إيلاف+

حياة شبابية عربية بأميركا سمتها الجامعة ومحطات الوقود

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يصطدم الكثير من الشبان المهاجرين إلى أميركا بواقع صعب يختلف كثيرا عن الصورة التي رسموها في أذهانهم قبل الهجرة إلى "أرض الأحلام"، فقد يضطر الشاب العربي للعمل في شتى أنواع المهن بهدف توفير قوت يومه، بينما لا تستغرب إن وجدت في محطة البنزين طبيبا يملأ لك وقود سيارتك وإن سألته عن جنسيته فهي عربية.

واشنطن: السفر إلى أميركا حلم ما فتئ يداعب خيال الشباب العربي بكافة أطيافه، حلم اتخذ طرقا عديدة شرعية كانت أو غير ذلك بهدف واحد وهو الذهابإلى "أرض الأحلام والوعد". بينما تجد في ذلك المكان أيضا شبابا يطمح إلى التخرج من الجامعات الأميركية والحصول على الشهادات التي تؤهله العمل في المجالات التي يتمنى أن يكون بها. ولكن هل كل ما يلمع ذهبا؟

كثيرون هم الشباب العرب الذين جاؤوا مهاجرين من أرضهم بقصد السفر لإكمال تعليمهم في أميركا والعودة للوطن بالشهادة أو الحصول على الشهادة والبقاء للحصول على عمل جيد، ولكن كثيرة هي المشاكل أو العقبات التي يواجهها الشباب مما يضطرهم أحيانا العمل بوظائف قد لا يقبل العمل بها فيما لو كان في بلده أو قد لا تليق به كإنسان حاصل على أعلى الدرجات والمؤهلات العلمية، ولكنه في النهاية يقبل مضطرا كي يعيل نفسه ويساعد في مصاريفه، فالحياة في أميركا على الرغم من جمالها إلا أنها في النهاية مكلفة.

يقول محمد 22 عاما من الأردن، طالب جامعي جاء إلى أميركا بهدف التعليم وإكمال دراسته الجامعية في السنة الثالثة ومتخصص في دراسة إدارة الأعمال في جامعة أوكلاهوما في مدينة نورمان أنه يدرس في الجامعة صباحا حتى العصر، ويرسل له والده النقود التي تكفي مصروفات الجامعة والسكن ويضيف:" ولكن الحياة هنا متطلباتها كثيرة لذلك اتجهت مؤخرا للعمل في إحدى محطات الوقود والحصول على مبلغ ليس كبيرا ولكنه يساعد قليلا في المصروف " ثم يضيف قائلا :" لا أستطيع في أماكن أخرى كون الفيزة التي لدي هي فيزة طالب وهي لا تخولني للعمل، بلفقط للدراسة، كما أن عملي في المحطة يكون من الساعة 6 مساء حتى 12 بعد منتصف الليل وهذا مناسب لي."

أما شاكر 50 عاما وهو عربي - أميركي من أصل لبناني له قصة وهدف مختلفان فقد جاء إلى أميركا في أوائل الثمانينات للإستقرار والعملفي مهنة الطب،واستقر به الحال في مدينة تلسا في ولاية أوكلاهوما وبعد فترة وجهد لم يستطع معادلة الشهادة التي لديه بعد أن كانطبيبا متمرسا لمدة 10 سنوات في دول الخليج. ولم يستطع اجتياز الإمتحان المخصص للأطباء فما كان منهإلا أن عمل في بدايته في محطة بنزين كي يستطيع تعلم اللغة ومن ثم استثمر ما لديه من مال في شراء محطة بنزين التي هو المالك لها.

يقول شاكر:" كان طموحي الهجرة والحصول على جنسية أخرى تساعدنا في سهولة التنقل والعيش من دون تعقيدات وعندما جاءت الفرصة لم أتوان أنا وزوجتي، فعندما حضرنا كان الوضع في لبنان سيئا جدا ولكن لم أستطع العودة للوطن الأم أو العودة لدول الخليج وكان لابد من الإختيار. واخترنا البقاء وضحيت بكل شيء. نعم لست طبيبا الآن ولكن لدي محطة بنزين والآن أنا بصدد شراء واحدة أخرى وأعيش حياة كريمة مع زوجتي وأبنائي."

ويشير سامر سعيد 19عاما،من أصل فلسطيني وجاء مهاجرا مع عائلته قبل 5 سنوات من الأردن وهو طالب في السنة الأولى في جامعة شمال تكساس ويسكن في مدينة دينتون في ولاية تكساس الأميركية، إلى أن غلاء الحياة والمصارف هي ما يدفع الشباب للقبول بوظائف لا تلبي طموحهم وحتى أن الأجور متدنية جدا، وخصوصا بعد دخول الأزمة المالية والتي أثرت كثيرافي مختلف أمور الحياة في أميركا فالأجور متدنية، وساعات العمل أقل وزيادة البطالة، كلها عوامل ساهمت في ذلك بالإضافة إلى أن الأسرة أحيانا لا تستطيع توفير كل المستلزمات الجامعية وحتى رسوم الجامعة لذلك يضطر الطلاب القبول بالعمل في محطات الوقود والتي تعد من الأعمال الخطرة أحيانا وخصوصا في الليل.

فيقول: "أعمل في محطة بنزين كي أساعد نفسي فالمصاريف كثيرة كما وأسعار البنزين مرتفعة جدا فكان لابد من الحصول على عمل حتى لو لم يرض طموحي فهو عمل موقت فقط ليساعدني في المصاريف وأحصل على 8 دولارات في الساعة ليست بالكثيرة ولكنها تساعد قليلا".

في المقابل كان لخليل العراقي 40 عاما قصة مختلفة حيث جاء خليل من العراق لأميركا إبان الحرب ليستقر في ولاية ميشغان الأميركية والتي يقطنها مئات العراقيين حيث جاء خليل بطريقة غير شرعية ولم يحصل على أوراق ثبوتية وهو الحاصل على شهادة جامعية من العراق من جامعة بغداد في الهندسة المعمارية، وكونه حتى الأن لم يكمل جميع أوراقه بالإضافة إلى اللغة التي لا يتقنها جيدا قبل العمل في محطات البنزين في المدن العربية كونه لن يكون تحت المساءلة. فيقول:" أعمل في محطة بنزين حوالي ثماني ساعات يوميا وأحيانا أكثر وآخذ أجرا ليس كثيرا ولكنه يساعدني وعائلتي، فقد جئنا قبل 8 سنوات إبان الحرب على العراق بمساعدة بعض الأقارب وها أنا منذ ذلك الحين وأنا أعمل في محطة البنزين هذه التي يمتلكها أحد الأصدقاء من العراقيين كي أستطيع أن أعيل نفسي وعائلتي".

ويؤكد خليل أن اللغة عائق كبير أمام الشباب القادم من الدول العربية للعمل هنا وصعوبة معادلة الشهادات وعدم قبول شهادات جامعية صادرة من دول أخرى هو ما يجعل الشباب يتجه للعمل في هذه الوظائف، فيقول:" أنا كنت أعمل مهندسا في العراق ولكن الآن أنا عامل في محطة بنزين لماذا ؟؟؟ أولا كون لغتي الإنكليزية ليست قوية، ثم أميركا لم تقبل شهادتي الصادرة من العراق وحتى لو أردت أن أعيد دراستي في الجامعة، هنا تكاليف الدراسة باهظة جدا ثم ليس لدي أوراق حتى الآن. إذن فعلي أن أصمت وأقبل ما جاد الله به عليّ".

ولاتختلف رواية خليل عن محسن عطية 35 عاما مصري الجنسية يحمل مؤهلا ويعيش في ولاية نيويورك الأميركية ويعمل في محطة بنزين لرجل عربي -أميركي من أصول مصرية تزوج من امرأة أميركية وله منها طفلان فيقول محدثا:" أعمل في هذه المحطة منذ زمن طويل وأجري ليس سيئا هو جيد والحمد الله أعمل ما يقارب 8 ساعات يوميا وربما أحيانا أكثر. والعمل في محطات البنزين فيه خطورة كثيرة أحيانا وخصوصا في الليل ولكن ماذا نفعل فهو رزقنا الذي قسم لنا".

ومحسن لديه شهادة بكالوريوس في التجارة من جامعة عين شمس في مصر جاء مهاجرا إلى أميركا كي يكمل حلمه بالحصول على الماجستير والاستقرار، فيقول أميركا كانت بالنسةإلي الحلم الذي من خلاله أستطيع الحصول على حياة كريمة لم أحصل عليها في بلدي. فعلى الرغم من أنني أعمل عاملا في محطة بنزين إلا أنني أعيش بكرامة واحصل على دخل جيد يعيلني وزوجتي، وأولادي يذهبون إلى المدارس".

في نهاية المطاف نتوقف لنقول إن مهنة العمل في محطة بنزين هي مهنة متواضعة وليست وضيعة وعلى الرغم من الإحترام الذي نكنّه لكل من يعمل في هذه المهنة وكل المهن، إلا أننا أمام تساؤل كبير ما الذي يجعل هؤلاء الشبابيقبلون بالعمل في مهنة قد لا ترضي طموحهم المهني مضحّين بشهاداتهم التعليمية وخاصة أن لديهم أرقى وأرفع الدرجات التعليمية مقابل البقاء في أميركا. أين يكمن الخلل؟؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أغلاط إملائية كثيرة!
رشيد -

صفحتي الرئيسية هي موقع إيلاف ..أتمتع بالتصفح في هذه الجريدة الرائعة، و لكن استنكرت من كثرة الأخطاء في هذا المقال! بعض الأخطاء:;اللغة التى لا يطقنها جيدا; .. المفروض ;لا يتقنها;;كان الوضع في لبان سئ جدا; ... المفروض ;لبنان;وحتة لو أردت أن أعيد دراستي في الجامعة هنا تكاليف الدراسة باهظة جدا ثم ليس لدي أوراق حتة الأن; ... المفروض ;حتى;;الإحترام الذي نكه لكل ; ... المفروض نكنه وهناك الكثير من الأخطاء، للاسف !! أتمنى مراجعة النص قبل النشرشكرا

هل الكاتب اعجمي
محمد بشار -

السلام عليكم لي فقط رجاء تدقيق المادة لغويا قبل النشر ,فهناك اغلاط كثيرة لا تليق ان تكون لكاتب ناطق باللغة العربية مع جزيل الشكر

لاتصدق واحد مغترب
فاروق الحلالشة -

ما شد نظري: هو عدم اعتراف الجامعات للشهادات الصادرة من الجامعات العربية -صعوبة التأقلم في الحياة الاميريكية-قبول الاعمال ذات المستوى المتدني من المكانة المهنية والدخل- سماع فقط نجاح قصص افراد الاقلية الناجحة من المهاجرين وفي المقابل رفض سماع صوت الاغلبية الفاشلة- التفنن في كذب العائدين في وصف الحياة الاميريكية والت تتزامن مع الافلام والدعايات السينمائية مع الصحافة -وعدم التعرف من خلال الكتب والاصدقاء عن الحياة والعلم والتعليم قبل اتخاذ قرار الهجرة وهذا مرده الى الثقافة والى اعتقاد كل واحد فينا بانه ابن بطوطة الرحال المكتشف لكي يسوق وبرر نجاحه او حالة اخفاقه فيما بعد على نفسه وعلى الاخرين قصص وقناعات واكاذيب وهمية.

هل الكاتب اعجمي
محمد بشار -

السلام عليكم لي فقط رجاء تدقيق المادة لغويا قبل النشر ,فهناك اغلاط كثيرة لا تليق ان تكون لكاتب ناطق باللغة العربية مع جزيل الشكر

أرجو الدقة باللغة
بدر خليفة المزين -

شكرا لكم هذا الموضوع المهم وأرجو من أيلاف الحرص على دقة اللغة العربية كما حرصكم على المواضيع ولكم منا كل المحبة والتقدير على الجهود الحثيثة التي تطلعنا على معاناة الغير والحياة الواقعية في الدول الأخرى,أمريكا كانت تداعب خيالي منذ ثمانينات القرن الماضي الى أن سافرت لها في منتصف تسعينات القرن الماضي وصدمت من صعوبة الحياة الا أذا كانت هناك مادة متوفرة أو ترتيبات مسبقة حينئذا ستصبح الدولة الأمريكية جنة بحريتها وديمقراطيتها وخصوصيتها,المثل يقول العنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربة.

أرجو الدقة باللغة
بدر خليفة المزين -

شكرا لكم هذا الموضوع المهم وأرجو من أيلاف الحرص على دقة اللغة العربية كما حرصكم على المواضيع ولكم منا كل المحبة والتقدير على الجهود الحثيثة التي تطلعنا على معاناة الغير والحياة الواقعية في الدول الأخرى,أمريكا كانت تداعب خيالي منذ ثمانينات القرن الماضي الى أن سافرت لها في منتصف تسعينات القرن الماضي وصدمت من صعوبة الحياة الا أذا كانت هناك مادة متوفرة أو ترتيبات مسبقة حينئذا ستصبح الدولة الأمريكية جنة بحريتها وديمقراطيتها وخصوصيتها,المثل يقول العنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربة.

مقال غير دقيق
fadi -

معظم المعلومات غير دقيقة و تشوه الصورة الحقيقية. جميع الاشخاص في هذا التقرير غير سرعيين او حاصلين على فيزا سياحية او تعليميةمما يعني عدم ممارستهم لاي وظيفة قانونيةو لا يمكنهم الاستفادة من المساعدة الحكومية للطالب اوالعاطل عن العمل المقيم شرعيا كما ان الطبيب الذي لم يستطع النجاح لتعديل شهادته فانه الملام جميع البلدان لديها نفس القانون. للحصول على شهادة مزاولة المهنة يجب الخضوع لاختبار. اما عن العمل في محطة وقود لا يعني انه يعبىْ البنزين بل انه كاشيير كأي كاشيير في مهنة اخرى. من يريد العلم و العمل ووضعه قانوني في اميركا يستطيع بكل سهولة خاصة اذا كانت علاماته مرتفعة فسيحصل على منح تتضمن الاقامة و المصروف بكل سهولة.

