أرقام ووقائع خاصة بنهائي كأس أمم أوروبا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في ما يلي بعض الارقام والوقائع الخاصة بنهائي كأس أوروبا الذي يجمع الأحد المنتخبين الإسباني والإيطالي على الملعب الأولمبي في كييف
0- عدد المنتخبات التي تمكنت من الاحتفاظ بكأس هنري ديلوني. الاتحاد السوفياتي (فاز عام 1960 وخسر عام 1964) والمانيا الغربية (فاز عام 1972 وخسر عام 1976) خاضا النهائي بعد ان توجا بلقب النسخة السابقة لكنهما لم يتمكنا من الاحتفاظ به.
0- لم يخرج اي لاعب فائزا من مباراتين نهائيتين - ايكر كاسياس، سيرخيو راموس، اندريس انييستا، تشافي هرنانديز، شيسك فابريغاس، دافيد سيلفا وفرناندو توريس كانوا اساسيين في النهائي الذي فازت به اسبانيا عام 2008، فيما دخل تشابي الونسو وفرناندو توريس كبديلين. الالماني الغربي راينر بونهوف هو اللاعب الوحيد الذي حصل على ذهبيتين لفوز منتخب بلاده باللقب عامي 1972 و1980، لكنه لم يدخل الى ارضية الملعب في اي من البطولتين.
13- عدد اللاعبين الذين شاركوا في النهائي مرتين: فالنتين ايفانوف وفيكتور بونيدلنيك وليف ياشين (مع الاتحاد السوفياتي عامي 1960 و1964)، فرانتس بكنباور واولي هونيس وسيب ماير، وهانتس يورغ شفارتسنبك وهربرت فيمر (المانيا الغربية عامي 1972 و1976)، برنادر دييتس (المانيا الغربية عامي 1876 و1980)، توماس هاسلر وتوماس هيلمر ويورغن كلينسمان وماتياس زامر (المانيا عامي 1992 حين فازت باللقب و1996 حين خسرت النهائي).
3- عدد المنتخبات التي حملت لقب كأس اوروبا وكأس العالم في الوقت ذاته. المانيا الغربية فازت بكأس اوروبا عام 1972 ثم اضاف كأس العالم عام 1974، وفرنسا توجت بكأس العالم عام 1998 ثم رفعت الكأس الاوروبية بعد عامين، واخيرا اسبانيا التي توجت باللقب القاري عام 2008 ثم اضافت اليه اللقب العالمي في 2010. لم يفز اي منتخب بثلاثة القاب على التوالي، كانت المانيا الغربية الوحيدة القادرة على تحقيق هذا الامر لكنها خسرت نهائي 1976 امام تشيكوسلوفاكيا.
15- مجموع عدد لاعبي المانيا الغربية وفرنسا اللذين شاركوا في نهائي كأس اوروبا وكأس العالم. بالنسبة لالمانيا الغربية (1972 كأس اوروبا و1974 كأس العالم) هم: سيب ماير وفرانتس بكنباور وهانتس يورغ شفارتسنبك وبول برايتنر واولي هونيس وغيرد مولر. اما بالنسبة لفرنسا (1998 كأس العالم و2000 كأس اوروبا) هم: فابيان بارتيز ومارسيل دوسايي وبيكسنتي ليزارازو وليليان تورام وديدييه ديشان ويوري دجوركاييف وباتريك فييرا وزين الدين زيدان وكريستوف دوغاري.
9- عدد اللاعبين الاسبان الذين خاضوا نهائي كأس اوروبا 2008 وكأس العالم 2010، وهم: ايكر كاسياس، سيرخيو راموس، كارليس بويول، خوان كابديفيا، اندريس انييستا، تشافي هرنانديز، شيسك فابريغاس، تشابي الونسو وفرناندو توريس.
27- عدد اللاعبين الذين توجوا بلقبي كأس العالم وكأس اوروبا، وفي حال فازت ايطاليا باللقب سيرتفع العدد الى 30 لان الثلاثي جانلويجي بوفون واندريا بيرلو ودانييلي دي روسي خاضوا نهائي مونديال 2006 الذي فاز به "الازوري" على فرنسا. العدد الحالي يشمل لاعبي المانيا الغربية (1972 و1974) واسبانيا (2008 و2010) وفرنسا (1998 و2000) اضافة الى الايطالي دينو زوف (1968 و1982) والثنائي الالماني توماس هاسلر ويورغن كلينسمان (1990 و1996).
5- عدد المباريات النهائية التي احتكم فيها الى التمديد:
1960: الاتحاد السوفياتي - يوغوسلافيا 2-1
1968: ايطاليا - يوغوسلافيا 1-1 (2-صفر في مباراة معادة)
1976: تشيكوسلوفاكيا - المانيا الغربية 2-2 (5-3 بركلات الترجيح)
1996: تشيكيا - المانيا 1-2 (الهدف الذهبي)
2000: فرنسا - ايطاليا 2-1 (الهدف الذهبي)
1- انه عدد المباريات النهائية التي احتكم فيها الى ركلات الترجيح وكان ذلك عام 1976 بين تشيكوسلوفاكيا والمانيا الغربية (2-2 في الوقتين الاصلي والاضافي) وخرجت الاولى فائزة 5-3 وكان انتونين بانينكا صاحب ركلة الترجيح الاخيرة التي ما زالت عالقة في الاذهان بسبب الطريقة التي اعتمدها في تنفيذها.
3- عدد المنتخبات التي تمكنت من تحويل تخلفها في النهائي الى فوز، اخرها فرنسا في نهائي 2000 امام ايطاليا (2-1 بالهدف الذهبي). كما حققت المانيا هذا الامر امام تشيكيا في نهائي 1996 (2-1 بالهدف الذهبي ايضا)، والاتحاد السوفياتي في نهائي اول نسخة عام 1960 ضد يوغوسلافيا (1-2 بعد التمديد). وبعد ثمانية اعوام حولت ايطاليا تخلفها بهدف امام يوغوسلافيا الى تعادل 1-1 وجرتها الى مباراة معادة فاز بها "الازوري" 2-1.
4- هذه المرة الرابعة التي يتواجه فيها منتخبان في الدور الاول ثم النهائي: الاولى كانت في نسخة 1988 حين خسرت هولندا امام الاتحاد السوفياتي صفر-1 ثم واجهته في النهائي وتغلبت عليه 2-صفر، والثانية عام 1996 حين فازت المانيا على تشيكيا 2-صفر في الدور الاول ثم جددت الفوز عليها في النهائي 2-1 بالهدف الذهبي، والثالثة عام 2004 حين فازت اليونان على البرتغال 2-1 في الدور الاول ثم 1-صفر في النهائي.
2- انها المرة الاولى في تاريخ بطولة كأس اوروبا التي يكون فيها قائدا المنتخبين المتواجدين في النهائي حارسي مرمى -بوفون وكاسياس- والمرة الثانية في تاريخ البطولات الكبرى بعد مونديال 1934 حين كان حارسا ايطاليا جانبييرو كومبي وتشيكوسلوفاكيا فرانتسيك بلانيسكا قائدي بلادهما.
1- في حال توجت اسبانيا باللقب، سيصبح مدربها فيسنتي دل بوسكي المدرب الثاني فقط في التاريخ الذي يتوج بلقب كأس العالم وكأس اوروبا بعد الالماني هيلموت شون الذي قاد المانيا الغربية للقب القاري عام 1972 واللقب العالمي عام 1974، علما بانه قاد الالمان الى المركز الثاني في مونديال 1966 وكأس اوروبا 1976.