رياضة

نيمار سيغادر إلى برشلونة الاثنين المقبل لتقديمه رسمياً لوسائل الإعلام

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أعطى الإتحاد البرازيلي الضوء الأخضر للنجم البرازيلي نيمار دا سيلفا من خلال السماح له بالمغادرة إلى مدينة برشونة بإسبانيا الأثنين المقبل وذلك لحضور مراسم تقديمه لوسائل الإعلام في مؤتمر صحفي كلاعب جديد في صفوف النادي الكتالوني .

ونقلت صحيفة " سبورت الإسبانية " تصريحاً لكارلوس ألبتو باريرا المنسق الفني بالإتحاد البرازيلي يوضح فيه : " لقد اتفقنا على السماح لنيمار بالذهاب إلى إسبانيا ، وأصدرنا تصريح له بالسفر،وسيكون بمقدوره السفر بعد مباراة البرازيل وإنكلترا على إستاد ماراكانا في ريو دي جانيرو الأحد المقبل ، على أن يعود بعد ذلك للالتحاق بمعسكر المنتخب البرازيلي ". وسيلعب منتخب البرازيل لقاء ودياً أولا أمام منتخب إنكلترا يوم الأحد المقبل على إستاد ماراكانا بريو دي جانيرو ، قبل أن يخوض لقاء ثانياً أمام منتخب فرنسا في بورتو أليجري في التاسع من يونيو المقبل ، في إطار إستعداده لخوض غمار منافسات بطولة كأس القارات التي ستنطلق في 16 يونيو أمام منتخب اليابان في برازيليا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إلهاءشعوب وإغراقها باللهو
متابع -

لا مانع شرعاً‏‎-‎‏ فيما نعلم -من الأمرين:‏‏1- أخذ اللاعب الرياضي المال من ناديه حسب الاتفاق.‏‏2- احتراف اللاعب الرياضي اللعب في دولة كافرة .‏إذ هما نوع من الإجارة الجائزة، والتي يستحق فاعلها الأجرة المتفق عليها لكن لا بد من ‏التنبه إلى أمور:‏‏1- أن لا يؤدي الاحتراف، أو مجرد اللعب إلى إضاعة واجب، أو فعل محرم .‏‏2- إذا كان المال المأخوذ في البلاد الإسلامية مصروفاً من المال العام فلا يجوز أخذه، إذ ‏ليس من مصارف المال العام صرفه على اللاعبين مع تضييع مصارفه الحقيقيه، ‏ومن أخذه فقد أخذه بغير حق.‏‏3- ينبغي أن يترفع المسلم عن هذه المكاسب، لأنها من جنس المكاسب الدنيئة، وقد ‏قال عليه الصلاة والسلام " كسب الحجام خبيث" رواه ابن ماجه عن ابن مسعود، ‏مع أنه فيما ينتفع به الناس. فالأولى بالمرء أن يتخذ لنفسه عملاً يعود عليه وعلى ‏مجتمعه بالفائدة، لأن الرياضة أصبحت غاية في حد ذاتها ووسيلة لإلهاء الشعوب وإغراقها باللهو. والمقصد الأساس منها هو بناء الأجساد للجهاد في سبيل الله ونصرة الحق. والله ‏أعلم. ‏