سلمان بن ابراهيم "متفائل" بالفوز بمنصب رئاسة الإتحاد الآسيوي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وقال سلمان بن إبراهيم في مؤتمر صحافي في المنامة "أنا متفائل بالنتيجة في الجمعية العمومية، وبرنامجي الانتخابي واضح و2 ايار/مايو سيكون الفيصل".
واضاف "تفاؤلي قبل أسبوعين ليس دعاية اعلامية، وسنعمل بهدوء وأؤكد أن الأمور ستكون ايجابية، لكن من المؤسف أن هناك من يحاول الضرب تحت الحزام وهذا لا يخدم أي طرف، وأسلوبنا يتركز حول التغيير واحداث طفرة".
ويتنافس الشيخ سلمان مع رئيس الاتحاد الاماراتي يوسف السركال وعضو الاتحاد السعودي حافظ المدلج ورئيس الاتحاد التايلاندي واراوي ماكدوي على رئاسة الاتحاد الاسيوي.
واشار الى انه سيسعى الى توحيد آسيا وان شعار حملته الانتخابيه هو "آسيا متحدة"، مؤكدا "في السنوات الأخيرة لوحظ أن الاتحادات الآسيوية ليست على قلب واحد، والقارة الآسيوية من أكبر القارات من حيث الحجم وعدد السكان، ولا بد أن تكون لها كلمة وموقف وصوت مؤثر في عالم الكرة المستديرة ولا نريد أن تكون ضعيفة. قبل أربع سنوات كان شعارنا هو التغيير، والآن شعارنا آسيا المتحدة".
وأشار ايضا إلى الدعم الذي يلقاه من قبل الشيخ أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي الذي يدعمه كفرد وشخص والى سعادته بهذا الدعم من رجل قوي، وقال "لا أعتقد بأن هناك أي شخص يرفض أن يحصل على مثل هذا الدعم من قبل الشيخ أحمد الفهد، ومثل هذا الدعم الشخصي من قبل الأفراد مطلوب، ولكن دعم الحكومات أمر غير محبب وهناك علامات استفهام حولها، ولوائح الاتحاد الدولي واضحة بهذا الخصوص".
وأعرب عن رغبته في وصول أحد مرشحي منطقة غرب آسيا الى رئاسة الاتحاد الآسيوي و"سنبارك للفائز ونتمنى له كل التوفيق في مهمته"، مشيرا الى انه في حال فوزه سيسعى لتنفيذ برنامجه الانتخابي خلال فترة رئاسته والى العمل على احداث التغييرات المطلوبة وعلى ان تستفيد كل الدول من الدعم المقدم من الاتحاد الآسيوي وأن لا يكون مقتصرا على بعض الدول دون الآخرين.
وأكد الشيخ سلمان انه سيدعم الكرة النسائية وسيعمل على انتشارها بصورة كبيرة في أرجاء القارة خصوصا ان لها حضورا كبيرا على الصعيد الدولي مثل اليابان بطلة العالم.
وبخصوص المسابقات الاسيوية، اكد رغبته في افساح المجال امام أكبر عدد من الدول للمشاركة في دوري ابطال آسيا التي تشارك فيها حاليا اندية من 12 دولة فقط من أصل 46 دولة آسيوية، وأن الفرق تشارك بمستوياتها الفنية وليست تطبيقا وتنفيذا للشروط الموضوعة.
وكشف عن مساعيه لزيادة حجم تمثيل التحكيم الآسيوي في منافسات كأس العالم، مشيرا إلى بروز وظهور الحكم الآسيوي وتألقه في المشاركات العالمية على غرار ما حصل في مونديال 2010 في جنوب أفريقيا.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا يملك المؤهلات
عربي وافتخر -سلمان الخليفه لا يملك المؤهلات أو الشخصيه الخلاقه والتي تستطيع تطوير الكره الاسيويه. وفاقد الشيء لا يعطيه , بصراحه شديده ليس هو الشخص المناسب الذي من الممكن أن يتعامل مع الجميع وأكبر دليل تجاهله للاجتماع التوافقي (الذي دعا له الأمير علي بن الحسين) في الأردن رغم وجوده هناك . واعتماده الكلي على البهلوان الكويتي أحمد الفهد والذي استخدم المجلس الأولمبي الاسيوي للضغط على بعض الدول للتصويت لصالح سلمان الخليفه ,وكأنه وجد مهنه أخرى كمندوب علاقات عامه ويدعمه بحجة انه شيخ فقط وليس لكفاءته وقدرات وخبراته ونكايه في السركال الذي كان نائب بن همام (ليس حبا في معاويه بل كرها في علي )