رياضة

عراقيون ينتقدون أسلوب اللعب ويطالبون باعادة الثقة لاسود الرافدين

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

انتقد متابعون عراقيون التشكيلة التي لعب بها المدرب البرازيلي زيكو امام المنتخب الاردني كونها مكشوفة و واضحة للمدرب عدنان حمد الذي هو اكثر المدربين معرفة بلاعبي المنتخب العراقي كونه بدأ معهم بداياتهم الاولى وتواصل معهم فيأكثر من مناسبة.

بغداد: قال متابعونعراقيون أن المدرب البرازيلي زيكو قد لا يلام على ذلك ، موضحين ان الجمهور العراقي شعر بالمرارة والخيبة للخسارة لاسيما ان المباراة اقيمت على ارض عراقية وبين جمهور عراقي ، فضلا عن كونها الانطلاقة الاولى للمنتخب العراقي التي ارادها الجمهور فاتحة خير ومصدر تفاؤل وامل ، ناهيك عن كون المنتخب الاردني اصبح يمثل عقدة للمنتخب العراقي من الصعب تجاوزها بعد خسارات متتالية عدة .

وخسر المنتخب العراقي الوطني بكرة القدم يوم الجمعة الماضي على ارضه وامام جماهيره في مواجهة منتخب الاردن بهدفين نظيفين في المباراة التي أقيمت على ملعب فرانسو حريري بمدينة اربيل بحضور جمهور كبير ضمن منافسات المجموعة الاسيوية الاولى المؤهلة لنهائيات كأس العالم عام 2014 في البرازيل، وبرر مدرب المنتخب العراقي بكرة القدم زيكو خسارة الفريق الوطني امام الأردن بالأخطاء الدفاعية.

ومن اجل معرفة المزيد عن حال المنتخب العراقي واسباب خسارته المباراة استطلعنا عددا من اراء المهتمين بالشأن الكروي العراقي ، الذين عبروا بصراحة عن رؤيتهم للمباراة مع الاردن وللمدرب زيكو وللمباراة المقبلة مع سنغافورة .

ويقول المدرب الدكتور كاظم الربيعي ، الذي سبق له ان قاد المنتخب في مباراتيه الوديتين الاخيرتين مع قطر واوغندا : كان على المدرب ان يعتمد تشكيلة مغايرة لتلك التي لعب فيها المباراة كونها لم تكن بمستوى ما كان مطلوبا منها ويتمناه الجمهور كما ان التبديلات التي قام بها المدرب لم تكن في محلها فضلا عن الضعف الدفاعي وسوء التنظيم وضعف الجوانب الى جانب ذكاء المدرب عدنان حمد الذي عرف كيف يتعامل مع المباراة ويعتمد على اللعب الدفاعي ومن ثم الهجمات المرتدة التي اتت اكلها كما ذكرنا بسبب التغطية الدفاعية واضاف :ان على مدرب المنتخب الوطني زيكو معالجة اخطاء مباراة الاردن لاجل تحقيق نتيجة ايجابية في مباراة سنغافورة يوم الثلاثاء المقبل ، و نحن متفاؤلون بامكانية الخروج بنتيجة ايجابية من المباراة المقبلة وهو ما يتطلب بالمقابل اعادة الروح المعنوية للاعبين من قبل المدرب واعتماد اسلوب لعب افضل يتناسب وطبيعة المنافس الذي سيعمل من اجل استثمار عامل الارض لصالحه ، فضلا عن رغبته في تعويض ما فاته في مباراته السابقة امام المنتخب الصيني وبرز فيها منافسا قويا ،ومع ذلك نجد بان المباراة صعبة وليست سهلة استنادا الى ما تم الاشارة اليه اي مباراة الصين وان لكل مباراة ظروفها.

اما مدرب منتخب الشباب السابق وفريق نفط ميسان حسن احمد فقال : ان التشكيلة الكلاسيكية التي اعتمدها المدرب زيكو وهي ذاتها التي اعتمد عليها المدربون الذين تعاقبوا على تدريب المنتخبات الوطنية كانت السبب الرئيسي في فقدان ثلاث نقاط مهمة في مستهل مشوار المنتخب في الجولة الثالثة من تصفيات المونديال .

واضاف : ان هذه التشكيلة التي سبق للمدرب عدنان حمد ان اشرف عليها استثمرها لصالح تحقيق ما كان يطمح اليه في نقاط ثلاث عدت بالنسبة له الاهم في الوقت الذي كان استلام المدرب زيكو للفريق في هذا الوقت يعد بمثابة المجازفة التي كان يفترض عليه ان لا يغامر بها وهو ما تتحمله لجنة المنتخبات والتي كان يفترض بها ان تحسم امر المدرب منذ شهور وليس قبل تصفيات مهمة بايام بل كان يتطلب منها الاعتماد على الكفاءة المحلية والتي اثبتت جدارتها في اكثر من مناسبة ومنهم على سبيل المثال المدرب عدنان حمد الذي عرف في مباراة يوم الجمعة كيف يتعامل معها من كافة الجوانب بل مثلت النتيجة بذاتها كفاءة مدرب ذكي هذا الى جانب انه ومن المفترض ان يكون في التشكيلة لاعبون من الدوري او من تشكيلة المنتخب الاولمبي وليس الابقاء على ذات اللاعبين وكما ذكرنا منذ احد عشر عاما لتاتي النتيجة مخيبة للشارع الكروي والرياضي من كافة الجوانب .

وحول مباراة سنغافورة قال حسن احمد : انها ستكون صعبة كون الفريق المنافس يلعب اسلوبا سريعا ولديه اكثر من عنصر فعال ومؤثر وهو ما لا حظناه في مباراة الصين والتي كان فيها ندا قويا ولاجل ان نحقق الفوز ونعيد الامل بالمنافسة لابد من اعتماد الهجوم المحسوب وليس العشوائي الذي ربما يترك الفراغ في منطقة الخلف ويمكن ان يستثمرها المنافس لصالحه كما لابد من التركيز على الجانب المعنوي واعادة ثقة اللاعبين بانفسهم لاجل العودة بالنقاط الثلاث التي ستكون ذا اهمية كبيرة خاصة اذا ما كانت المباراة الاخرى التي تجمع منتخبي الاردن والصين قد انتهت بالتعادل.

فيما قال مدرب فريق الاتصالات سعدي يونس: اننا لم نكن نتصور ان يظهر المنتخب الوطني بالمستوى السلبي الذي ظهر عليه في مباراة الاردن. واضاف : المدرب عدنان حمد مدرب ذكي لعب باسلوب دفاعي مدروس ومحسوب جنى ثماره من هجمتين سجل منهما هدفين كانا كافيين لتحقيق الفوز ، فيما لعب منتخبنا بعدم وجود اي انسجام بين اللاعبين وكانهم لم يلعبوا مع بعضهم البعض منذ سنوات طويلة ، في الوقت اجد بان المدرب زيكو قد جازف بقبوله مهمة من هذا النوع واعتقد بانه ليس لديه اي معرفة مسبقة باللاعبين العراقيين والا بماذا نفسر ظهور المنتخب بهذا الاداء الجاف وغير المعبر عن ما يعرف به المنتخب العراقي وقد افتقد الى خواص اللعب المؤثر وكان لابد من المدرب ان يعتمد على اللاعبين الشباب ويعطيهم الفرصة الحقيقية في مباراة كهذا وليس الاعتماد على اسماء بذاتها لم تؤد واجبها.

وتابع حول المباراة المقبلة قائلا : مباراة سنغافورة بجوهرها ستكون صعبة من كافة الجوانب والايام المتبقية ليست كافية كي يفرض المدرب اسلوبه مع الفريق ولهذا نجد بان استلام مدرب كبير كزيكو لمهمة تدريب المنتخب الوطني مثلت مجازفة بذاتها متمنيا النجاح له وللمنتخب في مشواره المقبل امام المنتخب السنغافوري للعودة الى المنافسة .

من جانبه قال الصحفي الرياضي في جريدة الملاعب امير ابراهيم : بداية سلبية في كافة جوانبها لتمثل اضغاث احلام ذهبت مع ابطالها الذين ما زالوا يعيشون زمنا مثل ذكرى جميلة ، تلك الرؤية لم تكن سوى حقيقة مؤلمة وقع فيها المدرب زيكو ومن ثم اللاعبين الذين لم يكونوا بمستوى المسؤولية التي القيت على عاتقهم لاداء دور في مشوار مهم كهذا حشدت له الكثير من الحوافز التي لم تكن كافية امام منافس عرف مدربه عدنان حمد وهو الذي سبق له ان درب كثيرا من اللاعبين الذين تواجدوا في التشكيلة كي يوظفها لصالح تلمس اول ثلاث نقاط لمنتخب الاردن في التصفيات وكأن القدر جعل من تلك المباراة درسا بليغا لمعنى الكفاءة التي يتميز بها المدرب المحلي ويتفوق في بعض من جوانبها على الكثير من المدربين الاجانب اكدته تجارب عدة ليست ببعيدة عن ذهن الشارع الكروي في الوقت الذي افتقدنا في تلك المباراة لمعنى ان نكون مالكين لها ونحن نلعب على ملعبنا وجل اللاعبين سبق لهم ان مضى عليه مع المنتخب اكثر من سبع سنوات بل ان بعضهم لم يعد قادرا على تقديم ما هو مطلوب منه بعد ان استنزف التعب والارهاق الكثير من قدراته الفنية التي عرف بها.

واضاف : اننا ومنذ البداية شككنا بقدرة المدرب زيكو على ان يفعل شيئا خلال المدة القصيرة التي استلم فيها المنتخب كونه لم يكن يمتلك الاسرار الحقيقية لاسلوب اللاعب العراقي على عكس سلفه المدرب فييرا حيث خاض رحلة اعدادية كافية قبيل البدء بالمنافسة الرسمية في بطولة اسيا وليس كما حصل مع المدرب زيكو الذي كان الفارق الزمني بين استلامه المهمة ومباراة الاردن اربعة ايام متمنين بالمقابل ان لا تترك تلك المباراة ردة فعل سلبية لاتصب لصالح المشوار المقبل امام المنتخب السنغافوري يوم الثلاثاء المقبل خاصة مع الامكانية الفنية المشجعة التي ظهر بها الاخير في مباراة الصين رغم خسارته معه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا ينفع غير التغيير
marshal -

لقد قلناها مرارا وتكرارا لا تلعلقوا الامال على عواجيز 2007 لانهم اصبحوا اكسباير ..كان من المفروض حل هذا الفرق قبل سنتين ان لم نقل اكثر واحلال الدماء الشابة التي هي كفيلة باعادة امجاد العراق الى سابق عهده .. لقد طبلوا كثيرا وصدعوا رؤوسنا بنشات ويونس وهوار وعماد اللذين اصبحوا عالة على المنتخب واللذين طاقتهم تسمح لهم باللعب ل45 دقيقةفقط وحتى لو نستقدم افضل مدربي العالم سوف لن يفعلوا شيئا مع هذا الفريق العجوز وطبعا ستقولون عني انني متشائم لكن للاسف هذه هي الحقيقة ...عجبي هل اصبح العراق عقيما لدرجة انه لايمكنه انجاب 11 لاعبا شابا يمثلونه في المحافل الدولية ويعيد البسمة على شفاهنا ويريحنا من كتيبة العواجيز..زيكو لا يملك العصا السحرية وحتى لا يعرف اسماء معظم اللاعبين واقترح عليه بالتغيير الجذري وملاعب العراق مناجم لاستخراج اللاعبين والملاعب الشعبية كفيلة بانتاج لاعبين افضل من اللذين يمثلوننا حاليا..اذن لا حل الا التغيير

مؤامرة
زورائي -

أقترح التفكير بهذا الإحتمال وهو ان عدنان حمد المدرب العراقي الذي يدرب الأردن يرتبط بعلاقة صداقة مع أغلب لاعبي المنتخب العراقي ، ومن باب الإحتمالات حصل إتفاق بينه وبين بعض اللاعبين العراقيين على هزيمة الفريق العراقي لصالح الأردن ، الذي يعزز هذا الكلام هو ماحصل في مباراة العراق وقطر التي كان الفريق العراقي بحاجة الى التعادل فقط للترشح الى الأدوار الأخرى لتصفيات كأس العالم ، لكن الذي حصل ان اللاعبين العراقيين المحترفين في قطر تعمدوا الخسارة وترشحت قطر ، ففي ظل إستشراء الفساد في العراق ، من الممكن حصول مثل هذه المؤامرة ، حتى قيام الإتحاد بتأخير التعاقد مع المدرب زيكو وتسليمه مهمة تدريب المنتخب قبل خمسة أيام فقط يمكن تفسيرها ضمن خطة المؤامرة على الفريق العراقي من قبل الإتحاد واللاعبين !

كلام .............
بوطة بن قوطة -

خارج عن الموضوع

مؤامرة
زورائي -

أقترح التفكير بهذا الإحتمال وهو ان عدنان حمد المدرب العراقي الذي يدرب الأردن يرتبط بعلاقة صداقة مع أغلب لاعبي المنتخب العراقي ، ومن باب الإحتمالات حصل إتفاق بينه وبين بعض اللاعبين العراقيين على هزيمة الفريق العراقي لصالح الأردن ، الذي يعزز هذا الكلام هو ماحصل في مباراة العراق وقطر التي كان الفريق العراقي بحاجة الى التعادل فقط للترشح الى الأدوار الأخرى لتصفيات كأس العالم ، لكن الذي حصل ان اللاعبين العراقيين المحترفين في قطر تعمدوا الخسارة وترشحت قطر ، ففي ظل إستشراء الفساد في العراق ، من الممكن حصول مثل هذه المؤامرة ، حتى قيام الإتحاد بتأخير التعاقد مع المدرب زيكو وتسليمه مهمة تدريب المنتخب قبل خمسة أيام فقط يمكن تفسيرها ضمن خطة المؤامرة على الفريق العراقي من قبل الإتحاد واللاعبين !

الكلام ببلاش
مصطفى الخفاجي -

الذين استطلع ارائهم التقرير كلهم عباقرة احدهم حصل على كاس العالم ثلاث مرات والاخر مدرب نفط ميسان الذي فاز ببطولة العالم للاندية خمسة مرات هههه المشكله ان العراقي وانا منهم نرجسيين ويعتقدون بان ارائهم دائما هي الصح وهي فوق النقد وهم متحولين ومتقلبين فمثلا كان الكثير من العراقيين الذين يعشقون صدام كانوا يملئون الفضائيات صراخا تمجيدا لمعمرالقذافي لانه اراد بناء تمثال لصدام في طرابلس واليوم بعد سقوط القذافي يملئون الفضائيات نقدا وشتما للقذافي ويحللون كيف انه يعيش اليوم مع الجرذان ومنهم من شتم الحكومه العراقيه عندما اتهمت الحكومه السوريه في التفجيرات التي طالت العراق في 2010 واليوم هم ايضا يشتمون الحكومه العراقيه لانها على علاقه جيدة مع النظام السوري الكثير من العراقيين يفخرون باشياء ماضيه هي في الحقيقه خياليه وليست حقيقيه فمثلا الكثير من العراقيين عندما تلقي بهم يقول علواه على ايام قبل علما ان ايام قبل كانت ايام استعباد وحتى وقت قريب فالعراق كان في عشريات القرن العشرين وحتى انقلاب 1958 كان يعيش تحت الاضطهاد الاقطاعي البدوي وحكم الغرباء كان الملك والوزراء والمحافظين وكل موظفي الدوله اغلبهم ليسوا عراقيين ومنذ 1958 بدئت الانقلابات ثم حرب الشمال ثم حرب ايران وبقيت بيوت العراقيين تبنى من الطين والكهرباء التي يشكون منها لم تصل الى القرى كل هذا وتجد العراقي يقل لك اليوم علواه على ايام الخيراين كان الخير ياعمي حتى في الرياضه تجد العراقيين يفتخرون بالفرق العراقيه كنا وكنا علما انه لايوجد فريق عراقي سواء نادي او منتخب حصل على بطولة قاريه سوى بطولة كاس اسيا للشباب التي حصل عليها العر اق في ايران ومازال الكثير من العراقيين يضعونها عنوانا للافتخار وعنوانا لتفوق العراقي على الاعاجم وان العجم متخلفين وغير حضاريين والدليل هو فوزنا عليهم عام 1977 ههههمهزلة العقل العراقي ونسوا ان ايران وصلت الى ماوصلت اليه من تصدير حتى السيارات لنا ونحن عاجزين ان ننظف ونبعد الازبال عن محلاتنا وبيوتنا ثم نولول ونقول اين الحكومه وانا على يقين ان الفريق العراقي لو كان فائزا على الاردن لوجدت هؤلاء المحللين ينفخون في زيكو ويجعلوه صاحب الانتصارات وكان المدرب هو الذي يصنع اللاعب المدرب مهمته ياسادة هي تنظيم الفريق وليس صناعة لاعب مسي ومردونا وكبار اللاعبين لم يصنعهم المدرب وشيء في الختام احب التسال عنه وار

الكلام ببلاش
مصطفى الخفاجي -

الذين استطلع ارائهم التقرير كلهم عباقرة احدهم حصل على كاس العالم ثلاث مرات والاخر مدرب نفط ميسان الذي فاز ببطولة العالم للاندية خمسة مرات هههه المشكله ان العراقي وانا منهم نرجسيين ويعتقدون بان ارائهم دائما هي الصح وهي فوق النقد وهم متحولين ومتقلبين فمثلا كان الكثير من العراقيين الذين يعشقون صدام كانوا يملئون الفضائيات صراخا تمجيدا لمعمرالقذافي لانه اراد بناء تمثال لصدام في طرابلس واليوم بعد سقوط القذافي يملئون الفضائيات نقدا وشتما للقذافي ويحللون كيف انه يعيش اليوم مع الجرذان ومنهم من شتم الحكومه العراقيه عندما اتهمت الحكومه السوريه في التفجيرات التي طالت العراق في 2010 واليوم هم ايضا يشتمون الحكومه العراقيه لانها على علاقه جيدة مع النظام السوري الكثير من العراقيين يفخرون باشياء ماضيه هي في الحقيقه خياليه وليست حقيقيه فمثلا الكثير من العراقيين عندما تلقي بهم يقول علواه على ايام قبل علما ان ايام قبل كانت ايام استعباد وحتى وقت قريب فالعراق كان في عشريات القرن العشرين وحتى انقلاب 1958 كان يعيش تحت الاضطهاد الاقطاعي البدوي وحكم الغرباء كان الملك والوزراء والمحافظين وكل موظفي الدوله اغلبهم ليسوا عراقيين ومنذ 1958 بدئت الانقلابات ثم حرب الشمال ثم حرب ايران وبقيت بيوت العراقيين تبنى من الطين والكهرباء التي يشكون منها لم تصل الى القرى كل هذا وتجد العراقي يقل لك اليوم علواه على ايام الخيراين كان الخير ياعمي حتى في الرياضه تجد العراقيين يفتخرون بالفرق العراقيه كنا وكنا علما انه لايوجد فريق عراقي سواء نادي او منتخب حصل على بطولة قاريه سوى بطولة كاس اسيا للشباب التي حصل عليها العر اق في ايران ومازال الكثير من العراقيين يضعونها عنوانا للافتخار وعنوانا لتفوق العراقي على الاعاجم وان العجم متخلفين وغير حضاريين والدليل هو فوزنا عليهم عام 1977 ههههمهزلة العقل العراقي ونسوا ان ايران وصلت الى ماوصلت اليه من تصدير حتى السيارات لنا ونحن عاجزين ان ننظف ونبعد الازبال عن محلاتنا وبيوتنا ثم نولول ونقول اين الحكومه وانا على يقين ان الفريق العراقي لو كان فائزا على الاردن لوجدت هؤلاء المحللين ينفخون في زيكو ويجعلوه صاحب الانتصارات وكان المدرب هو الذي يصنع اللاعب المدرب مهمته ياسادة هي تنظيم الفريق وليس صناعة لاعب مسي ومردونا وكبار اللاعبين لم يصنعهم المدرب وشيء في الختام احب التسال عنه وار

اللاعب يونس محمود
مخلص امين -

ان سبب خسارات منتخبنا المتتالية هي لعدم وجود مهاجمين اكفاء والادهى من ذلك ان المدربين والجمهور كبلوا الفريق واعتمدوا على مهاجم واحد فاشل منذ بدايته الا وهو يونس محمود الذي لايفهم بلعب كرة القدم سوى سقوطه على الارض عند استلامه الكرة لكي يظهر على الشاشات التلفزيونية ويذكر اسمه اثناء التعليق الرياضي فأذا اراد الفريق النجاح عدم اشراك اللاعب يونس محمود بأية لعبة لكي يتحرر الفريق العراقي ويمكنه المناورة بلاعبين جدد اكثر مناورة وحركة من اللاعب الفاشل يونس محمود

عدم تخطيط والتفكير
احمد العراقي -

المنتخب العراقي يلعب مبارة التجربية مع المنتخبات اقل منها في مستوى فني وهم قرب فريق اوربي قوي هو تركيا بدل ما يلعبون مع الاندية التركية لتحضير تصفيات يقوم بتضيع المال والوقت .والمدرب عندنان حمد استغل هذه الاخطاء العراقيين .وفي العراق يوجد مدربيين الاكفاء ياتون بمدربيين الاجانب عمت عيونكم ان شاء الله يا الاتحاد الكرة العراقية واللجنة الولمبية

اللاعب يونس محمود
مخلص امين -

ان سبب خسارات منتخبنا المتتالية هي لعدم وجود مهاجمين اكفاء والادهى من ذلك ان المدربين والجمهور كبلوا الفريق واعتمدوا على مهاجم واحد فاشل منذ بدايته الا وهو يونس محمود الذي لايفهم بلعب كرة القدم سوى سقوطه على الارض عند استلامه الكرة لكي يظهر على الشاشات التلفزيونية ويذكر اسمه اثناء التعليق الرياضي فأذا اراد الفريق النجاح عدم اشراك اللاعب يونس محمود بأية لعبة لكي يتحرر الفريق العراقي ويمكنه المناورة بلاعبين جدد اكثر مناورة وحركة من اللاعب الفاشل يونس محمود

انذار احمر
fawaz -

كان عدنا واحد اسمه حسين سعيد بدلوه بحرامي اخر اسمه حمود .. مدرب برازيلي؟ في وقت انتهت فيه البرازيل؟ اكرر يوجد في العراق لاعبين محترفين في البيوت غير مشهورين يلعبون باندية صغيرة في القرى والارياف .. انذار احمر واخير .. هؤلاء لايمتلكمون سرعة ولياقة ويتخوفون حتى من تنفيذ ضربة جزاء ..

انذار احمر
fawaz -

كان عدنا واحد اسمه حسين سعيد بدلوه بحرامي اخر اسمه حمود .. مدرب برازيلي؟ في وقت انتهت فيه البرازيل؟ اكرر يوجد في العراق لاعبين محترفين في البيوت غير مشهورين يلعبون باندية صغيرة في القرى والارياف .. انذار احمر واخير .. هؤلاء لايمتلكمون سرعة ولياقة ويتخوفون حتى من تنفيذ ضربة جزاء ..

عربي - عربي
مهند حداد - الاردن -

انجاز عربي - عربي كل التقدير للمدرب الجنرال عدنان حمد وايضا الى كل لاعبيين منتخبنا الاردني وانشالله ان يتم على ايديهم انجاز كبير للاردن وهو الوصول لاول مره الى تصفيات كأس العالم بالبرازيل, الكره الاردنيه بتصاعد والحمدلله وكل هذه الانجازات تمت على يد مدربيين عرب المصري الهرم الكبير محمد الجوهري والجنرال الحالي اسد الرافدين عدنان حمد هاردلك للمنتخب العراقي الحبيب وشدوا حيلكم الفرصه مازالت سانحه وانشالله الاردن والعراق لتصفيات دور الاربعه

لاعبين تافهين
سليم الجابري -

اذا كان اللاعب العراقي تافه ومشغول بإطالة شعره بحيث تحس عندما تشاهده في الملعب وكأنه (بنت) تركض خلف الكرة ، أين رجولتهم ؟ فهل تعتقدون أن بهؤلاء التافهين المتشبهين بالنساء نستطيع الفوز والصعود إلى كأس العالم ، أما العجوز يونس محمود وجوده من عدمه في المباراة سيان هذا إذا لم يكن قد اتفق هو وبعض اللاعبين مع عدنان حمد وقبضوا منه لتخسير منتخب بلادهم كما فعلوا مع قطر من قبل ، وهذا يعرفه العراقيون جيدا فالعراق مفتح باللبن كما نقول ولا تمر هذه الألعاب عليه.

لاعبين تافهين
سليم الجابري -

اذا كان اللاعب العراقي تافه ومشغول بإطالة شعره بحيث تحس عندما تشاهده في الملعب وكأنه (بنت) تركض خلف الكرة ، أين رجولتهم ؟ فهل تعتقدون أن بهؤلاء التافهين المتشبهين بالنساء نستطيع الفوز والصعود إلى كأس العالم ، أما العجوز يونس محمود وجوده من عدمه في المباراة سيان هذا إذا لم يكن قد اتفق هو وبعض اللاعبين مع عدنان حمد وقبضوا منه لتخسير منتخب بلادهم كما فعلوا مع قطر من قبل ، وهذا يعرفه العراقيون جيدا فالعراق مفتح باللبن كما نقول ولا تمر هذه الألعاب عليه.

طيحان حظ
تكسر عظم العجمي -

ضيعتوا المدرب البطل عدنان حمد لاسباب طائفية ومن ينكر ذلك فهو منافق وحاربتم حسين سعيد لنفس الاسباب ..حقدكم على العراق والعراقيين بلا نهاية وهسة تتحججون مرة اللاعبين كبار بالعمر لو مطولين شعرهم(للعلم لاعبين عالميين وابطال شعرهم طويل والتاتو على اجسامهم ولم يؤثر على ادائهم) ومرة تقولون اللاعبين ماخذين فلو من عدنان حمد.. ليش الميعرف يرقص يكول الكاع عوجة؟ اعترفوا بفشلكم وكونوا صادقين ولو لمرة.

رقم 5 ورقم9
البغدادي -

ليش الحقد على يونس محمود؟؟لأن كسر خشم العجم؟سنين ومانسيتوا؟عساكم دايما بالمرار.

التجديد ضروري
سامر أحمد -

اقترح ابعاد اللاعبين التالية اسمائهم عن المنتخب واحلال دماء جديدة مكانهم: يونس محمود،قصي منير،كرار جاسم،عماد محمد ومهدي كريم..اما الأسباب فتختلف من لاعب لآخر ولكنها في محصلتها نشكل عاملا مهما في الخسارات المتتالية للمنتخب العراقي منذ حصوله على لقب كاس آسيا ولحد الآن..وارجو من كل من يعترض على تشكيلة المبعدين التي اقترحتها ان يراقب جيدا اداء كل منهم خلال السنوات الماضية ليصل الى استنتاج مفاده ان هؤلاء اللعبين لم يعودوا صالحين للعب في المنتخب الوطني العراقي وهذا لا يعني انهم فاشلون ايضا في اللعب في النوادي التي يلعبون لها حاليا ولكن ليس هناك فرق بين الحالتين والحليم من الأشارة يفهم.. واليكم بعض من مثالب هؤلاء اللاعبين يونس محمود لا يترك فرصة الا ويلقي بنفسه على الأرض مفضلا التوقف عن اللعب والنظر الى الحكم عله يحصل على خطأ لصالحه بينما يتطلب الأمر من اللاعب ان يستمر في لعبه دون انتظار قرار من الحكم. اما كرار فأنه يكثر من المراوغة غير المجدية وهذا نوع من الأنانية والفردية في لعبة تعتمد على الداء والتعاون الجماعي بين اعضاء الفريق وربما يستغرب بعض القراء من زج اسمي قصي منير ومهدي كريم في قائمة المبعدين ولكن مراقبة لصيقة لأداء هذين اللاعبين تجعلنا نصل الى استنتاج مفاده انهما لم يعد يصلحان بعد الان لثمثيل المنتخب الأول فمناولاتهم اصبحت غير دقيقة في اكثر الأحيان ولياقتهم اصبحت دون المستوى وكثيرا ما يفترشون العشب نتيجة اقل احتكاك مع الاعب الخصم لكي يستردوا انفاسهم او لكي يغطوا على عجزمه من مجارة اللاعب الخصم اما عماد محمد فقد غادر حيويته ولم يعد فاعلا خاصة وانع يفتقد الى عامل القوة والأقدام والثقة في انهاء الهجمة بنجاح..تحية للمنتخب العراقي وارجو من بعض الأخوة المعلقين الأبتعاد عن الأسفاف في تناول مثل هذا الموضوع لأن الهدف من اية مداخلة هو الفائدة خاصة وان جميع هذه التعليقات مقرؤوة كما حال المقال بالضبط.

منتخب منتهي الصلاحية
اكرم -

خلاصة القول ان المنتخب العراق اصبح في حكم المنتهي الصلاحية والاجدر بكل صاحبي الشأن تدارك الموقف وبناء عدة منتخبات لقادم الايام لاني اعتقد جازمآ ان هؤلاء العواجيز ليس لهم القدرة الاستمرار والترشح الى كأس العالم في البرازيل وهنا تجدر الاشارة الى ان الاتحاد يتحمل المسؤلية الاكبر لسلوكة هذا الطريق وكان الاجدر بالآتحاد البحث عن مدرب منذ ايام بطولة الخليج الاخير لاني سبق وان قلت ان سيدكا لايصلح الى تدريب منتخب وطني وتذكروا معي ان المنتخب العراقي لايملك اي هداف يستطيع صنع هدف من خارج منطقة الجزاء.نحن اصبحنا خرج تصفيات كأس العالم مع هكذا منتخب .