رياضة

الشارع الجزائري يقر بصعوبة المواجهة ضد مصر بكأس أفريقيا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أجمع الشارع الجزائري على استحقاق مصر التأهل للدور قبل النهائي في بطولة كأس الأمم الأفريقية بأنجولا ولكنه بدا متفائلا بحسم "الخضر" مواجهة الفريقين يوم الخميس رغم الاعتراف بصعوبتها لتقارب مستوى الفريقين.

وأكدت سامية بورماد ،رئيسة القسم الرياضي بصحيفة "الفجر" اليومية ،أن الفراعنة استحقوا التأهل لقبل النهائي رغم تقديمهم مباراة متوسطة أمام منافس لم يكن بنفس المستوى الذي ظهر به في البطولة الأفريقية السابقة.

وتمنت بورماد عبور الجزائر إلى مباراة النهائي معترفة بصعوبة لقاء مصر الذي قد يحسم عن طريق ضربات الجزاء الترجيحية، واعربت عن املها في أن "تبقى المواجهة في إطارها الرياضي وأن يكون الفوز من نصيب الفريق الأفضل".

وتحدث الكاتب علاوة حاجي عن قوة المنتخب المصري الذي أثبث جدارته خلال مواجهة الكاميرون وأحقيته بتتويجه باللقب الأفريقي لمرتين متتاليتين مضيفا أن مباراة أم درمان (الفاصلة بتصفيات كأس العالم والتي حسمتها الجزائر لمصلحتها) لن تتكرر في بينجيلا ومتمنيا أن "تسيطر الروح الرياضية على لاعبي ،ومسؤولي و جماهير البلدين".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عرب
farida -

يعني لي جرا في مصر ما لفت انتباه حتى حد معى انو تعرض فريق للاعتداء جريمة و لم تتوانو في ذكر احداث السودان لي ما كان فيها حتى جريح عيب والله مع اني لست مع اعادة اشعال الفتنة لكن اذا لقيتو نفسكم مضطرين الى ذكر هذه القضية فالرجاء سردها كاملة حتى لا يحس احد انه ظلم

عرب
farida -

يعني لي جرا في مصر ما لفت انتباه حتى حد معى انو تعرض فريق للاعتداء جريمة و لم تتوانو في ذكر احداث السودان لي ما كان فيها حتى جريح عيب والله مع اني لست مع اعادة اشعال الفتنة لكن اذا لقيتو نفسكم مضطرين الى ذكر هذه القضية فالرجاء سردها كاملة حتى لا يحس احد انه ظلم

الروح الرياضية
عبدالله المصري -

كل مشجع يلتزم بتشجيع فريقه، دون المساس بالفريق الآخر، و لنكن يدا واحدة تجاه مثيري الفتن بين الأشقاء. ولنهنئ الفائز ونتمني للخاسر حظا أوفر مرة أخري. ونقفل هذا الموضوع لإنه ليس مدعاة لأي شرف أو كرامة أو عزة علي حساب تجريح الأشقاء.

الروح الرياضية
عبدالله المصري -

كل مشجع يلتزم بتشجيع فريقه، دون المساس بالفريق الآخر، و لنكن يدا واحدة تجاه مثيري الفتن بين الأشقاء. ولنهنئ الفائز ونتمني للخاسر حظا أوفر مرة أخري. ونقفل هذا الموضوع لإنه ليس مدعاة لأي شرف أو كرامة أو عزة علي حساب تجريح الأشقاء.