رياضة

حضرات السادة المحترفين!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

حضرات السادة المحترفين!

عـلي ريـاح

aliryah@yahoo.com

نستخفّ كثيراً بالعقلية التي تحكم تصرفات اللاعبين المحترفين العالميين إزاء منتخباتهم ، ونحن غالباً ما نقول إن غرور النجوم يجعل اللاعب في عـلي ريـاح غنى عن التفكير بمنتخب بلاده ما دام هذا اللاعب متألقاً مع النادي الذي يلعب معه ويقبض منه الملايين ، ويعيش حياة مترفة بين ظهراني هذه الأندية الموسرة التي تتحرك على خريطة جغرافية تنعم بالامان ، حتى وصفنا تلك المنتخبات ذات يوم بأنها منتخبات بلا وطن!

ولكن اسمحوا لي بالقول إن استخفافنا أحرى بالإستخفاف ، فاللاعب المحترف في الخارج ، وأنا اقصد اللاعب الأجنبي ، يرى في المنتخب سر نعمته وإكسير بقائه ، ولهذا قال نجم نجوم التاريخ الكروي الفرنسي زيدان حين عاد الى منتخب بلاده ذات يوم :( لقد شرّفني منتخب بلادي حين قبلني عضواً فيه مجدداً)!

ولن أنسى أبدا تلك الكلمات التي أطلقها ليونيل ميسي على مسامع جمع من الصحفيين العرب وكنت واحدا منهم، إذ قال للمشككين في مستقبله مع منتخب التانغو :( لن أنال نصيبا من الشهرة كلاعب كرة ما لم أكن محافظا على سجل ثابت مع منتخب بلادي .. لا أقصد بالسجل الثابت أن ألعب باستمرار مع المنتخب ، وإنما أن أكون عنصرا فاعلا فيه .. هذا أمر أهم بكثير من اللاعب للأندية)!

وإذا شئنا المرور وعلى الكثير من النماذج الكروي العالمية، فان هذا الحيّز الضيق سيكون مشكلة بالفعل ، وقد قال الجوهرة السوداء بيليه : ( في زمن لم يكن هنالك احتراف بالمعنى المتعارف عليه الآن ، كان المنتخب الوطني يمثل غاية المنى بالنسبة لأي لاعب .. وفي تقديري أن هذه الحاجة الكبرى في مسيرة اللاعب لم تتغير مع تغير الزمن ، فحتى لو كان اللاعب نجما للميلان أو اليوفي أو الانتر أو الريال ، فان ذلك لن يقلب الحقائق .. المنتخب هو الأصل ، وهو السر في نجاح اللاعب ، أو في فشله كذلك)!

أما كثير من محترفينا العراقيين الذين يلعبون مع (نصف) فرق محترفة ، وبعقود هزيلة بالمقارنة مع قدراتهم الحقيقية أو الكامنة ، فالله وحده يعلم كم أصبحوا عتاة لا يهابون مدرباً أو مسؤولاً .. إنهم ـ إذا قبلوا اللعب للوطن ـ فإنهم يتصورون أنهم بذلك يقدمون خدمة عظمى للبلد التي صاروا بفضلها ، ثم قلبوا لها ظهر المجن ، فلم يعد يهمهم مصير المنتخب ، فلا يضيرهم إخفاقه ، ولا يتحمّس بعضهم لنجاحه ، فالمهم أن تمضي مسيرته الاحترافية على خير!

لست أطعن في صدقية اللاعبين المحترفين العراقيين جميعا وبعضهم قريب مني أو إلى نفسي ، فمنهم من يحمل كل عوامل الإصرار والتحفز من أجل تمثيل المنتخب حتى في المباريات التجريبية أو البطولات الودية ، لكني ـ بكل تأكيد ـ أتحدث عن لاعبين كانوا قبل سنين قليلة يوسطون الدنيا بأسرها من أجل أن يضع مدرب المنتخب أسماءهم في لائحة اللاعبين المدعوين لتدريبات المنتخب ، وقد أضحى كل منهم الآن يتابع شؤون منتخب بلاده بذات الطريقة التي يتعامل بها مع أخبار منتخب بوركينا فاسو ، أي أن الأمر لم يعد يعنيه في شيء بعد أن عبّأ جيوبه بما سيضمن له عيشه ، فلا حاجة إذاً إلى وجع الرأس مع المنتخب!

لهذا ، ولكل من يرى أن العراق زاخر بقدراته ، وهو عامر بالأجيال الكروية وأن بطون الأمهات لم تعجز عن ملء ملاعبنا بالمواهب .. أضم صوتي إلى صوت المطالبين بتجديد المنتخب باستبقاء من يصلح من (الأسماء المحترفة) ومنح فرصة الظهور واللعب لمن يستحقها لا لمن يستخفّ بها ، بدلا من وضع الأمل في (أسماء) صنعها العراق ، وباتت تتبطـّر عليه!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قول الحق
عقيل الحلو - لندن -

احسنت يا اخي العزيز.. فقد فشل لاعبينا في الحفاظ على سمعة اللاعب العراقي وعلى سمعة المنتخب وقد افسد الاحتراف عقولهم ووطنيتهم واصبحوا يشترون بمال الاحتراف الادراريين والمدربيين .. ومنهم من يدفع لكي يتقلد شارة الكابتن وغيرها من الامور التي اصبحت توثر بشكل سلبي على نتائج المنتخب .. والمشكله انك تجد من يدافع عن هؤلاء فهنالك منابر اعلاميه للدافع عن هولاء الفاشلين من لاعبيين واداريين .. وطبعاً نحن لانقصد كل اللاعبيين او الاداريين فهنالك من هو غيور على سمعته وسمعة وطنه.. والمشكله ان من ينتقد هذه التصرفات يصبح ضحيه فكل من رفع صوته منتقدا او مدافعاً عن الحق تم ابعاده او فُسخ عقده .. من امثال عماد محمد واحمد كاظم وباسم عباس وغيرهم .. نحن ضحية هولاء اللاعبين والاتحاد العراقي والحكومه العراقيه .. فكل منهم له نصيب في قضية الفشل.

قول الحق
عقيل الحلو - لندن -

احسنت يا اخي العزيز.. فقد فشل لاعبينا في الحفاظ على سمعة اللاعب العراقي وعلى سمعة المنتخب وقد افسد الاحتراف عقولهم ووطنيتهم واصبحوا يشترون بمال الاحتراف الادراريين والمدربيين .. ومنهم من يدفع لكي يتقلد شارة الكابتن وغيرها من الامور التي اصبحت توثر بشكل سلبي على نتائج المنتخب .. والمشكله انك تجد من يدافع عن هؤلاء فهنالك منابر اعلاميه للدافع عن هولاء الفاشلين من لاعبيين واداريين .. وطبعاً نحن لانقصد كل اللاعبيين او الاداريين فهنالك من هو غيور على سمعته وسمعة وطنه.. والمشكله ان من ينتقد هذه التصرفات يصبح ضحيه فكل من رفع صوته منتقدا او مدافعاً عن الحق تم ابعاده او فُسخ عقده .. من امثال عماد محمد واحمد كاظم وباسم عباس وغيرهم .. نحن ضحية هولاء اللاعبين والاتحاد العراقي والحكومه العراقيه .. فكل منهم له نصيب في قضية الفشل.

بعضهم غير مهتم
مفيد لازم عبيد -

اتفق معك يا استاذ علي - بعض اللاعبين غير مهتمين بالمنتخب لكن هناك من يشعر بالغيرة على المنتخب- والمطلوب ان نفرق بين الصنفين

بعضهم غير مهتم
مفيد لازم عبيد -

اتفق معك يا استاذ علي - بعض اللاعبين غير مهتمين بالمنتخب لكن هناك من يشعر بالغيرة على المنتخب- والمطلوب ان نفرق بين الصنفين

بعضهم غير مهتم
مفيد لازم عبيد -

اتفق معك يا استاذ علي - بعض اللاعبين غير مهتمين بالمنتخب لكن هناك من يشعر بالغيرة على المنتخب- والمطلوب ان نفرق بين الصنفين

لدينا شباب مميزين
ابو سارة / الموصل -

لدينا لاعبين شباب مميزين ويستحقون ان يلعبوا للمنتخب الى جانب قسم من اللاعبين المحترفين ... المنتخب العراقي يحتاج للتجديد واقول للكاتب علي رياح شكرا للفكرة واشتقنا بالفعل لمقالاتك في ايلاف

لدينا شباب مميزين
ابو سارة / الموصل -

لدينا لاعبين شباب مميزين ويستحقون ان يلعبوا للمنتخب الى جانب قسم من اللاعبين المحترفين ... المنتخب العراقي يحتاج للتجديد واقول للكاتب علي رياح شكرا للفكرة واشتقنا بالفعل لمقالاتك في ايلاف

من هم؟؟
احمد الوائلي -

تمنيت لو كان الكاتب المبدع علي رياح ذاكر ولو تلميحا اسماء هؤلاء اللاعبين ليكون الشارع الرياضي العراقي على بينة منهم وليعرفوا انه ماكو احد يتكبر على وطنه وخصوصا هذا الوطن هو العراق العظيم.

من هم؟؟
احمد الوائلي -

تمنيت لو كان الكاتب المبدع علي رياح ذاكر ولو تلميحا اسماء هؤلاء اللاعبين ليكون الشارع الرياضي العراقي على بينة منهم وليعرفوا انه ماكو احد يتكبر على وطنه وخصوصا هذا الوطن هو العراق العظيم.

lموافق
عراقي -

اوافقك الراي بما جاء في مقالتك واتخيل لو لاعبونا يلعبون في الدوريات الاوربية المحترفة ما ذا كانوا سيصنعون لكن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

lموافق
عراقي -

اوافقك الراي بما جاء في مقالتك واتخيل لو لاعبونا يلعبون في الدوريات الاوربية المحترفة ما ذا كانوا سيصنعون لكن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

اللاعب الجديد ايضا
رعد محسن محمود -

بسم اللهان اللاعبين العراقيين المحترفين انما يظهرون بتصرفاتهم حقيقه المواطن العراقى الذى سرعان ما يدير ظهره لبلده و لمواطنه العراقى الاخر وحتى لو حدث التغيير وجاء لاعبين جدد فهم سرعان ما يحترفون لقله اجورهم مقارنه بالاخرين وسيديرون ظهورهم للمنتخب كباقى اللاعبين القدامىالى متى يبقى اللاعبون اسيرين لانديتهم الضعيفه التى لولاهم لما كان قد حققوا اى فوز و ظهور

اللاعب الجديد ايضا
رعد محسن محمود -

بسم اللهان اللاعبين العراقيين المحترفين انما يظهرون بتصرفاتهم حقيقه المواطن العراقى الذى سرعان ما يدير ظهره لبلده و لمواطنه العراقى الاخر وحتى لو حدث التغيير وجاء لاعبين جدد فهم سرعان ما يحترفون لقله اجورهم مقارنه بالاخرين وسيديرون ظهورهم للمنتخب كباقى اللاعبين القدامىالى متى يبقى اللاعبون اسيرين لانديتهم الضعيفه التى لولاهم لما كان قد حققوا اى فوز و ظهور

صح لسانك
مواطن بسيط -

ما جاء في مقالك يا ابا زيد هو الصواب بعينه ،ليس في العراق فقط بل في كل مجتمعنا الشرقي /حيث ان اللاعب يحفى ليصل الى المنتخب وعندما تلوح له بوادر الشهرة او الاحتراف في بلد يملأ له جيوبه فانه ينسى المنتخب والوطن ويصبح عبدا للقرش / ما اسوأهذه الفئة التي اغتنت بين ليلة وضحاها ،،، وهناك مثل شعبي يقول :الغني اذا اصبح فقيرا فانه لا يخيف ,اما الفقير اذا صار غنيا فانه يصبح مخيفا لكل محيطه ......

صح لسانك
مواطن بسيط -

ما جاء في مقالك يا ابا زيد هو الصواب بعينه ،ليس في العراق فقط بل في كل مجتمعنا الشرقي /حيث ان اللاعب يحفى ليصل الى المنتخب وعندما تلوح له بوادر الشهرة او الاحتراف في بلد يملأ له جيوبه فانه ينسى المنتخب والوطن ويصبح عبدا للقرش / ما اسوأهذه الفئة التي اغتنت بين ليلة وضحاها ،،، وهناك مثل شعبي يقول :الغني اذا اصبح فقيرا فانه لا يخيف ,اما الفقير اذا صار غنيا فانه يصبح مخيفا لكل محيطه ......

بوركت أبا زيد
وليد السمور -

لم يعد غريباً يا زميلي وصديقي وأخي أبا زيد بأن يصل اللاعب العربي إلى هذه الدرجة فليست العلة في الكرة العراقية إنما السوس نخر مفاصل الكرة العربية إلى درجة لم يعد فيها نكهة لمشاهدة المنتخبات العربية وأكبر دليل ما حصل مع المنتخبات العربية في الجولة المنصرمة من تصفيات كأس العالم عن القارة الصفراء , أما العراق فهيهات يا صديقي حينما تعود أيام كريم وخليل علاوي وأحمد راضي يوم كانت تهتز المدرجات في ملعب العباسيين بالعاصمة السورية دمشق وأذكر تماماً تلك المباراة التاريخية بين العراق وسوريا ضمن تصفيات مونديال المكسيك 86 يوم قامت الدنيا ولم تقعد حينما وصل أسود الرافدين الحقيقيين إلى عاصمة الأمويين وانتهى اللقاء حينها بالتعادل السلبي قبل لقاء الحسم في الطائف والذي حمل العراق إلى المكسيك بثلاثة أهداف لهدف / يومها زحفت عشرات الآلاف إلى ذلك الملعب التاريخي في دمشق لمشاهدة المنتخب الذي كان يضرب بطول القارة وعرضها والشوق لمتابعة أخبار حارسه العملاق رعد حمودي وهو يستبسل أمام مهارات وليد أبو السل ورضوان الشيخ حسن ومروان مدراتي أيام أتمنى أن تعود والحب لكرة القدم أرجو أن يتكرر بعدما أصبح البطر يضرب في عقول اللاعبين هذا هو العراق وهذه كرة القدم العراقية حينها كان المنتخب أسود الرافدين عن حق وحقيقة وصباح الخير يا كرة القدم العراقية

بوركت أبا زيد
وليد السمور -

لم يعد غريباً يا زميلي وصديقي وأخي أبا زيد بأن يصل اللاعب العربي إلى هذه الدرجة فليست العلة في الكرة العراقية إنما السوس نخر مفاصل الكرة العربية إلى درجة لم يعد فيها نكهة لمشاهدة المنتخبات العربية وأكبر دليل ما حصل مع المنتخبات العربية في الجولة المنصرمة من تصفيات كأس العالم عن القارة الصفراء , أما العراق فهيهات يا صديقي حينما تعود أيام كريم وخليل علاوي وأحمد راضي يوم كانت تهتز المدرجات في ملعب العباسيين بالعاصمة السورية دمشق وأذكر تماماً تلك المباراة التاريخية بين العراق وسوريا ضمن تصفيات مونديال المكسيك 86 يوم قامت الدنيا ولم تقعد حينما وصل أسود الرافدين الحقيقيين إلى عاصمة الأمويين وانتهى اللقاء حينها بالتعادل السلبي قبل لقاء الحسم في الطائف والذي حمل العراق إلى المكسيك بثلاثة أهداف لهدف / يومها زحفت عشرات الآلاف إلى ذلك الملعب التاريخي في دمشق لمشاهدة المنتخب الذي كان يضرب بطول القارة وعرضها والشوق لمتابعة أخبار حارسه العملاق رعد حمودي وهو يستبسل أمام مهارات وليد أبو السل ورضوان الشيخ حسن ومروان مدراتي أيام أتمنى أن تعود والحب لكرة القدم أرجو أن يتكرر بعدما أصبح البطر يضرب في عقول اللاعبين هذا هو العراق وهذه كرة القدم العراقية حينها كان المنتخب أسود الرافدين عن حق وحقيقة وصباح الخير يا كرة القدم العراقية

ياريت يتعلموا
مصطفى الخفاجي -

الف تحية لك ايها الكاتب الشريف وياريت كل الصحفيين الرياضيين يصبحوا مثلك وان لايجاملوا اللاعبين على حساب الوطن والى الاخ مواطن بسيط رقم 7 لااتفق معك فيما ذكرت ان الشرقيين كلهم هكذا هذا غير صحيح انظر الى اللاعبين التوانسه والمغاربه والايرانيين واليابانيين المحترفين يحبون منتخباتهم الوطنيه ويقدسوها علما انهم يلعبوا في انديه عالميه مشهوره ويقبضون ملايين الدولارات منها لكنهم يعلمون جيدا ان الذي اوصلهم لهذا هو منتخبهم الوطني اما اللاعبين العراقيين فانهم غير هذا تماما هم اناس همهم الفلوس ثم الفلوس على المسؤولين عن الرياضه في العراق اختيار لاعبين المنتخب ليس على اساس المستوى الفني فقط بل على اساس الثقافه والاخلاق وحب الوطن عندها سنجد الكثيرين من امثال فلاح حسن هادي احمد رعد حمودي ليث حسين راضي شنيشل وغيرهم يمثلون منتخب العراق الحبيب

ياريت يتعلموا
مصطفى الخفاجي -

الف تحية لك ايها الكاتب الشريف وياريت كل الصحفيين الرياضيين يصبحوا مثلك وان لايجاملوا اللاعبين على حساب الوطن والى الاخ مواطن بسيط رقم 7 لااتفق معك فيما ذكرت ان الشرقيين كلهم هكذا هذا غير صحيح انظر الى اللاعبين التوانسه والمغاربه والايرانيين واليابانيين المحترفين يحبون منتخباتهم الوطنيه ويقدسوها علما انهم يلعبوا في انديه عالميه مشهوره ويقبضون ملايين الدولارات منها لكنهم يعلمون جيدا ان الذي اوصلهم لهذا هو منتخبهم الوطني اما اللاعبين العراقيين فانهم غير هذا تماما هم اناس همهم الفلوس ثم الفلوس على المسؤولين عن الرياضه في العراق اختيار لاعبين المنتخب ليس على اساس المستوى الفني فقط بل على اساس الثقافه والاخلاق وحب الوطن عندها سنجد الكثيرين من امثال فلاح حسن هادي احمد رعد حمودي ليث حسين راضي شنيشل وغيرهم يمثلون منتخب العراق الحبيب

ياريت يتعلموا
مصطفى الخفاجي -

الف تحية لك ايها الكاتب الشريف وياريت كل الصحفيين الرياضيين يصبحوا مثلك وان لايجاملوا اللاعبين على حساب الوطن والى الاخ مواطن بسيط رقم 7 لااتفق معك فيما ذكرت ان الشرقيين كلهم هكذا هذا غير صحيح انظر الى اللاعبين التوانسه والمغاربه والايرانيين واليابانيين المحترفين يحبون منتخباتهم الوطنيه ويقدسوها علما انهم يلعبوا في انديه عالميه مشهوره ويقبضون ملايين الدولارات منها لكنهم يعلمون جيدا ان الذي اوصلهم لهذا هو منتخبهم الوطني اما اللاعبين العراقيين فانهم غير هذا تماما هم اناس همهم الفلوس ثم الفلوس على المسؤولين عن الرياضه في العراق اختيار لاعبين المنتخب ليس على اساس المستوى الفني فقط بل على اساس الثقافه والاخلاق وحب الوطن عندها سنجد الكثيرين من امثال فلاح حسن هادي احمد رعد حمودي ليث حسين راضي شنيشل وغيرهم يمثلون منتخب العراق الحبيب

ايه ياعلي رياح
ابرار الحلي -

لايوجد جديد في هذا الموضوع فالاعب هو جزء من المنظومة الاجتماعية لهذا الشعب واقصد الشعب العربي كله وليس العراقي فقط فالثقافة هي المعيار الاساس لكل شي واذامااخذنا تاريخ الكرة العراقية فافضل ماانجبته الكرة العراقفية هم من كانوا يحملون شهادات وعلى مستوى خلقي وبيئه اجتماعية راقية من حسين سعيد الى احمد راضي الى باسل كوركيس الى خليل وكريم علاوي الى رعد حمودي وغيرهم ولهذا بقوا واستمروا وهم قمم اما ان تجلب لي لاعب من بيئة ( تعبانة) وتطلب منه المثالثات فهذا شي صعب يا استاذ علي ومن دون تحديد اسماء واللبيب بالاشارة يفهموا

ايه ياعلي رياح
ابرار الحلي -

لايوجد جديد في هذا الموضوع فالاعب هو جزء من المنظومة الاجتماعية لهذا الشعب واقصد الشعب العربي كله وليس العراقي فقط فالثقافة هي المعيار الاساس لكل شي واذامااخذنا تاريخ الكرة العراقية فافضل ماانجبته الكرة العراقفية هم من كانوا يحملون شهادات وعلى مستوى خلقي وبيئه اجتماعية راقية من حسين سعيد الى احمد راضي الى باسل كوركيس الى خليل وكريم علاوي الى رعد حمودي وغيرهم ولهذا بقوا واستمروا وهم قمم اما ان تجلب لي لاعب من بيئة ( تعبانة) وتطلب منه المثالثات فهذا شي صعب يا استاذ علي ومن دون تحديد اسماء واللبيب بالاشارة يفهموا

يا ريت
امارات الخير -

اتمنى ان تصل هذة العبارات للاعيبي منتخب الامارات اللي يعتزل اللعب دوليا وهو لسة ما دخل الثلاثين . حلوة اعتزال دولي هذة ولكن مع نادية يقطع عمرة.

يا ريت
امارات الخير -

اتمنى ان تصل هذة العبارات للاعيبي منتخب الامارات اللي يعتزل اللعب دوليا وهو لسة ما دخل الثلاثين . حلوة اعتزال دولي هذة ولكن مع نادية يقطع عمرة.