رياضة

الوسط الرياضي في مصر يحتفي بعيد إيلاف التاسع

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طرحوا آرائهم فيها بصورة معبرة للغاية
الوسط الرياضي في مصر يحتفي بعيد إيلاف التاسع

رياضيو إيلاف يقولون كلمتهم في عيدها التاسع

أشرف أبوجلالة من القاهرة:منذ بداية عهدها بعالم الصحافة منتصف العام 2001، نجحت إيلاف في نهج خط مستقل بذاتها في نقلها للأخبار وتغطيتها للأحداث، وهي الإستراتيجية التي دأبت على تطبيقها بل وتعميمها في مختلف أقسامها التي تشهد باستمرار حالة من التطوير الدائم والمتجدد. ولأن تجربة "إيلاف" لم تكن تجربة تقليدية، كان لابد أن يكون الاحتفاء بذكرى تأسيسها احتفاءا ً استثنائيا ً أيضا ً من منطلق أنها تمكنت في خلال تلك المدة من تكوين جماهيرية عريضة ليس فقط في المنطقة العربية، بل في أنحاء عدة حول العالم.وفي هذا الإطار، احتفت مجموعة من أبرز العاملين بالحقل الرياضي في مصر بتلك المناسبة، وتفاعلت آرائهم بصورة معبرة للغاية حول تجربة إيلاف المتميزة والرائدة في مجال الصحافة الإلكترونية.

في البداية، يقول المهندس أحمد مجاهد - الرئيس السابق للجنة شؤون اللاعبين باتحاد الكرة المصري:" بالتأكيد موقع إيلاف من المواقع المحترمة التي أقدرها وأحرص بين الوقت والآخر على متابعتها، ولعل أهم ما تتميز به إيلاف هي حرصها على التواصل السريع والمتواصل مع الأحداث لحظة بلحظة، وبخاصة تغطيتها للأحداث الرياضية على الصعيد العربي. وأستغل تلك المناسبة لأعرب عن تمنياتي لها بالنجاح والتوفيق دائما ً ".

وفي مكالمة هاتفية مع كابتن مصر ونادي الاسماعيلي الأسبق علي أبو جريشة، الذي يعد واحداً من رموز الكرة المصرية، أكد في البداية أنه وبالرغم من عدم متابعته بصورة واسعة للمواقع الإلكترونية على شبكة الإنترنت بصفة عامة نظرا ً لانشغاله أغلبية الوقت بالتحليل في المحطات التليفزيونية، إلا أنه عبر تمنياته لـ "إيلاف" ولجميع العاملين بها المزيد من التقدم والنجاح وأن تحقق أكثر مما حققته في السنوات الماضية خلال الفترة المقبلة.

أما أحمد الدرملي، الصحافي والناقد الرياضي بجريدة النبأ المصرية الأسبوعية المستقلة، فيقول :" منذ أن تم تأسيس جريدة إيلاف وهي تسير على نهج موحد تسعي من خلاله إلى تقديم وجبة رياضية دسمة ومتكاملة لجميع الألعاب الرياضية على المستوى العربي أو الدولي، كما تهتم إيلاف بتقديم تغطية متميزة وشاملة لكافة الأحداث والمناسبات الرياضية على كافة الأصعدة وبالصور التي تليق باهتمام القارئ العربي والمصري أيضا ً، وهو الأمر الذي عمل على زيادة الإقبال عليها بصورة كبيرة. ونحن إذ نستغل مناسبة الاحتفال بعيد ميلاد تأسيسها التاسع لنقدم لها التهنئة، متمنين لها مزيدا ً من التقدم والنجاح".

ويري أ. كمال عبد الخالق - المشرف العام على التحرير بجريدة "الكورة اليوم" اليومية أن " تجربة إيلاف كانت ولازالت تجربة متميزة ورائدة في عالم الصحافة الإلكترونية، ويكفي أنها تمكنت في خلال مدة زمنية قصيرة من فرض ذاتها على الساحة الإعلامية في عدة بلدان عربية يأتي على رأسها مصر نظرا ً لإطلالتها المتفردة على الشبكة العنكبوتية وريادتها وسبقها في تغطية الأخبار بمختلف أنواعها".

ويقول عيد فؤاد - الصحافي والناقد الرياضي بجريدة 24 ساعة اليومية أن :" تجربة إيلاف واحدة من التجارب المتميزة والناجحة على الإنترنت، ويكفي أنها تقدم مضمون ذو مصداقية عالية في كافة الموضوعات التي تقدمها للقارئ، وبالنسبة لي كواحد من الصحافيين المصريين، فإني لن أذيع سرا ً إذا قلت أني أقوم بتصفحها كل يوم تقريباً، كما أعتمد على ما تنشره من معلومات وقضايا في رصدي للموضوعات التي أقوم بإعدادها لأهم الأحداث الرياضية. وفي النهاية، لا يسعني إلا أن أقدم لها كل التحية، متمنيا ً لها دوام التوفيق".

في حين يري الصحافي أحمد عوض " لقد أثبتت تجربة إيلاف نجاحها الكبير منذ انطلاقها وحتى الآن، فتغطيتها الفورية والميدانية للأحداث مكنتها من الارتقاء بسرعة صاروخية نحو اعتلاء عرش الصحافة الإلكترونية في العالم العربي، وهنا في مصر، هناك قطاع عريض من المتابعين لها، نظرا ً لما تقدمه باستمرار من محتوى جدير بالثقة والاحترام. وأنا أتقدم في تلك المناسبة بالتهنئة للصحيفة والعاملين بها، متمنيا ً لها تحقيق المزيد من النجاح".

وإذا كانت تلك هي وجهات النظر الصحافية والكروية المتمعنة في "إيلاف" وما حققته من نجاح لافت على مدار السنوات الثمانية الماضية، فقد عبر قطاع كبير من الأشخاص المتابعين للجريدة على الإنترنت عن رأيهم في المحتوي الذي تقدمه الصحيفة عبر الموقع الخاص بها، فيقول عبد المنعم محمود - مهندس - :" لقد جاء اهتمامي وحرصي على كتابعة الجريدة قبل عدة أعوام، وقد لفت انتباهي بها تميزها واختلافها عن سائر مواقع الإنترنت الشائعة، فهي ذات طبيعة إعلامية خاصة ومستقلة تجعل من يقدم على قراءتها مرة، يقدم على متابعتها بصورة مستمرة". أما محمد السيد - محاسب - فيقول :" رغم انشغالي بأعمالي الخاصة طيلة النهار، إلا أن لا أنسى متابعة الموقع الخاص بإيلاف منذ فترات طويلة بصفة شبه يومية - فهي تقدم كل ما أحتاج إليه من أخبار وبخاصة في القسم الرياضي الذي أهتم به كثيرا ً - وفي تلك المناسبة، لا أفوت أن أشكر جميع العاملين بها وإلى الأمام دائماً".
ويري سيد المرشدي - مدرس - " اهتمامي كان محدودا ً نوعا ً ما بشبكة الإنترنت، لكن مع بدء استخدامي لها وجدت أن هناك بعض المواقع الصحافية المرموقة التي تجبر كل من يتصفحها على احترامها والعودة إليها من جديد. وكانت إيلاف واحدة من تلك المواقع القليلة التي لفتت انتباهي وازداد إعجابي بها نظرا للمستوي الاحترافي التي تقدمه في تغطية الأخبار، وبالتأكيد أتابع ما تقدمه من جديد في القسم الرياضي الذي احرص على تصفحه بصورة مستمرة لمتابعة أحدث الأخبار محلياً وعربياً وعالمياً ".

وتقول أمل محمد - ربة منزل :" اهتمامي بالانترنت لا يكاد يتجاوز اهتمامي بنفس الأمور التي أجد أن أبنائي يحرصون على متابعتها، وبالتأكيد لا أتركهم يتعاملون مع الإنترنت بحرية مطلقة، فأن أتابعهم بصورة مستمرة، وقد لفت انتباهي خلال تصفحهم للمواقع، موقع إيلاف الذي رأيت أنه واحد بالفعل من قلائل مواقع الإنترنت الإخبارية ذات الجدوى الكبيرة، نظرا ً لما يقدمه من قدر عال من المصداقية بعيدا ً عن أية مهاترات، وأنا لا يسعني سوي أشكر القائمين عليه لما يقدمونه من جهود كبيرة، وأتمنى لها دوام التوفيق والازدهار".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ميلاد ايلاف
احمدالغريب -

بصراحة هى جريد جميلة جدا