رياضة

القيسي: هربت من العراق بعد أن أرادوا التخلص مني

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لا يمكن المرورعبر التاريخ العراقي في السبعينات من القرن الماضي دون التوقف عن ظاهرة شعبية ورياضية شغلت الشعب العراقي بأكمله كان بطلها المصارع عدنان القيسي الذي تغنى به الناس طويلا ، وزالت علامة من علامات تلك الحقبة ويتذكرها الناس ، وما ان يذكر الاسم حتى تنهض الذكريات وتفيض لتتحدث عن اشياء كثيرة ، تبدأ بالرياضة وتمر باللا رياضة وتنتهي بالسياسة ، وقد لاقى القيسي اذناك اعتراضات كثيرة وشديدة بسبب نزالاته بالمصارعة الحرة التي شهدتها بغداد لاول مرة في تاريخها والتي اشيع عنها الكثير ، عدنان القيسي .. وبعد غياب (35) عاما عن بغداد عاد اليها زائرا مع وفد الكفاءات الرياضية ، معه فتحنا تلك الملفات من اجل التعرف إلى اسرارها وخباياها .

* سأبدأ بالسؤال عن عملك الان ؟
- في اميركا .. مشرف على نزالات الاتحاد العالمي لمصارعة المحترفين .

* متى غادرت العراق اخر مرة ؟
- عام 1975 ولم ارجع ، طلعت والتحقت باتحاد المصارعة العالمي وسجلت معه وبدأت لعباتي وسافرت الى العديد من دول العالم كاليابان واستراليا ونيوزيلندا ، وألعب باسم الشيخ عدنان القيسي من العراق .

المصارع العراقي عدنان القيسي

* لماذا كان هناك العديدون من المسؤولين الرياضيين ضدك ؟
- كل انسان وقف ضدي وضد المصارعة الحرة كان يقف ضد الشعب كله ، لانه كان يحب عدنان القيسي ، وعدنان القيسي لم يأت الى العراق من اجل الطمع المادي او النسائي او السلطوي او اي شيء اخر ، انا عراقي ابن عراقي وعائلتي دينية ومعروفة ، والدي كان امام جامع الاحمدية وخطيبها في بغداد وعمي قاسم مفتي الديار الاسلامية وخطيب جامع الشيخ عبد القادر الكيلاني ، وعمي الاخر شهاب الدين القيسي امام وخطيب جامع في البصرة / الزبير، نحن عائلة معروفة والمسؤولون كلهم يقدروننا ، وكان الشعب كله (متونس) وملتذ وحدثت حركة غير طبيعية في تاريخ الشعب كله ، كان عدنان نبض الشعب المكبوت واستطعت ان (انفه) عنهم ، وصار الرقص والغناء ، وكان قبلها العمال وغيرهم يتحدثون بالسياسة لانه لايوجد شيء اخر ، ومع نزالاتي انتهت السياسة ، وكانوا ينتظرون متى اطلع على الشاشة ، وهذا معناه ان الشعب مرتاح ، فلماذا يحكون ضدي .

* ولكن يقال انها تمثيل وضحك على الناس؟
- اليوم الاحتراف دخل كل مدينة وبلد و(يمشّي) امورها من الناحية المادية والاقتصادية وكل النواحي ، وانا اردت ان افعل ذلك في العراق وهناك من اراد ان يأتي مصارعون وهي رياضة ولا اعرف لماذا تنتقد ، وان كانت كما يقال تمثيل في تمثيل ، الممثل في هوليوود أليس محترما ، أليس له قيمة ، ألا يشاهده الناس ويستمتعون ؟ المصارعون لهم خبرة من 10 - 15 سنة ، واذا ما حمل احدهم الاخر عشر مرات ورماه على ظهره وفي كل مرة ينهض ، وبطريقة فنية ألا ترى الجمهور يستمتع ، ثم لا يمكن لأي احد ان يفعل ذلك ، اقصد اذا اتاك خبير في المصارعة ورفعك ورماك على ظهرك هل ستكمل ام سيحدث عندك عطل لانك لا تعرف كيف تقع على ظهرك ، انا وقعت عشر مرات ولم اتأثر ، الشعب الذي يرى هذا يقول هذه مصارعة صحيحة ، انا لم اعترف لاي شخص في العالم انها (قشمرة) ، المصارعة الحرة في اميركا السنة الماضية حققت ارباحا قيمتها (واحد ونصف بليون دولار) ، هذا ربح محترم تعيش منه عوائل والمصارعون يخدمون البلد ، والمسؤولون من القصر الابيض الى محافظة مقاطعة يعتنون بالمصارعة والتلفزيون ينقلها لان الشعب يلتذ بها .

* ولكن لماذا في العراق ؟
- تلك الفترة كان الشعب يحتاجها من جميع النواحي ، الناس يريدون ابنهم واخاهم عدنان القيسي ، يريدونه من اجل بلدهم لكي ينعشهم ويريحهم بطريقة غريبة عن اي شيء ، هذه الطريقة حققت نجاحا كبيرا خاصة ان من يقوم بها واحد من اهل البلد ، وانا كنت لديهم مشهورا قبل ان العب هذه المصارعة الحرة، انا بطل في الوزن الثقيل واتمرن في نادي الاعظمية .

* كيف تعلمت هذه المصارعة ؟
- كنت اعرف المصارعة العادية ولكن حين ذهبت الى جامعة في كلاهوما وهي من ارقى الجامعات وكان هناك افضل المصارعين في العالم ، فشاركت معهم وفزت في بطولات عالية ، ولما انتهيت من دراسة الماجستير طلبوا مني الاحتراف لان اسمي صار معروفا .

المصارع العراقي عدنان القيسي مع الرئيس الراحل صدام حسين

* من طلب منك ان تأتي بهذه المصارعة الى العراق؟
- انا ، بعد ان وجدت لدي كفاءة عالية في اميركا ، قلت لأزور بلدي شهرا او شهرين ، وزرت العراق وطرحت الفكرة على المسؤولين فقالوا هذا بلدك ، واذا تريد ان تتصارع فتعال ، وبالفعل بدأت بتنفيذ الفكرة ، فاتصلت بالاتحاد الاوروبي للمصارعة وسألته اذا ما كان لديه مصارع بالوزن الثقيل ، فقالوا : (كريانكو) ، فجاء وجاء رئيس الاتحاد وصار النزال الاول .

* هل كانت خلف النزالات اسباب سياسية ؟
- بصراحة .. عندما صارت النزالات غطت على اشياء كثيرة وافادت الحكومة من نواحٍ كثيرة ، لان الشعب (ألتهى) بالمصارعة وعدنان القيسي ، والحكومة ما كانت لديها اي مشكلة .

* الا ترى ان معنى هذا هناك دوافع سياسية لفائدة الحكومة ؟
- ما تقوله عرفته في الاخير، لكنني اتذكر ان السفير البريطاني في بغداد قال لي : (ان شهرتك عالمية والحزب الحاكم استفاد منك اشياء كثيرة) ، وقال (اوقف النزالات) قلت له : انا لا افهم اكثر من اللازم ، انا اريح الشعب وهو محتاج الى هذه الاشياء التي لم يشاهدها من قبل ، انا لم تدخل في رأسي فكرة الدوافع السياسية ، ولم تؤثرفي نفسيتي ولا طبعي ولا شخصيتي ، اتصارع كرياضي واخدم الجماهير ، والى الان انا مشهور ويقال انني تركت اثرا في التاريخ .

- الا ترى انها رياضة عنيفة وربما غير مستساغة ؟
- هناك الان اعنف منها وهي لعبة (الكيك بوكسنغ) ، الشعب الاميركي يحب العنف ، قبل ايام عرض في دور السينما فيلم عن المصارعة حصد العديد من الجوائز .

* اقصد لايحبها الشعب العراقي .. وهذا سبب الاعتراض عليك ؟
- لماذا لا يحبها؟، وكان لدينا مصارعون وبطولات ، ولو لم يحبها لما كان ملعب الشعب يمتلئ بالجمهور والناس تشاهدها في التلفزيون وتظهر الاغاني من الناس .

* هل تذكر النزالات وكم استغرقت من الوقت ؟
- خضت ثمانية نزالات ، اولها مع (كريانكو) عام 1969 ، واخرها مع (كومالي) عام 1975 .

* هل تعتقد انك كنت شكلت ظاهرة في المجتمع العراقي؟
- كل ما في الامر انني عملت تاريخا ، عملته في كل تاريخ العالم لان الشعب احتضنني ، شجعني وصفق لي كثيرا ، وغنى لي وكان سعيدا طوال تلك المدة ، وما زال يتذكرني ويتذكر تلك الايام ، في زيارتي هذه الى بغداد كنت اعتقد ان الناس لاتعرفني ، لكنني فوجئت بهم يعرفونني وما ان يقال اسم عدنان القيسي حتى يجتمع الناس حولي ويسلمون عليّ ويلتقطون الصور معي ، ولم اكن اعرف انهم ما زالوا يحفظون ملامحي التي تغيرت ، في الطائرة .. اتاني شخص عراقي وسألني : هل انت عدنان القيسي وحين قلت له نعم قال(الله .. الله ، انا لم أر نزالاتك ولكنني سمعت عن الكثير وشاهدت صورك )، وان كانت هناك بعض الاقوال فالقافلة تسير ولا يهمها نباح الكلاب .

* هل تتذكر الاهزوجات التي كان الناس يهزجها عنك ؟
- نعم ما زلت اتذكر بعضها مثل ( عدنان القيسي يكول مرتي كردية / لا تحبل ولا تجيب الا بعكسية) و (عدنان القيسي يكول فلن شعرجن ، ضفرنه ذيل حصان واني بطلجن) ، وهي دلالة على حب الناس بمختلف اعمارهم لي .

* هل شعرت بالندم على شيء ؟
- ندمت عندما خرجت من العراق ولم ابق مع اهلي ، لان البقاء في العراق كان افضل لي ، ولانني عشت غريبا عن بلدي (35) عاما .

* لماذا غادرت اذن وانت تمتلك الشهرة وحب الناس؟
- الاساليب السياسية هي التي دفعتني الى الفرار من العراق وليس الخروج بإرادتي ، طلعت هاربا الى الكويت ومن الكويت الى اميركا ، وتركت كل شيء اموالي وبيتي واهلي ، والسبب ان لديّ بعض الاقارب يعملون في القصر الجمهوري آنذاك ، من اقارب الوالد والوالدة، جاءوني وحذروني من البقاء في العراق وقالوا لي انهم سمعوا في احد الاجتماعات من يقول (بعد ما استفدنا من عدنان القيسي ، يجب ان نتخلص منه) وانت تعرف معنى (نتخلص منه) .

* الا ترى ان هذا يؤكد ان نزالاتك كانت وراءها مقاصد سياسية؟
- قرأت مقالا كتب فيه كاتبه ان عدنان القيس جاء لتلهية الشعب وان الحكومة استغلت ذلك لتمشية امورها ، انا قرأت فقط ولكنني لم أوقع على ورقة ولم ارتبط في اي حزب من الاحزاب لكي اعرف انه يستفيد مني ولا اي شخص .

* كيف كان شعورك وانت تهبط في المطار لاول مرة بعد هذه السنوات؟
- اول ما نزلت واعطوني الورد وعلقوا العلم العراقي في رقبتي .. نزلت الدموع من عيوني وخنقتني العبرة فلم استطع ان اتكلم ، لان هذه البلاد ولدت بها ونشأت ، وحب الوطن شيء لا ينسى ابدا ولا يمكن ان يطلع من دم الانسان مهما تغرب ، انا كنت بعيدا عن بغداد 35 عاما ولم اشاهدها وهذا ليس قليلا وليس سهلا ، وحين ذهبت الى ملعب الشعب .. تذكرت مكان الحلبة في الوسط وكيف كان الملعب يغص بالناس التي تصرخ تشجيعا لي ، تألمت ولكنني سعيد ان اعود الى بلدي .

* هل حاولت ان تنتج فيلما عن حياتك ؟
- الان في اميركا يشتغلون فيلما عن حياتي من ولادتي الى الآن وهو من انتاج احدى الشركات هنا وسيعرض في التلفزيون عند الانتهاء منه ، اما في العراق فلم يعرض احد عليّ ذلك ولا مانع لديّ ، وبالمناسبة شاركت في بعض الافلام السينمائية هناك مثل فيلم (hawaii 50) واذا ارادوا ان امثل دور مجرم اول او ثان وفيه قتل .

*ما سر شعر رأسك الذي صار ابيض؟
- اعتقد ان هذا الشيب وراثي ، والوالدة شعرها ابيض منذ صار عمرها اربعين عاما ، نحن اربعة اخوان ، اثنان منا صار شعرنا ابيض تماما اما الاخران فوصل عمرهما للثمانين وشعرهما اسود .

* ما الامنيات التي ظلت في نفسك ؟
- غرض واحد هو ان ننقذ اجيالنا وننعش الرياضة في بلدنا من كرة القدم الى المصارعة الى كل الالعاب ونخلق ابطالا ، هذا شيء حلو ولكن بحاجة الى شغل ووقت ورياضيين مشهورين جدا كي يستطيعوا جلب اللاعبين والمواهب ، كما اتمنى ان يذهب مصارعونا للمشاركة في بطولات كأس العالم ويحصلون على الميداليات ويرفعون العلم العراقي وان يقال عنهم هؤلاء لاعبون عراقيون ، هذه امنيتي .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مسرحية القيسي !!
عراقي - كندا -

هو أعترف بنفسه ولو بعد تردد أنه كان الآداة التي أستفاد منها نظام البعث البائد , عندما جاء ( عدنان القيسي ) للعراق , كنت وقتها صغيرا جدا لم أتجاوز ال 8 سنين من عمري وأتذكر بعض التفاصيل المتفرقة عن نزالاته المدوية ولكن ماسمعته من والدي بأن الحكومة قد أستغلت وجوده لإلهاء الشعب وصرف أنظاره عن القمع والإستبداد الذي كان سائدا يومذاك , خاصة وأن نظام البعث كان قد إستلم السطلة في إنقلابه المعروف على عبدالرحمن عارف عام 1968 , يعني جاء القيسي بعدها بسنة واحدة وكانت فرصة ذهبية لاتعوض لإركان الحكومة , حيث عملوا الدعايات الواسعة وطبعوا صوره على الملابس وبأنه إبن العراق البار الذي جاء من الإغتراب , وفي وقتها كانت الحكومة ضعيفة وأعداؤها كثار ,فلم تجد أحسن من بهلونيات ( عدنان القيسي ) التي كان يقدمها بإسم الرياضة وإسعاد العراقيين , يعني الإثنين , الحكومة والقيسي هما الطرفين المستفيدين , أما العراقيين وخاصة البسطاء منهم فقد إنخدعوا بهذه المسرحية ولم يكتشفوا خيوطها إلا بعد فوات الآوان !!

مسرحية القيسي !!
عراقي - كندا -

هو أعترف بنفسه ولو بعد تردد أنه كان الآداة التي أستفاد منها نظام البعث البائد , عندما جاء ( عدنان القيسي ) للعراق , كنت وقتها صغيرا جدا لم أتجاوز ال 8 سنين من عمري وأتذكر بعض التفاصيل المتفرقة عن نزالاته المدوية ولكن ماسمعته من والدي بأن الحكومة قد أستغلت وجوده لإلهاء الشعب وصرف أنظاره عن القمع والإستبداد الذي كان سائدا يومذاك , خاصة وأن نظام البعث كان قد إستلم السطلة في إنقلابه المعروف على عبدالرحمن عارف عام 1968 , يعني جاء القيسي بعدها بسنة واحدة وكانت فرصة ذهبية لاتعوض لإركان الحكومة , حيث عملوا الدعايات الواسعة وطبعوا صوره على الملابس وبأنه إبن العراق البار الذي جاء من الإغتراب , وفي وقتها كانت الحكومة ضعيفة وأعداؤها كثار ,فلم تجد أحسن من بهلونيات ( عدنان القيسي ) التي كان يقدمها بإسم الرياضة وإسعاد العراقيين , يعني الإثنين , الحكومة والقيسي هما الطرفين المستفيدين , أما العراقيين وخاصة البسطاء منهم فقد إنخدعوا بهذه المسرحية ولم يكتشفوا خيوطها إلا بعد فوات الآوان !!

مسرحية القيسي !!
عراقي - كندا -

هو أعترف بنفسه ولو بعد تردد أنه كان الآداة التي أستفاد منها نظام البعث البائد , عندما جاء ( عدنان القيسي ) للعراق , كنت وقتها صغيرا جدا لم أتجاوز ال 8 سنين من عمري وأتذكر بعض التفاصيل المتفرقة عن نزالاته المدوية ولكن ماسمعته من والدي بأن الحكومة قد أستغلت وجوده لإلهاء الشعب وصرف أنظاره عن القمع والإستبداد الذي كان سائدا يومذاك , خاصة وأن نظام البعث كان قد إستلم السطلة في إنقلابه المعروف على عبدالرحمن عارف عام 1968 , يعني جاء القيسي بعدها بسنة واحدة وكانت فرصة ذهبية لاتعوض لإركان الحكومة , حيث عملوا الدعايات الواسعة وطبعوا صوره على الملابس وبأنه إبن العراق البار الذي جاء من الإغتراب , وفي وقتها كانت الحكومة ضعيفة وأعداؤها كثار ,فلم تجد أحسن من بهلونيات ( عدنان القيسي ) التي كان يقدمها بإسم الرياضة وإسعاد العراقيين , يعني الإثنين , الحكومة والقيسي هما الطرفين المستفيدين , أما العراقيين وخاصة البسطاء منهم فقد إنخدعوا بهذه المسرحية ولم يكتشفوا خيوطها إلا بعد فوات الآوان !!

مسرحية القيسي !!
عراقي - كندا -

هو أعترف بنفسه ولو بعد تردد أنه كان الآداة التي أستفاد منها نظام البعث البائد , عندما جاء ( عدنان القيسي ) للعراق , كنت وقتها صغيرا جدا لم أتجاوز ال 8 سنين من عمري وأتذكر بعض التفاصيل المتفرقة عن نزالاته المدوية ولكن ماسمعته من والدي بأن الحكومة قد أستغلت وجوده لإلهاء الشعب وصرف أنظاره عن القمع والإستبداد الذي كان سائدا يومذاك , خاصة وأن نظام البعث كان قد إستلم السطلة في إنقلابه المعروف على عبدالرحمن عارف عام 1968 , يعني جاء القيسي بعدها بسنة واحدة وكانت فرصة ذهبية لاتعوض لإركان الحكومة , حيث عملوا الدعايات الواسعة وطبعوا صوره على الملابس وبأنه إبن العراق البار الذي جاء من الإغتراب , وفي وقتها كانت الحكومة ضعيفة وأعداؤها كثار ,فلم تجد أحسن من بهلونيات ( عدنان القيسي ) التي كان يقدمها بإسم الرياضة وإسعاد العراقيين , يعني الإثنين , الحكومة والقيسي هما الطرفين المستفيدين , أما العراقيين وخاصة البسطاء منهم فقد إنخدعوا بهذه المسرحية ولم يكتشفوا خيوطها إلا بعد فوات الآوان !!

مسرحية القيسي !!
عراقي - كندا -

هو أعترف بنفسه ولو بعد تردد أنه كان الآداة التي أستفاد منها نظام البعث البائد , عندما جاء ( عدنان القيسي ) للعراق , كنت وقتها صغيرا جدا لم أتجاوز ال 8 سنين من عمري وأتذكر بعض التفاصيل المتفرقة عن نزالاته المدوية ولكن ماسمعته من والدي بأن الحكومة قد أستغلت وجوده لإلهاء الشعب وصرف أنظاره عن القمع والإستبداد الذي كان سائدا يومذاك , خاصة وأن نظام البعث كان قد إستلم السطلة في إنقلابه المعروف على عبدالرحمن عارف عام 1968 , يعني جاء القيسي بعدها بسنة واحدة وكانت فرصة ذهبية لاتعوض لإركان الحكومة , حيث عملوا الدعايات الواسعة وطبعوا صوره على الملابس وبأنه إبن العراق البار الذي جاء من الإغتراب , وفي وقتها كانت الحكومة ضعيفة وأعداؤها كثار ,فلم تجد أحسن من بهلونيات ( عدنان القيسي ) التي كان يقدمها بإسم الرياضة وإسعاد العراقيين , يعني الإثنين , الحكومة والقيسي هما الطرفين المستفيدين , أما العراقيين وخاصة البسطاء منهم فقد إنخدعوا بهذه المسرحية ولم يكتشفوا خيوطها إلا بعد فوات الآوان !!

مسرحية القيسي !!
عراقي - كندا -

هو أعترف بنفسه ولو بعد تردد أنه كان الآداة التي أستفاد منها نظام البعث البائد , عندما جاء ( عدنان القيسي ) للعراق , كنت وقتها صغيرا جدا لم أتجاوز ال 8 سنين من عمري وأتذكر بعض التفاصيل المتفرقة عن نزالاته المدوية ولكن ماسمعته من والدي بأن الحكومة قد أستغلت وجوده لإلهاء الشعب وصرف أنظاره عن القمع والإستبداد الذي كان سائدا يومذاك , خاصة وأن نظام البعث كان قد إستلم السطلة في إنقلابه المعروف على عبدالرحمن عارف عام 1968 , يعني جاء القيسي بعدها بسنة واحدة وكانت فرصة ذهبية لاتعوض لإركان الحكومة , حيث عملوا الدعايات الواسعة وطبعوا صوره على الملابس وبأنه إبن العراق البار الذي جاء من الإغتراب , وفي وقتها كانت الحكومة ضعيفة وأعداؤها كثار ,فلم تجد أحسن من بهلونيات ( عدنان القيسي ) التي كان يقدمها بإسم الرياضة وإسعاد العراقيين , يعني الإثنين , الحكومة والقيسي هما الطرفين المستفيدين , أما العراقيين وخاصة البسطاء منهم فقد إنخدعوا بهذه المسرحية ولم يكتشفوا خيوطها إلا بعد فوات الآوان !!

تحية الى البطل
عربي محايد -

تحية الى البطل المصارع عدنان القيسي وفعلآً سياسة الدول العربية هي القضاع على رموزها من كتاب وشعراء وفنانين ورياضين وعلماء وكل شيء يزخر بالفكر والعطاء يعتبر خطر عليهم عكس الدول الاوربية المتقدمة التي تكن كل الاحترام لي رموزها واين كان مستواها .. ارجو ان تتحرر الدول العربية المتخلفة من فكرة تصفية ابناء شعبها ومطاردتهم وقتلهم وتصفيتهم وتكف عن غسل ادمغة شعوبها وشحنها بالحقد والكره والتخلف

تحية الى البطل
عربي محايد -

تحية الى البطل المصارع عدنان القيسي وفعلآً سياسة الدول العربية هي القضاع على رموزها من كتاب وشعراء وفنانين ورياضين وعلماء وكل شيء يزخر بالفكر والعطاء يعتبر خطر عليهم عكس الدول الاوربية المتقدمة التي تكن كل الاحترام لي رموزها واين كان مستواها .. ارجو ان تتحرر الدول العربية المتخلفة من فكرة تصفية ابناء شعبها ومطاردتهم وقتلهم وتصفيتهم وتكف عن غسل ادمغة شعوبها وشحنها بالحقد والكره والتخلف

تحية الى البطل
عربي محايد -

تحية الى البطل المصارع عدنان القيسي وفعلآً سياسة الدول العربية هي القضاع على رموزها من كتاب وشعراء وفنانين ورياضين وعلماء وكل شيء يزخر بالفكر والعطاء يعتبر خطر عليهم عكس الدول الاوربية المتقدمة التي تكن كل الاحترام لي رموزها واين كان مستواها .. ارجو ان تتحرر الدول العربية المتخلفة من فكرة تصفية ابناء شعبها ومطاردتهم وقتلهم وتصفيتهم وتكف عن غسل ادمغة شعوبها وشحنها بالحقد والكره والتخلف

تحية الى البطل
عربي محايد -

تحية الى البطل المصارع عدنان القيسي وفعلآً سياسة الدول العربية هي القضاع على رموزها من كتاب وشعراء وفنانين ورياضين وعلماء وكل شيء يزخر بالفكر والعطاء يعتبر خطر عليهم عكس الدول الاوربية المتقدمة التي تكن كل الاحترام لي رموزها واين كان مستواها .. ارجو ان تتحرر الدول العربية المتخلفة من فكرة تصفية ابناء شعبها ومطاردتهم وقتلهم وتصفيتهم وتكف عن غسل ادمغة شعوبها وشحنها بالحقد والكره والتخلف

تحية الى البطل
عربي محايد -

تحية الى البطل المصارع عدنان القيسي وفعلآً سياسة الدول العربية هي القضاع على رموزها من كتاب وشعراء وفنانين ورياضين وعلماء وكل شيء يزخر بالفكر والعطاء يعتبر خطر عليهم عكس الدول الاوربية المتقدمة التي تكن كل الاحترام لي رموزها واين كان مستواها .. ارجو ان تتحرر الدول العربية المتخلفة من فكرة تصفية ابناء شعبها ومطاردتهم وقتلهم وتصفيتهم وتكف عن غسل ادمغة شعوبها وشحنها بالحقد والكره والتخلف

تحية الى البطل
عربي محايد -

تحية الى البطل المصارع عدنان القيسي وفعلآً سياسة الدول العربية هي القضاع على رموزها من كتاب وشعراء وفنانين ورياضين وعلماء وكل شيء يزخر بالفكر والعطاء يعتبر خطر عليهم عكس الدول الاوربية المتقدمة التي تكن كل الاحترام لي رموزها واين كان مستواها .. ارجو ان تتحرر الدول العربية المتخلفة من فكرة تصفية ابناء شعبها ومطاردتهم وقتلهم وتصفيتهم وتكف عن غسل ادمغة شعوبها وشحنها بالحقد والكره والتخلف

لدي ذكريات معه
جمال اسماعيل -

اقول الى العراقي من كندا ان تعليقك صحيح مئة في المئة، فقد حضرت نزالات القيسي في ملعب الشعب وبعدها اجريت معه لقاء في مدينة كركوك في فندق كركوك بالذات، سألته أسلئة عدة وآخرها كان حول سبب عدم وجود مدرب له او للمصارعين المسرحيين، فلم يجب بل أخذ مني قلمي الحبر وقال سأحتفظ به كهدية منك... وأتمنى أن القلم ما زال معه. وبعدها شاهدته في نزالات في أميركا عندما كنت هناك مرتدياً الملابس العربية ومدعياً بأنه شيخاً من شيوخ العرب ويقوم بحركات تُضحك الجماهير وتهتزئ منه... السؤال الموجه اليه هو أين المبلغ الذي تسلمه لانشاء مشروع رياضي وصحي في العراق عندما كان في بغداد. أما سؤالي الى الذين يدعمونه ويحيونه كالعربي المحايد هو اذا كنت في بغداد في تلك الفترة والضجة الكبيرة حول القيسي فأرجوك أن تبلغني عندما هدأت عاصفته ورحل الى وطنه الام اميركا الذي كان يتفاخر به، اين كان جارك هل شاهدته في اليوم التالي وكم من الجثث وجدت في دجلة وفرات في تلك الفترة.

لدي ذكريات معه
جمال اسماعيل -

اقول الى العراقي من كندا ان تعليقك صحيح مئة في المئة، فقد حضرت نزالات القيسي في ملعب الشعب وبعدها اجريت معه لقاء في مدينة كركوك في فندق كركوك بالذات، سألته أسلئة عدة وآخرها كان حول سبب عدم وجود مدرب له او للمصارعين المسرحيين، فلم يجب بل أخذ مني قلمي الحبر وقال سأحتفظ به كهدية منك... وأتمنى أن القلم ما زال معه. وبعدها شاهدته في نزالات في أميركا عندما كنت هناك مرتدياً الملابس العربية ومدعياً بأنه شيخاً من شيوخ العرب ويقوم بحركات تُضحك الجماهير وتهتزئ منه... السؤال الموجه اليه هو أين المبلغ الذي تسلمه لانشاء مشروع رياضي وصحي في العراق عندما كان في بغداد. أما سؤالي الى الذين يدعمونه ويحيونه كالعربي المحايد هو اذا كنت في بغداد في تلك الفترة والضجة الكبيرة حول القيسي فأرجوك أن تبلغني عندما هدأت عاصفته ورحل الى وطنه الام اميركا الذي كان يتفاخر به، اين كان جارك هل شاهدته في اليوم التالي وكم من الجثث وجدت في دجلة وفرات في تلك الفترة.

لدي ذكريات معه
جمال اسماعيل -

اقول الى العراقي من كندا ان تعليقك صحيح مئة في المئة، فقد حضرت نزالات القيسي في ملعب الشعب وبعدها اجريت معه لقاء في مدينة كركوك في فندق كركوك بالذات، سألته أسلئة عدة وآخرها كان حول سبب عدم وجود مدرب له او للمصارعين المسرحيين، فلم يجب بل أخذ مني قلمي الحبر وقال سأحتفظ به كهدية منك... وأتمنى أن القلم ما زال معه. وبعدها شاهدته في نزالات في أميركا عندما كنت هناك مرتدياً الملابس العربية ومدعياً بأنه شيخاً من شيوخ العرب ويقوم بحركات تُضحك الجماهير وتهتزئ منه... السؤال الموجه اليه هو أين المبلغ الذي تسلمه لانشاء مشروع رياضي وصحي في العراق عندما كان في بغداد. أما سؤالي الى الذين يدعمونه ويحيونه كالعربي المحايد هو اذا كنت في بغداد في تلك الفترة والضجة الكبيرة حول القيسي فأرجوك أن تبلغني عندما هدأت عاصفته ورحل الى وطنه الام اميركا الذي كان يتفاخر به، اين كان جارك هل شاهدته في اليوم التالي وكم من الجثث وجدت في دجلة وفرات في تلك الفترة.

لدي ذكريات معه
جمال اسماعيل -

اقول الى العراقي من كندا ان تعليقك صحيح مئة في المئة، فقد حضرت نزالات القيسي في ملعب الشعب وبعدها اجريت معه لقاء في مدينة كركوك في فندق كركوك بالذات، سألته أسلئة عدة وآخرها كان حول سبب عدم وجود مدرب له او للمصارعين المسرحيين، فلم يجب بل أخذ مني قلمي الحبر وقال سأحتفظ به كهدية منك... وأتمنى أن القلم ما زال معه. وبعدها شاهدته في نزالات في أميركا عندما كنت هناك مرتدياً الملابس العربية ومدعياً بأنه شيخاً من شيوخ العرب ويقوم بحركات تُضحك الجماهير وتهتزئ منه... السؤال الموجه اليه هو أين المبلغ الذي تسلمه لانشاء مشروع رياضي وصحي في العراق عندما كان في بغداد. أما سؤالي الى الذين يدعمونه ويحيونه كالعربي المحايد هو اذا كنت في بغداد في تلك الفترة والضجة الكبيرة حول القيسي فأرجوك أن تبلغني عندما هدأت عاصفته ورحل الى وطنه الام اميركا الذي كان يتفاخر به، اين كان جارك هل شاهدته في اليوم التالي وكم من الجثث وجدت في دجلة وفرات في تلك الفترة.

لدي ذكريات معه
جمال اسماعيل -

اقول الى العراقي من كندا ان تعليقك صحيح مئة في المئة، فقد حضرت نزالات القيسي في ملعب الشعب وبعدها اجريت معه لقاء في مدينة كركوك في فندق كركوك بالذات، سألته أسلئة عدة وآخرها كان حول سبب عدم وجود مدرب له او للمصارعين المسرحيين، فلم يجب بل أخذ مني قلمي الحبر وقال سأحتفظ به كهدية منك... وأتمنى أن القلم ما زال معه. وبعدها شاهدته في نزالات في أميركا عندما كنت هناك مرتدياً الملابس العربية ومدعياً بأنه شيخاً من شيوخ العرب ويقوم بحركات تُضحك الجماهير وتهتزئ منه... السؤال الموجه اليه هو أين المبلغ الذي تسلمه لانشاء مشروع رياضي وصحي في العراق عندما كان في بغداد. أما سؤالي الى الذين يدعمونه ويحيونه كالعربي المحايد هو اذا كنت في بغداد في تلك الفترة والضجة الكبيرة حول القيسي فأرجوك أن تبلغني عندما هدأت عاصفته ورحل الى وطنه الام اميركا الذي كان يتفاخر به، اين كان جارك هل شاهدته في اليوم التالي وكم من الجثث وجدت في دجلة وفرات في تلك الفترة.

لدي ذكريات معه
جمال اسماعيل -

اقول الى العراقي من كندا ان تعليقك صحيح مئة في المئة، فقد حضرت نزالات القيسي في ملعب الشعب وبعدها اجريت معه لقاء في مدينة كركوك في فندق كركوك بالذات، سألته أسلئة عدة وآخرها كان حول سبب عدم وجود مدرب له او للمصارعين المسرحيين، فلم يجب بل أخذ مني قلمي الحبر وقال سأحتفظ به كهدية منك... وأتمنى أن القلم ما زال معه. وبعدها شاهدته في نزالات في أميركا عندما كنت هناك مرتدياً الملابس العربية ومدعياً بأنه شيخاً من شيوخ العرب ويقوم بحركات تُضحك الجماهير وتهتزئ منه... السؤال الموجه اليه هو أين المبلغ الذي تسلمه لانشاء مشروع رياضي وصحي في العراق عندما كان في بغداد. أما سؤالي الى الذين يدعمونه ويحيونه كالعربي المحايد هو اذا كنت في بغداد في تلك الفترة والضجة الكبيرة حول القيسي فأرجوك أن تبلغني عندما هدأت عاصفته ورحل الى وطنه الام اميركا الذي كان يتفاخر به، اين كان جارك هل شاهدته في اليوم التالي وكم من الجثث وجدت في دجلة وفرات في تلك الفترة.

محرر
سهاد -

ضيف ممتاز الا انني مصدومة من وابل الاخطاء الاملائية واللغوية

محرر
سهاد -

ضيف ممتاز الا انني مصدومة من وابل الاخطاء الاملائية واللغوية

محرر
سهاد -

ضيف ممتاز الا انني مصدومة من وابل الاخطاء الاملائية واللغوية

محرر
سهاد -

ضيف ممتاز الا انني مصدومة من وابل الاخطاء الاملائية واللغوية

محرر
سهاد -

ضيف ممتاز الا انني مصدومة من وابل الاخطاء الاملائية واللغوية

محرر
سهاد -

ضيف ممتاز الا انني مصدومة من وابل الاخطاء الاملائية واللغوية

بهلوان صدام
كوردى -

لا تعلىق

الى جمال اسماعيل
عربي محايد -

الى الاخ جمال اسماعيل المحترم ان محور ردي ليس كفخر بالمصارع كعربي فقط وعراقي الاصل وانما لما يلاقية الرموز العربية ك فنانين او صحفين او رياضين من تهميش وقمع واضطهاد وتصفية في بلداننا العربية بينما يجدون العيش الرقيد والاذرع المتوحة والامان في بلدان اوربية وعندما ذكرة انك عندما سافر الى بلده الام امريكا هو لازال عايش وعلى قيد الحاة وهي فعلآً امً رعت ابنها وحافظة على حياته والا بقائه في العراق لكان من الموتى او ساكني المعتقلات وياريت يا اخي انك تتحرر من العقلية المتخلفة التي تحملها وحاقده واي شخص يختلف معكم في الرأي هو عدوكم

الى جمال اسماعيل
عربي محايد -

الى الاخ جمال اسماعيل المحترم ان محور ردي ليس كفخر بالمصارع كعربي فقط وعراقي الاصل وانما لما يلاقية الرموز العربية ك فنانين او صحفين او رياضين من تهميش وقمع واضطهاد وتصفية في بلداننا العربية بينما يجدون العيش الرقيد والاذرع المتوحة والامان في بلدان اوربية وعندما ذكرة انك عندما سافر الى بلده الام امريكا هو لازال عايش وعلى قيد الحاة وهي فعلآً امً رعت ابنها وحافظة على حياته والا بقائه في العراق لكان من الموتى او ساكني المعتقلات وياريت يا اخي انك تتحرر من العقلية المتخلفة التي تحملها وحاقده واي شخص يختلف معكم في الرأي هو عدوكم

الى جمال اسماعيل
عربي محايد -

الى الاخ جمال اسماعيل المحترم ان محور ردي ليس كفخر بالمصارع كعربي فقط وعراقي الاصل وانما لما يلاقية الرموز العربية ك فنانين او صحفين او رياضين من تهميش وقمع واضطهاد وتصفية في بلداننا العربية بينما يجدون العيش الرقيد والاذرع المتوحة والامان في بلدان اوربية وعندما ذكرة انك عندما سافر الى بلده الام امريكا هو لازال عايش وعلى قيد الحاة وهي فعلآً امً رعت ابنها وحافظة على حياته والا بقائه في العراق لكان من الموتى او ساكني المعتقلات وياريت يا اخي انك تتحرر من العقلية المتخلفة التي تحملها وحاقده واي شخص يختلف معكم في الرأي هو عدوكم

الى جمال اسماعيل
عربي محايد -

الى الاخ جمال اسماعيل المحترم ان محور ردي ليس كفخر بالمصارع كعربي فقط وعراقي الاصل وانما لما يلاقية الرموز العربية ك فنانين او صحفين او رياضين من تهميش وقمع واضطهاد وتصفية في بلداننا العربية بينما يجدون العيش الرقيد والاذرع المتوحة والامان في بلدان اوربية وعندما ذكرة انك عندما سافر الى بلده الام امريكا هو لازال عايش وعلى قيد الحاة وهي فعلآً امً رعت ابنها وحافظة على حياته والا بقائه في العراق لكان من الموتى او ساكني المعتقلات وياريت يا اخي انك تتحرر من العقلية المتخلفة التي تحملها وحاقده واي شخص يختلف معكم في الرأي هو عدوكم

الى جمال اسماعيل
عربي محايد -

الى الاخ جمال اسماعيل المحترم ان محور ردي ليس كفخر بالمصارع كعربي فقط وعراقي الاصل وانما لما يلاقية الرموز العربية ك فنانين او صحفين او رياضين من تهميش وقمع واضطهاد وتصفية في بلداننا العربية بينما يجدون العيش الرقيد والاذرع المتوحة والامان في بلدان اوربية وعندما ذكرة انك عندما سافر الى بلده الام امريكا هو لازال عايش وعلى قيد الحاة وهي فعلآً امً رعت ابنها وحافظة على حياته والا بقائه في العراق لكان من الموتى او ساكني المعتقلات وياريت يا اخي انك تتحرر من العقلية المتخلفة التي تحملها وحاقده واي شخص يختلف معكم في الرأي هو عدوكم

الى جمال اسماعيل
عربي محايد -

الى الاخ جمال اسماعيل المحترم ان محور ردي ليس كفخر بالمصارع كعربي فقط وعراقي الاصل وانما لما يلاقية الرموز العربية ك فنانين او صحفين او رياضين من تهميش وقمع واضطهاد وتصفية في بلداننا العربية بينما يجدون العيش الرقيد والاذرع المتوحة والامان في بلدان اوربية وعندما ذكرة انك عندما سافر الى بلده الام امريكا هو لازال عايش وعلى قيد الحاة وهي فعلآً امً رعت ابنها وحافظة على حياته والا بقائه في العراق لكان من الموتى او ساكني المعتقلات وياريت يا اخي انك تتحرر من العقلية المتخلفة التي تحملها وحاقده واي شخص يختلف معكم في الرأي هو عدوكم

بربكم أي مصارع هذا؟
عادل ابراهيم -

إنه لاعب سيرك رياضي، ليس للعبته أي إرتباط بالرياضة المسجلة في االألعاب الأولمبية، إنها لعبة سباق الخيول، صناعة أمريكية بحتة نفعية تجارية لها وقع خاطئ في سلوكية الأطفال الصغار الذي يشاهدوها،لقد إستغله البعثيون وعروضه السيركية في خدمة برامج اللهو التي كان يقدمها، لألهاء الجماهير، واليوم أعتقد إن أصحاب العمائم بما فيهم وزارة الشباب ومؤتمر الكفاءات ، بربكم أي كفاءة رياضية هذه اللعبة وماذا تقدم لتقويم سلوك الشباب والصبية. اللهم إحفضنا من وزارة الشباب بعد أن سلمتنا من براثين البعثيين ومصارعهم المغوار؟!!

بربكم أي مصارع هذا؟
عادل ابراهيم -

إنه لاعب سيرك رياضي، ليس للعبته أي إرتباط بالرياضة المسجلة في االألعاب الأولمبية، إنها لعبة سباق الخيول، صناعة أمريكية بحتة نفعية تجارية لها وقع خاطئ في سلوكية الأطفال الصغار الذي يشاهدوها،لقد إستغله البعثيون وعروضه السيركية في خدمة برامج اللهو التي كان يقدمها، لألهاء الجماهير، واليوم أعتقد إن أصحاب العمائم بما فيهم وزارة الشباب ومؤتمر الكفاءات ، بربكم أي كفاءة رياضية هذه اللعبة وماذا تقدم لتقويم سلوك الشباب والصبية. اللهم إحفضنا من وزارة الشباب بعد أن سلمتنا من براثين البعثيين ومصارعهم المغوار؟!!

بربكم أي مصارع هذا؟
عادل ابراهيم -

إنه لاعب سيرك رياضي، ليس للعبته أي إرتباط بالرياضة المسجلة في االألعاب الأولمبية، إنها لعبة سباق الخيول، صناعة أمريكية بحتة نفعية تجارية لها وقع خاطئ في سلوكية الأطفال الصغار الذي يشاهدوها،لقد إستغله البعثيون وعروضه السيركية في خدمة برامج اللهو التي كان يقدمها، لألهاء الجماهير، واليوم أعتقد إن أصحاب العمائم بما فيهم وزارة الشباب ومؤتمر الكفاءات ، بربكم أي كفاءة رياضية هذه اللعبة وماذا تقدم لتقويم سلوك الشباب والصبية. اللهم إحفضنا من وزارة الشباب بعد أن سلمتنا من براثين البعثيين ومصارعهم المغوار؟!!

بربكم أي مصارع هذا؟
عادل ابراهيم -

إنه لاعب سيرك رياضي، ليس للعبته أي إرتباط بالرياضة المسجلة في االألعاب الأولمبية، إنها لعبة سباق الخيول، صناعة أمريكية بحتة نفعية تجارية لها وقع خاطئ في سلوكية الأطفال الصغار الذي يشاهدوها،لقد إستغله البعثيون وعروضه السيركية في خدمة برامج اللهو التي كان يقدمها، لألهاء الجماهير، واليوم أعتقد إن أصحاب العمائم بما فيهم وزارة الشباب ومؤتمر الكفاءات ، بربكم أي كفاءة رياضية هذه اللعبة وماذا تقدم لتقويم سلوك الشباب والصبية. اللهم إحفضنا من وزارة الشباب بعد أن سلمتنا من براثين البعثيين ومصارعهم المغوار؟!!

بربكم أي مصارع هذا؟
عادل ابراهيم -

إنه لاعب سيرك رياضي، ليس للعبته أي إرتباط بالرياضة المسجلة في االألعاب الأولمبية، إنها لعبة سباق الخيول، صناعة أمريكية بحتة نفعية تجارية لها وقع خاطئ في سلوكية الأطفال الصغار الذي يشاهدوها،لقد إستغله البعثيون وعروضه السيركية في خدمة برامج اللهو التي كان يقدمها، لألهاء الجماهير، واليوم أعتقد إن أصحاب العمائم بما فيهم وزارة الشباب ومؤتمر الكفاءات ، بربكم أي كفاءة رياضية هذه اللعبة وماذا تقدم لتقويم سلوك الشباب والصبية. اللهم إحفضنا من وزارة الشباب بعد أن سلمتنا من براثين البعثيين ومصارعهم المغوار؟!!

بربكم أي مصارع هذا؟
عادل ابراهيم -

إنه لاعب سيرك رياضي، ليس للعبته أي إرتباط بالرياضة المسجلة في االألعاب الأولمبية، إنها لعبة سباق الخيول، صناعة أمريكية بحتة نفعية تجارية لها وقع خاطئ في سلوكية الأطفال الصغار الذي يشاهدوها،لقد إستغله البعثيون وعروضه السيركية في خدمة برامج اللهو التي كان يقدمها، لألهاء الجماهير، واليوم أعتقد إن أصحاب العمائم بما فيهم وزارة الشباب ومؤتمر الكفاءات ، بربكم أي كفاءة رياضية هذه اللعبة وماذا تقدم لتقويم سلوك الشباب والصبية. اللهم إحفضنا من وزارة الشباب بعد أن سلمتنا من براثين البعثيين ومصارعهم المغوار؟!!

great athlete
dgm -

it is too bad that mr kaisi is not appreciated by some people who somehow blame him for being a good wrestler and athlete .it is not his fault if his wrestling success and abilities were put to use by the politicians at the time. wrestling is very popular the world over and is considered a form of art and entertainment and does require great skills and in the end it becomes also rewarding financially. as an observer i cannot see any reason to attack kaisi on political grounds in fact had he been with the rulers at the time he would not have fled the country like so many other talents and scientists and educators. sometime people in the middle east cannot see clearly on so many life issues and blaming others becomes a way of life her

لماذا الترحيب؟
خالد البدري -

فى الصورة يذكرون (عدنان القيسي مع الرئيس الراحل) ولا يذكرون أين رحل. فهل يعرف القيسي الجواب؟ لقد استفاد البعثيون من (بهلوانياته) التى شغلت العراقيين كثيرا، وجمع القيسي أموالا طائلة، لا أظن أنه تركها خلفه. لا أدرى لماذا يرحب البعض به.

مع التحية
الوليد -

الى كل الذين ينتقصون من الأبطال في تعليقاتهم أرجو منهم أحترام الضيف الذي جاء بعد أغتراب طويل..الرجل المصارع يقول لقد ندمتُ عندما خرجتُ من العراق وهذه تكفي للصفح ..وكلمة ندمتُ عندما خرجتُ من العراق تكفي لأن نتمنى لهذا الرجل كل خير أنشاءلله...صدام حسين قتل الملايين ولم يندم الحمد لله الذي ساعد أمريكا وحلفاءها بتحرير العراق وأرساء أسس الديمقراطية...نتمنى كل خير لمن يحب العراق وعفى الله عما سلف..أقول(كثير من الناس يكرهون النجاح وهؤلاء هم العاجزون)..أهلا وسهلا بالسيد عدنان القيسي..

مع التحية
الوليد -

الى كل الذين ينتقصون من الأبطال في تعليقاتهم أرجو منهم أحترام الضيف الذي جاء بعد أغتراب طويل..الرجل المصارع يقول لقد ندمتُ عندما خرجتُ من العراق وهذه تكفي للصفح ..وكلمة ندمتُ عندما خرجتُ من العراق تكفي لأن نتمنى لهذا الرجل كل خير أنشاءلله...صدام حسين قتل الملايين ولم يندم الحمد لله الذي ساعد أمريكا وحلفاءها بتحرير العراق وأرساء أسس الديمقراطية...نتمنى كل خير لمن يحب العراق وعفى الله عما سلف..أقول(كثير من الناس يكرهون النجاح وهؤلاء هم العاجزون)..أهلا وسهلا بالسيد عدنان القيسي..

مع التحية
الوليد -

الى كل الذين ينتقصون من الأبطال في تعليقاتهم أرجو منهم أحترام الضيف الذي جاء بعد أغتراب طويل..الرجل المصارع يقول لقد ندمتُ عندما خرجتُ من العراق وهذه تكفي للصفح ..وكلمة ندمتُ عندما خرجتُ من العراق تكفي لأن نتمنى لهذا الرجل كل خير أنشاءلله...صدام حسين قتل الملايين ولم يندم الحمد لله الذي ساعد أمريكا وحلفاءها بتحرير العراق وأرساء أسس الديمقراطية...نتمنى كل خير لمن يحب العراق وعفى الله عما سلف..أقول(كثير من الناس يكرهون النجاح وهؤلاء هم العاجزون)..أهلا وسهلا بالسيد عدنان القيسي..

عدنان البطل
عراقي كوردي-استراليا -

اتذكر دائما حينما كان والدي رحمه الله يتكلم لنا عن هذا البطل واليوم انا مندهش من هذا اللقاء لان الناس كانوا يظنون بانه ميت وان الحكومة قتلته

عدنان البطل
عراقي كوردي-استراليا -

اتذكر دائما حينما كان والدي رحمه الله يتكلم لنا عن هذا البطل واليوم انا مندهش من هذا اللقاء لان الناس كانوا يظنون بانه ميت وان الحكومة قتلته

عدنان البطل
عراقي كوردي-استراليا -

اتذكر دائما حينما كان والدي رحمه الله يتكلم لنا عن هذا البطل واليوم انا مندهش من هذا اللقاء لان الناس كانوا يظنون بانه ميت وان الحكومة قتلته

رد على رد
جمال اسماعيل -

الى جميع الاخوة التي يعتقدون بأنني انتقص من الابطال الرياضيين العراقيين الذين تركوا العراق في فترة حكم حزب البعث أو حتى قبلها، اريد ان اقول يجب ان نفرق بين الرياضيين المرتزقة والاصليين، كما هو الحال بين الكتاب والشعراء والممثلين الذين كان بعضهم يمجد صدام حسين وأولاده والآن يمجد بهذا الحزب أو ذاك في العراق. القيسي كان قد ترك العراق قبل فترة طويلة جداً من حكم صدام حسين وعاد بسبب الأموال الطائلة التي دفعت له ومنها عندما الأموال التي تعهد بها بانشاء مركز رياضي وصحي قرب ملعب الشعب... ويعود اليوم للسبب نفسه وهو المال ليس فقط. وأي مصارعة تتكلمون عليها أنها ليست المصارعة الحرة التي يعترف بها الاتحاد الدولي للمصارعة أو الاتحادات المحلية انها مسرحية هزلية متفق عليها بين المصارعين وكانت تلقى رواجاً في انكلترا في ستينات وسبعينات القرن الماضي وهي الان في طريق الاضمحلال في اميركا ايضاً.

رد على رد
جمال اسماعيل -

الى جميع الاخوة التي يعتقدون بأنني انتقص من الابطال الرياضيين العراقيين الذين تركوا العراق في فترة حكم حزب البعث أو حتى قبلها، اريد ان اقول يجب ان نفرق بين الرياضيين المرتزقة والاصليين، كما هو الحال بين الكتاب والشعراء والممثلين الذين كان بعضهم يمجد صدام حسين وأولاده والآن يمجد بهذا الحزب أو ذاك في العراق. القيسي كان قد ترك العراق قبل فترة طويلة جداً من حكم صدام حسين وعاد بسبب الأموال الطائلة التي دفعت له ومنها عندما الأموال التي تعهد بها بانشاء مركز رياضي وصحي قرب ملعب الشعب... ويعود اليوم للسبب نفسه وهو المال ليس فقط. وأي مصارعة تتكلمون عليها أنها ليست المصارعة الحرة التي يعترف بها الاتحاد الدولي للمصارعة أو الاتحادات المحلية انها مسرحية هزلية متفق عليها بين المصارعين وكانت تلقى رواجاً في انكلترا في ستينات وسبعينات القرن الماضي وهي الان في طريق الاضمحلال في اميركا ايضاً.

رد على رد
جمال اسماعيل -

الى جميع الاخوة التي يعتقدون بأنني انتقص من الابطال الرياضيين العراقيين الذين تركوا العراق في فترة حكم حزب البعث أو حتى قبلها، اريد ان اقول يجب ان نفرق بين الرياضيين المرتزقة والاصليين، كما هو الحال بين الكتاب والشعراء والممثلين الذين كان بعضهم يمجد صدام حسين وأولاده والآن يمجد بهذا الحزب أو ذاك في العراق. القيسي كان قد ترك العراق قبل فترة طويلة جداً من حكم صدام حسين وعاد بسبب الأموال الطائلة التي دفعت له ومنها عندما الأموال التي تعهد بها بانشاء مركز رياضي وصحي قرب ملعب الشعب... ويعود اليوم للسبب نفسه وهو المال ليس فقط. وأي مصارعة تتكلمون عليها أنها ليست المصارعة الحرة التي يعترف بها الاتحاد الدولي للمصارعة أو الاتحادات المحلية انها مسرحية هزلية متفق عليها بين المصارعين وكانت تلقى رواجاً في انكلترا في ستينات وسبعينات القرن الماضي وهي الان في طريق الاضمحلال في اميركا ايضاً.

المصارع عدنان القيسي
دجلة نديم الفراتي -

عدنان القيسي مواطن عراقي أصيل .. ومن يتهجم عليه ! فإن تهجمه نابع إما من الحسد والغيرة من بطولاته في المصارعة الحرة،، وسللاح التهجم على الغير من شيم الضعفاء الجبناء!!! أو أن أصبح في العراق حكم لايطيق المواطن الحر الشريف ..ذهب ديك .. وأتى ديك !!! وما أكثر الديكة في هذا الزمان !ولعنة من الله تنزل عاجلا أم أجلا على كل عراقي يخون الوطن والشعب والمبادئ والقيم العراقية الأصيلة ..أهلا وسهلا بالأخ عدنان القيس في وطنه .. بعد الضيـــاع في المهجر ! أرض الغربة اللعينة !ونتساءل متى نحن من في المهجر نرجع الى الوطن ؟؟؟لا أظــــــن ذلك ! فقد بيع الوطن من قبل عملاء أمريـــــكا برخص التراب !!!!!

المصارع عدنان القيسي
دجلة نديم الفراتي -

عدنان القيسي مواطن عراقي أصيل .. ومن يتهجم عليه ! فإن تهجمه نابع إما من الحسد والغيرة من بطولاته في المصارعة الحرة،، وسللاح التهجم على الغير من شيم الضعفاء الجبناء!!! أو أن أصبح في العراق حكم لايطيق المواطن الحر الشريف ..ذهب ديك .. وأتى ديك !!! وما أكثر الديكة في هذا الزمان !ولعنة من الله تنزل عاجلا أم أجلا على كل عراقي يخون الوطن والشعب والمبادئ والقيم العراقية الأصيلة ..أهلا وسهلا بالأخ عدنان القيس في وطنه .. بعد الضيـــاع في المهجر ! أرض الغربة اللعينة !ونتساءل متى نحن من في المهجر نرجع الى الوطن ؟؟؟لا أظــــــن ذلك ! فقد بيع الوطن من قبل عملاء أمريـــــكا برخص التراب !!!!!

المصارع عدنان القيسي
دجلة نديم الفراتي -

عدنان القيسي مواطن عراقي أصيل .. ومن يتهجم عليه ! فإن تهجمه نابع إما من الحسد والغيرة من بطولاته في المصارعة الحرة،، وسللاح التهجم على الغير من شيم الضعفاء الجبناء!!! أو أن أصبح في العراق حكم لايطيق المواطن الحر الشريف ..ذهب ديك .. وأتى ديك !!! وما أكثر الديكة في هذا الزمان !ولعنة من الله تنزل عاجلا أم أجلا على كل عراقي يخون الوطن والشعب والمبادئ والقيم العراقية الأصيلة ..أهلا وسهلا بالأخ عدنان القيس في وطنه .. بعد الضيـــاع في المهجر ! أرض الغربة اللعينة !ونتساءل متى نحن من في المهجر نرجع الى الوطن ؟؟؟لا أظــــــن ذلك ! فقد بيع الوطن من قبل عملاء أمريـــــكا برخص التراب !!!!!

عدنان القيسي
سـلام -

تحية الى البطل عدنان القيسي الذي يذكرنا بأجمل فترة في العراق وربما في كل العالم لأنها كانت فترة سلام للعراقيين بشكل خاص واذا كانت الحكومة قد سخّرت واستغلت ظاهرة عدنان القيسي فهو ليس مسؤول عن ذلك بدليل انه نفسه يعترف بهذه القضية التي لاذنب له فيها فهل تعتقدون ان الحكومة تقول له تعال نستغلك لأن لدينا مخططات نريد أن نمرّرها؟. هل يُعقل ذلك؟ كما انه قد غادر العراق للتخلص من الورطة التي وجد نفسه فيها. عدنان القيسي مواطن عراقي أصيل محب لوطنه بدليل تعلقه الكبير به رغم طول غربته وعلينا تثمين هذا الشعور الذي قد ينعدم عند الكثيرين ممن لايجيدون سوى الحقد على العراق وشعبه. وشكرا لايلاف على هذا اللقاء.

عدنان القيسي
سـلام -

تحية الى البطل عدنان القيسي الذي يذكرنا بأجمل فترة في العراق وربما في كل العالم لأنها كانت فترة سلام للعراقيين بشكل خاص واذا كانت الحكومة قد سخّرت واستغلت ظاهرة عدنان القيسي فهو ليس مسؤول عن ذلك بدليل انه نفسه يعترف بهذه القضية التي لاذنب له فيها فهل تعتقدون ان الحكومة تقول له تعال نستغلك لأن لدينا مخططات نريد أن نمرّرها؟. هل يُعقل ذلك؟ كما انه قد غادر العراق للتخلص من الورطة التي وجد نفسه فيها. عدنان القيسي مواطن عراقي أصيل محب لوطنه بدليل تعلقه الكبير به رغم طول غربته وعلينا تثمين هذا الشعور الذي قد ينعدم عند الكثيرين ممن لايجيدون سوى الحقد على العراق وشعبه. وشكرا لايلاف على هذا اللقاء.

عدنان القيسي
سـلام -

تحية الى البطل عدنان القيسي الذي يذكرنا بأجمل فترة في العراق وربما في كل العالم لأنها كانت فترة سلام للعراقيين بشكل خاص واذا كانت الحكومة قد سخّرت واستغلت ظاهرة عدنان القيسي فهو ليس مسؤول عن ذلك بدليل انه نفسه يعترف بهذه القضية التي لاذنب له فيها فهل تعتقدون ان الحكومة تقول له تعال نستغلك لأن لدينا مخططات نريد أن نمرّرها؟. هل يُعقل ذلك؟ كما انه قد غادر العراق للتخلص من الورطة التي وجد نفسه فيها. عدنان القيسي مواطن عراقي أصيل محب لوطنه بدليل تعلقه الكبير به رغم طول غربته وعلينا تثمين هذا الشعور الذي قد ينعدم عند الكثيرين ممن لايجيدون سوى الحقد على العراق وشعبه. وشكرا لايلاف على هذا اللقاء.

جون ليز
منعم -

أتذكّر اننا كنا نتداول نكتة في السبعينات راجت مع نزالات عدنان القيسي الشهيرة وهي تعبر عن حب الناس له وافتخارها به مثلما كانت هناك اغاني شعبية عنه. تقول النكتة ان المصارع الانكليزي جون ليز دخل مطعم عراقي وحين جلس اتاه النادل يسأله عن طلباته وأخذ يعدد امامه بعض انواع المرق العراقي: يابسة، باميا، قيسي؟ وهنا صرخ جون ليز مرعوباً لا..لا..لا..لا كلشي ولا قيسي. لاادري ان كان السيد عدنان القيسي قد سمع بهذه النكنة من قبل وهي هدية مني له.

جون ليز
منعم -

أتذكّر اننا كنا نتداول نكتة في السبعينات راجت مع نزالات عدنان القيسي الشهيرة وهي تعبر عن حب الناس له وافتخارها به مثلما كانت هناك اغاني شعبية عنه. تقول النكتة ان المصارع الانكليزي جون ليز دخل مطعم عراقي وحين جلس اتاه النادل يسأله عن طلباته وأخذ يعدد امامه بعض انواع المرق العراقي: يابسة، باميا، قيسي؟ وهنا صرخ جون ليز مرعوباً لا..لا..لا..لا كلشي ولا قيسي. لاادري ان كان السيد عدنان القيسي قد سمع بهذه النكنة من قبل وهي هدية مني له.

جون ليز
منعم -

أتذكّر اننا كنا نتداول نكتة في السبعينات راجت مع نزالات عدنان القيسي الشهيرة وهي تعبر عن حب الناس له وافتخارها به مثلما كانت هناك اغاني شعبية عنه. تقول النكتة ان المصارع الانكليزي جون ليز دخل مطعم عراقي وحين جلس اتاه النادل يسأله عن طلباته وأخذ يعدد امامه بعض انواع المرق العراقي: يابسة، باميا، قيسي؟ وهنا صرخ جون ليز مرعوباً لا..لا..لا..لا كلشي ولا قيسي. لاادري ان كان السيد عدنان القيسي قد سمع بهذه النكنة من قبل وهي هدية مني له.

کم عدد اولادک و کم زوجه تزوجت
صبا -

السلام علیکم انا من کندا و کنت عایشه فی بغداد و القیسی حصل علی الصیت فی وقت الحکومه انذاک تحتاجه ولکن لم ینکلم عن حیاته الشخصیه لماذا. نعم کلنا لازم نقبل ان بغداد اصبحت ساحه للاغبیا ء و اللصوص مع الاسف القلوب الطیبه انتهت اصبح قبلتکم نسائکم و دنیاکم دینازکم کما قال الامام علی علیه السلام . و اسفاه.