إنطلاق بطولة غرب آسيا لألعاب القوى في دبي
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وتقام المنافسات على مضمار وميدان استاد نادي ضباط شرطة دبي في القرهود.
وتشارك في الاستحقاق الآسيوي 12 دولة هي: الإمارات، الكويت، السعودية، البحرين، سلطنة عمان، قطر، اليمن، العراق، الأردن، فلسطين، لبنان، سوريا.
وتبدأ غدًا منافسات البطولة رسميًا على فترتين صباحية ومسائية بمضمار وميدان استاد نادي ضباط شرطة دبي بمنطقة القرهود وبمشاركة كافة منتخبات غرب آسيا لفئتي الرجال والسيدات، حيث تشهد البطولة إقامة (17) نهائيًا للرجال والسيدات على النحو التالي - الرجال (نهائي، الرمح، الوثب الثلاثي، 10000 م، دفع الجلة، 100 م، 400 م، 1500 م)، ثانيًا السيدات ( نهائي 10 كلم مشي، الوثب العالي، دفع الجلة، 100 م ح، 1500 م، الوثب الثلاثي، الرمح، 100 م).
وتوجه علي ياسين الأمين العام لاتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوي بالشكر إلى الاتحاد الإماراتي على استضافته للنسخة الثانية لبطولة غرب آسيا للرجال والسيدات لألعاب القوى، انطلاقاً من يوم غدٍ وحتى السبت المقبل بعد اعتذار العراق عن تنظيمها في أربيل بسبب الظروف التي تمر بها حالياً.
وأشار علي ياسين، خلال كلمته في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الأول بحضور سعد عوض المهيري وصالح محمد حسن عضوي مجلس إدارة اتحاد ألعاب القوي، إلى أنه كان مقرراً أن تقام البطولة في الإمارات خلال سبتمبر الماضي، لكن الاتحاد الإماراتي طلب تأجيلها إلى موعدها الحالي لظروف انتخابات مجلس الإدارة الجديد للاتحاد التي جرت في الموعد السابق نفسه للبطولة.
وتوقع ياسين أن تحقق البطولة نجاحاً كبيراً بعد النجاح الذي حققته الإمارات عندما نظمت العام الماضي البطولة العربية للرجال والسيدات بمدينة العين.وأكد صالح محمد حسن رئيس لجنة حكام البطولة أن 60 حكماً إماراتياً سوف يشاركون في إدارة منافسات البطولة، إلى جانب 3 حكام دوليين من البحرين وقطر والسعودية ما يتوقع معه النجاح الفني للبطولة القارية الأولى الكبرى التي تنظم في الدولة، مشيراً إلى أن جميع المسابقات ستقام في مضمار نادي ضباط شرطة دبي، باستثناء مسابقتي إطاحة المطرقة التي ستقام في نادي النصر، والنصف ماراثون في ملاعب ميدان.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف