رياضة

خمسة مرشحين لمنصب رئاسة الإتحاد العراقي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اصبح عدد المتنافسين على منصب رئيس الاتحادالعراقي لكرة القدم في الانتخابات المقررة في السابع من الشهر المقبل والتي اقفل باب الترشح لها، خمسة مرشحين.

وكان اخرالمرشحين الذين ثبتت اسماؤهم في ادارة الاتحاد العراقي رئيس اللجنة الاولمبية العراقية رعد حمودي الذي تراجع عن قراره السابق بعدم خوض الانتخابات بحجة تفرغه الكامل لمسؤولياته في اللجنة الاولمبية العراقية.

والمرشحون الاخرون هم كل من الرئيس الحالي حسين سعيد الذي يرغب بتجديد ولايته، ورئيس ادارة نادي الزوراء فلاح حسن ونائب رئيس الاتحاد ناجح حمود ونجم الكرة العراقية وعضو البرلمان العراقي احمد راضي.

وينتظر الاتحاد العراقي ردا حاسما من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم على حسم مكان اجراء الانتخابات في العاصمة بغداد او في مدينة اربيل التي تستضيف حصرا انشطة كرة القدم ومباريات الفرق والمنتخبات العراقية فيها، فيما لا يزال الفيفا يفرض حظرا على اقامة اي مباراة في العاصمة بغداد بحجة الاوضاع الامنية.

الى ذلك سيعقد رئيس الاتحاد العراقي حسين سعيد ونائبه ناجح حمود والامين المالي عبد الخالق مسعود اجتماعا مع عدد من المسؤولين في الفيفا على هامش حضورهم الاجتماع الانتخابي للاتحاد الدولي في الاول من الشهر المقبل بناء على طلب الاخير لغرض توضيح بعض الامور.

ويتوقع ان تشهد عملية الترشح لمنصب رئاسة الاتحاد العراقي خلال الايام المقبلة طعونا من قبل بعض ادارات الاندية بعد ان حددت لوائح الانتخابات التي اقرتهاالهيئة العامة للاتحاد العراقي عدم السماح للمرشح الذي يحمل جنسية ثانية خوض الانتخابات، فضلا عن ترشح اكثر من شخص عن بعض الاندية كممثلين لها في الهيئة العامة.

يشار الى ان رئيس ادارة نادي الزوراء فلاح حسن اثار ترشحه جدلا كبيرا لكونه عاد الى البلاد العام الماضي بعد ان كان مقيما في الولايات المتحدة الاميركية منذ سنوات وكذلك لوجود منافس لرئيس اللجنة الاولمبية العراقية عن ادارة نادي الشرطة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شروط الترشيح
نسرين -

هناك اشخاص عادوا الى العراق ليصبحوا وزراء و اعضاء برلمان و لم يعترض احد الا عندما عاد فلاح حسن اعترض عليه اتحاد الكرة ولم تتوفر فيه شروط الترشيح لانه لم يكن سمسارا لعدي ولم يرتدي الزيتوني ولم يكن بعثيا

شروط الترشيح
علي العطية -

منع الترشيح لحملة الجنسية الثانية تم في الدورة الأولى اي في العام 2004 و ليس لفلاح حسن اي علاقة بالأمر. حسين سعيد شخصية رياضية محترمة جداً و لم يرتدي الزيتوني او كان سمساراً لأحد و الذي يطلق مثل هذا الكلام يتمتع بدرجة عالية من الجهل في الوسط الرياضي العراقي. فلاح حسن شخصية رياضية ممتازة و لكنه لم يمارس اي عمل اداري طيلة حياته و كل الذي فعله هو الانتقال من اللعب الى التدريب ثم الهجرة و التدريب من جديد!

الفائز معروف مسبقا
مصطفى الخفاجي -

تهنئة الى ايلاف بعيدها العاشر عقبال الالف عام اما عن الموضوع فانا اعلن ان الفائز هو السيد حسين سعيد والسبب واضح ومعروف وارجو من ايلاف عدم حذف ماسوف اذكره وهو ان اغلب الناخبين هم من الشيعة وبما ان الشيعة مازالو وسيبقوا لفترات قادمة يعانون من عقدة التبعية للاخر بسبب الاضطهاد الذي تعرضوا له وكذالك عقدة الغيرة فيما بينهم فانه سوف يتم انتخاب السيد حسين سعيد ودليلي على ذالك ان الكثير من القنوات ووسائل الاعلام وحتى المسؤولين المحسوبين عليهم (الشيعة)عندما يلتقون مع الاخرين الذين كانوا يحكموا العراق تراهم ارانب امامهم يتوددون وينفخون بهم والسبب انهم يشعرون بعقدة الدونيه والنقص وكل هذا ليس بتفوق الاخر وثقافته بل بسبب الاضطهاد الذي عانوا منه ابشركم ان الفائز هو حسين سعيد وسوف يعود الكابتن الرائع والشريف والمناضل فلاح حسن بخفي حنين وليعرف ابا تيسير انه ليس افضل من الحسين الذي باعوه لحساب ابن زياد باعوه ببلاش ووقفوا يتباكون عليه.. اهل الكوفه هم نفسهم لم ولن يتغيروا مع اعتذاري لاهلي واحبائي ولكن قول الحق حق حتى وان كان جارحا وتحياتي لايلاف

الى 2
نسرين -

يبدو انك لم تكون في العراق في التسعينات و الثمانينات او انك من مواليد التسعينات و لا تعرف مادا كان يحدث في الرياضة في دلك الوقت واخبرني اين بدا تعلم حسين سعيد للادارة ومادا كان دوره مع عدي في الاولمبية ولمادا كان هو الوحيد الدي لا يعاقب عندما يخسر المنتخب بينما الباقون كانوا يرسلون الى الرضوانية الاحسين سعيد المدلل للاستادواسالك كيف اصبح لاعب المحبس ناجح حمود مدربا للمنتخب في زمن عدي