رياضة

كاظمة يتغلب على ايست بنغال وفوز ثمين للاتحاد على القادسية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لم يجد كاظمة صعوبة في تحقيق فوز مستحق على ضيفه ايست بنغال الهندي بنتيجة 3-صفر في الجولة الثانية من الدور الاول لمنافسات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم.

سجل يوسف ناصر (38) وناصر فرج (44) والغامبي عبدو جاميه (58) الاهداف.

وكان اربيل العراقي فرط بفوز في متناوله مكتفيا بالتعادل مع مضيفه العروبة اليمني 2-2 اليوم ايضا ضمن المجموعة ذاتها.

تصدر كاظمة ترتيب المجموعة برصيد 4 نقاط متقدما بفارق الاهداف على العروبة، فيما يشغل اربيل المركز الثالث بنقطتين، ويقبع ايست بنغال في المركز الرابع الاخير دون رصيد.

وفي المباراة الثانية تغلب الاتحاد السوري على مضيفه القادسية الكويتي 1-صفر اليوم الثلاثاء في الجولة الثانية من الدور الاول لمنافسات المجموعة الاولى ضمن بطولة كأس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم.

وشهد اللقاء مواجهة سورية - سورية في المدرجات بين مؤيد لنظام الرئيس بشار الاسد ومعارضه بيد ان النزاع لم يتعد حدود تراشق الهتافات.

ويدين الاتحاد بفوزه الى الظهير الأيمن احمد كلاسي الذي توغل من الجهة اليمنى وفاجأ نواف الخالدي حارس القادسية بتسديدة بعيدة عانقت شباكه (22).

وشهدت المباراة اضاعة حمد العنزي فرصة ادراك التعادل للقادسية عندما اهدر ركلة جزاء في الدقيقة 57، ليسقط "الاصفر" للمرة الثانية على التوالي بعد خسارته المرة قبل ايام امام العربي 1-3 في الدوري المحلي الذي يتصدره بفارق 8 نقاط عن اقرب منافسيه.

وسبق للفريقين ان التقيا 5 مرات في المسابقة القارية قبل مباراة اليوم، وكان الفوز في اربع منها للقادسية في مقابل انتصار واحد للاتحاد هو الاهم وذلك في المباراة النهائية لنسخة عام 2010.

وكان من المقرر ان يستضيف الاتحاد المباراة بيد ان الاحداث التي تعيشها سوريا في الوقت الراهن حدت بالاتحاد الاسيوي للعبة الى نقلها لتقام خارج البلاد، قبل ان يعلن القادسية عن استعداده استضافة الفريق السوري على نفقته الخاصة وينجح في مسعاه.

وفي المجموعة ذاتها، تعادل السويق العماني والفيصلي الاردني صفر-صفر اليوم ايضا.

تصدر الاتحاد ترتيب المجموعة برصيد 4 نقاط متقدما على القادسية (3 نقاط) والفيصلي (نقطتان) والسويق (نقطة).

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف