رياضة

كامبل-براون تحقق ثنائية 100 و200 م

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نجحت العداءة فيرونيكا كامبل-براون في تحقيق ثنائية سباقي 100 و200 م خلال بطولة جامايكا لألعاب القوى المؤهلة إلى مونديال 2011 المقرر بين 27 اغسطس و4 سبتمبر المقبلين في مدينة دايغو الكورية الجنوبية.

وأحرزت كامبل-براون لقب سباق 200 م بزمن 44ر22 ثانية عندما انطلقت بسرعة وتقدمت على منافساتها قبل الخط المستقيم، لتتفوق على كيرون ستيوارت (63ر22) التي حلت ثانية أيضا وراءها في سباق 100 م الجمعة الماضي، وشيرون سيمبسون (73ر22) التي عوضت اخفاقها في سباق 100 م عندما حلت رابعة.

وعلقت كامبل-براون (29 عاما) على فوزها في السباقين: "أحرزت اللقبين وأعود بصحة جيدة بدون أي اصابة. أنا في غاية السعادة، والان علي الاستعداد ذهنيا وجسديا لالعاب دايغو".

وتأمل كامبل-براون، البطلة الاولمبية في سباق 200 م عامي 2004 و2008، أن تحرز لقب سباقي 100 م و200 م معا في بطولة العالم لاول مرة في مسيرتها.

ولدى الرجال، أحرز ستيف مولينغز، رفيق التمارين للاميركي تايسون غاي، لقب سباق 200 م بتوقيت 10ر20 ثانية متقدما على الناشىء نيكيل أشميد (32ر20 ثانية) وماريو فورسايث (37ر20).

يذكر ان اوساين بولت حامل الرقم القياسي العالمي في سباقي 100 و200 م، تأهل مباشرة الى النهائيات بصفته حاملا للقب، ولم يشارك في البطولة التي أقيمت في كينغستون.

وهنا المتأهلون والمتأهلات الى بطولة العالم:

= رجال:

-200 م:

1- ستيف مولينغز 11ر20 ثانية

2- نيكيل أشميد 32ر20

3- ماريو فورسايث 36ر20

- 400 م:

1- ريكر هيلتون 30ر45 ثانية

2- ليفورد غرين 46ر45

3- لانسفورد سبنس 46ر45

- 110 امتار حواجز

1- أندرو رايلي 36ر13 ثانية

2- دوايت توماس 38ر13

3- ريتشارد فيليبس 40ر13

- الكرة الحديد:

1- دوريان سكوت 50ر19 م

2- أوداين ريتشاردز 21ر19

= سيدات:

- 200 م:

1- فيرونيكا كامبل-براون 44ر22 ثانية

2- كيرون ستيورات 63ر22

3- شيرون سيمبسون 73ر22

- 400 م:

1- نوفلين وليامس-ميلز 05ر50 ثانية

2- روزماري وايت 40ر50

3- شيريكا وليامس 81ر50

- 110 امتار حواجز:

1- إينديرا سبنس 08ر13 ثانية

2- فونيت ديكسون 12ر13

3- ديلورين إينيس 13ر13

- الوثب العالي:

1- كمبرلي وليامسون 83ر1 م

- الوثبة الثلاثية:

1- ساشا-كاي ماتياس 10ر13 م

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف