خرجة امام مسؤولية جديدة ومهمة تلميع صورة المغرب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يجد قائد المنتخب المغربي لكرة القدم لاعب الوسط حسين خرجة نفسه امام مسؤولية جديدة عندما يقود منتخب بلاده الاولمبي في دورة الالعاب الاولمبية في لندن.
لم يأت استدعاء خرجة الى صفوف المنتخب الاولمبي كاحد لاعبين اثنين فوق السن القانونية (23 عاما)، من فراغ بل عن قناعة كبيرة من مدربه الهولندي بيم فيربيك الذي رأى في القائد المحارب للمنتخب الاول عنصرا مفيدا للاعبين الواعدين في المنتخب الاولمبي.
وقال خرجة في هذا الصدد "انا فخور باستدعائي الى صفوف المنتخب الاولمبي، لم أكن أنتظر هذه الدعوة لاسباب كثيرة،يجد قائد المنتخب المغربي لكرة القدم لاعب الوسط حسين خرجة نفسه امام مسؤولية جديدة عندما يقود منتخب بلاده الاولمبي في دورة الالعاب الاولمبية في لندن.
لم يأت استدعاء خرجة الى صفوف المنتخب الاولمبي كاحد لاعبين اثنين فوق السن القانونية (23 عاما)، من فراغ بل عن قناعة كبيرة من مدربه الهولندي بيم فيربيك الذي رأى في القائد المحارب للمنتخب الاول عنصرا مفيدا للاعبين الواعدين في المنتخب الاولمبي.
وقال خرجة في هذا الصدد "انا فخور باستدعائي الى صفوف المنتخب الاولمبي، لم أكن أنتظر هذه الدعوة لاسباب كثيرة، لكن فيربيك اتصل بي وسألني عن امكانية مشاركتي في الاولمبياد فلم أتأخر في تلبية الدعوة، وبطبيعة الحال أسعى الى تشريف الكرة المغربية في العرس الاولمبي وتلميع صورتها بعد خيبة الامل الكبيرة في بطولة امم افريقيا مطلع العام الحالي في الغابون عندما خرجنا من الدور الاول".
وأوضح "فيربيك مدرب كبير، سبق له تدريب استراليا في كأس العالم عام 2010 وقاد المنتخب المغربي الى الاولمبياد بعد عامين فقط من استلامه المهمة. لقد شكل منتخبا رائعا وانا سعيد بتواجدي معهم وسأبذل كل ما في وسعي من اجل تقديم الافضل"، مضيفا "يملك (فيربيك) علاقات جيدة مع اللاعبين وهو امر جيد، اعتقد بان الفضل يعود اليه كثيرا لانه يعتني باللاعبين الشباب والواعدين".
وتابع "اعتبر نفسي أخا لجميع اللاعبين، سأحاول مدهم بخبرتي وانا هنا لمساعدتهم فقط من اجل تقديم عروض جيدة، فقد ابانوا عن قوتهم وقدراتهم لانهم تأهلوا الى الاولمبياد من دوني. انها المرة الاولى التي العب فيها الى جانب هؤلاء اللاعبين الواعدين الذين لا يقلون اهمية عني، فالعديد منهم يملكون خبرة كبيرة من خلال اللعب في بطولات اسبانيا وفرنسا وهولندا".
وأثبت خرجة عن علو كعبه مع المنتخب الاول منذ عام 2003 وقاده باقتدار الى المباراة النهائية لكأس افريقيا التي اقيمت في تونس عام 2004 قبل ان يخسر امام البلد المضيف 1-2، كما انه توج هدافا لمنتخب بلاده وكأس امم افريقيا الاخيرة برصيد 3 اهداف الى جانب الانغولي مانوشو والغابوني بيار-ايميريك اوباميانغ والزامبيين ايمانويل مايوكا وكريستوفر كاتونغو والعاجي ديدييه دروغبا والمالي وشيخ تيديان دياباتيه.
واوضح خرجة الذي انتقل حديثا الى صفوف العربي القطري قادما من فيورنتينا الايطالي: "انها المرة الاولى التي يشارك فيها لاعبو المنتخب المغربي الحالي في الالعاب الاولمبية، نتمنى ان نقدم بطولة جيدة، نعرف بان الامر سيكون صعبا جدا، لكن بامكاننا التأهل الى الدور الثاني".
ويلعب المغرب في المجموعة الرابعة الى جانب هندوراس التي يواجهها في غلاسكو بعد غد الخميس واليابان التي يلاقيها في نيوكاسل بعد ثلاثة أيام واسبانيا على استاد اولد ترافورد في مانشستر في الأول من آب/اغسطس.
وقال خرجة الذي دافع عن الوان اندية عدة في ايطاليا ابرزها روما وسيينا وجنوى وانتر ميلان وفيورنتينا: "لسنا خائفين من اسبانيا ولا اعتقد بانها المنتخب الافضل في الدورة الحالية. اعرف بانهم احرزوا كأس العالم وكأس اوروبا للشباب (تحت 19 عاما) في استونيا مطلع الشهر الحالي وكأس اوروبا في اوكرانيا وبولندا، لكنني اعتقد بان اليابان وهندوراس منتخبان جيدان جدا".
واضاف "في كل بطولة كبرى، المباراة الاولى هي الاكثر اهمية، ولذلك يتعين علينا الفوز على هندوراس".
ويخوض الاولمبي المغربي، وصيف بطل افريقيا، النهائيات الاولمبية للمرة السابعة بعد اعوام 1964 و1972 و1984 و1992 و2000 و2004، وتبقى افضل مشاركة له عام 1972 في ميونيخ عندما بلغ الدور الثاني بحلوله ثانيا في المجموعة الاولى اثر تعادله مع الولايات المتحدة صفر-صفر وخسارة امام المانيا الغربية صفر-3 وفوز على ماليزيا 6-صفر لكنه خرج بثلاث هزائم متتالية امام الاتحاد السوفياتي صفر-3 والدنمارك 1-3 وبولندا صفر-5.لكن فيربيك اتصل بي وسألني عن امكانية مشاركتي في الاولمبياد فلم أتأخر في تلبية الدعوة، وبطبيعة الحال أسعى الى تشريف الكرة المغربية في العرس الاولمبي وتلميع صورتها بعد خيبة الامل الكبيرة في بطولة امم افريقيا مطلع العام الحالي في الغابون عندما خرجنا من الدور الاول".
وأوضح "فيربيك مدرب كبير، سبق له تدريب استراليا في كأس العالم عام 2010 وقاد المنتخب المغربي الى الاولمبياد بعد عامين فقط من استلامه المهمة. لقد شكل منتخبا رائعا وانا سعيد بتواجدي معهم وسأبذل كل ما في وسعي من اجل تقديم الافضل"، مضيفا "يملك (فيربيك) علاقات جيدة مع اللاعبين وهو امر جيد، اعتقد بان الفضل يعود اليه كثيرا لانه يعتني باللاعبين الشباب والواعدين".
وتابع "اعتبر نفسي أخا لجميع اللاعبين، سأحاول مدهم بخبرتي وانا هنا لمساعدتهم فقط من اجل تقديم عروض جيدة، فقد ابانوا عن قوتهم وقدراتهم لانهم تأهلوا الى الاولمبياد من دوني. انها المرة الاولى التي العب فيها الى جانب هؤلاء اللاعبين الواعدين الذين لا يقلون اهمية عني، فالعديد منهم يملكون خبرة كبيرة من خلال اللعب في بطولات اسبانيا وفرنسا وهولندا".
وأثبت خرجة عن علو كعبه مع المنتخب الاول منذ عام 2003 وقاده باقتدار الى المباراة النهائية لكأس افريقيا التي اقيمت في تونس عام 2004 قبل ان يخسر امام البلد المضيف 1-2، كما انه توج هدافا لمنتخب بلاده وكأس امم افريقيا الاخيرة برصيد 3 اهداف الى جانب الانغولي مانوشو والغابوني بيار-ايميريك اوباميانغ والزامبيين ايمانويل مايوكا وكريستوفر كاتونغو والعاجي ديدييه دروغبا والمالي وشيخ تيديان دياباتيه.
واوضح خرجة الذي انتقل حديثا الى صفوف العربي القطري قادما من فيورنتينا الايطالي: "انها المرة الاولى التي يشارك فيها لاعبو المنتخب المغربي الحالي في الالعاب الاولمبية، نتمنى ان نقدم بطولة جيدة، نعرف بان الامر سيكون صعبا جدا، لكن بامكاننا التأهل الى الدور الثاني".
ويلعب المغرب في المجموعة الرابعة الى جانب هندوراس التي يواجهها في غلاسكو بعد غد الخميس واليابان التي يلاقيها في نيوكاسل بعد ثلاثة أيام واسبانيا على استاد اولد ترافورد في مانشستر في الأول من آب/اغسطس.
وقال خرجة الذي دافع عن الوان اندية عدة في ايطاليا ابرزها روما وسيينا وجنوى وانتر ميلان وفيورنتينا: "لسنا خائفين من اسبانيا ولا اعتقد بانها المنتخب الافضل في الدورة الحالية. اعرف بانهم احرزوا كأس العالم وكأس اوروبا للشباب (تحت 19 عاما) في استونيا مطلع الشهر الحالي وكأس اوروبا في اوكرانيا وبولندا، لكنني اعتقد بان اليابان وهندوراس منتخبان جيدان جدا".
واضاف "في كل بطولة كبرى، المباراة الاولى هي الاكثر اهمية، ولذلك يتعين علينا الفوز على هندوراس".
ويخوض الاولمبي المغربي، وصيف بطل افريقيا، النهائيات الاولمبية للمرة السابعة بعد اعوام 1964 و1972 و1984 و1992 و2000 و2004، وتبقى افضل مشاركة له عام 1972 في ميونيخ عندما بلغ الدور الثاني بحلوله ثانيا في المجموعة الاولى اثر تعادله مع الولايات المتحدة صفر-صفر وخسارة امام المانيا الغربية صفر-3 وفوز على ماليزيا 6-صفر لكنه خرج بثلاث هزائم متتالية امام الاتحاد السوفياتي صفر-3 والدنمارك 1-3 وبولندا صفر-5.