البرتغالي كريستيانو رونالدو يتبرع بـ 1.5 مليون يورو لأطفال غزة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كشفت تقارير إخبارية أن النجم البرتغالي الشهير كريستيانو رونالدو ونجم ريال مدريد قد تبرع بمبلغ 1.5 مليون يورو لصالح قطاع أطفال غزة .
وذكر موقع " كلاسيكو ريال مدريد الجماهيري " بنسخته العربية : " أن رونالدو قد تبرع أن بقيمة جائزة الحذاء الذهبي لهداف أوروبا التي حصل عليها عام 2011 وذلك لصالح أطفال عزة " إلى ذلك فقد ذاع الخبر عبر عدد من الصحف الكبرى وشبكة القنوات التلفزيونية نبأ تبرع اللاعب البرتغالي لأطفال غزة ، إلا أن اللاعب لم يصدر منه أي تعليق رسمي سواء عبر حساباته الشخصية في الفيسبوك أو " تويتر " أو موقع ريال مدريد الرسمي أو تصريح تلفزيوني يكشف عن نبأ التبرع الذي ذاع صيته . وجاء الخبر متوافقاً وفقاً لتقارير إخبارية أن النجم البرتغالي قد تعود طوال المواسم الماضية على القيام بالأفعال الإنسانية الذي يذهب ريعها للأطفال في العالم وسبق لكريستيانو رونالدو أن باع أحذيته في مزاد علني لمنظمات خيرية تبرع من خلال قيمتها للأطفال الفقراء في العالم ، كما أن النادي الذي يمثله رونالدو وهو ريال مدريد قد ساهم في مدارس في فلسطين وقطاع غزة للمساعدة والعون في المجال الإنساني ولتنمية المواهب الكروية لدى الأطفال. تجدر الإشارة أن رونالدو قد ارتدى شالاً فلسطينياً أبان تواجده مع فريق مانشستر الإنكليزي مما جعل الكثيرين يربطون بتبرع اللاعب فعلياً لأطفال غزة تضامنا مع القضية الفلسطينية .التعليقات
تكذيب
ابو نورس -بالأمس أعلن موقع ريال مدريد تكذيبها للخبر فلماذا هذا الإصرار .
ابو نورس
سالم -انت يبو نورس مبين عليك من مشجعي برشلونة, وين قريت انت بموقع ريال تكذيب الخبر؟ وشعندك رايح موقع ريال؟ كم مره ناهيك انا لا تروح هناك؟ وبعدين معاك؟ لاتكلم في كلام مالك فيه حظ ولا نصيب.
إلى سالم
ابو نورس -إليك الخبر . أما لماذا أذهب لموقع ريال مدريد . فنحن أنصار برشلونة مثقفون نريد معرفة كيف يفكر الغريم . ( العدو ) أما أنتم فمتقوقعون في الشرنقة .. أكد مصدر داخل أروقة الفريق الملكي "ريال مدريد" تكذيبه للخبر الذي تداولته بعض المواقع العربية عن بيع نجم الفريق "كريستيانو رونالدو" لجائزة الحذاء الذهبي التي توج بها عام 2011 للتبرع بثمنها (1.5 مليون يورو) لمدينة غزة التي تعرضت منذ بداية الأسبوع لعدوان اسرائيلي. وقال المصدر أن هذه الأخبار "كاذبة شكلاً وموضوعاً ولا تمت للصحة بأية صلة".