الأمير نواف بن فيصل توج الشباب بكأس دوري الأمير فيصل
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وسلم الأمير نواف بن فيصل في بداية مراسم التتويج الميداليات التذكارية لطاقم التحكيم ثم سلم سموه الكأس والميداليات الذهبية لرئيس مجلس إدارة نادي الشباب خالد البلطان ولأعضاء الجهازين الفني والإداري واللاعبين.
وعقب التتويج أدلى الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز بتصريح صحفي عبر فيه عن سعادته بوجود شباب مشرف للمملكة العربية السعودية بأعمار صغيرة هم أبطال لبطولة كأس دوري الأمير فيصل بن فهد التي أثبتت نجاحها من جميع الجوانب ويكفي أنها لمن هم محترفون أم هواة من هؤلاء الشباب أصبحت مصدر دخل لهم.
وبارك سمو الرئيس العام لرعاية الشباب لنادي الشباب حصوله على كأس البطولة مشيداً بالمستويات التي قدمها لاعبوه خلال منافسات البطولة متمنياً استمرارها وأن توفق جميع الأندية في هذه البطولة بما فيه رفعة للرياضة السعودية مؤكداً أن ما شاهده من هؤلاء الأبطال ينبئ بمستقبل أفضل للرياضة السعودية.
وعن تواجد محمد النويصر كرئيس للجنة دوريات المحترفين الآسيوية ضمن ثمانية أسماء سعودية في الاتحاد الآسيوي قال : هذا شيء أفخر وأعتز فيه والمسؤولين في الاتحاد الآسيوي وعلى رأسهم محمد بن همام رئيس الاتحاد و نائبه يوسف السركال حيث تحدثت معهم بأن المملكة دولة شرفت آسيا وكانت سببًا تاريخيًّا في زيادة مقاعد القارة الآسيوية في كأس العالم لكرة القدم ولا يمكن أن يكون تمثيل المملكة أقل من أي دولة من الدول المتقدمة في كرة القدم في آسيا والحمد لله استجابوا وأنا أرى أن هذا أقل ما يقدم لكوادر المملكة وطموحنا أكبر من ذلك ونتمنى التوفيق إن شاء الله في وصول مثل هذه الكوادر إلى الاتحاد الدولي وهم قادرين على ذلك.
وجاء الترتيب للبطولة بعد هذه المباراة على النحو التالي:
1 - الشباب ( 57 نقطة )
2 - الأهلي ( 45 نقطة )
3 - النصر ( 44 نقطة )
4 - الاتفاق ( 41 نقطة )
5 - نجران ( 37 نقطة )
6 - الاتحاد ( 35 نقطة )
7 - الهلال ( 34 نقطة )
8 - الفتح ( 34 نقطة )
9 - الوحدة ( 33 نقطة )
10 - القادسية ( 33 نقطة )
11 - الرائد ( 28 نقطة )
12 - التعاون ( 23 نقطة )
13 - الفيصلي ( 15 نقطة )
14 - الحزم ( 14 نقطة )
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف