الكلاسيكو خير تعويض للمصريين عن قمة الأهلي والزمالك المؤجلة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تغطية خاصة للكلاسيكو الإسباني الكبير
مشجعون عراقيون يتطلعون بلهفة إلى لقاء "الكلاسيكو" الإسباني
"كلاسيكو" الكرة الإسبانية... الحاضر الأبرز في حديث شباب غزة
الجماهير التونسيّة تعيش على وقع الكلاسيكو الإسبانيّ المرتقب
"الكلاسيكو" الإسباني يشغل المغاربة أكثر من "الدربي" المحلي
بعدما تقرر تأجيل مباراة القمة بين قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك، لتقام يوم 31 من شهر كانون الأول / ديسمبر المقبل، بعد أن كانت مقررة في الـ 26 من شهر تشرين الثاني / نوفمبر الجاري، في أعقاب الخطاب الرسمي الذي تلقاه الاتحاد المصري لكرة القدم من وزارة الداخلية ويطلب فيه تأجيل المباراة بسبب الانتخابات البرلمانية التي ستقام المرحلة الأولى منها يوم الأحد المقبل، بدأ يعول كثيرون من عشاق الساحرة المستديرة، سواء من المنتمين للنادي الأهلي أو نادي الزمالك، على مباراة الكلاسيكو المرتقبة التي ستجمع مساء يوم الاثنين المقبل بين القطبين الإسبانيين الكبيرين، برشلونة وريال مدريد، على ملعب الكامب نو، معقل البارسا.
وبصورة موازية تقريباً لنفس مقدار التعصب الذي يبديه جمهور الأهلي والزمالك في المنافسات التي يخوضها الناديين، لاسيما عند مواجهة بعضهما البعض في مختلف البطولات، طغت حالة من الحماس على آراء الجماهير التي قابلتهم "إيلاف" لمعرفة انطباعاتهم عن أجواء مباراة الكلاسيكو المرتقبة بين البارسا والريال.
وربما وجدت جماهير مصر قاطبةً في مباراة الكلاسيكو ضالتها، بعد تأجيل قمة الأهلي والزمالك، التي عادةً ما تكون مناسبةً لجميع محبي الكرة في مصر للاستمتاع بـ 90 دقيقة مليئة بالسخونة والندية والإثارة، أياً كان المستوى الفني لأي من الفريقين.
وقد انقسمت توجهات المشجعين الذين استطلعت "إيلاف" آرائهم، بين مؤيد بتحفز لبرشلونة، ومساند بقوة لريال مدريد. وبدا من الواضح أن المباراة ستشهد ندية جماهيرية في مصر، على غرار ما سيحدث في اسبانيا مساء يوم الاثنين المقبل. أحمد محمد، محاسب، أكد لـ "إيلاف" على أنه من أكبر مشجعي البارسا وتمنى أن يساند التوفيق ميسي ورفاقه في موقعة الكلاسيكو المرتقبة يوم الاثنين القادم للفوز بنقاط المباراة الثلاثة.
وهو ذات الرأي الذي عبر عنه كثيرون من أصدقاء أحمد، الذين مضوا ليشبهوا عشقهم ببرشلونة بعشقهم بالنادي الأهلي. وعلى العكس، أبدا مشجعون آخرون تعاطفهم مع النادي الملكي، حباً وعشقاً للنجم البرتغالي "الفنان" كريستيانو رونالدو.
ولم يقتصر الاهتمام بالمباراة على المشجعين الذكور، كما هي العادة دائماً، بل طغت على الكلاسيكو أجواء تشجيعية " رقيقة " من جانب الجنس اللطيف، الذي بدأ يشارك خلال الآونة الأخيرة بفاعلية في مختلف المنافسات الرياضية، سواء محلياً أو أوروبياً.
وحاورت "إيلاف" في هذا الصدد مجموعة من الفتيات والسيدات اللواتي أبدين حماسة كبيرة تجاه أجواء الكلاسيكو، وأجمعن كلهن تقريباً على أنهن يعدون العدة من الآن لمشاهدة المباراة الكبيرة، وانقسمت الآراء بين مؤيدات للبارسا ومؤيدات للريال، وإن كان الإجماع واضحاً من جانبهن على حرصهن على متابعة اللقاء من فرط إعجابهن بفنيات ومهارات وكذلك "وسامة" النجمين ميسي وكريستيانو رونالدو.
التعليقات
عفوا
الجنرال بوحة -ندخل افخر المطاعم ولكن طبق الفول يبقي هو عشقنا .ندخل افضل المقاهي ولكن كوب الشاي الكشري هو رمزنا . ندخل افضل محلات التبغ ولكن تبقي الشيشة التفاح حلمنا . ويبقي الاهلي والزمالك هو عشقنا .
عفوا
الجنرال بوحة -ندخل افخر المطاعم ولكن طبق الفول يبقي هو عشقنا .ندخل افضل المقاهي ولكن كوب الشاي الكشري هو رمزنا . ندخل افضل محلات التبغ ولكن تبقي الشيشة التفاح حلمنا . ويبقي الاهلي والزمالك هو عشقنا .