رياضة

مارادونا يتقدم نجوم العالم في مباراة خيرية لصالح أطفال ليبيا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يتقدم الاسطورة الارجنتينية دييغو مارادونا مدرب الوصل الاماراتي لكرة القدم نخبة من نجوم العالم السابقين والحاليين في المباراة الخيرية التي تقام في دبي في 8 تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي ويخصص ريعها لصالح اطفال ليبيا.

ويشارك في المهرجان الى جانب مارادونا، الايطاليان فابيو كانافارو وماركو ماتيراتزي والارجنتينيان خافيير زانيتي وهرنان كريسبو والسنغاليان خليلو فاديغا وحاجي ديوب والياباني هيديتوشي ناكاتا والبرازيلي زي روبرتو والجزائري رابح ماجر والتشيكيان بافل ندفيد ويان كولر والانكليزي نيكي بات والنروجي يان كولر.

كما يشارك في المباراة مدرب منتخب ايطاليا السابق مارتشيلو ليبي الذي سيقود احد الفريقين اللذين سيضمان اربعة لاعبين من منتخب ليبيا الحالي.

وقال كانافارو في مؤتمر صحافي عقد الاربعاء :" نجوم العالم سيأتون من كل مكان الى دبي للمشاركة في عمل انساني في المقام الأول، وبالتالي سيكون لزاما على كل عاشق للانسانية ان يلبي الدعوة وان يحضر لملعب المباراة لرؤية نجوم العالم ولشراء التذاكر لدعم أطفال ليبيا المرضى".

واعلن جهاد المنتصر لاعب منتخب ليبيا السابق ومنظم المباراة ان "نجوم العالم لبوا الدعوة مباشرة وارسلوا تأكيدات بالحضور الى دبي قبل يوم من المباراة، كما سيشارك مارادونا في جزء من المباراة كلاعب وليس مدربا، فضلا عن تبرعه ماليا لهذه الحملة الإنسانية".

ولفت المنتصر "الى ان هناك فرق واندية عالمية اعتذرت عن إرسال لاعبيها ولكنها اكدت مشاركتها في المهرجان بالتبرع المالي لصالح اطفال ليبيا عبر الحساب المخصص للحدث بمؤسسة الهلال الاحمر الاماراتية التي تتولى جمع التبرعات من الافراد والشركات والمؤسسات، كما قام بعض النجوم ممن لم يتمكنوا من المشاركة بالتبرع المادي وعلى راسهم لاعب نادي روما الايطالي فرانشيسكو توتي".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكراً لكل من ساهم من اجل عمل خيري
بنت ليبيا -

كل من هو مؤمن بقضية الشعب الليبي سوف يشارك فى هذه الاعمال الخيرية سواء كانوا مسلمين أو أجانب

شكراً لكل من ساهم من اجل عمل خيري
بنت ليبيا -

كل من هو مؤمن بقضية الشعب الليبي سوف يشارك فى هذه الاعمال الخيرية سواء كانوا مسلمين أو أجانب