رياضة

ميلان يفكر جدياً في بيع الشعراوي لإعادة تياغو سيلفا لإيطاليا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أوضحت تقارير إيطالية أن ميلان الإيطالي يفكر جدياً في بيع مهاجمه ستيفان الشعراوي لنادي مانشستر سيتي لكي يتمكن من إعادة مدافعه البرازيلي تياغو سيلفا لصفوف الفريق .

ووفقا لموقع " سبورت ميدياسات " الإيطالي والذي يعود ملكيته لسيلفيو برلسكوني رئيس نادي ميلان ، ان ميلان يفكر فعلياً في بيع مهاجمه ستيفان الشعراوي لصالح مانشستر سيتي الإنكليزي . وبحسب الموقع أن ميلان يفكر جدياً في اشتراطه عرضاً بقيمة 40 مليون يورو للتنازل عن مهاجم الفريق ستيفان الشعراوي ، ثم سيقوم النادي بإعادة استثمار المبلغ بجلب البرازيلي تياغو سيلفا من صفوف باريس سان جرمان الفرنسي والذي كان قد ترك الفريق قبل عام بصفقة وصلت إلى 45 مليون يورو . لكن من المشاكل التي ستواجه ميلان هو راتب اللاعب السنوي الضخم والذي يصل إلى 7.5 مليون يورو . وكان ميلان قد أستقطب تياغو سيلفا من البرازيلي بـ 10 ملايين يورو قادماً من نادي فلومينيزي البرازيلي في عام 2009 ، غير أنه تمكن من بيعه بأربعة أضعاف هذا المبلغ لصالح باريس سان جرمان في عام 2012 .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البركة
متابع -

من المعجزات التي أكرم اللّه بها نبيه صلى اللّه عليه وسلم تكثير الطعام القليل، وزيادة البركة فيه، حتى إن اليسير منه الذي لا يكاد يكفي الشخص أو الشخصين، يسد حاجة الجمع الغفير ، والعدد الكبير من القوم، وهذه المعجزة لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم تكررت في أماكن مختلفة، وفي مناسبات متعددة. منها أنه صلى اللّه عليه وسلم أطعم أهل الخندق ؛ وهم قرابة ألف نفر من صاع شعير، فشبعوا وانصرفوا ؛ والطعام بقي كما كان، فقد جاء في الحديث المتفق عليه أن جابر بن عبد اللّه رضي اللّه عنهما : رأى جوعاً شديداً بالنبي صلى اللّه عليه وسلم، فانطلق إلى بيته، وأخرج جراباً فيه صاع من شعير، وذبح شاة، وجهز هو وزوجته طعاماً، ثم دعا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إليه، فجاء النبي صلى اللّه عليه وسلم وأهل الخندق معه، وأخبر جابراً بألا ينزل القدر، وألا يخبز الخبز، حتى يأتيه ويبارك فيه، ثم أكلوا جميعاً وشبعوا، والطعام كما هو. ومنها : أن أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما أصابهم الجوع في غزوة تبوك استأذنوه في نحر ظهورهم، فطلب منهم أن يأتوه بفضل أزوادهم، فدعا فيه بالبركة، ثم قال: ( خذوا في أوعيتكم، فأخذوا في أوعيتهم، حتى ما تركوا في العسكر وعاءً إلا ملؤوه، فأكلوا حتى شبعوا وفضلت فضلة ). ومنها أن جابر بن عبد اللّه رضي اللّه عنهما أخبر النبي صلى اللّه عليه وسلم أن أباه قتل يوم أحد شهيداً وعليه دين، فاشتد الغرماء في حقوقهم، فأتى النبي صلى اللّه عليه وسلم، يريد عونه، فبادر رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وجاء إلى بستانه، ودعا في ثمره بالبركة، فقضى جابر دين أبيه، وبقي زيادة. ومنها ما حصل مع أبي طلحة عندما دعا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لطعام في بيته، فجاء صلى اللّه عليه وسلم ومعه أصحابه، فدعا في الطعام، ثم قال: ائذن لعشرة، فأذن لهم، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، ثم قال: ائذن لعشرة، فأذن لهم فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، ثم قال: ائذن لعشرة، فأذن لهم، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، ثم قال: ائذن لعشرة، فأكل القوم كلهم، وشبعوا، والقوم سبعون أو ثمانون رجلا.