رياضة

عارضة أزياء تكشف أسرارا جنسية عن لاعب ميلان بواتينغ

روميو روفائيل
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في معظم الأحيان ينتهي المطاف بلاعبي كرة القدم في غرفة العلاج الطبيعي لأي سبب من الأسباب، وقد يكون بعضها غريباً وبعض الآخر مدعاة للسخرية، ولكن يبدو أن نجم ميلان كيفن برينس بواتينغ قد تغلب على الكثير من المصاعب بعدما ألقي اللوم على حياته الجنسية بسبب سلسلة من الإصابات التي لحقت به مؤخراً.

لندن :وقد لا يستطيع أنصار كرة القدم مقارنة إصابة حارس مرمى انكلترا السابق ديفيد جيمس بشد في عضلات ظهره وغاب عن الملاعب لفترة عندما حاول التقاط جهاز التحكم من بعد التلفزيوني، أو إصابة زميله حارس مرمى انكلترا وتوتنهام السابق ديف باسنت عندما سقطت جرة كبيرة مليئة من سلطة كريم على قدمه التي قطعت وتراً من إبهام قدمه.وليس حتى عندما تم نقل كيرك برودفوت مدافع رينجرز ومنتخب اسكتلندا إلى المستشفى بعدما انفجر بيضاً مسلوقاً في الميكروويف واحترق وجهه من اندفاع الماء المغلي والبخار، ومقارنتها مع سلسلة من النكسات التي اصيب بها بواتنيغ.

إصاباته المتكررة تسبب في زيادة ممارسة الجنس

فلاعب توتنهام وبورتسموث السابق لم يشارك سوى في 11 مباراة في دوري الدرجة الأولى الايطالي هذا الموسم بسبب سلسلة من الإصابات التي لحقت به. وقد كشفت صديقته ميليسا ساتا عارضة أزياء الملابس الداخلية عن أسباب كل منها.وقد عانى بواتنيغ، الذي كان من المتوقع مشاركته في كأس الأمم الأفريقية، التي تقام منافساتها الآن، مع غانا على رغم أنه مولود في ألمانيا، لو لم يكن قد أعلن اعتزاله اللعب على المستوى الدولي، من مشكلة جديدة الأسبوع الماضي وذلك بعد إصابته بشد عضلي، حتى أن الشكوك بدأت تحوم حول مشاركته مع ناديه ميلان ضد ارسنال في دوري أبطال أوروبا التي ستقام يوم الأربعاء 15 شباط المقبل.ووفقاً لصحيفة "دايلي ميل" البريطانية، فقد كشفت ميليسا، التي تعرض أزياء الملابس الداخلية في مجلة "الرياضة المصورة" الأميركية الذائعة الصيت، أنه بسبب إصابات بواتنيغ المستمرة فإنه بدأ يمارس الجنس معها بين 7 إلى 10 مرات في الأسبوع. وقالت: "أنا أكره المداعبة، لأنني أريد أن أصل إلى النقطة المهمة. موضعي المفضل هو أن أكون فوق صديقي حتى أتمكن من السيطرة".لذا يبدو أن بواتنيغ يتلقى بالتأكيد شكلاً جديداً من أشكال العلاج!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف