أكثر من مليوني مواطن في عشوائيات دمشق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وكان وزير الإدارة المحلية السوري أشار قبل أيام إلى أن أكثر من 35% من سكان المدن الكبيرة يسكنون في المناطق العشوائية، موضحاً أن ثمانين بالمائة إلى تسعين بالمائة من سكان هذه المناطق هم من أصحاب الدخل المحدود
وتشير الدراسات الحكومية الأخرى إلى وجود 42 منطقة مخالفات في دمشق وريفها على الأقل، موزعة على مساحة تزيد عن 15 ألف هكتار. ويقدّر خبراء حجم التزايد في مناطق السكن غير النظامي في سورية بأنها تزايدت أربعمائة بالمائة خلال السنوات العشر الأخيرة
ووفقاً للدكتور عادل فقير فإن السكن العشوائي المخالف هو "تجمعات سكنية غير مرخصة ومخالفة للمخططات التنظيمية، وتتركز في معظم مناطق دمشق ومحيطها، حتى أن بعض الأحياء الراقية كالمزة وكفرسوسة لا تخلو من تجمعات سكنية عشوائية على أطرافها، ليقترب بعضاً من هذه المناطق لشكل مدن الصفيح المحاورة لأفخر وأغنى المناطق" حسب تعبيره للوكالة الايطالية
وتذكر الوكالة في تقريرها أن الدراسات التي قامت بها هيئات تنموية تشير إلى أن مدينة دمشق مصممة لتستوعب من 1.5 إلى 2 مليون ساكن، فيما يقطنها حالياً أكثر من 5 مليون نسمة. مما ينعكس على مستوى الخدمات والطرق والبنية التحتية غير القادرة على تخديم وتوفير المتطلبات الأساسية لعدد كبير من السكان
ويشار إلى أن العشوائيات في سورية عموماً ودمشق خصوصاً بدأت منتصف الخمسينات في مناطق محددة ومحصورة، وازداد عددها في عقد السبعينات بشكل لافت بسبب هجرة أبناء الريف إلى المدينة،
امتدت العشوائيات خلال العقود الماضية في دمشق وحولها لتخرق الإجراءات الإدارية والتنظيمية والبيئية، واستندت إلى شبكة واسعة من الفساد الإداري والتجاري، وأنتجت مناطق لا تتوافر فيها الحدود الدنيا لأنظمة الإنشاء الهندسي والخدمي والصحي، كما أنتجت طبيعة علاقة اجتماعية غريبة وغير سوية في الكثير من الحالات
وكتب وسيم الدهان في صحيفة سورية محلية واصفا حال تلك العشوائيات بأن الأسلاك الواصلة للكهرباء على جدران بيوتهم وفوق أسطحها وأحياناً تلاصق الشرفات، وفي كثير من الأحيان يمكن للأطفال الوصول إليها برفع أيديهم فقط! ويرد المسؤولون على شكاوى السكان بإن منطقتكم منطقة سكن عشوائي والمادة العازلة انصهرت لأن بعضكم يسرق الكهرباء.. وبضيف متسائلا بلسان سكان تلك المناطق لماذا لا يقومون بحماية هذه الكابلات من السرقة عبر رفعها بعيداً عن متناول الأيدي وإبعادها عن الشرفات والأطفال، أو تمديدها تحت الأرض، أو استبدالها بأخرى لا تنصهر عوازلها ولا يمكن للعابثين استغلالها؟!..
ومعاناة السكان كثيرة مع اسلاك الكهرباء إذ يضيف الدهان في تقريره على لسان أحد السكان "فجأةً تنقطع الكهرباء والسبب أن أحد الأسلاك الموصلة انقطع لسبب أو لآخر... تزورنا هذه الظاهرة كل صيف، خاصةً حين يشتد الحر ويلجأ الناس إلى تشغيل مكيفاتهم ذات الأطنان هرباً من القيظ. إذ ما أن يتم المكيف حتى تنقطع الكهرباء لماذا؟ لأن الكابلات لا تحتمل السحب الكبير حسب ما يقول لنا رجال الطوارئ، ودائماً يقومون (مشكورين) بإصلاح الخلل عبر ترقيع النقطة الذائبة دون العمل على إنهاء الخلل من جذوره وتبديل الكابلات القديمة، لكوننا، حسب قول المسؤولين: نسكن في بيوت مخالفة! فمن ينصفنا؟!"
ويرى الكاتب عدنان عبد الرزاق "أن موسم تنظيم العشوائيات أو قوننتها وفق الأمر الواقع قد فات دونما حصاد ولاغلة، فشركة الأولى العقارية السعودية استقدمت لهذا الغرض على ما أعتقد، غابت أخبارها دونما تبرير، الإغراءات التي قيل إنها ستعطى للمستثمرين العقاريين ليعيدوا تشكيل وتنظيم العشوائيات، هي الأخرى سقطت بتقادم المواسم لتبقى الآمال جميعها على القانون 33 الذي قيل إنه سيحل مشكلة ازالة الشيوع وسيمكّن سكان المخالفات من الحصول على مقاسم بأسمائهم، أي كل ساكن يملك وثيقة تؤكد أحقيته في مناطق العشوائيات- أو بعضها المستهدف على الاقل- سواء ايجار أو تملك."
ويذكر في مقالة له نشرتها صحيفة سورية "القانون 33 الذي اقترب صدوره من العام ولم نر من تعليماته شيئاً على الأرض، حل المشكلة وإن نظرياً، إذ سمح بإعطاء سندات ملكية للعقارات في مناطق السكن العشوائي المحددة والمحررة مقابل دفع نسبة 10٪ من قيمة العقار لخزينة الدولة."
لكن لاسباب عديدة لم يتم تطبيق القانون كما تم تجاهل آراء الخبير الدولي هير ناندودي سوتو حول المشكلة وكذلك لم يتم تنفيذ ما أشيع عن التعاون بين وزارة الإسكان والمصرف التجاري لإطلاق قروض سكن طويل الأجل. كل ذلك أدى وفق وجهة نظر الكاتب إلى استمرار البناء في المناطق العشوائية وخاصة بعد إغراء التملك ونشط تجارة العقارات رغم الركود وتخمة الاسعار.
أما الخدمات في تلك الاحياء فيتحدث عنها الدهان بقوله: إن المشاهدة اتاحت له روؤية الزوايا ممتلئة بالقاذورات دون خجل، والسبب هنا ليس تلكؤ عمال النظافة بل ضعف تخديم المناطق بسيارات جمع القمامة (ولاسيما الأحياء المرتفعة منها)، ما يؤدي إلى فوضى في مواعيد رمي القمامة وإزالتها من الحاويات التي أخذت في المزة والمهاجرين وركن الدين شكل براميل بدل الحاويات الخضراء الكبيرة في المناطق الأخرى من المدينة، وطبعاً ما من داع للإشارة إلى ما يمكن لهذه القاذورات المتراكمة والمكشوفة أن تسببه من آثار بيئية وصحية خطيرة على السكان!.
ويبلغ عدد سكان دمشق وريفها نحو 21% من سكان سورية، فيما تشكل مساحتها أقل من 10% من مساحة سورية. ويبلغ النمو السكاني في سورية أكثر من 3% سنوياً، وهي من أعلى المعدلات في العالم.
التعليقات
سياسة تخطيط
monsef -ارجو من النظام بسورية ان يولي اهتماماته في بلده بدلا من اهتمامات لاجدوى فيها للخارج
سياسة تخطيط
monsef -ارجو من النظام بسورية ان يولي اهتماماته في بلده بدلا من اهتمامات لاجدوى فيها للخارج
سياسة تخطيط
monsef -ارجو من النظام بسورية ان يولي اهتماماته في بلده بدلا من اهتمامات لاجدوى فيها للخارج
سياسة تخطيط
monsef -ارجو من النظام بسورية ان يولي اهتماماته في بلده بدلا من اهتمامات لاجدوى فيها للخارج
الرفاق الابديين .
جميل موسئ. -بعد ان سلبت الرفاق الابديين على الحكم في انقلاب عسكري عام 1963 اصبح كل شئ في سوريا عشوائي . ليس السكن فقط حتى الهواء للتنفس ولقمة العيش والحياة اليوميةاصبح خانق وفاسد وعشوائي واصبح سوريا سجنا للشعب السوري بوجود 17 فرعا امنيا على رقاب السوري لا تستغربوا...الخط الاعوج من التور....
الرفاق الابديين .
جميل موسئ. -بعد ان سلبت الرفاق الابديين على الحكم في انقلاب عسكري عام 1963 اصبح كل شئ في سوريا عشوائي . ليس السكن فقط حتى الهواء للتنفس ولقمة العيش والحياة اليوميةاصبح خانق وفاسد وعشوائي واصبح سوريا سجنا للشعب السوري بوجود 17 فرعا امنيا على رقاب السوري لا تستغربوا...الخط الاعوج من التور....
الرفاق الابديين .
جميل موسئ. -بعد ان سلبت الرفاق الابديين على الحكم في انقلاب عسكري عام 1963 اصبح كل شئ في سوريا عشوائي . ليس السكن فقط حتى الهواء للتنفس ولقمة العيش والحياة اليوميةاصبح خانق وفاسد وعشوائي واصبح سوريا سجنا للشعب السوري بوجود 17 فرعا امنيا على رقاب السوري لا تستغربوا...الخط الاعوج من التور....
الرفاق الابديين .
جميل موسئ. -بعد ان سلبت الرفاق الابديين على الحكم في انقلاب عسكري عام 1963 اصبح كل شئ في سوريا عشوائي . ليس السكن فقط حتى الهواء للتنفس ولقمة العيش والحياة اليوميةاصبح خانق وفاسد وعشوائي واصبح سوريا سجنا للشعب السوري بوجود 17 فرعا امنيا على رقاب السوري لا تستغربوا...الخط الاعوج من التور....
يا خوفي
عمر البحرة -المقال تعرض لعدد بسيط من مشاكل العشوائيات و أنا اعتقد أن كل مشاكل العشوائيات قد تكون عادية أمام تعرض أحد العشوائيات لكارثة طبيعية أو حريق أو هطول غزير للمطر مما ينتج عنه تخلل في التربة ففي حال الحريق سوف يتعذر إطفائه بسبب استحالة وصول سيارات الإطفاء لداخل العشوائيات بسبب تزاحم البيوت وضيق الشوارع التي لا تسمح للسيارات بالمرور وهذا يعني أن الحريق سوف يلتهم عدد كبير من البيوت قبل أن يتوقف ، ومنذ أيام حريق روما زمن الإمبراطور نيرون قبل حوالي آلفي سنه ، اعتمد الإمبراطور نيرون على تخطيط جديد للمدن يجنب المدن الحرائق و امتدادها يا ترى هل كانت روما زمن نيرون الطاغية متطورة أكثر من سورية بعد ألفي سنه من تلك الحادثة، أيضا الهطول الغزير للمطر قد يتسبب بانزلاق في التربة أو هبوط في المناطق الجبلية ذات الطبيعة الكلسية وخاصة في مناطق العشوائيات الموجودة في جبل قاسيون الممتلئ بالكهوف المخفية تحت العشوائيات و قد حدثت عدة مرات أن انشقت الأرض و ابتلعت بعض البيوت العشوائية و لكن كل هذه تعتبر حوادث صغيرة ولم تصل لمستوى الكارثة ذلك أن هنالك سر ما أو بركة ما ترافق سكان تلك المناطق و يجنبهم القدر الكوارث ، و قد لا أكون متشائما كثيرا إذا افترضت حدوث هزة أرضية خفيفة جدا مما قد يتسبب بانهيار معظم العشوائيات ذلك أنها على الأغلب بنيت بدون عمدان خرسانية و بدون حديد أو كمية كافية من الحديد ، أما الأخطار الاجتماعية فهي أكثر بكثير ذلك أن العشوائيات و سكانها اعتمدوا في اختيارهم أماكن السكن على توزعات قبلية أو طائفية مما يجعل منها بؤر توتر دائم للأخطار الطائفية والإثنية والقبلية ، و يجب أن تكون معالجة العشوائيات وخلل التوزيع السكاني في سوريا أحد أهم مهام الحكومة السورية ، ذلك أن العشوائيات لا تقتصر على المدن السورية الكبرى بل تمتد إلى الريف لتتلف الأراضي الزراعية و المياه الجوفية . في الإمارات العربية مثلا يمول البنك صاحب العقار القديم كي يهدمه و يبني بدلا عنه منزل جديد و بالطبع المنزل الجيد يمكن أن يسدد أقساط البنك بسهولة من بدلات الإيجار و في سورية ودمشق بالتحديد هنالك طلب كبير على الإيجار ، إن إيجاد آلية للبناء عبر التمويل البنكي و استرداد الأقساط من بدلات الإيجار قد تعتبر من واحدة من الحلول للبناء وكل ذلك حسب مخطط تنظيمي و إداري مناسب
يا خوفي
عمر البحرة -المقال تعرض لعدد بسيط من مشاكل العشوائيات و أنا اعتقد أن كل مشاكل العشوائيات قد تكون عادية أمام تعرض أحد العشوائيات لكارثة طبيعية أو حريق أو هطول غزير للمطر مما ينتج عنه تخلل في التربة ففي حال الحريق سوف يتعذر إطفائه بسبب استحالة وصول سيارات الإطفاء لداخل العشوائيات بسبب تزاحم البيوت وضيق الشوارع التي لا تسمح للسيارات بالمرور وهذا يعني أن الحريق سوف يلتهم عدد كبير من البيوت قبل أن يتوقف ، ومنذ أيام حريق روما زمن الإمبراطور نيرون قبل حوالي آلفي سنه ، اعتمد الإمبراطور نيرون على تخطيط جديد للمدن يجنب المدن الحرائق و امتدادها يا ترى هل كانت روما زمن نيرون الطاغية متطورة أكثر من سورية بعد ألفي سنه من تلك الحادثة، أيضا الهطول الغزير للمطر قد يتسبب بانزلاق في التربة أو هبوط في المناطق الجبلية ذات الطبيعة الكلسية وخاصة في مناطق العشوائيات الموجودة في جبل قاسيون الممتلئ بالكهوف المخفية تحت العشوائيات و قد حدثت عدة مرات أن انشقت الأرض و ابتلعت بعض البيوت العشوائية و لكن كل هذه تعتبر حوادث صغيرة ولم تصل لمستوى الكارثة ذلك أن هنالك سر ما أو بركة ما ترافق سكان تلك المناطق و يجنبهم القدر الكوارث ، و قد لا أكون متشائما كثيرا إذا افترضت حدوث هزة أرضية خفيفة جدا مما قد يتسبب بانهيار معظم العشوائيات ذلك أنها على الأغلب بنيت بدون عمدان خرسانية و بدون حديد أو كمية كافية من الحديد ، أما الأخطار الاجتماعية فهي أكثر بكثير ذلك أن العشوائيات و سكانها اعتمدوا في اختيارهم أماكن السكن على توزعات قبلية أو طائفية مما يجعل منها بؤر توتر دائم للأخطار الطائفية والإثنية والقبلية ، و يجب أن تكون معالجة العشوائيات وخلل التوزيع السكاني في سوريا أحد أهم مهام الحكومة السورية ، ذلك أن العشوائيات لا تقتصر على المدن السورية الكبرى بل تمتد إلى الريف لتتلف الأراضي الزراعية و المياه الجوفية . في الإمارات العربية مثلا يمول البنك صاحب العقار القديم كي يهدمه و يبني بدلا عنه منزل جديد و بالطبع المنزل الجيد يمكن أن يسدد أقساط البنك بسهولة من بدلات الإيجار و في سورية ودمشق بالتحديد هنالك طلب كبير على الإيجار ، إن إيجاد آلية للبناء عبر التمويل البنكي و استرداد الأقساط من بدلات الإيجار قد تعتبر من واحدة من الحلول للبناء وكل ذلك حسب مخطط تنظيمي و إداري مناسب
يا خوفي
عمر البحرة -المقال تعرض لعدد بسيط من مشاكل العشوائيات و أنا اعتقد أن كل مشاكل العشوائيات قد تكون عادية أمام تعرض أحد العشوائيات لكارثة طبيعية أو حريق أو هطول غزير للمطر مما ينتج عنه تخلل في التربة ففي حال الحريق سوف يتعذر إطفائه بسبب استحالة وصول سيارات الإطفاء لداخل العشوائيات بسبب تزاحم البيوت وضيق الشوارع التي لا تسمح للسيارات بالمرور وهذا يعني أن الحريق سوف يلتهم عدد كبير من البيوت قبل أن يتوقف ، ومنذ أيام حريق روما زمن الإمبراطور نيرون قبل حوالي آلفي سنه ، اعتمد الإمبراطور نيرون على تخطيط جديد للمدن يجنب المدن الحرائق و امتدادها يا ترى هل كانت روما زمن نيرون الطاغية متطورة أكثر من سورية بعد ألفي سنه من تلك الحادثة، أيضا الهطول الغزير للمطر قد يتسبب بانزلاق في التربة أو هبوط في المناطق الجبلية ذات الطبيعة الكلسية وخاصة في مناطق العشوائيات الموجودة في جبل قاسيون الممتلئ بالكهوف المخفية تحت العشوائيات و قد حدثت عدة مرات أن انشقت الأرض و ابتلعت بعض البيوت العشوائية و لكن كل هذه تعتبر حوادث صغيرة ولم تصل لمستوى الكارثة ذلك أن هنالك سر ما أو بركة ما ترافق سكان تلك المناطق و يجنبهم القدر الكوارث ، و قد لا أكون متشائما كثيرا إذا افترضت حدوث هزة أرضية خفيفة جدا مما قد يتسبب بانهيار معظم العشوائيات ذلك أنها على الأغلب بنيت بدون عمدان خرسانية و بدون حديد أو كمية كافية من الحديد ، أما الأخطار الاجتماعية فهي أكثر بكثير ذلك أن العشوائيات و سكانها اعتمدوا في اختيارهم أماكن السكن على توزعات قبلية أو طائفية مما يجعل منها بؤر توتر دائم للأخطار الطائفية والإثنية والقبلية ، و يجب أن تكون معالجة العشوائيات وخلل التوزيع السكاني في سوريا أحد أهم مهام الحكومة السورية ، ذلك أن العشوائيات لا تقتصر على المدن السورية الكبرى بل تمتد إلى الريف لتتلف الأراضي الزراعية و المياه الجوفية . في الإمارات العربية مثلا يمول البنك صاحب العقار القديم كي يهدمه و يبني بدلا عنه منزل جديد و بالطبع المنزل الجيد يمكن أن يسدد أقساط البنك بسهولة من بدلات الإيجار و في سورية ودمشق بالتحديد هنالك طلب كبير على الإيجار ، إن إيجاد آلية للبناء عبر التمويل البنكي و استرداد الأقساط من بدلات الإيجار قد تعتبر من واحدة من الحلول للبناء وكل ذلك حسب مخطط تنظيمي و إداري مناسب
يا خوفي
عمر البحرة -المقال تعرض لعدد بسيط من مشاكل العشوائيات و أنا اعتقد أن كل مشاكل العشوائيات قد تكون عادية أمام تعرض أحد العشوائيات لكارثة طبيعية أو حريق أو هطول غزير للمطر مما ينتج عنه تخلل في التربة ففي حال الحريق سوف يتعذر إطفائه بسبب استحالة وصول سيارات الإطفاء لداخل العشوائيات بسبب تزاحم البيوت وضيق الشوارع التي لا تسمح للسيارات بالمرور وهذا يعني أن الحريق سوف يلتهم عدد كبير من البيوت قبل أن يتوقف ، ومنذ أيام حريق روما زمن الإمبراطور نيرون قبل حوالي آلفي سنه ، اعتمد الإمبراطور نيرون على تخطيط جديد للمدن يجنب المدن الحرائق و امتدادها يا ترى هل كانت روما زمن نيرون الطاغية متطورة أكثر من سورية بعد ألفي سنه من تلك الحادثة، أيضا الهطول الغزير للمطر قد يتسبب بانزلاق في التربة أو هبوط في المناطق الجبلية ذات الطبيعة الكلسية وخاصة في مناطق العشوائيات الموجودة في جبل قاسيون الممتلئ بالكهوف المخفية تحت العشوائيات و قد حدثت عدة مرات أن انشقت الأرض و ابتلعت بعض البيوت العشوائية و لكن كل هذه تعتبر حوادث صغيرة ولم تصل لمستوى الكارثة ذلك أن هنالك سر ما أو بركة ما ترافق سكان تلك المناطق و يجنبهم القدر الكوارث ، و قد لا أكون متشائما كثيرا إذا افترضت حدوث هزة أرضية خفيفة جدا مما قد يتسبب بانهيار معظم العشوائيات ذلك أنها على الأغلب بنيت بدون عمدان خرسانية و بدون حديد أو كمية كافية من الحديد ، أما الأخطار الاجتماعية فهي أكثر بكثير ذلك أن العشوائيات و سكانها اعتمدوا في اختيارهم أماكن السكن على توزعات قبلية أو طائفية مما يجعل منها بؤر توتر دائم للأخطار الطائفية والإثنية والقبلية ، و يجب أن تكون معالجة العشوائيات وخلل التوزيع السكاني في سوريا أحد أهم مهام الحكومة السورية ، ذلك أن العشوائيات لا تقتصر على المدن السورية الكبرى بل تمتد إلى الريف لتتلف الأراضي الزراعية و المياه الجوفية . في الإمارات العربية مثلا يمول البنك صاحب العقار القديم كي يهدمه و يبني بدلا عنه منزل جديد و بالطبع المنزل الجيد يمكن أن يسدد أقساط البنك بسهولة من بدلات الإيجار و في سورية ودمشق بالتحديد هنالك طلب كبير على الإيجار ، إن إيجاد آلية للبناء عبر التمويل البنكي و استرداد الأقساط من بدلات الإيجار قد تعتبر من واحدة من الحلول للبناء وكل ذلك حسب مخطط تنظيمي و إداري مناسب
غزارة في الانتاج
wael -التفسير الحقيقي لكل ما كتب هو غزارة في الانتاج و سوء في التوزيع فسوريا بلد في بلد استطاع الشاب رامي ان يصبح مليارديرا(بالدولار ) في غضون عقد واحد و استطاع السيطرة علي ما لا يقل عن 80% من المشاريع في الدولةلا بد ان تنتشر فيها العشوائيات
غزارة في الانتاج
wael -التفسير الحقيقي لكل ما كتب هو غزارة في الانتاج و سوء في التوزيع فسوريا بلد في بلد استطاع الشاب رامي ان يصبح مليارديرا(بالدولار ) في غضون عقد واحد و استطاع السيطرة علي ما لا يقل عن 80% من المشاريع في الدولةلا بد ان تنتشر فيها العشوائيات
غزارة في الانتاج
wael -التفسير الحقيقي لكل ما كتب هو غزارة في الانتاج و سوء في التوزيع فسوريا بلد في بلد استطاع الشاب رامي ان يصبح مليارديرا(بالدولار ) في غضون عقد واحد و استطاع السيطرة علي ما لا يقل عن 80% من المشاريع في الدولةلا بد ان تنتشر فيها العشوائيات
غزارة في الانتاج
wael -التفسير الحقيقي لكل ما كتب هو غزارة في الانتاج و سوء في التوزيع فسوريا بلد في بلد استطاع الشاب رامي ان يصبح مليارديرا(بالدولار ) في غضون عقد واحد و استطاع السيطرة علي ما لا يقل عن 80% من المشاريع في الدولةلا بد ان تنتشر فيها العشوائيات
لا خجل،
سوري عشوائي ابدي! -رامي رمى سوريا ,والأسد اكلها!!
لا خجل،
سوري عشوائي ابدي! -رامي رمى سوريا ,والأسد اكلها!!
لا خجل،
سوري عشوائي ابدي! -رامي رمى سوريا ,والأسد اكلها!!
لا خجل،
سوري عشوائي ابدي! -رامي رمى سوريا ,والأسد اكلها!!
لا لا لا
مجد -عملت سورية على مدى الخمسين عاما الماضية على تشجيع ثقافة الكذب والتدليس والنفاق، بحيث اصبح يتعذر على الإنسان أن يبوح بعواطفه الحقيقية. كيف لا نكذب وقد أصبح الكذب جزءا أصيلا من الثقافة العربية في عهد الديكتاتورية والاستبداد ؟ فكلنا يعرف أن الإنسان العربي المسكين مضطر أن يقول عكس ما يضمره . فلا تصدقه دائما ، فهو في الكثير من الأحيان يجانب الحقيقة تجنبا للقمع وإيثارا للسلامة ، وإذا أردت أن تعرف الحقيقة منه فعليك أن تقلب كلامه رأسا على عقب أحيانا ، فإذ قال لك مثلا إنه مستعد للتضحية بدمه من أجل الوطن فاعرف عندئذ أنه ليس مستعدا للتضحية بقرش واحد من أجل الوطن، وإذا قال لك إنه يموت في حب الحاكم ، فاعلم أنه يفضل إبليس اللعين عليه . وإذا رأيته يضع صورة الزعيم في صدر منزله فهو يفعل ذلك خوفا من بطشه فقط، وليس حبا وهياما بسيادته . لقد أصبح مفروضا على الإنسان العربي أن يحلف باسم الزعيم، حتى وإن كان في نظره شيطانا رجيما. كيف لا نكذب ونحن ممنوعون من الحديث حتى عن أسعار الفجل والخس والفاصوليا الخضراء إلا بإذن من السلطات؟ وبما أن المواطن العربي لا يستطيع التعبير عن رأيه الحقيقي فلا بد أن يكذب، وينافق، ويرتدي قناعا يخفي مشاعره الحقيقية. وطالما أننا محرومون من حرية التعبير فسنظل نكذب ونكذب إلى يوم الدين.
لا لا لا
مجد -عملت سورية على مدى الخمسين عاما الماضية على تشجيع ثقافة الكذب والتدليس والنفاق، بحيث اصبح يتعذر على الإنسان أن يبوح بعواطفه الحقيقية. كيف لا نكذب وقد أصبح الكذب جزءا أصيلا من الثقافة العربية في عهد الديكتاتورية والاستبداد ؟ فكلنا يعرف أن الإنسان العربي المسكين مضطر أن يقول عكس ما يضمره . فلا تصدقه دائما ، فهو في الكثير من الأحيان يجانب الحقيقة تجنبا للقمع وإيثارا للسلامة ، وإذا أردت أن تعرف الحقيقة منه فعليك أن تقلب كلامه رأسا على عقب أحيانا ، فإذ قال لك مثلا إنه مستعد للتضحية بدمه من أجل الوطن فاعرف عندئذ أنه ليس مستعدا للتضحية بقرش واحد من أجل الوطن، وإذا قال لك إنه يموت في حب الحاكم ، فاعلم أنه يفضل إبليس اللعين عليه . وإذا رأيته يضع صورة الزعيم في صدر منزله فهو يفعل ذلك خوفا من بطشه فقط، وليس حبا وهياما بسيادته . لقد أصبح مفروضا على الإنسان العربي أن يحلف باسم الزعيم، حتى وإن كان في نظره شيطانا رجيما. كيف لا نكذب ونحن ممنوعون من الحديث حتى عن أسعار الفجل والخس والفاصوليا الخضراء إلا بإذن من السلطات؟ وبما أن المواطن العربي لا يستطيع التعبير عن رأيه الحقيقي فلا بد أن يكذب، وينافق، ويرتدي قناعا يخفي مشاعره الحقيقية. وطالما أننا محرومون من حرية التعبير فسنظل نكذب ونكذب إلى يوم الدين.
لا لا لا
مجد -عملت سورية على مدى الخمسين عاما الماضية على تشجيع ثقافة الكذب والتدليس والنفاق، بحيث اصبح يتعذر على الإنسان أن يبوح بعواطفه الحقيقية. كيف لا نكذب وقد أصبح الكذب جزءا أصيلا من الثقافة العربية في عهد الديكتاتورية والاستبداد ؟ فكلنا يعرف أن الإنسان العربي المسكين مضطر أن يقول عكس ما يضمره . فلا تصدقه دائما ، فهو في الكثير من الأحيان يجانب الحقيقة تجنبا للقمع وإيثارا للسلامة ، وإذا أردت أن تعرف الحقيقة منه فعليك أن تقلب كلامه رأسا على عقب أحيانا ، فإذ قال لك مثلا إنه مستعد للتضحية بدمه من أجل الوطن فاعرف عندئذ أنه ليس مستعدا للتضحية بقرش واحد من أجل الوطن، وإذا قال لك إنه يموت في حب الحاكم ، فاعلم أنه يفضل إبليس اللعين عليه . وإذا رأيته يضع صورة الزعيم في صدر منزله فهو يفعل ذلك خوفا من بطشه فقط، وليس حبا وهياما بسيادته . لقد أصبح مفروضا على الإنسان العربي أن يحلف باسم الزعيم، حتى وإن كان في نظره شيطانا رجيما. كيف لا نكذب ونحن ممنوعون من الحديث حتى عن أسعار الفجل والخس والفاصوليا الخضراء إلا بإذن من السلطات؟ وبما أن المواطن العربي لا يستطيع التعبير عن رأيه الحقيقي فلا بد أن يكذب، وينافق، ويرتدي قناعا يخفي مشاعره الحقيقية. وطالما أننا محرومون من حرية التعبير فسنظل نكذب ونكذب إلى يوم الدين.
لا لا لا
مجد -عملت سورية على مدى الخمسين عاما الماضية على تشجيع ثقافة الكذب والتدليس والنفاق، بحيث اصبح يتعذر على الإنسان أن يبوح بعواطفه الحقيقية. كيف لا نكذب وقد أصبح الكذب جزءا أصيلا من الثقافة العربية في عهد الديكتاتورية والاستبداد ؟ فكلنا يعرف أن الإنسان العربي المسكين مضطر أن يقول عكس ما يضمره . فلا تصدقه دائما ، فهو في الكثير من الأحيان يجانب الحقيقة تجنبا للقمع وإيثارا للسلامة ، وإذا أردت أن تعرف الحقيقة منه فعليك أن تقلب كلامه رأسا على عقب أحيانا ، فإذ قال لك مثلا إنه مستعد للتضحية بدمه من أجل الوطن فاعرف عندئذ أنه ليس مستعدا للتضحية بقرش واحد من أجل الوطن، وإذا قال لك إنه يموت في حب الحاكم ، فاعلم أنه يفضل إبليس اللعين عليه . وإذا رأيته يضع صورة الزعيم في صدر منزله فهو يفعل ذلك خوفا من بطشه فقط، وليس حبا وهياما بسيادته . لقد أصبح مفروضا على الإنسان العربي أن يحلف باسم الزعيم، حتى وإن كان في نظره شيطانا رجيما. كيف لا نكذب ونحن ممنوعون من الحديث حتى عن أسعار الفجل والخس والفاصوليا الخضراء إلا بإذن من السلطات؟ وبما أن المواطن العربي لا يستطيع التعبير عن رأيه الحقيقي فلا بد أن يكذب، وينافق، ويرتدي قناعا يخفي مشاعره الحقيقية. وطالما أننا محرومون من حرية التعبير فسنظل نكذب ونكذب إلى يوم الدين.
3an lmawdou3
maha -el mafroud an tyakoun lsawm takwa wkhouchou3 lays 2akel wstihtar
3an lmawdou3
maha -el mafroud an tyakoun lsawm takwa wkhouchou3 lays 2akel wstihtar
3an lmawdou3
maha -el mafroud an tyakoun lsawm takwa wkhouchou3 lays 2akel wstihtar
3an lmawdou3
maha -el mafroud an tyakoun lsawm takwa wkhouchou3 lays 2akel wstihtar