مغالطات وتعالي
مريم -

لدي عدة ملاحظات أولها الأخطاء الإملائية العديدة، ثانيها عدم موضوعية المقال حيث لم يتطرق إلى أن السواد الأعظم من العرب المهاجرين إلى أمريكا قد حققوا نجاحات كبيرة وأن البقية – والتي يبدو أن كاتبة المقال تعتقد بفشلهم – هم في مرحلة انتقالية إلى ما هو أبهر نجاحا. ثالثا، ينظر إلى أي إنسان منتج في أمريكا بنظرة احترام بغض النظر عن طبيعة عمله أو مسمى وظيفته فليس هناك أي انتقاص من شخص يعمل في محطة وقود، مع الأسف هذه نظرة ;طبقية يعاني منها الكثيرون (وعلى ما يبدو أن الكاتبة تعاني من بعض التعالي بناء على الأسلوب الذي اتبعته في عرض المقال). رابعا، الولايات المتحدة تعطي الفرص لجميع أفرادها بشرط التزامهم بالقانون. فإن كان وجود أحدهم غير شرعي فإنه يجني على نفسه بتهميش نفسه. خامسا، الشهادات العربية مقبولة في الولايات المتحدة، ولكن هناك بعض المجالات التي يجب على المرء اجتياز امتحان فيها قبل الحصول على تصريح ممارستها. فبخصوص الطبيب، فإنه يتوجب على جميع الأطباء اجتياز امتحان الممارسة حتى وإن حصلوا على شهادتهم من جامعات ومستشفيات أمريكية. وبالمناسبة أنا لا أريد أن أذهب إلى طبيب لم يستطع التدليل على تمكنه من علومه الطبية.

I love you USA
Muhammad -

امريكا هي طبعا ارض الاحلام لكثير من الشباب الطموح الذكي ,ولكن مقابل كل رجل نجح في الاغتراب الامريكي هناك مئة فاشل يعملون في محطات البنزين, ولكنها حياة رائعة وجميلة يمارسها الجميع بدون استثناء , كل حسب وضعه ومستواه.

مغالطات وتعالي
مريم -

لدي عدة ملاحظات أولها الأخطاء الإملائية العديدة، ثانيها عدم موضوعية المقال حيث لم يتطرق إلى أن السواد الأعظم من العرب المهاجرين إلى أمريكا قد حققوا نجاحات كبيرة وأن البقية – والتي يبدو أن كاتبة المقال تعتقد بفشلهم – هم في مرحلة انتقالية إلى ما هو أبهر نجاحا. ثالثا، ينظر إلى أي إنسان منتج في أمريكا بنظرة احترام بغض النظر عن طبيعة عمله أو مسمى وظيفته فليس هناك أي انتقاص من شخص يعمل في محطة وقود، مع الأسف هذه نظرة ;طبقية يعاني منها الكثيرون (وعلى ما يبدو أن الكاتبة تعاني من بعض التعالي بناء على الأسلوب الذي اتبعته في عرض المقال). رابعا، الولايات المتحدة تعطي الفرص لجميع أفرادها بشرط التزامهم بالقانون. فإن كان وجود أحدهم غير شرعي فإنه يجني على نفسه بتهميش نفسه. خامسا، الشهادات العربية مقبولة في الولايات المتحدة، ولكن هناك بعض المجالات التي يجب على المرء اجتياز امتحان فيها قبل الحصول على تصريح ممارستها. فبخصوص الطبيب، فإنه يتوجب على جميع الأطباء اجتياز امتحان الممارسة حتى وإن حصلوا على شهادتهم من جامعات ومستشفيات أمريكية. وبالمناسبة أنا لا أريد أن أذهب إلى طبيب لم يستطع التدليل على تمكنه من علومه الطبية.

مغالطات كثيره
عربي امريكي -

مع احترامي لكاتب المقال الا انني ارى الكثير من المغالطات بصفتي عربيا ومقيما في امريكا وفي ولايه ويتتشيقج وفي مدينه ديربورن تحديدا مدينه العرب كما تعرف فانني ارى ان امريكا تعطي فرصا متساويه للجميع من حيث الدراسه او السكن او الحياه او غيرهم والا لماذا اصر الكثير من العرب على البقاء هنا وعدم العود لاوطانهم الشي الاخر اننا كعرب لانجد من الحريه او الديمقراطيه \ان امريكابلد الحريه بلد الشرف والاخلاص بلد احترام البشر واحترام حقوقهم بغض النظر عن انتمائاتهم انني ارع العرب هنا مسرورين بهذا الوطن الذي ضم الجميع واعطاهم فرص متساويه في الحقوق وبالتالي يجب عليا كعرب احترام واجلال امريكا اما بالنسبه لظوف الدراسه وغيرها فان المواطن الامريكي او المقيم الشرعي يستطيع الحصول على المساعده الماليه من الدوله لاكمال دراسته الجامعيه البكالريوس واكثر العرب يستخدم هذا الدعم واما المسكن فهناك مايعرف بالدعم الحكومي لاصاح الدخل المحدود حيث يحصلون على مكسن ويدفعون جزء من اجاره ويعتمد ذلك على دخولهم لماليه وهناك ايضا التامن الصحي في اغلب الولايات وهناك الرعاي الصحيه للاطفال حيث يصلون على مايعرف ب الويك او الفود ستامب ويقرر ذ1لك بناء على دخولهم الماليه لذلك تجد ا اغلب اخواننا اليمنيين او اللبنانيين او العراقيين او غيرهم نج ف بناء بنايه او فل و شراء ارض في موطنه وذلك من المال لذي جمعه في عمل في اميركا ومثل هولاء وغيرهم لم يكن يوما ليحلم بذلك ولكن اميركا حققت له طموحاته لماذا لانشكر هذا البلد ونشكر حكومته انك كعربيء في اي دوله خليجيه تعيش وتعمل فيها بشرف خمسون عاما او اقل وفي النهايه انت اجنبي ووافد وي اي لحظه يتم اهانتك وابعادك واذلالك ويتم ملاحقتم في مقر عملك وفي الشارع وفي الجامع في الحديقه لاكد من اوراقك بينما لما اجد مثل ذلك في اميركا اطاقا يجب ان نحترم الحكومه الامريكيه نقدرها وانا شخصيا ارىان اميركا اشرف من جميع الدول العربيه عدا الحرمين الشريفين والاقصى طبعا اما اولئك العرب المتشدقون بالحريه فانهم مفضوحون امام العالم وامام شعوبهم ان امريكا فتحت ذراعيها لكل الاطياف وعلى الرغم مما يقوم به بعض الارهابيين المتخلفين المتشددين من محاوله تشويه الاسلام واخلاق المسلمين ونقل صور مغالطه عنهم فان امريكا ظل تحتملنا وتحتمل افعالهم ومازالت تقدرنا كمسلمين وكعرب حفظ الله الولايات المتحده الامريكيه وستظل ام

الحرية
احمد كنعان -

انا اعيش في امريكا منذ 4 سنوات واحمل درجة الماجستير في الاداب..اتيت لامريكا لا لهدف الا سعيا لحياة حرة بعيدة عن العسس والمخابرات وامتهان حقوق الانسان في بلاد شرق المتوسط..كانت تجربة الاربع سنوات مثيرة جدا..ولا زلت اتذكر كيف فتح لي ضابط البوليس بوابة احدى البنايات واعطاني افضلية الدخول قبله وهو يقول لي: ;تفضل يا سيدي ;!..في امريكا لك خيارات وفرص كبيرة جدا المهم ان تكون مبادرا وقادرا على التفكير بشكل سوي لبناء حياتك وان تدرك انك في بلاد نظامها وثقافتها وبنيتها مختلفة تماما عما عشته ومررت به في السابق...اما ان اتيت لامريكا وهدفك جمع المال فقط وباي وسيلة فهنا ستقع في الف مشكلة ومشكلة وخصوصا اذا كنت غير مقيم شرعي او تورطت في اساليب الاحتيال التي للاسف الشديد اغلب من يمارسونها هم من اتوا من بلادنا العربية او بلاد العالم الثالث لاكون منصفا..والاهم من كل هذا فان احترام المجتمع المحيط والنظر للمجتمع الامريكي بنظرة ايجابية سيريحك كثيرا في تقبل حياتك هنا لانني وللاسف كثيرا ما قابلت عربا ليس على السنتهم سوى شتم هذا الشعب البسيط والبريء والمحترم جدا!! اما لماذا فلا زلت لا ادري ولم اجد جوابا لانني ما وجدت في هذا الشعب الا قمة الادب والاخلاق والاحترام للاخرين

مغالطات كثيره
عربي امريكي -

مع احترامي لكاتب المقال الا انني ارى الكثير من المغالطات بصفتي عربيا ومقيما في امريكا وفي ولايه ويتتشيقج وفي مدينه ديربورن تحديدا مدينه العرب كما تعرف فانني ارى ان امريكا تعطي فرصا متساويه للجميع من حيث الدراسه او السكن او الحياه او غيرهم والا لماذا اصر الكثير من العرب على البقاء هنا وعدم العود لاوطانهم الشي الاخر اننا كعرب لانجد من الحريه او الديمقراطيه \ان امريكابلد الحريه بلد الشرف والاخلاص بلد احترام البشر واحترام حقوقهم بغض النظر عن انتمائاتهم انني ارع العرب هنا مسرورين بهذا الوطن الذي ضم الجميع واعطاهم فرص متساويه في الحقوق وبالتالي يجب عليا كعرب احترام واجلال امريكا اما بالنسبه لظوف الدراسه وغيرها فان المواطن الامريكي او المقيم الشرعي يستطيع الحصول على المساعده الماليه من الدوله لاكمال دراسته الجامعيه البكالريوس واكثر العرب يستخدم هذا الدعم واما المسكن فهناك مايعرف بالدعم الحكومي لاصاح الدخل المحدود حيث يحصلون على مكسن ويدفعون جزء من اجاره ويعتمد ذلك على دخولهم لماليه وهناك ايضا التامن الصحي في اغلب الولايات وهناك الرعاي الصحيه للاطفال حيث يصلون على مايعرف ب الويك او الفود ستامب ويقرر ذ1لك بناء على دخولهم الماليه لذلك تجد ا اغلب اخواننا اليمنيين او اللبنانيين او العراقيين او غيرهم نج ف بناء بنايه او فل و شراء ارض في موطنه وذلك من المال لذي جمعه في عمل في اميركا ومثل هولاء وغيرهم لم يكن يوما ليحلم بذلك ولكن اميركا حققت له طموحاته لماذا لانشكر هذا البلد ونشكر حكومته انك كعربيء في اي دوله خليجيه تعيش وتعمل فيها بشرف خمسون عاما او اقل وفي النهايه انت اجنبي ووافد وي اي لحظه يتم اهانتك وابعادك واذلالك ويتم ملاحقتم في مقر عملك وفي الشارع وفي الجامع في الحديقه لاكد من اوراقك بينما لما اجد مثل ذلك في اميركا اطاقا يجب ان نحترم الحكومه الامريكيه نقدرها وانا شخصيا ارىان اميركا اشرف من جميع الدول العربيه عدا الحرمين الشريفين والاقصى طبعا اما اولئك العرب المتشدقون بالحريه فانهم مفضوحون امام العالم وامام شعوبهم ان امريكا فتحت ذراعيها لكل الاطياف وعلى الرغم مما يقوم به بعض الارهابيين المتخلفين المتشددين من محاوله تشويه الاسلام واخلاق المسلمين ونقل صور مغالطه عنهم فان امريكا ظل تحتملنا وتحتمل افعالهم ومازالت تقدرنا كمسلمين وكعرب حفظ الله الولايات المتحده الامريكيه وستظل ام

بلد الفرص
ابو رشاد -

الخلل يانسرين يكمن في الانظمة العربية المستبدة حيث تنحصر ثروات العالم العربي في ايدي اشخاص واسر حاكمه واخرى مستفيده اذا كان اجر عامل محطة البانزين 8 دولارات بالساعه فكم هو اجر عامل محطة البانزبن في مصر او الاردن او حتى العراقانا ايضا جئت الى امريكا قبل عقود من الزمن وفي جيبي 400 دولار وعملت في مطعم حتى اكملت دراستي واختصاصي ووصلت الى مركز تمكنت فيه من تحقيق كل احلامي وطموحاتي واقارن بين حالي وحال اصدقائي الذين استقروا في الوطن الام والخليج العربي وبعضهم اطباء ومهندسين ورجال اعمال فارى ان خياري كان الخيار الصحيح امريكا ورغم كل مساوئها تبقى بلد الفرص التي تعطى للجميع بدون استثناء او واسطه او دعم مادي او معنوي ..

ثقافه
Yehya -

نحن العرب من يصنف الوظائف كونها وضيعه أو غير وضيعه , لقد عمل الأنبياء أنفسهم فى رعايه الغنم و لم يكونوا من كبار التجار أو المستثمرين , نعود لموضوعنا , ثقافه العمل فى أمريكا لشماليه سواء فى كندا أو أمريكا مختلفه تماما عنها فى الدول العربيه , فجميع الشباب خلال مراحل التعليم الختلفه يعملون فى شتى المهن سواء فى محلات الوجبات السريعه , نحطات البترول , السوبر ماركت و محلات المعدات والأدوات الكهربائيه وخلافه , وأنا شخصيا أعرف شباب مقتدرين يحبون أن يعملوا خلال العطلات الدراسيه ليس بهدف كسب المال فحسب بل بهدف إكتساب الخبره و أكتساب فن التعامل مع العملاء , وأنا أرى شباب صغار لا يتعدى عمرهم ١٥ سنه يعملون فى تلك المحلات بمنتهى الحرفيه التى يهجز عنها خريج متفوق فى جامعتنا العربيه , طبعا هناك أيضا إختلاف فى سهوله الحصول على مثل تلك الأعمال , أما الأمثله التى جاءت فى المقال فهى لا تعبر عن حال المهاجرين سواء إلى أمريكا وكندا , هناك أمثله ناجحه كثيره ومشرفه , الطبيب هو من إختار أن يكون صاحب محطه بترول لأن هناك الآلاف من الاطباء من جميع أنحاء العالم واجهوا صعوبات وإجتازوها ولم يرضوا فقط بأن يأكلوا الفتوش والتبوله و اللحم بعجين , أما الشاب القادم من مصر خريج كليه التجاره فهو أتى وهو لا يحسن أى وظيفه لأن الجامعه التى تخرج منها لم تؤهله حتى للعمل فى محطه البنزين التى هو غير راض عنها , أما الشاب صاحب التسعه عشر ربيعا أقول له كم عمرك حتى تتحسر على ما أنت فيه , جميع الشباب فى الجامعات والمدارس يعملون خلال عمرهم فى أكثر من مهنه , ولكن لا أنكر أن الحياة فى أمريكا وكندا صعبه لأن متطلبات الحياة كثيره , كما أنه ليس كل أنسان يريد أن يعيش فى الظل , كل أنسان لديه طموح ورغبه فى أن يكون هو وأسرته أفضل من الغير , مما جعل الكثيرين حتى يتنازلون عن دينهم فى سبيل مجاراه الحياه التى يحسبونها متحضره , وأنا شخصيا رأيت أناس لا يعرفون خالقهم لمجرد أنهم أصبحوا متأمركين أو كنديين وخاصه الأخوه من إيران , لا أتكلم هنا عن مذهب بعينه ولكن رأيت الكثير منهم قد إقتلعوا مفهوم الدين حتى من حياتهم وأصبحوا يشربون ويأكلون حتى الخنزير ويرتكبوا المحرمات , لذا أقول أن الحياه فى أمريكا الشماليه ربما تكون مبهره من الخارج ولكنها تحتاج إلى الصبر والعمل إن دخلتها , ولكن الشئ المهم أن البنى أدم له سعر , يعنى حقك لن يضيع إن كنت على

بلد الفرص
ابو رشاد -

الخلل يانسرين يكمن في الانظمة العربية المستبدة حيث تنحصر ثروات العالم العربي في ايدي اشخاص واسر حاكمه واخرى مستفيده اذا كان اجر عامل محطة البانزين 8 دولارات بالساعه فكم هو اجر عامل محطة البانزبن في مصر او الاردن او حتى العراقانا ايضا جئت الى امريكا قبل عقود من الزمن وفي جيبي 400 دولار وعملت في مطعم حتى اكملت دراستي واختصاصي ووصلت الى مركز تمكنت فيه من تحقيق كل احلامي وطموحاتي واقارن بين حالي وحال اصدقائي الذين استقروا في الوطن الام والخليج العربي وبعضهم اطباء ومهندسين ورجال اعمال فارى ان خياري كان الخيار الصحيح امريكا ورغم كل مساوئها تبقى بلد الفرص التي تعطى للجميع بدون استثناء او واسطه او دعم مادي او معنوي ..

فعلا بلد الاحلام
Niro الاصـــــــلي -

اولا المقال فيه كثير من المعلومات المغلوطة وغير الدقيقة لان هنا من العادي جدا حتى بالنسبة للامريكان انفسهم ان يعملوا في اية وظيفة في اثناء الدراسة لتوفير نفقاتهم وثانيا لا يوجد هنا ما يسموه عملا وضيعا فلا يمكن احتقار انسان لانه يعمل بوظيفة معينة ...وامريكا هي فعلا ارض الاحلام بالنسبة للطموحين وكارثة بالنسبة للفاشلين والمتذمرين اذن المهمة ليست سهلة وكذلك ليست صعبة .......وبالنسبة للعرب من حاملي الشهادات يمكنهم بكل سهولة معادلة وتقييم شهاداتهم وعلى ضوء ذلك يتم تحديد المواد التي يجب ان يدرسوها لكي ينالوا نفس الشهادة والطريقة الافضل كما فعلت انا هي مثلا اذا كان الشخص حاملا لشهادة بكالوريوس فيمكنه التقديم على الماستر مباشرة وله الحق في دراسة ونيل الشهادة في اختصاص آخر غير اختصاصه ...اما بالنسبة للغة فهنالك طرق كثيرة لتقويتها وكلها مجانية مثل ......والاهم ان الشهادة في امريكا لها قيمة عالية جدا وفي احيان كثيرة فأن المؤسسة او الجامعة هي التي تقوم بالمساعدة في ايجاد الوظائف للطلبة في اثناء الدراسة وبعد تخرجهم مباشرة ....وبعد التخرج يأتي الاستمتاع بالحياة في امريكا لان اجور حملة الشهادات عالية جدا تبدأ ب 25 دولارا بالساعة وقد تصل الى 80 او اكثر اضافة الى التامين الصحي والاجازات السنوية.....وهذا بالعكس تماما في البلدان العربية وغيرها فان الشهادة لا قيمة لها في توفير مستوى معيشي عالي كما هو في امريكا...........وان امريكا هي فعلا بلد الاحلام والفرص ;

فعلا بلد الاحلام
Niro الاصـــــــلي -

اولا المقال فيه كثير من المعلومات المغلوطة وغير الدقيقة لان هنا من العادي جدا حتى بالنسبة للامريكان انفسهم ان يعملوا في اية وظيفة في اثناء الدراسة لتوفير نفقاتهم وثانيا لا يوجد هنا ما يسموه عملا وضيعا فلا يمكن احتقار انسان لانه يعمل بوظيفة معينة ...وامريكا هي فعلا ارض الاحلام بالنسبة للطموحين وكارثة بالنسبة للفاشلين والمتذمرين اذن المهمة ليست سهلة وكذلك ليست صعبة .......وبالنسبة للعرب من حاملي الشهادات يمكنهم بكل سهولة معادلة وتقييم شهاداتهم وعلى ضوء ذلك يتم تحديد المواد التي يجب ان يدرسوها لكي ينالوا نفس الشهادة والطريقة الافضل كما فعلت انا هي مثلا اذا كان الشخص حاملا لشهادة بكالوريوس فيمكنه التقديم على الماستر مباشرة وله الحق في دراسة ونيل الشهادة في اختصاص آخر غير اختصاصه ...اما بالنسبة للغة فهنالك طرق كثيرة لتقويتها وكلها مجانية مثل ......والاهم ان الشهادة في امريكا لها قيمة عالية جدا وفي احيان كثيرة فأن المؤسسة او الجامعة هي التي تقوم بالمساعدة في ايجاد الوظائف للطلبة في اثناء الدراسة وبعد تخرجهم مباشرة ....وبعد التخرج يأتي الاستمتاع بالحياة في امريكا لان اجور حملة الشهادات عالية جدا تبدأ ب 25 دولارا بالساعة وقد تصل الى 80 او اكثر اضافة الى التامين الصحي والاجازات السنوية.....وهذا بالعكس تماما في البلدان العربية وغيرها فان الشهادة لا قيمة لها في توفير مستوى معيشي عالي كما هو في امريكا...........وان امريكا هي فعلا بلد الاحلام والفرص ;

مغالطات
عربي مقيم في امريكا -

مقال ملئ بالمغالطات (والاخطاء الاملائية) ولم استشف منه سوى شيئين: الأول هو أن الكاتبة لا تعرف عن امريكا سوى ما قاله لها بعض العائدين او بعض من التقتهم في زيارة عابرة وقصيرة جدا. الثاني هو ان الكاتبة لديها عقدة طبقية واضحة جداً لا يمكن ان يملكها من عاش في هذه البلاد. هذه عقدة نفسية يتخلص منها المهاجر بعد قضاء بضعة اشهر في هذه البلاد التي تقدر العمل والعلم ولا شيء اخر. وبالمناسبة انا الأن بروفسور واقولها بملئ فمي انني عملت سابقا في كازية وفي مطعم صيني وفي بقالة ولا اشعر بالعار بل بالفخر. طبعا لن تفهمي يا سيدة نسرين كيف يشعر بروفسور بالفخر لكونه عمل سابقا في كازية لانك ابنه ثقافة قوامها التكبر الفارغ ولا الومك بل اطلب منك بكل ادب ان توجهي قلمك لمشاكل بلادك ودعي امريكا وشأنها...

الى الحلالشة 5
هندي -

نعم المثل الشعبي المتداول في الاردن يقول -يكفيك شر شاب تغرب واختيار ماتت اجياله - وذلك لعدم وجود شخص أخر يفند ويصحح كلامه فيتكلم ولا يجد المعارظة من الحاضرين. فكاتبة المقال لم تقارن الولايات المتحدة مع العالم الثالث ومنها الدول العربية في نظام التعليم الهندي المخصص لطلابنا العرب والجامعات والضمان الصحي والاجتماعي...

الى الحلالشة 5
هندي -

نعم المثل الشعبي المتداول في الاردن يقول -يكفيك شر شاب تغرب واختيار ماتت اجياله - وذلك لعدم وجود شخص أخر يفند ويصحح كلامه فيتكلم ولا يجد المعارظة من الحاضرين. فكاتبة المقال لم تقارن الولايات المتحدة مع العالم الثالث ومنها الدول العربية في نظام التعليم الهندي المخصص لطلابنا العرب والجامعات والضمان الصحي والاجتماعي...

العمل شرف
ســـــلام -

الظاهر الشباب انصبو على الكاتبه بهجوم قاتل بحيث يمنعونها عن الكتابه في المستقبل ؟ نعم كل الذي نقلته الاخت نسرين والله صحيح 100 % وانا صديقي طبيب في بلده وفي اميركا سائق تكسي حتى يعادل شهادته، وهذا ليس بعيب ، لاكن سبحان الله شبابنا العربي لايتقبل مثل هذا الكلام ، واي طالب غير مدعوم بتكاليف المعيشه من الدوله التي يقدم منها لايمكن ينهي دراسته بنجاح لئن الحياة صعبه في اميركا

THIS IS THE LIFE
BU JASSIM -

Whatever is sent to us by Allah, it will definitely be our fate sonner or latter. Providing that we have an income source to cover our daily life expenses easily, we should be very thankful to Allah.

العمل شرف
ســـــلام -

الظاهر الشباب انصبو على الكاتبه بهجوم قاتل بحيث يمنعونها عن الكتابه في المستقبل ؟ نعم كل الذي نقلته الاخت نسرين والله صحيح 100 % وانا صديقي طبيب في بلده وفي اميركا سائق تكسي حتى يعادل شهادته، وهذا ليس بعيب ، لاكن سبحان الله شبابنا العربي لايتقبل مثل هذا الكلام ، واي طالب غير مدعوم بتكاليف المعيشه من الدوله التي يقدم منها لايمكن ينهي دراسته بنجاح لئن الحياة صعبه في اميركا