رياضة

318 رياضياً ورياضية يمثلون قطر في آسياد 2010

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أعلنت اللجنة الأولمبية القطرية الاثنين ان 318 رياضيا ورياضية سيمثلون دولة قطر في 28 لعبة ضمن دورة الالعاب الاسيوية السادسة عشرة في مدينة غوانغ زهو الصينية من 12 الى 27 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.

واوضحت اللجنة الاولمبية في بيان لها "يمثل قطر في الدورة 318 رياضيا ورياضية، ويتألف الوفد القطري الإجمالي من 478 عضوا، إذ يضاف إلى جانب اللاعبين واللاعبات أعضاء الأجهزة الإدارية والفنية والطبية".

واضافت "الوفد الرياضي النسائي لقطر يتألف من 56 لاعبة يشاركن في رياضات عديدة منها الشطرنج والمبارزة والرماية وكرة الطاولة، وهو ما يعكس الطفرة التي تشهدها الرياضة النسائية القطرية خلال الأعوام الأخيرة".

يتنافس رياضيو قطر في 28 لعبة هي كرة اليد (رجال وسيدات)، كرة القدم، كرة السلة، الكرة الطائرة، ألعاب القوى، الرماية، الفروسية، السباحة، المبارزة، الغولف، كرة المضرب، كرة الطاولة، المصارعة، الدراجات، الملاكمة، الشطرنج، الاسكواش، البولينغ، البليارد، رفع الأثقال، الشراع (3 رياضات)، التايكواندو، الجودو، الجمباز، الكاراتيه.

واشار بيان اللجنة الى ان "البعثة القطرية اعلنت جاهزيتها لاستقبال الوفد القطري في الصين والانتهاء من كافة الاستعدادات المطلوبة من حجوزات السفر والإقامة وتوفير متطلبات المعيشة والتنقل".

تغادر البعثة الإدارية برئاسة خليل الجابر مدير إدارة الشؤون الرياضية في اللجنة الاولمبية غدا الثلاثاء إلى غوانغ زهو "للوقوف على الترتيبات الأخيرة وبدء الاستعدادات لاستقبال الوفد القطري الذي سيصل الى الصين في أوقات مختلفة للمشاركة في الدورة".

تأتي دورة الألعاب الآسيوية في غوانغ زهو بعد أربع سنوات على احتضان العاصمة القطرية الدوحة ما سمي بأفضل ألعاب آسيوية في التاريخ، حيث نجحت الدوحة في استضافة النسخة الخامسة عشرة التي شارك فيها رقم قياسي ناهز 13 الف رياضي ورياضية، كما تقام بعد عامين من أضخم ألعاب اولمبية في العاصمة الصينية بكين.

وستقام دورة الألعاب الآسيوية السابعة عشرة عام 2014 في مدينة اينشيون الكورية الجنوبية.

يذكر أن مشاركات دولة قطر في الألعاب الآسيوية بدأت في الدورة التاسعة التي أقيمت في تايلاند عام 1978، ثم استمرت دون انقطاع في الدورات التالية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف