رياضة

أكثر من 1424 رياضيا يتنافسون بدورة غرب آسيا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إقرأ المزيد

الدوحة تستضيف الدورة الثالثة لألعاب غرب آسيا

الدوحة : اعلن مدير ادارة المراسم والعلاقات الدولية في اللجنة المنظمة للدورة الثالثة لالعاب غرب اسيا عبدالله الملا 1424 لاعبا من 13 دولة سيتنافسون في 11 لعبة فى الدورة التي ستنطلق في الاول من الشهر المقبل في الدوحة. وقال الملا في مؤتمر صحفي ان تلك الدورة التي ستستمر لمدة عشرة ايام ستشهد لاول مرة مشاركة نسائية في رياضات السباحة والعاب القوى والبولينغ والرماية مشيرا الى ان عدد المباريات التي ستتنافس فيها الفرق المشاركة في ال11 لعبة ستكون من خلال 116 مبارة رياضية.وعدد الملا الالعاب التي ستشملها الدورة وهى السباحة والغطس والبولينغ والمبارزة وكرة القدم والطائرة واليد والرماية والعاب القوى والجمباز ورفع الاثقال.

واكد ان كافة الاستعدادات التي من شأنها انجاح الدورة قد اكتملت اذ ستقام المباريات على 12 ملعبا ومقرا مبينا ان 8500 موظف ومتطوع جاهزون لاستقبال الوفود المشاركة وان عدد الصحافيين الذين سيغطون الدورة يبلغ 200 صحفيا من كافة دول العالم..

وذكر ان حفل الافتتاح سيكون مبسطا وسيحضره العديد من المسؤولين الرياضيين في العالم في مقدمتهم رئيس المجلس الاولمبي الاسيوي الشيخ احمد الفهد الصباح. واشار الى ان فحوصات دورية للكشف عن المنشطات ستجرى خلال الدورة باعتبار ان تلك المنشطات هي من العادات الدخيلة على اية رياضة اذ ان الجد والمثابرة في نيل المراكز المتقدمة هي من اهم الركائز التي يجب ان يتحلى بها اي رياضي.

وقال الملا ان جميع الفعاليات هذه الدورة التنظيمية والرياضية تعتبر بمثابة تجربة عملية لدورة الالعاب الاسيوية ال ال 15 التي ستقام بالدوحة 2006 .واوضح ان القرعة الخاصة بمنافسات كرة القدم وكرة اليد في الدورة ستجرى مساء السبت المقبل .

واكد الملا ان دورةالعاب غرب اسيا الالعاب ستعكس روح الصداقة والسلام وابراز المواهب من خلالها اضافة الى تسليط الضوء على التراث والعراقة وثقافات الشعوب التي تنتمي لمنطقة غرب اسيا.

يذكر ان اول دورة لالعاب غرب اسيا اقيمت في ايران عام 1997 تضم دول البحرين وايران والسعودية والكويت ولبنان وعمان وفلسطين وقطر وسوريا والاردن والعراق واليمن والامارات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف