رياضة

مطالبات للفيفا بتقديم كرة ماسية لميسي بدلاً من الذهبية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اقترح مهاجم سندرلاند الإنكليزي لويس ساها على الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا صناعة كرة ماسية وتقديمها للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بدلاً من الكرة الذهبية الحالية.

قدم المهاجم الفرنسي لويس ساها مقترحاً جديداً للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" لا يخلُو من الطرافة والدعابة وتمثل بصناعة كرة ماسية للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في حال تمكن من الفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم مرة أخرى.

وكتب مهاجم سندرلاند الإنكليزي تغريدة على حسابه الشخصي على موقع "تويتر": "الفيفا بحاجة إلى اختراع كأس جديد لميسي إذا ما تمكن من الفوز مجدداً، كرة ماسية، تهانينا له".

ولاقت فكرة مهاجم مانشستر يونايتد السابق رواجاً كبيراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة "فايسبوك" و"تويتر" مع تأييد عدد غير بسيط من لاعبي الكرة.

وذكرت تقارير أن الكرة الماسية موجودة بالفعل في الوقت الحالي وسبق أن عُرضت خلال كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في جنوب أفريقيا صيف 2010.

ويُوجد من الكرة الماسية 10 قطع في بيت شيمنسكي للجواهر حيث تبلغ تكلفة الواحدة منها مليوني يورو.

وحقق ميسي رقماً قياسياً غير مسبوق بعدد مرات الفوز بالكرة الذهبية عندما ظفر بـ"الرابعة" على التوالي في حفل الفيفا السنوي الذي أقيم مساء الاثنين في مدينة زيوريخ السويسرية متفوقاً على غريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو وزميله في برشلونة أندريس إنييستا.

وتبدو حظوظ ميسي وافرة للغاية في قادم المواعيد والابتعاد برقمه القياسي في عدد مرات الفوز بالجائزة الفردية الأرفع في العالم في ظل مستواه الثابت مع البلوغرانا علاوة على صغر سنه حيث يبلغ من العُمر حالياً 25 عاماً ما يشير إلى وصوله إلى سن النضج وانعكاس ذلك إيجاباً على مردوده الفني فوق أرضية الميدان والمستطيل الأخضر.

وكان ميسي قد حطم رقم التوربيد الألماني غيرد مولر صاحب أكبر عدد من الأهداف في عام واحد -85 هدفاً في 1972- بتسجيله 91 هدفاً في 2012.

كما يملك البرغوث الأرجنتيني الرقم القياسي كأفضل مسجل في الليغا الإسبانية في موسم كروي واحد عندما أطاح برقم غريمه البرتغالي رونالدو وتمكن من إصابة الشباك في 50 مناسبة.

ويسير ميسي بثبات مع فريقه برشلونة هذا الموسم حيث يحتل صدارة الترتيب بفارق كبير عن ملاحقيه أتلتيكو مدريد وجاره اللدود الريال وبات قاب قوسين أو أدنى من التأهل إلى ربع نهائي كأس إسبانيا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لاعب الكره
جميل -

فعلا انه عالم اعرج . طفلا يطفش من الحصص لكي يلعب الكوره في الازقه والطرقات ويزعج الماره والساكنين ويتسبب بكسر زجاج النوافذ ويتسبب بموت والديه من الحزن الى ان يكبر شبه اميا لا يجيد القراءه او الكتابه لكنه يبرع بالتحكم بحركات الكره ويصبح لاعبا في الاخير يحصل على الملايين ويكافأ بالكرات والاحذيه المصنوعه من الذهب ويحظى باجمل نساء العالم.