يوم حافل للبرازيلي نيمار في برشلونة الأثنين المقبل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أوضح نادي برشلونة الإسباني أنه سيتم تقديم النجم البرازيلي نيمار لجماهير النادي في الساعة 18.15 على إستاد الكامب نو لتحية الجماهير التي سيفتح الإستاد قبل ساعتين تمهيداً لحضورها ومشاهدة اللاعب المنضم حديثاً لصفوف فريقها .
وكشف نادي برشلونة أن يوم الأثنين سيكون يوماً حافلاً بالنسبة لنيمار ومزدحماً ، حيث سيكون أول مهام نيمار في ذلك اليوم يبدأ من الساعة 12 من خلال ألتقاط الصور الأولية لحضوره للنادي ، ثم سيذهب بعدها لخوض الفحوصات الطبية في مركز متخصص قام النادي بإستئجاره في سيوداد ديبورتيفا. و في الساعة 1600،سيتم افتتاح إستاد الكامب نو لاستقبال المشجعين الراغبين بمشاهده نيمار ، كما يتوقع في ذات التوقيت أن يوقع العقد نيمار عقد انضمامه إلى النادي للمواسم الخمسة المقبلة . وفي الساعة 16.15 ستتاح الفرصه لوسائل الإعلام لألتقاط صورة أسرة اللاعب و كذلك رئيس النادي ساندرو روسيل، ونائب الرئيس الرياضي، جوسيب ماريا بارتوميو، والمدير الرياضي، اندوني زوبيزاريتا. وفي الساعة 18.15 من المقرر أن تبدأ ساعات الحفل الذي نظمه النادي بهذه المناسبة ، وسيكون ختام هذا الحفل واليوم الطويل عهقد مؤتمر صحفي مع وسائل الإعلام الفضائية ليتحدث لهم عن انتقاله للنادي الكتالوني .التعليقات
نيمار الأسمر
فاطمة الزّهراء موسى -كانت زميلة عملي من جمايكا متحمسة جدا في تأييد أوباما قبيل انتخابه، وكانت لا تكف عن الحديث عما أسمته سيرته الناصعة البياض التي لا تشوبها شائبة وكنت أستغرب ذلك، إذ أنني لم أكن أعتقد أن لون أوباما الأسمر لا يمكن في نظرها الدفاع عنه إلا بذلك. زميلة دراستي السينغالية كانت راضية بلونها الأسمر ولم تكن تتحجج بسيرتها في تأكيد ذلك. كانت تقول لي إن الناس ممن يعيرونني بلوني هم الذين يعانون من مشكل في عقولهم ولست أنا، وكنت أجد موقفها ذلك إيحابيا. لم أقضي فترة طويلة في أميركا لأفهم أسباب حديث زميلة عملي الجمايكية المتكرر عن سيرة أوباما الأنصع من لونه. الشاب الأسمر من أصول إفريقية الذي كان يعمل في الفندق في واشنطن حيث أقمت لأيام والذي كان يقدم لي الطعام في الصباح، ويتبادل معي بعض الحديث، كان ينظر إلى وجوده في أميركا على أنه مشقة وفرصة في الوقت ذاته، دون أن يقول إن ذلك بسبب لونه، وسائق الحافلة الأسمر لم يكن يركز على أمر غير عمله أي ضمان وصولنا في الوقت المحدد إلى حيث يجب أن نكون والتزام قواعد السلامة خلال السياقة، وكانت رفيقتي في البعثة من أصول هندية تتولى الحث على أن نكون كراما معه ونقدم له بقشيشا وافرا جزاء إتقانه لعمله، وسرتني مبادرتها تلك. يوم اطلعت على سيرتها المهنية المطبوعة سخرت من سيرتي المهنية التي لم تضم إلا بضعة أسطر، وكان جوابها أنني ما زلت في بداية مساري المهني وستزيد كمية الأسطر مع الأيام. لم أسألها كيف استطاعت أن ترتقي في الوظائف بسرعة حتى أصبح لها تلك السيرة في مدة وجيزة، حيث كان عمرها صغيرا مقارنة مع ما أنجزته. كانت معتزة بعملها كمحامية وفسرت ذلك على أنه سبب ارتقائها الوظيفي، فمن يتعلق قلبه بعمل في العادة يوفق في النجاح فيه، والأمر ليس له علاقة بالسن أو اللون.
نيمار الأسمر
فاطمة الزّهراء موسى -كانت زميلة عملي من جمايكا متحمسة جدا في تأييد أوباما قبيل انتخابه، وكانت لا تكف عن الحديث عما أسمته سيرته الناصعة البياض التي لا تشوبها شائبة وكنت أستغرب ذلك، إذ أنني لم أكن أعتقد أن لون أوباما الأسمر لا يمكن في نظرها الدفاع عنه إلا بذلك. زميلة دراستي السينغالية كانت راضية بلونها الأسمر ولم تكن تتحجج بسيرتها في تأكيد ذلك. كانت تقول لي إن الناس ممن يعيرونني بلوني هم الذين يعانون من مشكل في عقولهم ولست أنا، وكنت أجد موقفها ذلك إيحابيا. لم أقضي فترة طويلة في أميركا لأفهم أسباب حديث زميلة عملي الجمايكية المتكرر عن سيرة أوباما الأنصع من لونه. الشاب الأسمر من أصول إفريقية الذي كان يعمل في الفندق في واشنطن حيث أقمت لأيام والذي كان يقدم لي الطعام في الصباح، ويتبادل معي بعض الحديث، كان ينظر إلى وجوده في أميركا على أنه مشقة وفرصة في الوقت ذاته، دون أن يقول إن ذلك بسبب لونه، وسائق الحافلة الأسمر لم يكن يركز على أمر غير عمله أي ضمان وصولنا في الوقت المحدد إلى حيث يجب أن نكون والتزام قواعد السلامة خلال السياقة، وكانت رفيقتي في البعثة من أصول هندية تتولى الحث على أن نكون كراما معه ونقدم له بقشيشا وافرا جزاء إتقانه لعمله، وسرتني مبادرتها تلك. يوم اطلعت على سيرتها المهنية المطبوعة سخرت من سيرتي المهنية التي لم تضم إلا بضعة أسطر، وكان جوابها أنني ما زلت في بداية مساري المهني وستزيد كمية الأسطر مع الأيام. لم أسألها كيف استطاعت أن ترتقي في الوظائف بسرعة حتى أصبح لها تلك السيرة في مدة وجيزة، حيث كان عمرها صغيرا مقارنة مع ما أنجزته. كانت معتزة بعملها كمحامية وفسرت ذلك على أنه سبب ارتقائها الوظيفي، فمن يتعلق قلبه بعمل في العادة يوفق في النجاح فيه، والأمر ليس له علاقة بالسن أو اللون.