رياضة

مالكا ليفربول يرفضان عرضا إماراتيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الملياردير الأمريكي توم هيكس لندن: رفض الأمريكيان توم هيكس وجورج جيليت الثلاثاء عرضا قيمته 400 مليون جنيه إسترليني (497 مليون دولار) تقدمت به شركة "دبي انترناشونال كابيتال" للاستحواذ على النادي.

وذكر مصدر مقربا من المفاوضات التي أجريت بين الطرفين إن هيكس "رفض عرض الشركة فور وصوله".
لكن يعتقد بأن هيكس مستعد للسماح لمواطنه جيليت ببيع نسبة 49 بالمئة من حصته في النادي شريطة أن يشتري منه نسبة الواحد بالمئة المتبقية.

ورفض جيليت العرض الإماراتي قائلا إنه لا يتناسب مع قيمة النادي رغم أنه كان سيربحه 25 مليون إسترليني.

وكان هيكس وجيليت قد اشتريا نادي ليفربول في آذار/مارس 2007 ولكن مع توتر العلاقات بينهما حامت الشائعات حول إمكانية بيع النادي.

وكانت الشركة الإماراتية حددت مهلة تنتهي منتصف ليل اليوم للشريكين الأمريكيين لتوضيح موقفهما من العرض.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
غرائب وعجائب
عبد الله الثبيتي -

الأشقاء يملكون مليارات الدولارات لايعرفون كيف يبعثرونها في اي شيء مهما كان كاريكاتوريا بينما تفتك بهم عقدة كل ماهو اجنبي ، يتصاغرون امام ذوي الشعر الأشقر والعيون الزرق وقصصهم في اقتناء المجوهرات والخيل ونوادي القمار وشركات الأزياء العالمية صارت مثار سخرية الغرب بينما ترزح ملايين البشر من العرب والمسلمين دون خط الفقر ولايجدون مايأكاون ..

كلمة ونص!
فؤاد شباكا -

العرب يمتلكون أموال النفط ولكن سيظلون خاضعين لمعادلة الفشخرة المفروضة عليهم، ولا يستطيعون تغييرها، فهم يتألمون لما يجري لإخوانهم في فلسطين، ولكن لا يستطيعون كبح جماح اسرائيل حتى لمجرد على الفاضي، ولو سألت أحد أغنياء النفط عن معاناة الفلسطيين - سيكون الرد; والله هذا شيء فوق طاقتنا وفوق احتمالنا / فؤاد شباكا

الرياضة صناعة
Ibrahim الاردن -

عملية شراء الاندية في اوروبا هي عملية تجارية بحتة حيث ان هذه الاندية تحقق عوائد مرتفعة لذلك الموضوع ليس موضوع فشخرة هنالك خطا في حساب قيمة الدولار مقابل الجنيه الاسترليني حيث ان الجنيه يساوا تقريبا 2 دولار هذا يعني ان قيمة الصفقة تصل الى حد 800 مليون دولار

من يشري اندية مغربية
سعدون -

لماذا لا يقوم الاثرياء العرب بشراء أندية عربية, واقترح أن تكون البداية من المغرب. فالفرق في هذا البلد تتوفر على لاعبين أكفاء وجمهور كبير, لكنها فقيرة وتفتقد للبنيات التحتية اللازمة. إن من سيشتري الوداد أو الرجاء ويستثمر فيهما جديا سيكون ربحه مضمونا بضل جماهير تموت في حب الكرة. ويقول الناس هنا في كازابلانكا أن كويتيون و اماراتيون يريدون حقا شراء النادي ولكن فقط ملعبه لتحويله إلى اقامات سكنية.. شفتو الاستثمار كيف هو عند العرب؟