رياضة

السلام صور يضمن بقاءه والأنصار يتفوق على الاخاء

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ضمن السلام صور بقاءه في الدرجة الاولى بعدما تغلب بصعوبة على ضيفه الاهلي صيدا 2-1 في المباراة التي أجريت بينهما على ملعب صور البلدي في المرحلة الحادية والعشرين من الدوري اللبناني لكرة القدم.

وسيطر الفريق الصوري على مجريات المباراة وذلك لغياب الحافز عند الأهلي الذي تأكد هبوطه الى الدرجة الثانية في المرحلة الماضية، وسنحت امام هيثم زين ورفاقه أكثر من فرصة مؤاتية دون ان ينجحوا في هز الشباك.

وبعد ثلاث دقائق من انطلاق الشوط الثاني منح زين التقدم للسلام عندما توغل أحمد طراد في الجهة اليسرى وارسل كرة عرضية الى زين الذي سددها قوية زاحفة سكنت الى يسار الحارس الصيداوي نادر العرب (48).

وتخلى لاعبو الاهلي عن حذرهم وبادروا الى الهجوم وتوالت فرصهم فيما اعتمد السلام على المرتدات التي كادت ان تثمر عن هدف ثان لكن تسديدة زين البعيدة ارتدت من القائم الأيمن (80).

وأدرك الأهلي التعادل عندما انبرى البديل محمد ناصر لركلة حرة فسددها رائعة الى يمين حارس السلام بلال كساب الذي لم يحرك ساكنا (86)، وفيما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الاخيرة أرسل محمد درويش كرة عرضية داخل منطقة الجزاء الى حسين عواضة الذي سددها بطريقة مقصية فذهبت الكرة ساقطة من فوق الحارس البديل للأهلي حسن مرسل (90+3).

وباتت آمال المبرة شبه معدومة بالبقاء إذ ينبغي عليه الفوز في مباراتيه الاخيرتين ضد العهد والراسينغ مقابل خسارة التضامن صور وطرابلس.

وفي القسم العلوي من الترتيب، صعد الأنصار الى المركز الثالث بفوزه على مضيفه الاخاء الاهلي عاليه على ملعب بحمدون البلدي بهدف وحيد سجل بعد اقل من دقيقة على صافرة البداية وذلك عندما احتسب الحكم في الثانية 40 ركلة حرة للأنصار رفعها ربيع عطايا الى داخل المنطقة فارتقى البرازيلي سيباستيان رامور للكرة برأسه وسجل الى يسار الحارس ربيع الكاخي.


- الترتيب:

1- النجمة 50 نقطة من 20 مباراة

2- الصفاء 43 من 18

3- الأنصار 41 من 20

4- العهد 41 من 19

5- الاخاء الأهلي عاليه 27 من 20

6- شباب الساحل 24 من 20

7- الراسينغ 20 من 20

8- السلام صور 20 من 20

9- التضامن صور 18 من 19

10- طرابلس 18 من 20

11- المبرة 13 من 20

12- الأهلي صيدا 10 من 21

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف