رياضة

الأهلي يستضيف الزمالك بحثاً عن صدارة المجموعة الثانية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يستضيف الأهلي المصري مواطنه وغريمه التقليدي الزمالك في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية ضمن ربع نهائي دوري أبطال آفريقيا لكرة القدم.

ويحل مازبمبي الكونغولي الديموقراطي ضيفاً على تشلسي الغاني في اليوم ذاته.

وضمن مازيمبي والأهلي تأهلهما الى نصف النهائي اذ يملك كل منهما 10 نقاط، مقابل 6 لتشلسي ونقطة للزمالك.

ويتفوق الأهلي على مازيمبي بفارق الاهداف.

وكان الأهلي مني في الجولة الماضية بخسارته الاولى في المجموعة بخسارته امام مازيمبي في لوبوماشي صفر-2، لكنهما ضمنا التأهل معا بعد ان تعادل الزمالك مع تشلسي 1-1.

وفي حال بقي الاهلي ثانيا في المجموعة، سيتلقي في دور الاربعة الترجي التونسي متصدر المجموعة الاولى والذي توج باللقب الموسم الماضي على حساب الوداد البيضاوي المغربي، وذلك في اعادة لنصف نهائي 2010 حين خرج فائزا قبل ان يسقط امام مازيمبي.

الأهلي يسعى لبلوغ النهائي للمرة الاولى منذ 2008 بعد ان خرج في 2009 من الدور الثالث على يد كانو بيلارز النيجيري وفي 2010 من نصف النهائي امام الترجي التونسي وفي 2011 من الدور ربع النهائي.

ويملك الاهلي الرقم القياسي بعدد الالقاب (6 القاب آخرها عام 2008)، مقابل اربعة القاب لمازيمبي اعوام 1967 و1968 و2009 و2010.

وفي المجموعة الاولى، تقام مباراة واحدة غدا الجمعة يلتقي فيها اولمبي الشلف الجزائري مع الترجي الترجي التونسي المتصدر وحامل اللقب.

وضمن الترجي صدارته للمجموعة الاولى بعد فوزه على ضيفه صن شاين ستارز النيجيري 1-صفر في الجولة الماضية.

وكان الترجي ضمن تأهله الى نصف النهائي مع صن شاين ستارز بعد اقصاء مواطنه النجم الساحلي نتيجة شغب جمهوره خلال مباراة الفريقين في الجولة الرابعة.

وأقصى الاتحاد الافريقي لكرة القدم نادي النجم الساحلي من المسابقة لشغب جماهيره في مواجهة الترجي، حيث توقفت المباراة قبل نهايتها بعد اجتياح جمهور الاول ارض الملعب الاولمبي في سوسة بسبب تقدم ضيفه بهدفين نظيفين.

يقام الدور نصف النهائي بين 2 و4 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل ذهابا وبين 9 و11 منه ايابا، على ان يقام الدور النهائي في الفترة بين 16 و18 تشرين الثاني/نوفمبر ذهابا وبين 23 و25 منه ايابا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف