معايير مزدوجة !!!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
كلمتي : مصطفى الآغا
معايير مزدوجة !!!
خاص بإيلاف
شخصيا لا أعتقد أن هذه هي مهنة الصحافة كما درسناها في الكتب رغم أن الأثارة والعناوين الطنانة الرنانة والصور الجاذبة هي من أساسيات الإعلام حتى الرصين منه .. ولكن تصيد الأخطاء ( البشرية ) قد يكون من وظائف من يتناطحون في إنتخابات ديموقراطية كما حدث بين هيلاري كلينتون وباراك أوباما حيث فصفص الأثنان عظام بعضهما البعض وعندما خسرت كلينتون سباق الترشيح للبيت الأبيض طالبت ناخبيها ومحبيها بالوقوف مع أوباما ثم أصبحت وزيرة خارجيته ... ويبقى السؤال أين كل الأعتراضات السابقة التي ساقتها عن زميلها في الحزب الديموقراطي؟؟؟ ومن نصدق من بينهما؟؟
لن أبتعد عن المسألة الرياضية بل سأبقى في صلبها فعندما نضع كل البيض ووزر كل الخسائر في سلة المدربين فنحن نكون غير صادقين لأن المدرب وحده ليس هو المسؤول والدليل أننا عند الفوز نمجد أصحاب المناصب ونقول إن ما تحقق هو بفضل رؤيتهم الثاقبة ولكن أين هي هذه الرؤية يوم جاؤوا بهولاء المدربين ولماذا لا يتحملون هم ايضا وزر المسؤولية ...
عندما يقف البعض مع بن همام ضد الشيخ سلمان أو حتى ضد الأمير سلطان والشيخ أحمد الفهد فهل يقفون لدوافع رياضية بحتة ؟ وهل فعلا يقولون الحقيقة كل الحقيقة عندما يلمعون صور من يريدون ويسودون صفحات من يريدون؟
عندما يخطئ حكم من بلدنا بحق آخرين نقول إنه بشر والبشر خطاؤون وعندما يخطئ حكم من أي بلد آخر في حقنا نقول إنه ( مرتش أو مدسوس) ؟؟؟
اين هي المصداقة إذا هاجمنا التحكيم الأجنبي ولجمنا اي حديث عن التحكيم المحلي ؟؟؟ أليس هذا بشر يخطئ وذاك بشر يخطئ؟؟؟؟
قيل عن الإعلام إنه سلطة رابعة بعد السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية وهذه السلطات يفترض بمن يكون شريكا فيها أن يتسم بالنزاهة والحياد والموضوعية والصدق والشفافية والأهم بالعدل والمصداقية ...
تابعوا مبارياتنا الكروية وشاهدوا كيف يتلون بعض المعلقين مع مجريات المباراة حسب نتيجتها .. فإن فزنا فنحن الأبطال ونحن من يصنع المجد وإن خسرنا فالدوري ضعيف وإتحاد اللعبة سئ وطبعا المدرب هو حامل كل الخطايا ...
فقط تأملوا في المشهد الأعلامي الرياضي المحيط حولكم ولكم ان تحكموا ؟؟؟
التعليقات
nice article
mee -way to go
nice article
mee -way to go
3>
syrian girl -i love u mustafa!!! u always been my favorite tv host!!!
3>
syrian girl -i love u mustafa!!! u always been my favorite tv host!!!
ثقافه مجتمع
ربيع -هذه هى الثقافه السائده ياصديقى. ثقافه نظريه المؤامره!! والنفاق !! والمصالح ياصالح !!والضحيه المغلوب على امرها بسبب شر الخصوم.!! يعتى تعتقد ان المجتمع حيمشى يمين وينتج ثقافه شمال. طب أزاى يادرش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثقافه مجتمع
ربيع -هذه هى الثقافه السائده ياصديقى. ثقافه نظريه المؤامره!! والنفاق !! والمصالح ياصالح !!والضحيه المغلوب على امرها بسبب شر الخصوم.!! يعتى تعتقد ان المجتمع حيمشى يمين وينتج ثقافه شمال. طب أزاى يادرش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحفيفه
احمدابو اليمان -انا سعيد جدا , عندما قرات هذ المقال... لانه داثما ما يقولون( مثقفينا الاعزاء ) اننا في تخلتف و تستثنون انفسهم .. نعم يجب ان نتعرف اننا متخلفون من راسنا الى اساسنا و هو اول طريق النجاح
لماذا
سعيد الحاج -كنا مرتاحين.
ليش العودة؟
عمر البغدادي -عنجد كنا مرتاحين لفترة طويلة
الحفيفه
احمدابو اليمان -انا سعيد جدا , عندما قرات هذ المقال... لانه داثما ما يقولون( مثقفينا الاعزاء ) اننا في تخلتف و تستثنون انفسهم .. نعم يجب ان نتعرف اننا متخلفون من راسنا الى اساسنا و هو اول طريق النجاح
لماذا
سعيد الحاج -كنا مرتاحين.
ليش العودة؟
عمر البغدادي -عنجد كنا مرتاحين لفترة طويلة
صدى
لؤي -انا كتير بحب اتفرج عليك يا مصطفى بس حبيت كتير مقالتك بتعرف نحن العرب بس قدرنا ما نجامل بعض انا بوعدك راح نكون في المقدمة.بقدر بعرف اي نادي بشجع بسوريا . بحب فيك صراحتك
صدى
لؤي -انا كتير بحب اتفرج عليك يا مصطفى بس حبيت كتير مقالتك بتعرف نحن العرب بس قدرنا ما نجامل بعض انا بوعدك راح نكون في المقدمة.بقدر بعرف اي نادي بشجع بسوريا . بحب فيك صراحتك
فعلاً كنا مرتاحين
سلامة في خير -يا اخي والله ما فهمت من المقال الا انك رجعت تكتب في ايلاف وعلى العموم ألف ألف مبروك وهذا انجاز يحسب لك
فعلاً كنا مرتاحين
سلامة في خير -يا اخي والله ما فهمت من المقال الا انك رجعت تكتب في ايلاف وعلى العموم ألف ألف مبروك وهذا انجاز يحسب لك
الغياب اجباري
الزير سالم -يقول مذيعنا المتألق أن الغياب لم يكن لا إختياريا ولا اجباريا ,,,,,,, مين يجبرك على الغياب لا عاش ولا كان يا درش بس ياريت ترحمنا من مقالاتك الي بتلاقيها في كل مكان
الغياب اجباري
الزير سالم -يقول مذيعنا المتألق أن الغياب لم يكن لا إختياريا ولا اجباريا ,,,,,,, مين يجبرك على الغياب لا عاش ولا كان يا درش بس ياريت ترحمنا من مقالاتك الي بتلاقيها في كل مكان