رياضيون سعوديون وإعلاميون يهنئون.. يثنون.. ينتقدون
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
رياضيون سعوديون وإعلاميون يهنئون.. يثنون.. ينتقدون
إيلاف مجموعة وسائل إعلامية في وسيلة واحدة
-مناشده خاصة بالناشر عثمان العمير.
-آمال وتطلعات بلقاءات رياضية من خلال فيديو إيلاف.
-تكثيفا تواجد الأخبار الرياضية السعودية والحوارات.
أحمد عايض من جدة ومرزوق العلي من الرياض: لم يقتصر احتفاء إيلاف بعيدها التاسع على صناع القرار فيها او المحررين والمراسلين بل شاركهم قراء ومحبو إيلاف هذه الفرحة، خصوصا في السعودية بعد رفع الحجب عن الموقع، مسؤولون في الرياضة السعودية وصحافيون شاركوا فرحة إيلاف وأبدوا ملاحظاتهم متمنيين لها الاستمرارية: في البداية بارك رئيس النادي الأهلي عبدالعزيز العنقري وأكد أن إيلاف من أميز وأفضل الصحف الالكترونية "باتت تستقطب القراء حتى من الصحف الورقية، وتمتلك شعبية كبيرة في أقطار المعمورة كافة، والمميز فيها أنها صحيفة عامة لا تنتمي إلى بلد بنفسه فتجد أخبار الدول كافة فيها الرياضية والدينية والسياسية والاقتصادية، ولعل بعد فك الحجب عنها اتسعت رقعة الواصلين إليها، فهي سباقة لنقل الأحداث بل إنها تجاوزت الصحف الورقية والتلفزيونية في نقل الحدث".
وأضاف "في ما يخص الرياضة فالعمل الموجود واضح أنه ذات جهد مميز ولكن في وجهة نظري يحتاج إلى تكثيف وتسليط الأضواء على الكرة السعودية والاستحقاقات المحلية خصوصا وان الدوري السعودي هو الأقوى عربيا، في ظل تزاحم القنوات الفضائية والصحف العربية على وضع ضمن أجندتها تغطية مميزة للرياضة السعودية".وأستطرد "يعجبني صمود إيلاف على مدار السنوات الماضية، وتطور صفحاتها بين فينة وأخرى، واستخدامها لأسلوب التقنية الحديثة وتنوعها الشامل الوافي لذلك تجد السياسي والرجل الاقتصادي والرياضي حريصا على متابعتها وهو الحال ينطبق على المسؤول والقارئ".
رئيس القسم الرياضي في جريدة الرياض السعودية عايض الحربي هنأ عشاق إيلاف بنجاحها الثامن ودخولها العام التاسع معتبرا ذلك رحلة كفاح صامدة ونجاحها في بحر الصحف الالكترونية، وأكد أن إيلاف "نقله في عالم الصحافة، تتميز بدقة المعلومة ورشاقة العبارة، وعدم الدخول في مهاترات لا تفيد القارئ، أنا من أكثر المتابعين الدائمين لها وللزميل أحمد عايض، وأتمنى من إيلاف فقط أن تدقق في اختيار الكتاب الصحافيين فبعضهم لا يستحق أن يبقى في "إيلاف".
وأردف عنبر "الصحافة الالكترونية باتت الأكثر رواجا هذه الأيام من الصحف الورقية وبدأت تشق طريقها بقوة تجاه المتصفح او القارئ كونها متوفرة وسهلة المنال والتصفح وأكثر دقة وتعددا للصور، وفيه أريحية في التعبير عن الرأي أو الطرح الجريء، وتظل إيلاف الجريدة المتميزة التي أتصفحها باستمرار واجد متعة في ذلك كلما ارتشفت قهوتي".
رئيس قطاعي الشباب والناشئين في الأهلي محمد الحارثي أكد أن إيلاف اسم قوي نتيجة عمل جميل وجهد مخلوف، في سبيل ما تقدمه من مادة إعلامية جيدة المحتوى والطرح، "أتابعها باستمرار وبحكم مجالي الرياضي فإن تصفحي لصفحاتها الرياضية الأكثر، وبها مادة جيدة ولكن ألاحظ ان المادة العالمية او العربية بها اكثر من مواد الدوري السعودي في بعض الأحيان وهذا لا يمنع أن هناك مواد وموضوعات كتبت عن الكرة السعودية ذات إبداع جمالي مميز، ولا أحب أن أخوض في الايجابيات لأنها لا تحتاج إلا إلى الإشادة فنتاجها يعكس جودتها، ولكن ربما من خلال الانتقاد نأمل التغيير تجاه الأفضل ومن ملاحظاتي تثبيت بعض الموضوعات أكثر من اللازم ، وهناك موضوعات مهمة للغاية وتحتاج إلى تثبيت وأخذ مساحة أكبر وبالتالي أتمنى عملية الموازنة وتسليط الضوء أكثر على أحداث الكرة السعودية كونها أفضل والأشهر عربيا".
ومنذ ظهور "إيلاف" وهي تحقق مزيداً من الانتشار عاماً بعد عام، ويكفي أنها أسست بالفعل للصحافة الالكترونية في العالم العربي واستطاعت ان تحقق نجاحاً منقطع النظير، ويكفي أن هذا النجاح جاء في زمن الصحافة الورقية التي ما زالت تسيطر على الشارع العربي بل ان مفهوم الصحافة ارتبط بالورق حتى ظهور إيلاف، التي أثبتت أن هناك نوعاً مختلفاً من الصحافة يمكن تقديمه للقارئ العربي. والحقيقة أن إيلاف استطاعت تجيير الإمكانات الهائلة التي يوفرها الانترنت لخدمة المادة الصحافية, وهذا ربما ما تراهن عليه الصحافة الالكترونية لأنها ليست نصا وصورة فقط كما هو الحال في الصحيفة الورقية, ويحسب لإيلاف أنها استفادت من مزايا كثيرة يوفرها الانترنت كالتفاعلية مثلاً, فالقارئ يستطيع بصورة فورية من خلال الموقع أن يبدي رأيه في المادة المنشورة, وأن يحصل على معلومات إضافية من خلال الروابط التليفزيونية والصوتية المرفقة, بالإضافة إلى التمتع بمشاهدة مئات الصور ذات الجودة العالية وهذه مزايا لا تتوفر للصحافة الورقية.
مدير النشرات الرياضية في قناة العربية طلال الحمود أكد قائلا: ""إيلاف" باعتقادي ما زالت الوحيدة التي تقدم صحافة الكترونية واضحة المعالم, ومن بين أكثر الصفحات التي أتابعها بصفة مستمرة الصفحة الرياضية وهي تحمل دائماً الجديد واستمتع كثيراً بالتقارير التي يعدها الزملاء بمهنية عالية، ولكن من ملاحظاتي أن هناك تأخيراً في ملاحقة الخبر المحلي في السعودية وهو ما كانت إيلاف تتميز به سابقاً, على اعتبار أن خاصية الانترنت توفر فرصة السبق دائماً وهو الأمر الذي تخلت عنه "إيلاف" في صفحتها الرياضية خلال عامها الثامن, مع العلم أن "إيلاف" أصبحت الآن بحاجة إلى الآنية بشكل أكبر خصوصاً بعد وصولها من جديد إلى الجمهور السعودي. أتمنى النجاح دائماً لـ"إيلاف" ولفريق التحرير ولكل العاملين في الصحيفة الالكترونية الأولى في العالم العربي.
رئيس القسم الرياضي في صحيفة البلاد السعودية جبر العتيبي أكد أن إيلاف من الصحف العربية الالكترونية الرائدة ومميزة في أطروحاتها وقضاياها "وتكتب بأسلوب مهني راق ولها صدى كبير وسط القراء وأتمنى ان تواصل تفوقها للأفضل".
و أشاد مدير مكتب الشرق الأوسط في الرياض عبدالعزيز الغيامة، مهنئا منسوبي إيلاف وقراءها بعيدها الثامن، وتحدث بكل شفافية قائلا: " أولا: في اعتقادي الشخصي ان القسم الرياضي يتناول القضايا الرياضية السعودية من 40 إلى 50 ./.، وأتمنى أن يكون القارئ السعودي يتابع التغطية السعودية الرياضية في إيلاف بأسلوبها المميز، في شكل أوسع واكبر يلفت القارئ.
ثانيا: من خلال متابعتي أجد القسم الرياضي مقلا في إجراء الحوارات الرياضية، بينما هناك تركيز على الخبر، او على قضية معينة، لذلك أتمنى التنويع وأن يكون هناك حوارات مكثفة ولا سيما ان إيلاف أفضل من تخدم هذه الحوارات من وجهة نظري الشخصية.
ثالثا: كتاب الأعمدة الرياضيون من السعودية قلة في إيلاف، والتركيز على أثنين أو ثلاثة، علما أن هناك كتابا كثرا مميزون أتمنى أن تستفيد إيلاف منهم، أي بمعنى أن يكونوا كتابا خاصين بإيلاف، وليس كما هو في المنتديات التي تخدم كتاب الأعمدة في الصحف، فإيلاف قوية ولها قيمتها ووزنها، خصوصا وان ناشرها ورئيس تحريرها من أفضل وأميز الصحافيين الأستاذ عثمان العمير، هذا الرجل مدرسة بحد ذاتها في الصحافة وسبق لي أن عملت معه قبل عدة سنوات مدة ثلاثة أشهر أنا أعتبرها بمثابة 31 عاما من كثر ما استفدت منها خلال تلك الفترة البسيطة، ولا أخفيكم سرا أن الاستفادة منه في دقيقة كأنها خبرة سنه فكم هو شخصية إعلامية رائعة".
رئيس القسم الرياضي في جريدة الحياة اللندنية منصور الجبرتي أكد قائلا "علاقتنا مشبوبة بالمنع او الحجب في السابق على عكس القارئ خارج حدود الوطن، بينما كنا في السعودية نعاني صعوبة حتى يفتح موقع الجريدة معنا، كانت علاقة منذ بداية الرؤيا، ولكن في الفترات التي كنا نطلعها كنا نستمتع بها كونها ستايل جديدا، وأول موقع أخباري تعاملنا معه نحن كسعوديين، كنت أرى من خلاله روح الأخبار السياسية، ويعتبر بالنسبة لي هو الموقع الإخباري الأول لي علما أنني كنت أكثر ميولا لمواقع الـ بي بي سي، والسي إن إن في السابق".
وأضاف " الرياضة في إيلاف كانت تقليدية، وفي الفترة الأخيرة ارتفعت وتيرة التغطيات الخاصة والمميزة، وحاليا أعتبرها منافسا على وسائل الاعلام الأخرى، خصوصا الصحافة المكتوبة نتفوق عليها أحيانا وهم يتفوقون علينا في أحايين أخرى، وتظل المنافسة في إيلاف ممتعة، وأتمنى ان نتابع التقارير الرياضية من خلال تقنية الفيديو المستخدمة في إيلاف".
الكاتب السعودي محمد الشيخي أكد أن إيلاف أحدثت نقلة في الصحافة الالكترونية ولها مكانتها ومصداقيتها، ولها "تميزها عند الجمهور الرياضي عن بقية الصحف، حضورها مميز والخطوة المقبلة ستكون اكثر تميزا فالتهنئة الصادقة والشكر الموفور لكل القائمين عليها من الناشر ورئيس التحرير إلى الكادر الإداري والفني والزميلات والزملاء الإعلاميين على نجاح إيلاف وتميزها"
فيما قال الكاتب الرياضي عوض الرقعان إن موقع إيلاف يحتاج إلى الكثير وتحديداً في مناقشة المواضيع الأكثر إثارة ، ويجب أن يستغل عدم وجود رقابة من قبل وزارة الإعلام بفتح المواضيع بشفافية أكبر مما تسير عليه الصحف والقنوات الفضائية ، مشدداً على أن ماينشر في إيلاف بشكل عام مميز وفريد ، ويستحق الإشادة."
وأضاف رقعان قائلاً :" أستغرب عدم متابعة العديد من المواضيع التي حدثت قريباً ومنها تغطية أحدات الزلازل في المملكة رغم أنني أعرف الإمكانيات الموجودة لديها ، كذلك عدم متابعة قضية لاعب أبها والمنتقل حديثاً للنصر بندر القرني."
من جانبه قال احمد مناور لاعب المنتخب السعودي ونادي الحزم عن موقع إيلاف إنه من المواقع التي تحظى بمتابعة كبيرة من قبل الجميع وتحديداً الفئة المثقفة نظير المواضيع التي تكتب في "إيلاف" ولوجود هرم كبير يترأس تحريرها وهو الأستاذ الكبير ( عثمان العمير ) عندما قال :" في الحقيقة أنا لست من المتابعين للإعلام بشكل كبير لكن أتابع بين فتره وأخرى المواضيع التي تكتب في إيلاف وأرى أنها جديرة بالمتابعة."
وأضاف مع أنني لدي بعض الملاحظات على الموقع إلا أنني أستطيع أن أعطيه 90 بالمائة من النجاح."وعن الملاحظات التي يراها قال بعد أن تحفظ قليلاً :" يجب أن يكون التركيز على جميع الأندية وليس ألأندية الجماهيرية فقط ."
أما عبده عطيف نجم المنتخب السعودي ونادي الشباب فقال:" أرى أنه استطاع أن يجذب العديد من القراء رغم وجود مواقع الإنترنت وتحديداً المواقع الرياضية ، وهذا لم يأت من فراغ إنما من خلال المجهودات الكبيرة التي تبذل من قبل القائمين على هذا الموقع ، وأتمنى مزيداً من النجاحات "لإيلاف".
التعليقات
عقبال 900 سنة
خالد المطيويع -عيد ميلاد تاسع سعيد وعقبال تسعمائة الف سنة ***
عقبال 900 سنة
خالد المطيويع -عيد ميلاد تاسع سعيد وعقبال تسعمائة الف سنة ***
الف مليون مبروك
سميرة من الخرج ... -حقيقه إيلاف جريدة عالمية بمواصفات عربيه مزيداً من التقدم والرقي وإلى الأمام