلطة والأوامر تركية, في ١٥ سبتمبر ١٩١٥ أرسل وزير الداخلية التركي طلعت باشا تعليمات إلى الوالي التركي في حلب يقولون نصها: لقد أعُلمتم سابقاً أن الحكومة.. قررت القضاء التام على جميع الأشخاص المعهودين الذين يعيشون في تركيا.. يجب إنهاء وجودهم.. ومهما كانت التدابير المتخذة مأساوية، ينبغي عدم الأخذ بعين الاعتبار العمر أو الجنس، أو أي وخز للضمير.في ١٥ سبتمبر ١٩١٥ أرسل وزير الداخلية التركي طلعت باشا تعليمات إلى الوالي التركي في حلب يقولون نصها: لقد أعُلمتم سابقاً أن الحكومة.. قررت القضاء التام على جميع الأشخاص المعهودين الذين يعيشون في تركيا.. يجب إنهاء وجودهم.. ومهما كانت التدابير المتخذة مأساوية، ينبغي عدم الأخذ بعين الاعتبار العمر أو الجنس، أو أي وخز للضمير يقول فيسك إن هذه الهياكل هي ما تبقى من خمسين ألفاً من الأرمن تم قتلهم في هذا المكان في سنة ١٩١٥ بربطهم سوياً.. وإطلاق النار على أحدهم ليسقط ويجر معه الباقين منحدرين من أعلى التل إلى النهر في السفح.كان هذا المكان ضمن المنطقة المعروفة باسم أرمينيا التركية التي ارتكبت فيها أولى المحارق أو الإبادات الدولية الأولى في القرن العشرين التي ذهب ضحيتها مليون ونصف مليون أرمني على يد الدولة العثمانية التركية.رافق فيسك والمصورة الصحافية إيزابيل من مدينة دير الزور السورية الأرمني داكسيان وابن أخيه هاجوب البالغ من العمر خمس سنوات.. وحكى داكسيان لفيسك كيف مات أهله الأرمن في تركيا عام ١٩١٥.ويبدأ فيسك البحث في هذه المأساة والإبادة الجماعية للأرمن في تركيا سنة ١٩١٥ في بيروت زار في سنة ١٩٩٢ مأوي العميان الأرمني، حيث يوجد الناجون من هذه المذبحة ويعيشون مع ذكرياتهم الأليمة عنها.. هناك التقى زاكار بربريان البالغ من العمر ٨٩ عاماً ملتفاً في معطف قديم يحاول النظر إلى من يتحدث إليه بعينيه الكفيفتين وهو يحكي قصته: في سنة ١٩١٥ كنت في الثانية عشرة من عمري.. كنت أعيش في قرية بالاجيك الواقعة على نهر الفرات.. وكان لي أربعة أخوة وكان أبي حلاقاً.. في ذلك اليوم رأيت العسكر الأتراك يدخلون قريتنا، وهو مشهد

المسيحيون اشقائنا
شيعي عراقي -

مسيحيو العراق عباقره فمثلا وزير الصحه البريطاني الحالي هو طبيب عراقي مسيحي خريج مدارس بغداد.يا ليت تعمل ايلاف معه لقاء

Assyrian Only
To the Chaldean Guy -

The real people of Iraq were called Sumarian, Babylonian and the last name was Assyrian Never the real people of Iraq were called Chaldean. Go back to the bible or any other book of history to confirm what I am saying. The science of studying ancient caultures in Mesopotamia is called Assyriology not Chaldeanology. Assyriology courses are taught in very respected universities such as Harvered, Yale and Oxfored. Finally, Nor Rome neither whole Europe will make the Suroyo/Suraya people change their name and their Orthodox faith to Chaldean or Catholic.

اعملو عكس رد الفعل
عبد المسيح حسين عمر -

يا اخواني يا طيبين لا تلومو احدا فالمال السايب دوما معرض للسرقة لذلك لا تتهمو احدا دون التاكد فكل هذه الكلام يؤخر ولا يقدم ويزيد الطين بله وهو اعراض الفتنة التي يبحثون عنها المسببون لتفرقتكم وتسهيل الامر للسيطرة عليكم؟؟ اخواني قبل كل شيء اتحدو ولا تتصرفو كما هم( اقصد القتلة) يتمنون بل واجهوهم باتحادكم وحبكم لبعضكم ولا تنسو ابدا بان لكل واحد منا اصدقاءمن كل الطوائف ولم تكن بيننا اية مشاكل كنا نحيا كاخوان على الحلوة؟ والمرة وانا شخصيا عراقي اولا ومسيحي واحب بلدي وشعبي بكل طوائفه ولي ولكم ايضا وانا متاكد بان لكم مثلي اصدقاء واصحاب تحبونهم وتعتزو بهم من كل القوميات ولم نسال يوما من اي قومية انت وكل شارع في بلدنا يحوي مختلف القوميات وكنا نشارك بعضنا بكل افراحنا واحزاننا اليس صحيحا هذا الكلام؟ ولا احب ان اطيل عليكم الكلام وخاصة لانني اعرف بانكم تعرفونه ولكن نسيتوه بسبب الظروف التي تمرون بها ولكن لابد لليل بان ينجلي شاءو ام ابو نصيحتي لكم يا شعبي الطيب التعبان والهلكان تحملو واصبرو فالله مع الصابرين وكما يقول المنفلوطي في كتابه النظرات يقول دعو الاكاذيب تقرعو بعضها بعضا لربما استطارت من تلك شرارة وانارة للناس جوهرة الحقيقة ؟ وكلمتي الاخيرة لكم في هذا التعليق استهدو بالله ولا تعملو كما العملاء يتمنون وخذو من محنكم قوة واصرار واتحدو وتراصفو بالحب والتقوى ولا تدعو الاشرار يفرقو بينكم ولا تلومو احدا غير حكومتكم لانها سبب الاحداث كلها لانهم غير اكفاء لمناصبهم وليست لهم اية غيرة وطنية والاسباب معروفة ولو كانو مهتمين بالاحداث لكانو عملو شيء ولكن مع الاسف مكتوبتلنا نحن العراقيين الشقاء ؟ ما صدقنا خلصنا من الحكومة الدكتاتورية انوب اجونا الخونة والحاقدين المسيرين والذين لم يعملو شيء لصالح البلد لا كهرباء ولا ماء ولا امن ولا اي امل ليستقيمو ( لا يدري ولا يدري انه لا يدري فانه الاحمق فاتركوه