رياضة

الخاسر الأكبر

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الخاسر الأكبر

مصطفى الآغا

Agha70@hotmail.com

بعد جولة ونصف من خليجي 19 أكاد أجزم أن الخاسر الأكبر في البطولة والخارج الأكبر هو المنتخب العراقي والأسباب كثيرة .....فهو بطل الخليج مصطفى الآغا مرات ولم يحرز اللقب منذ عشرين عاما أي أن لديه جوع للقب جديد ...ومع هذا لم يفعل !!.....

وهو بطل آسيا الحالي وممثلها في بطولة القارات بجنوب إفريقيا ولكنه كان لقمة سائغة جدا للبحرين التي حققت إنتصارها الخليجي الأول عليه وأيضا لعمان التي إستعرضت عضلاتها على الأسود فنهشتهم بالأربعة .....

هو عراق المحترفين من هوار إلى يونس محمود إلى نشأت اكرم إلى نور صبري إلى جاسم محمد غلام إلى قصي منير إلى علي حسين رحيمة إلى علاء عبدالزهرة مرورا بعماد محمد ومهدي كريم ..... أسماء قادرة على إنزال الرعب بمنافسيها ولكنها كانت ( حبرا على ورق الجدية وظلالا لأبطال آسيا ولن أستخدم الكلمة التي إستخدمها محللون عراقيون وهي أشباح لأبطال آسيا ) .....

هو العراق الذي إهتزت شباكه سبع مرات في مباراتين ونال ست بطاقات ملونة منها 3 حمراوات وسجل مرة من علامة الجزاء واهدر ضربة جزاء ....

هو العراق الذي كان الوحيد تقريبا بين المنتخبات الثمانية المشاركة الذي تحظى تدريباته بحضور جماهيري ومن الجنسين ....

هو العراق الذي وقفنا معه من المحيط إلى الخليج يوم رفع كأس آسيا معلنا قوة وشكيمة أسود الرافدين وتحديهم لكل الظروف فوحدونا وتوحدوا خلف راية الله وأكبر ....

هو العراق الذي باتت المشاكل والخلافات تنهش جسده حتى بات لقمة سائغة لمنافسيه ....

هو العراق الذي نكتب عنه لمحبتنا به وليس لما قد يظنه البعض مؤامرة عليه ....

هو العراق ... الخاسر الأكبر من خليجي 19 ومن تصفيات كأس العالم وكل الخوف عليه من ( سقطة أخرى ) في بطولة القارات .....

ترى ما الذي يحدث للعراق ؟؟؟ من يعطينا الجواب الصادق والحقيقي بعيدا عن تلونات الخبر وتعددية المراجع ....؟؟؟

بالتزامن مع مجلة استاد الدوحة القطرية

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الغرور
العراقي -

هو العراق الذي كان الوحيد تقريبا بين المنتخبات الثمانية المشاركة الذي تحظى تدريباته بحضور جماهيري ومن (الجنسين)هذا هو السبب واضافة الى الغرور

عندما يسقط الفارس
علي سالم صالح -

اولا اريد ان احي اخوتنا في الخليج على هذا المونديال الخليجي الجميل كما يطلقون عليه في دول الخليج واقول ان هذا التجمع الكروي ياكد عاما بعد عام علو كعبه في اضهار المهارات الرائعة للاعبي الخليج ويضهر التطور المستمر في النهضة الكروية لهذه الدول التي دآبت على الاجتهاد والتخطيط لمستقبل باهر للكرة الخليجية.ثانيا كم يعز علينا ان نرى الفارس يسقط لقد سقط اسود الرافدين في مسقط لاسباب يعرفها المدرب والاتحاد العراقي واللاعبون انفسهم رغم الامور الضاهرية المتمثلة في حالات الطرد والاصابات وسوء الحض وبعض الهفوات التحكيمية لكننا نقول رغم ذلك لم يكن الاسود في يومهم لقد تحولوا الى حمائم امام الموج الاحمر البحريني والى حملان وديعة امام الاعصار الاستوائي العماني الذي ابهر وسيطر واسنحوذ ثم امطر الشباك العراقية برباعية تاريخية لم يسبق لها مثيل في تاريخ لقاءات الفريقين وهكذا يفقد الاسود فرصتهم في التاهل الى الدور الثاني وبالتالي الخروج المبكر من البطولة ونقول ان لكل فارس كبوة ونرجو يستعيد الفريق العراقي بريقه في المستقبل المنضور ويراجع حساباته وهكذا هو الفارس يسقط ولكنه ينهض ويكمل المشوار.

حل المنتخب الحالي
عراقي - كندا -

أعتقد أن الحل الآفضل لمعالجة هذا الإنحدار المريع في مستوى الكرة العراقية هو حل المنتخب الحالي بالكامل وإجراء إنتخابات قريبة لإتحاد الكرة , لآنه كما يبدو أن حسين سعيد رئيس الإتحاد المفروض بالقوة من قبل الإتحاد الدولي ( الفيفا ) , حسين سعيد ليس بريئا من كل ماجرى , فهو يريد البقاء في منصبه , ( يغرف ) هو وشلته ويدير أمور الآتحاد من فيلته في الآردن , النقطة الآخرى المهمة , أغلب اللاعبين المحترفين أغرتهم الاموال والعقود الدسمة في أندية قطر خاصة وبقية أندية الخليج , وهم الذين كانوا مضطهدين في عهد النظام السابق , حيث كان ( عدي ) يسومهم سوء المعاملة والتعذيب ويهددهم إذا خسروا أية بطولة , أصبح ولاؤهم للمال وحرصهم على عقودهم وليس على بلدهم وسمعة الكرة العراقية وأمجادها المعروفة , لذلك لابد من البدء بإنشاء منتخب جديد شاب وأندية وشوارع بلدنا ملآى بأفضل اللاعبين في الفرق والآندية الشعبية , ولابد من منع الآحتراف مؤقتا أو تقيننه على الآقل , حتى لايتحول اللاعب الى سلعة تباع وتشترى ويدفعه جشعه وطمعه الى الركض وراء العقود المغرية , أخيرا أن لآعبي المنتخب الحالي أستغلوا بطولة كأس أسيا وفوزهم بها كجسر للوصول الى غاياتهم في الآحتراف , أما العراق والجماهير الرياضية فأخر مايفكرون فيه حاليا .

المفارقة
linia -

اي فريق تتحدثون عنه , هؤلاء اللاعبين عبارة عن مجموعة من المافيا والمرتزقة مالفرق بينهم وبين الذين يخطفون الفرحة من قلوب الابرياء من الشعب ,الا نمكن ان نسميهم هؤلاء الشلة التعبانة بقطاع الطرق,هؤلاء اللاعبين همم ومالهم (جيبهم) لااحد يفكر بالعراق , ومن جهة اخرى يريدون ان يحطون السبب فوق رؤس المدرب , مثل ما كان يدعي قناة الرياضية العراقية في برنامجها التحليلية ليلة امس ,مع كل الاسف للمقدم برنامج والضيوفه ما كان لديهم اي فكرة عن الرياضة (هم في الوادي والرياضة في الوادي الاخر) يا عزيزي مقدم برنامج انت مادام ما عندك ثقافة رياضية وروح رياضية ليش تتكلم باسم الرياضة (حرامات بس اخواني ها ترى عراق جديد بائع مخلص صار محلل ومقدم برامج رياضية )

فرحه غامره
البغدادي -

نعم يا مصطفى الاغا نقلت حقائق عن المنتخب وانا كنت انتظر هذا الموضوع منك لانك الان في فرحه غامره للخساره والسبب معروف وداما تتحين الفرصه لتنهش من الفريق العراقي وكل كلمه قلتها تحسب من ورائها الف حساب المهم ان يخسر العراق

