ميسي أجل فحوصاته الطبية وقلق برشلونة أرجنيتني إزاء الإصابة
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أجل الأرجنيتني ليونيل ميسي نجم نادي برشلونة الإسباني خضوعه للفحوصات الطبية حتى اليوم الثلاثاء لدى الجهاز الطبي بالنادي .
وكشف مصدر مسؤول بنادي برشلونة لوكالة الأنباء الألمانية موضحاً : " لم يخضع ميسي للفحوصات بعد..تلك الفحوصات والمعلومات المتعلقة بها من المقرر تقديمها غداً". وكان من المفترض أن يتوجه ميسي لأحد المستشفيات المتخصصة لعمل الفحوصات الطبية اللازمة على موضع الإصابة ، إلا أنه لم يذهب يوم الأثنين وتم تأجيل ذهابه حتى اليوم الثلاثاء ، حيث أفادت بعض المصادر أن السبب يعود إلى أن ميسي أجل ذهابه ليتسنى له الفرصة لمشاركة زملاءه الاحتفال بلقب الليغا الإسبانية في شوارع برشلونة . ويواجه النجم الارجنتيني ليونيل ميسي خطر الغياب عن بقية مباريات فريقه برشلونة المتوج بلقب الدوري الاسباني بعد تجدد إصابته في عضلات الفخذ الخلفية أثناء مباراة فريقه التي فاز فيها على أتليتيكو مدريد. وخرج ميسي من أرضية ملعب فيسنتي كالديرون" في الدقيقة 67 من عمر المباراة ليكمل برشلونة اللقاء بعشرة لاعبين بعد ان استنفذ التبديلات الثلاث. واكد مدرب تيتو فيلانوفا ان ميسي تعرض لالام في موضع إصابته السابقة ( والتي تعرض لها أمام باريس سان جرمان في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ) مشيراً أنه أشار بطلب الخروج من الملعب لانه واجه الالام في موضع الإصابة ، لقد أوضح لنا أنه شعر بشىء غريب وبعض الالام". وتابع :" سننتظر إلى ما ستؤول إليه الفحوصات والتي ستوضح مدى درجة الإصابة والمدة التي سيغيب فيها عن الفريق ". وقد يغيب ميسي عن باقي مباريات الفريق هذا الموسم من أجل اتمام الشفاء. ورغم الآلام التي شعر بها ميسي إلا أنه شارك زملاءه الاحتفالية والركوب في الباص الذي جاب شوارع برشلونة احتفاء بلقب الدوري الإسباني ، كما شارك زملاءه وجبة مأدبة العشاء التي اقيمت بمناسبة تحقيق الفريق للقلب الثاني والعشرون في تاريخ النادي . تجدر الإشارة أن الإصابة التي تعرض لها ميسي في اوتار الركبة في عضلة الفخذ الأيمن عند مشاركته مع فريقه في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في مدينة باريس والتي انتهت بالتعادل بهدفين لمثلهما .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف