تاجيل انتخابات الاتحاد العراقي لكرة القدم 24 ساعة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
اعلن رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم حسين سعيد السبت عن تاجيل انتخابات الاتحاد المقررة في اربيل 24 ساعة لعدم اكتمال النصاب القانوني لاعضاء الهيئة العامة المؤلفة من 63 عضوا.
وقال سعيد اثناء الجلسة الانتخابية ان عدد الحضور الحالي بلغ 25 شخصا وتنص المادة 27 من لوائح الانتخابات ان يكون النصاب مكتملا وفي حال عدم اكتماله يعقد مؤتمر اخر بعد 24 ساعة".
واضاف ان "المؤتمر سيكون غدا مهما كان عدد الحضور".
واهاب سعيد باعضاء الهيئة العامة للاتحاد الذين لم يحضروا الى اجتماع اربيل والذين تعرضوا الى ضغوطات حسب قوله ان يلتحقوا غدا للمشاركة في مؤتمر انتخابي موحد".
كما ناشد سعيد رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي ب"التدخل لانهاء الممارسات التي يتعرض لها عدد من اعضاء الهيئة العامة المتواجدين في بغداد" دون الاشارة للجهات التي تقف وراء تلك الممارسات.
من جانبه، اعتبر ممثل الاتحاد الدولي نضال الحديد ان "اجراءات التاجيل الى يوم غد قانونية وسلمية ومنسجمة مع اللوائح الانتخابية".
وكانت اللجنة التنفيذية للأتحاد الدولي أقرت في اجتماعها الأخير في جوهانسبورغ في حزيران/يونيو الماضي اقامة انتخابات الأتحاد العراقي في مدينة أربيل في 24 الجاري.
التعليقات
lets move on
Iraqi -what does it matter if the elections were made in Baghdad or Arbeel, it is all Iraq.lets move on with it.
انتهى عصر حسين سعيد
نبيل -هل يمكن لرئيس دولة ان يحكم دولته وهو ساكن في دولة مجاورة ؟ فمثلاً هل يستطيع رئيس مصر ان يحكم مصر وهو ساكن في السودان ؟ عندها ستعم الفوضى والفساد وما شاكل ذلك . هذا ما ينطبق على حال الكرة العراقية فإذا فاز حسين سعيد سيبقى في عمان يتفرج على المنتخبات العراقية تتلقى الهزائم التاريخية من المنتخبات الضعيفة وللعلم فإن ترتيب المنتخب العراقي دولياً هو 104 وهو بطل آسيا فهل يعقل هذا ؟ وهل يقبل العراقيون ان يصل منتخبهم الى هذه الحالة المخزية ؟
انتهى عصر حسين سعيد
نبيل -هل يمكن لرئيس دولة ان يحكم دولته وهو ساكن في دولة مجاورة ؟ فمثلاً هل يستطيع رئيس مصر ان يحكم مصر وهو ساكن في السودان ؟ عندها ستعم الفوضى والفساد وما شاكل ذلك . هذا ما ينطبق على حال الكرة العراقية فإذا فاز حسين سعيد سيبقى في عمان يتفرج على المنتخبات العراقية تتلقى الهزائم التاريخية من المنتخبات الضعيفة وللعلم فإن ترتيب المنتخب العراقي دولياً هو 104 وهو بطل آسيا فهل يعقل هذا ؟ وهل يقبل العراقيون ان يصل منتخبهم الى هذه الحالة المخزية ؟