منتخب شبح
احمد الحسني -

المنتخب الحالي لايمثل نهائياً مستوى كرة القدم العراقية..وحتى مستواه قبل ان يصيبه الغرور بعد كاس آسيا..المنتخب الحالي منتخب اصابه الغرور وأصبح يدخل المباراة وهوه ينتظر أن تركع المنتخبات امامه لانه بطل آسيا..وكرة القدم لاتعرف هذا الشئ بالمرة..ولطالما راينا منتخبات تهزم منتخبات اخرى في التصفيات وفي النهائي تخسر بفارق كبير مع نفس المنتخبات تلك..الروح الرياضية والشجاعة هي من اهم العوامل التي لم نرها في المنتخب العراقي الذي سيخسر برأيي مع المنتخب الكويتي أيضاً..منتخب كاس آسيا كان مغموراً ولم يكن لديه مايخسره لذلك لعب بشجاعة وروح رياضية عالية ففاز..أما اليوم فهو ضائع..واتمنى ان يفكر جدياً في بطولة القارات..وإن كانت الحال كما هي عليه الآن فمن الافضل أن لايشارك..لأن قلوبنا لاتتحمل صدمات أخرى..لأن الذي فعله في تصفيات كاس العالم وهذا الكاس كافية لنا لعدة أعوام..

نبقى عــرااق
نافيــل -

حتى ولو كان العــراق بطل اسيا وله اسماء ونجوم لامعة يبقى مثله مثل غيره بالاخير يوم يفوز ويوم يخسر مع ان المنتخب للاسف بقى يخسر من بعد امم اسيا الى اليوم وماجاب اي انجاز وفرحة جديدة ولا نعلم اذا هي لعة كأس اسيا ام الاعبيين اصبحو مغروريين ومتكبريين كما نسمع واصبحت ثقتهم زايدة بنفسهم ام هناك خلافات في المنتخب كما يشاع في كل مرة؟؟!! هذه الخلافات فقط نسمع بها لانه فريق عــراقي والناس صارت تتخيل العراقيين بس يحاربون بعضهم وهاي اكبر كذبة ومامرة ضد العراق انا كلي ثقة ماكو اي خلاف بين الاعبيين ممكن بين الاتحاد ولاعبيين او بعض اطراف (غير الاعبيين) لاتتمنى الخير للعراق لاسباب سياسية وشخصية للاسف لكن المنتخب والاعبيين لااشك بوطنيتهم... رغم ذلك ورغم النكسة الكروية من بعد امم اسيا ورغم المنا الا اننا مع اســـود الرافـــــدين عالحلوة والمرة

الانانيه
رعد محسن محمود -

بسم اللهلقد طغت روح الانانيه على لاعبيى المنتخب العراقى ولعب كل واحد لاسمه وليس للعراق لقد استحق المنتخب العراقى بفضلهم على لقب اسوء منتخب بالبطوله وكلنا شاهدنا مجموعه من اشباه اللاعبين بل مجموعه من العواجيز اللذين لا هم لهم سوى التفرج على الخصم على العطس من لاعبى عنان اللذين كانوا يتقاتلون على الكره وكانهم يطلبون ثارات قديمه وكانهم خسروا معنا ثمانيه للاشىء ولس مع السعوديه.لكن الحقيقه المؤلمه هى عدم ظهور اى لاعب عراقى بمستواهو لا حتى بنصف مستواه ولنسئل انفسنا لماذا والجواب هى انهم لم يعودوا بحاجه للمنتخب فلقد امتلئوا بالنقود ولديهم فرقهم التى يستقتلون من اجلها فلماذا يعرصون انفسهم للخطر بسبب العراق هل يمكن لاحد منا ان يقول ان اللاعب الفلانى قد ظهر بمستواه ولكن الاخرين لم يساعدوه كلا مع الالم.نحن الان بحاجه الى لاعبين جدد من عير المحترفين لنبدء معهم من الصفر ولننسى الذى حصل لنا الان وما سيحصل لنا من مئساه ثالثه مع الكويت بعد غد

كأس أسيا
عمر العراقي -

و العراق الذي وقفنا معه من المحيط إلى الخليج يوم رفع كأس آسيا معلنا قوة وشكيمة أسود الرافدين وتحديهم لكل الظروف فوحدونا وتوحدوا خلف راية الله وأكبر ... اما بصدد البطولة هذه كرة القدم ربح وخصارة امام ابطال البحرين وابطال عمان فهم لعبوا أفضل وكان الفوز حق طبيعي نتمنى للفريقين الفوز ببطولة الخليخ .

شكرا للاغا
مازن -

نحن نعلم موضوعيتك وحياديتك في كل الامور ونعلم كذلك انه لولا حبك للعراق لما اهتممت لما يحدث لمنتخبه الوطني وتساؤل الخسارةهنا هو لمصلحة المنتخب خصوصا وهومقبل على كاس القارات ولاننسى شدة فرحك يوم رفعوا كاس امم اسيانتمنا العافية لمنتخبنا

بطل آسيا 2007 لا
عراقي وأفتخر -

بحب أقول أن منتخبنا العراقي الأول هو بطل آسيا 2007 بجدارة وإستحقاق فلن يأخذ البطولة الآسيوية 2007 لكرة القدم بالحظ كما تراوج بالسنتين الماضيتين نعم منتخبناالعراقي تهز بعد حصوله على كأس آسيا 2007 لكرة القدم فقد بدأ تصفيات كأس العالم: آسيا 2010 بفوز كبير بسباعية نظيفة على باكستان في عقر داره ذهابا ثم التعادل مع باكستان إيابا 0-0 في سوريا كبلد لمنتخبنا العراقي الأول وكانت الفرحة ما بعضها فرحة للتأهل للمرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم: آسيا 2010 وبالمرحلة الثالثة بدأ منتخبنا العراقي الأول رحلته بتعادل إجابي 1-1 مع الصين في دبي كبلد لمنتخبنا العراقي وبعد ذك الصدمة خسارة منتخبنا العراقي بهدفين نظيفين من قطر بالدوحة ثم الصدمة الثانية خسارة منتخبنا العراقي من أستراليا 0-1 ولكن بالجولة الرابعة في دبي بدولة الإمارات كانت الرد لأستراليا سريعا ; وفاز منتخبنا العراقي على أستراليا 1-0 في دبي وبالجولة الخامسة فاز العراق 2-1 على الصين في عقر داره فكلنا وقفنا على أعصابنا بعد الجولة الخامسة لنتظر مباراة قطر ومنتخبنا العراقي في دبي فمنتخبنا العراقي لديه 7 نقاط وقطر لديها 7 نقاط وأستراليا ضمن التأهل للمرحلة الرابعة والحاسمة فلديه 10 نقاط أما الصين فخرج من المنافسة للتأهل للمرحلة الرابعة والحاسمة بعد خسارته أمام العراق بين أرضه وجماهيره 1-2فاصبح للصين 3 نقاط فقط وجاء اليوم الذي أنتظرناه ولكن ليته لم يأتي فقد جدد فوزه قطر على منتخبنا العراقي وفاز عليه 1-0 ليتأهل بجاور أستراليا بالمركز الثاني برصيد 10 نقاط بفارق الأهداف عن أستراليا فأستراليا خسرت بالجولة السادسة من الصين 0-1 وبالرغم ذلك تأهلت بصدارة هذه المجموعة وهي المجموعة الأولى وقطر تأهلت بجوارها برصيد 10 نقاط بفارق الأهداف عن أستراليا بينما خرج منتخبنا العراقي بالمركز الثالث برصيد 7 نقاط وحل الصين آخيرا بالمركز الرابع برصيد 6 نقاط وبعد ذلك بطولة الخليج التاسعة عشر في مسقط لكرة القدم 2009 فخسر منتخبنا العراقي من البحرين 1-3 وبعد ذلك من عمان 0-4 ليخرح منتخبنا العراقي لكرة القدم من بطولة الخليج التاسعة عشر في مسقط لكرة القدم 2009 ولكن العراق هو بطل آسيا 2007 وسوف يخرج من البطولة مرفوع الراس ويهزم الأزرق الكويتي بنتيجة كبيرة جدا ويخرج من البطولة الخليجية بثلاثة نقاط ومنتخبنا العراقي راح يعالج كل أخطاءه لكي ينافس بكأس القارات 2009

الى عراقي وأفتخر !
عراقي - كندا -

لاأعرف كيف أنك متفائل من نتيجة بطولة القارات ؟؟, وقد حسمتها مسبقا لصالح العراق !! أسألك بالله : ( هل سوف يفوز نفس هذا المنتخب المهزوز ونفس لاعبيه الذين كل همهم عقودهم مع أنديتهم والاموال التي ملآت جيوبهم بعد أن أضطهدهم ( عدي ) طويلا بالفلقة والتعذيب والسجن ؟؟ والآن هم يتمتعون بأجواء الحرية ولكن للآسف , لصالح أنديتهم , فكل ولاؤهم لها , لانهم أصبحوا يعبدون المال , أما كيف فازوا بكأس أمم أسيا ,السبب واضح ياأخي , لانهم كانوا فريق مغمور , فكان لابد من اللعب والتفاني حتى يشتهروا ويحصلوا على العقود الخليجية , أما العراق فصدقني لم يعد يخطر على بال 90% منهم , والحل الآفضل إنشاء فريق أخر من الشباب الهواة بعيدا عن دنس الإحتراف وجشعه .

bzazen alrafden
sami iraqi -

أؤيد بشدة ما قاله بعض اللاعبين العراقيين القدامى , أمثال هادي أحمد وعلي كاظم وسلام هاشم وأتمنى فعلا حل الاتحاد والمنتخب وفسخ عقد المدرب , وأضيف أن يتقدم العراق بطلب الى الاتحاد الدولي للتوقف عن المشاركة في أي بطولة قارية أو دولية لمدة أربع سنوات على الأقل وتبقى فقط يطولة الدوري المحلي , وبهذا الخصوص يجب البدء بنظام الاحتراف الكامل الصحيح .حتى لو بيعت الاندية العراقية لأي مشتري أجنبي ,ففي الواقع أن الحياة تتوقف تدريجيا في العراق منذ مجيء الاحزاب الاسلاموية والفاسدين الآخرين الذين لا هم لهم إلا الاغتناء عن طريق الفساد. ومن النقاط المهمة أن يقرر البرلمان الفاسد بغالبيته ويتخذ قرار يصبح نافذا فورا ببدء انشاء بنية تحتية رياضية في جميع العراق بالتساوي وحسب حجم السكان من ملاعب دولية وصالات وأندية شاملة لكل الالعاب ومدن رياضية واسعة إضافة الى ساحات وملاعب صغيرة في كل قرية وناحية وقضاء ومحلة,فهذا أفضل من سرقة أموال الشعب البائس من الفاسدين وأفضل من تهريب المليارات خارج البلد والناس تنظر وتتحرق على كل شيء ومنها المنتخب الانتيكة جرذان الرافدين

لايوجد تقدير للفائز
suzan -

عراقية وعشت في بلدي العراق العظيم واعرف جيدا شعور الانسان الناجح الدي لاتقدر، انا ارجح سبب خسارة المنتخب الى عدم تقديرهم بالشكل المرضي ن لان اى انسان يقدم انجاز كبير يحمل اسم البلد الدي ينتمي اليه يتوقع ان يقدر ويحترم ولكن مع الاسف الشديدالدولة العراقية غير مهتمة بنفسية الفائز ولا مهتمة بتكريمه ، اتنمنى ان يشاهدون ويفهمون كيف ان الدول الخليجية تعامل اعضاء الفرق وتكرمهم وتمجدهم وتسهل لهم حياتهم وتدعمهم اين الدولة العراقية من كل هدا مع ابطال اسيا الدي حمل الكأس ولم يجد طائرة تنقلهم الى بلدهم وهم حاملين الكأس ، والله عيب على الحكومة العراقية تكرمهم فقط ب300 دولار لكل لاعب مع احتراماتي موظف بسيط في اى دائرة حكومية لايقبل بها. رئيس دولة اخرى (مع كل الاحترام) يكرم اعظاء الفريق ويبعث بطائرته الخاصة لنقل الفريق. هل تتوقعون ان يكون للاعببين نفس راضية ويقاتل في الملعب لاجل اعلاء راية الوطن , ايمانا مني ان العراقي الغيور لايمكن ان يفعل دلك قصدا ولكن هدا ما اراه ان نفسية اللاعبين منهارة.