رياضة

رياضيات عراقيات يعانين "النظرة المحافظة" وغياب الدعم

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تراجعت الرياضة النسوية في العراق بعد سلسلة من الإنجازات بعد نظرة المجتمع المحافظة والتشدد الفكري حيث لا يزال ينظر البعض إلى المرأة الرياضية في العراق نظرة شك وابتذال في اغلب الأحيان علاوة على غياب الدعم اللازم وافتقاد البرامج طويلة المدى.

لاعبات عراقيات في إحدى المسابقات الرياضيّة الدوليّة

لا تطمح سعاد حسين وهي تمارس رياضة كرة القدم في ساحة كلية الرياضة في الديوانية (193 كم جنوبي بغداد) إلىتحقيق نتائج كبيرة ، قدر الاستمرار في هذه الرياضة التي عشقتها ، ذلك ان سعاد تدرك جيدا أن تخرّجهافي الجامعة يعني نهاية المطاف مع اللعبة التي أحبّتها بسبب عدم توفر القاعات والساحات المناسبة لممارسة كرة القدم من قبل النساء العراقيات، إضافة الى تقاليد المجتمع المحافظ التي تعرقل ممارسة المرأة الرياضة بشكل منتظم وعلني.

وتقول سعادانها منذ دخولها الجامعة ، سعت الى بذل الجهود عبر الحوارات والكتابة في المنشورات المحلية عن تعزيز الاهتمام بالرياضة النسوية التي ظلت تراوح مكانها في العراق ، رغم أن الرياضيات العراقيات من الرائدات في المنطقة .

الماضي الرياضي أفضل

وكانت الرياضة النسوية العراقية متفوقة على مثيلاتها في دول الجوار . وقام الاتحاد العراقي المركزي لكرة السلة بتنظيم أول بطولة نسوية عام 1968. لكن المقارنة تظهر أن عدد الرياضيات العراقيات قبل عام 2000 هو أكثر من العدد الحالي، ودليل ذلك ان حجم المشاركات الدولية كان افضل نوعا وكمًّا .

ورغم محدودية انتشار الرياضة النسوية في العراق عبر تاريخه الحديث الا انها شهدت انتكاسة كبيرة بعد عام 2003 بسبب ظهور تيارات محافظة متشددة من مختلف المذاهب تحرم على المرأة ممارسة الرياضة في النوادي الرياضية لاسيما المختلطة .

رياضيّات يتعرضن للتهديد

وتروي الطالبة لمياء الدليمي من ابو غريب (غرب العاصمة بغداد) كيف أنها تعرضت للتهديد في عام 2006 اذا استمرت في ممارسة الرياضة بشكل علني مع عدد من الطالبات .

وتتابع : رغم اني مدرّسة الا ان هناك من يتدخل في عملي حيث طلب مني أشخاص متشددون التوقف عن مهامي وإبداء الاحتشام في اللباس والحركة .

وترى الدليمي ان النسق المجتمعي والاعتقادات الشخصية لا تسمح بتطوير الرياضة النسوية في العراق إلا في نطاق محدود.

وترى ان التشدد الفكري المحافظ يشترط على المرأةالاحتشام الكامل الذي يعيق حركة المرأة الرياضية ، بل إن البعض يحرم على المرأة، الرياضة الاحترافية حتى مع الاحتشام .

وتؤكد الدليمي ان البعض ما زال ينظر الى المرأة الرياضية في العراق نظرة شك وابتذال في اغلب الأحيان .

وتتابع: ما يحدث هو العكس الان ، والأكاديميات العراقيات في الرياضة ، سرعان ما يضطررن الى ترك رسالتهن الكبيرة بسبب العادات والتقاليد التي تقيّد حرية المرأة الرياضية في العراق الى حد كبير .

التأثيرات المجتمعية

وتؤكد رابحة مأمون الماجستير في التربية الرياضية ، أن رسالتها للماجستير تبحث التأثيرات المجتمعية القبلية أو الريفية ، وكلما كبرت تلك التأثيرات انحسر دور الرياضة في حياة المرأة في تلك المناطق، وبالعكس فإن المناطق التي يسودها التمدن ، تميل فيها المرأة أكثر الى ممارسة الرياضة لكن بحذر .

وترى مدرّسة الرياضة اميمة البغدادي أنتطوّر الرياضة النسوية على الصعيد المحلي تسير ببطء ، وأن الانجازات التي تتحقق هي دون المستوى المطلوب .

رأي الأكاديميين

لكن الدكتور في التربية الرياضية سلام جبار من بابل يرى ان العراق تنقصه الكوادر البشريةالكفوءة في الرياضة النسوية ، كما انه يفتقد الى البرامج الطويلة المدى .

ويشير سلام الى غياب دعم مؤسسات القطاع الخاص المختلفة للرياضة في العراق بشكل عام ، كما يلفت الانتباه الىأن اغلب دول الخليج العربي ودول اوروبا ، تعتمد في تطوير قطاع الرياضة على توفر المتبرعين الداعمين الذين استطاعوا توظيف الرياضة لتنمية مؤسساتهم عبر الاعلان والاستثمار ومقابل ذلك فإن القطاع الرياضي استفاد من ذلك كثيرا من رؤوس الأموال المتدفقة عليه من تلك المؤسسات ما أسهم في تطوير الكفاءات والملاعب والقاعات .

وكخطوة أولى نحو تشجيع الرياضية النسوية في العراق ودراستها أكاديميا ، فإن وزارة التعليم العالي العراقية أسّست كليات الرياضة النسوية حيث يتم تعيين الخريجات من دون شرط الانسيابية في اغلب الأحيان لتغطية النقص الكبير في إعداد مدرسات التربية الرياضية في مدارس العراق .

وتأمل رسل الخفاجي بعد تخرجها هذا العام ان يتم تعيينها مباشرة لغرض المساهمة في رفد المدارس العراقية بحصص اكاديمية في الرياضة تخلق جيلا صحيا يعتمد عليه في المستقبل .

لكن رسل تنظرإلى الكثير من المعوقات التي تنتظرها منها عدم جدية المدارس والطلاب على حد سواء في الاهتمام بدروس التربية البدنية حيث ما زالت تعد درسا ثانويا في اغلب مدارس العراق .

وترى رسل ان نقص القاعات الرياضية في المدارس يشكل تحديا كبيرا إضافة إلى امتناع الكثير من الطالبات عن ممارسة الرياضة بصورة جدية بسبب العادات والتقاليد.

فكرة غير مقبولة

من جانبها ترى الطالبة هيفاء المتوكل التي حققت نتائج جيدة في ألعاب القوى في الدورة المدرسية المحلية العام الماضي انه يندر ان تجد فتاة عراقية تمارس الرياضة خارج أوقات المدرسة ، بسبب عدم توفر القاعات إضافة إلى الظروف الاجتماعية التي تحول دون قبول فكرة ذهاب البنت لممارسة الرياضة في مركز شبابي او تدريبي .

ويقول التاجر كريم صبيح ان الاستثمار في الرياضة يعتمد على فرص النجاح المتوقعة ، وان العراق في بداية المشوار في هذا الجانب . ويرى ان الظروف الاجتماعية والاقتصادية يجب ان تدرس بعناية لغرض تنسيق العمل سعيا للوصول الى عملية تكاملية .

ويتابع صبيح: العملية تحتاج الى ابعد من ذلك عبر اقامة مشاريع مشتركة بين قطاعي الرياضة وقطاعات الصناعة والتجارة تتمخض عن مشاريع كبرى في تشييد الملاعب والقاعات والجامعات الرياضية كما يحصل في اغلب الدول الغربية .

وتفتقر مدن العراق الى أندية خاصة بممارسة الرياضة النسوية ، بل وتفتقر الى النوادي الاجتماعية التي يمكن من خلالها تنظيم فعاليات رياضية نسوية.

ويرى الباحث في المجتمع البغدادي كريم الجلبي ان العراق شهد منذ الستينات، رياضة نسوية ، في وقت كانت فيه المرأة في الدول المجاورة حبيسة غرف النوم .

ويضيف : شهدت بغداد منذ ذلك الوقت فعاليات نسوية في ممارسة لعبتي كرة السلة والطائرة ، عبر نوادٍ اجتماعية سمحت بالاختلاط مثل النادي الاثوري والأرمني.

وتتذكر هيفاء المتوكل وهي مدرّسة رياضة متقاعدة انها كانت عضوا في نادي الفتاة الرياضي الذي تأسس عام1967، والذي كان علامة فارقة في الحياة البغدادية .

ونجح بعض المؤسسات التجارية في إشهار نفسه عبر دعم المنتخبات المحلية والاولمبية ، في خطوة باتجاه تبادل المنفعة المشتركة بين القطاعين الخاص والرياضي ، وتظهر اليوم بوادر دعم من قبل بعض الشركات للمنتخبات المحلية ، لكنها لا تتجاوز الى الان عمليات الإعلان والمشاركة الرمزية في بعض الفعاليات .

عادات وتقاليد معرقلة

من جهتها، تجد المدرّبة والمدرّسة الرياضية مائدة عبد الحسين والتي قضت نحو خمس سنوات كمدربة ومدرسة في قطر والامارات ان العادات والتقاليد ، اضافةالى انعدام الخصوصية ، والافتقار الى الأدوات الفنية يحول دون ممارسة الفتاة رياضتها المحببة .

وتتابع مائدة .. لمست " النظرة المحافظة " أيضا في دول الخليج العربي ، لكن الفرق هناك هو توفر الاماكن الخاصة بممارسة المرأة للرياضة . وتشير إلى افتقار المدارس الى دروس جدية للتربية الرياضية .
وتعد الجامعات النافذة الرئيسة لمزاولة الرياضة النسوية ، لكنها مازالت متنفسا ضيّقا للمرأة في هذا المجال .

وتتابع : ما زالت الرياضة في بلادنا غير محببة ، وان مورست من قبل الفتاة فسيكون عبر الأبواب المغلقة . وتقول : النوادي مازالت موصدة في وجوه الفتيات العراقيات بسبب العادات والتقاليد في غالب الاحيان .

انجازات الماضي

وحفلت فترة منتصف السبعينات بمشاركة المنتخب المدرسي النسوي العراقي في الدورة العربية في الإسكندرية في مصر،كما شهدت الدورة الرياضة العربية في المغرب عام 1985 مشاركة السبّاحة زينة ضياء (11 سنة) في سباق السباحة .

وفي فترة الثمانينات تُوجت دلال كاظم بوسام ذهبي في بطولة العالم في الطيران الدقيق في لندن .

وترى عميدة كلية التربية الرياضية للبنات منى البدري والتي لها تراجم عديدة في الرياضة النسوية ، ان المرأة الرياضية بحاجة ماسة الى نظرة شاملة وواسعة من قبل المعنيين .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حاقد
سمره -

انت يا وسيم حاقد على كل شي اسمه عراق ولا اعتقد انك وسيم

حاقد
سمره -

انت يا وسيم حاقد على كل شي اسمه عراق ولا اعتقد انك وسيم

الاخ كاتب المقالة
marshal -

الاخ كاتب المقالة وضع هذه الصورة كي يثير تحفظات المتخلفين والمتاسلمين لكي يوجهوا سهام النقد الحقد والكراهية الى الشعب العراقي مع العلم انه يعرف بان هذه الصورة لو كانت لسباحات اوروبيات او عداءات اميركيات لكانت صورة عادية جدا لا احد يهتم بها ..لكن الكاتب اراد ولسبب ما بداخله ان ينشر هذه الصورة والتي انا اراها كما يراها الكثير من الناس بانها عادية رياضيات بملابس الرياضة ..والرياضة النسوية العراقية كانت وما زالت سامية وهي الاحسن بين بلدان المنطقة وستعود يوما ما احسن من اليوم برغم انف الحاقدين

الاخ كاتب المقالة
marshal -

الاخ كاتب المقالة وضع هذه الصورة كي يثير تحفظات المتخلفين والمتاسلمين لكي يوجهوا سهام النقد الحقد والكراهية الى الشعب العراقي مع العلم انه يعرف بان هذه الصورة لو كانت لسباحات اوروبيات او عداءات اميركيات لكانت صورة عادية جدا لا احد يهتم بها ..لكن الكاتب اراد ولسبب ما بداخله ان ينشر هذه الصورة والتي انا اراها كما يراها الكثير من الناس بانها عادية رياضيات بملابس الرياضة ..والرياضة النسوية العراقية كانت وما زالت سامية وهي الاحسن بين بلدان المنطقة وستعود يوما ما احسن من اليوم برغم انف الحاقدين

مجتمع ذكوري
Avatar -

هذا هو حال المجتمعات الذكورية ....المرأة عورة والرجل ينظر لها نظرة دونية فهي ناقصة دين وعقل وشهادتها غير مقبولة واذا اغتصبت فعليها ان تجد 6 شهود ......والخ من مصطلحات التخلف هذه التي قرفتونا بها ......عندما تتخلصون من عقدكم النفسية والجنسية وتنظرون الى المرأة ككائن بشري عادي له ما له وما عليه كما هو الحال في المجتمعات الراقية وعندما تخرج المرأة الى الشارع ولا تشعر ان كل العيون تتفرسها فيمكن حينها ان تمارس كل النشاطات الرياضية والثقافية كما هو الحال في البلدان التي تسمونها كافرة يا متخلفين

مجتمع ذكوري
Avatar -

هذا هو حال المجتمعات الذكورية ....المرأة عورة والرجل ينظر لها نظرة دونية فهي ناقصة دين وعقل وشهادتها غير مقبولة واذا اغتصبت فعليها ان تجد 6 شهود ......والخ من مصطلحات التخلف هذه التي قرفتونا بها ......عندما تتخلصون من عقدكم النفسية والجنسية وتنظرون الى المرأة ككائن بشري عادي له ما له وما عليه كما هو الحال في المجتمعات الراقية وعندما تخرج المرأة الى الشارع ولا تشعر ان كل العيون تتفرسها فيمكن حينها ان تمارس كل النشاطات الرياضية والثقافية كما هو الحال في البلدان التي تسمونها كافرة يا متخلفين

ليست نظرة محافظة
خوليو -

بل هو نهج ديني مدمر للمجتمع، ينفذه نوع من الرجال الذين يعيشون ويعاصرون الإنسان الحضاري، صفات هؤلاء الرجال، معظمهم يربي لحية ويلبسون لباس خاص، يغطون نساءهم وينكحون أكثر من واحدة، أدمغتهم لاتستوعب حضارة العصر ويسببون عرقلة كبيرة في تقدم المجتمع ، في بعض مناطقهم يحملون عصي غليظة ويضربون النساء إن أظهرت إحدى زيناتها ، يفرضون مبادئهم بالقوة وبالنسبة لهم المرأة هي مشروع فتنة، عند محاورتهم فكرياً يتحولون بسرعة لعدوانيين ويعتقدون أنّ لهم جنة سيذهبون إليها ، هؤلاء هم من يمنعون الرياضة للنساء وعددهم في العراق كبير، تأهيلهم للحضارة صعب ولكنه غير مستحيل، وزن أدمغتهم يعادل وزن الانسان الحضاري الذي يعاصرونه ولكنه قليل الاستيعاب ، مع الزمن سيتلاشون وينقرضون مثلما انقرضت سلالات قديمة لم تجار التطور في زمانها.

ليست نظرة محافظة
خوليو -

بل هو نهج ديني مدمر للمجتمع، ينفذه نوع من الرجال الذين يعيشون ويعاصرون الإنسان الحضاري، صفات هؤلاء الرجال، معظمهم يربي لحية ويلبسون لباس خاص، يغطون نساءهم وينكحون أكثر من واحدة، أدمغتهم لاتستوعب حضارة العصر ويسببون عرقلة كبيرة في تقدم المجتمع ، في بعض مناطقهم يحملون عصي غليظة ويضربون النساء إن أظهرت إحدى زيناتها ، يفرضون مبادئهم بالقوة وبالنسبة لهم المرأة هي مشروع فتنة، عند محاورتهم فكرياً يتحولون بسرعة لعدوانيين ويعتقدون أنّ لهم جنة سيذهبون إليها ، هؤلاء هم من يمنعون الرياضة للنساء وعددهم في العراق كبير، تأهيلهم للحضارة صعب ولكنه غير مستحيل، وزن أدمغتهم يعادل وزن الانسان الحضاري الذي يعاصرونه ولكنه قليل الاستيعاب ، مع الزمن سيتلاشون وينقرضون مثلما انقرضت سلالات قديمة لم تجار التطور في زمانها.

الملالى لايسمحون
عادل سليم -

منذ أن اعتلى سدة الحكم فى العراق أدعياء الدين ومرتزقة ايران كل شىء فى العراق تراجع الى الوراء فلاتعجب أن تسمع بتفجير صالونات حلاقة نسائية وقتل نساء يمتهن فقط مهنة الحلاقة.هذه العصابة سترحل حين يسقط النظام السورى غير مأسوف عليه

الملالى لايسمحون
عادل سليم -

منذ أن اعتلى سدة الحكم فى العراق أدعياء الدين ومرتزقة ايران كل شىء فى العراق تراجع الى الوراء فلاتعجب أن تسمع بتفجير صالونات حلاقة نسائية وقتل نساء يمتهن فقط مهنة الحلاقة.هذه العصابة سترحل حين يسقط النظام السورى غير مأسوف عليه

ده منظر بنات
yasser -

سؤال واحد البنات اللى بتلعب ديه اهاليها فين ينفع المنظر ده عيب والله حرام ربنا يهدينا ويهديهم

مسيحيي العراق
قطري صريح -

هذا هو ديدن التكفيريين المشعوذين-لا تفاهم ولا احترام-فقط ارهاب وقتل الابرياء وتهديدهم-انصح المسيحيين والصابئه والازيدينان يؤسسوا دولة تجمعهم معا بعيدا عن الدجالينالمتخلفين.

مجتمعات غير عاقلة
ثامر -

النساء اللواتي لا يتمرن وهم مغطيات بالكاملاي الخيمة السوداء-يعانين وحسب دراسة طبيهبمجمزعة من الامراض الخطيره-هشاشة العظام-سرطان معوي-تساقط الشعر-ضعف المناعة-امراض نفسية وعصبيه--ثم ان لا توجد أية واحدة تقول بتغطية الشعر فقط الجيوب اي فتحة الصدر-ثم ان هذه جاءت من الحضاره السومريه واخذها اليهود اي انه منتج انساني ثم اسأل اصحاب الاعجاز اين انتم من هذه الحقائق ؟؟؟

الاعراب اشد نفاقا وغدر هكذا وصفكم القران
احفاد البابليين -

ياعرب يامن وصفكم القران الكريم بالنفاق لم نسمع تصريحاتكم عندما راينا بنت مصريه من اهل السنه والجماعه عاريه امام النت ؟؟؟ هذه صورة مفبركه وفبركتها واضحه لان منتخب العراق لكرة الطائرة فيه 5 محجبات وللبس محتشم وهو تراك سود طويل بس انتم الاعراب اصبح هاجس ايران مدوخكم لانهم صنعوا قنبله وانتم ولحد هذه اللحظه على الجمال اعراب مذلولين بين ايران واسرائيل

فوتوشوب
فوتوشوب -

هذه هي صورة منتخب العراقhttp://www.

دق ورقص
ohg] -

الشئ الي استفاد منه العراقيين برحيل الرئيس صدام حسين هو شلة دق ورقص على القنوات الفضائية. في عهد صدام لم يكن يسمح بمثل هذة المناظر الخليعة .

الى خوليو
عراقي من اربيل العراقية -

عزيزي خوليو دائما اقرا تعليقاتك الواقعية والمنطقية ومعجب بطريقة تفكيرك بس يا حبذا لو قلت لي ما هي جنسيتك واتوقعها عراقية

الى رقم 6
عراقي -

بالله امانة تسلملي على اختنا علياء المهدي!

لسن عراقيات
متابع إيلاف -

لو نظرنا مليا و جيدا إلى الصورة أعلاه لأتضح فورا أنها ليست لرياضيات عراقيات أنما لأسيويات ربما فلبينيات أو صينيات أو تايلنديات أو كوريات فلماذا جرى تنسيب الصورة للعراقيات من قبل بعض القراء ؟ ربمابسبب تحامل أو حقد أعمى أواستعجال متهور

الرياضه في العراق
salem -

الرياضه في العراق ستزدهر لو اصحاب العقول القديمه يحترمون المراه وحقوقها وعى المراه ان تاخذ حقوقها بنفسها٠الدين هو المعوق الاساسي للتقدم في العراق

الرياضة مهمة للحياة والوقاية
صومالية متصوملة وبفخر امريكا -

ومرة اخري نخرج من الموضوع المهم وننحرف عن المناقشة المهمة لفريق من القارئات النساء وكل ما اراه فقط رجال يتكلمون عن حق النساء بلبس ما يرونه هم محافظ او غيره ولكن الموضوع يهم الرجال لانهم دائما يريدون من يحمل اساميهم واقول لهم ومن حقهم البحث والتحري عن صحة ما أقوله بينت الابحاث والدراسات ان النساء الغير صحيات ويعانون من مشكلة البدانة والترهل او التغذية الغير صحية لو كانت افراط او نقص بسبب عمل ريجيم غير صحي لمدة طويلة اولادهم يعانوا من امراض كان من الممكن تحاشيها مثل البدانة وسكري الكبار ;للاطفال ; وهشاشة العظام وهو ما يقلق الاطباء ومرض الفشل الكلوي في سن صغير وايضا بالاضافة الاكل الغير صحي وعدم ممارسة الرياضة يسبب مرض القلب وتوابعه والاطعمة المعلبة مليانة مواد كيميائية لا احد يعرف ماالعواقب علي صحة الانسان الي يومنا هذا لان الشركات الكبيرة تمنع ان تحصل هذه الدراسات بسبب الجشع ولكننا كمستهلكين علينا ان نتحري لانها صحتنا بالنهاية ومن البلدان التي تشجع سكانها رجال او نساء علي الرياضة البلدان الاسكندنافية مع ان مناخهم بارد وقاسي ولكنهم يمارسون الهوكي والتزلج علي الجليد والتزحلق علي الثلج وغيرها من الرياضات وهم اقل تكاليف في معالجة امراض البدانة وتوابعها وامريكا من اكثرالبلدان بدانة والسبب الاكل السريع وعدم ممارسة الرياضة والرفاهية العصرية ولكن علي الاقل ان احب احد ممارسة الرياضة رسميا هناك تشجيع والدليل فريق كرة السلة النسائي اصبح اكثر مهنية ونسبة الشركات الداعمة كثرت فاقول للرجال حرمان النساء من الرياضة يعني خسارة لكم ايضا بجيل مريض بالعاهات النفسية والبدنية

وين الولي الفقيه
اردني نشمي -

اين الولي الفقيه هههههههههههه أكيد جالس يفتي للحريم .

رياضه
راحيل -

العراق دوله فتيه ليس مثل السعوديه دولة العواجيز

اتركوا العراق يستعيد عافيته
Salaheddine Rezzig -

اتركوا العراق يستعيد عافيته .ثم لماذا الانسان العربي يركز دائما على جسد المراة ؟

الاسلاميون في العراق في انكسار
حميد -

العراق له تجربة افضل من كل الدول العربية مع التيارات الاسلامية بشقيها السني والشيعي فقد ثبت لمعظم العراقيين ان التيار الاسلامي خسر رصيده في العراق لانهم يدعمون الارهاب وسراق ومعادون للحقوق المدنية ولاسيما حقوق المراة

ture
zena -

this picture is 100% accurate you can go to the assian cup game website ,and i don''t see anything wrong with the picture these are athletes what do u want them to dress in??keep up the good work Iraqi women

من الرماد ينهض العراق
فلاح سعدون التميمي -

العراق يقوى مهما كانت جروحه فالايام القادمه مع الاستقرار الاكيد يعيد العراق عافيته لانه صاحب دستور ورأي الجميع السائد وسوف تنتهي الاحزاب والمحاصصات وتكون الطرق معبد لمن يريد أن يمارس هواياته وتخف الفوارق بالتأكيد بين المرأه والرجل قبلنا أوربا وأمريكا قدموا تضحيات ووصلوا الى ماهم عليه الان أنشأالله نكون في ركبهم بالحريه والديمقراطيه وأحترام رأي الاخرين وكلامي صحيح لان دول الجوار والعربيه في طريق التغير أذن قد أنتها الهجوم والاعاق من دول الجوار لانهم أصبحوا ديمقراطيين وشكرا لايلاف على الموسوعه الخبريه

.وسألعن
فاروق الحق -

مخالف لشروط النشر

يساعد على التزوير
كامل -

ارجومن الاتحاد العراقي لكرة القدم النسوي ان يفرض لبس النقاب الكامل للاعبات يعني العيون تطلع فقط لكي نشارك وناخذ كاس العلم النسوي وذلك للاشراك لاعبين مثل رونالدو وميسي حتى لامنشاف ولامندري