حظوظ أحد الأثنين كبيرة بتولي المهمة
الإتحاد الإيطالي يجري إتصالاته بزاكيروني وأليغري لقيادة الأزوري
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أكدت تقارير إيطالية أن الإتحاد الإيطالي قد أجرى إتصالات بكل من الإيطالي ماسيميليانو اليغري مدرب ميلان الإيطالي و ألبرتو زاكيروني مدرب المنتخب الياباني من أجل بحث إمكانية تولي أحدهما تدريب المنتخب الإيطالي خلفاً للمدرب الحالي تشيزاري برانديلي الذي يعتزم تقديم إستقالته بعد نهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل .
وكشفت قناة " سكاي " سبورت الإيطالية أن مسؤولين في الإتحاد الإيطالي قاموا فعلاً بالاتصال على كل من أليغري وزاكيروني لبحث فرص تولي أحدهما مهام تدريب المنتخب الإيطالي خلفا لبرانديلي ، حيث يعتبر هذا الثنائي المفضل لدى المسؤولين في كرة القدم الإيطالية ويحظيان بقبول كبير داخل الإتحاد الإيطالي . وكانت تقارير إيطالية قد أشارت يوم أمس أن المدرب الإيطالي تشيزاري برانديلي يعتزم تقديم إستقالته من مهام تدريب المنتخب الإيطالي بعد كأس العالم 2014 بالبرازيل وتولي الإشراف على أحد الفرق الكبيرة في أوروبا . ورفض المدرب الإيطالي برانديلي في مؤتمر صحفي توضيح مستقبله مع المنتخب الإيطالي في سؤال وجه إليه من أحد الصحفيين ، حيث قال :" حتى هذه اللحظة لدينا اليقين من التأهل لكأس العالم في البرازيل، والذي بالنسبة لي هو الشيء الوحيد الذي يهم، وبعد البطولة سوف أبلغكم قراري." حيث أكدت التقارير رغبة برانديلي بترك مهام تدريب المنتخب لتولي تدريب أحد الأندية الكبيرة ، فيما ستبقى حظوظ المنافسة على تولي مهام تدريب الأزوري بحسب صحيفة " لا غازيتا سبورت الإيطالية "منحصرة بين ألبرتو زاكيروني مدرب منتخب اليابان والذي قاده للتأهل لنهائيات كاس العالم 2014 بالبرازيل في المقام الأول بنسبة 40% ، يليه مباشرة ماسيميليانو أليغري مدرب ميلان الإيطالي بنسبة 30% ، فيما تمثل حظوظ كل من روبيترو مانشيني مدرب مانشستر سيتي السابق ولوتشيانو سباليتي مدرب زينيت سان بطرسبرج الروسي أقل بتوليه المهمة بما نسبته 10% . تجدر الإشارة أن برانديلي يشغل المدير الفني للمنتخب الإيطالي منذ عام 2010 حيث يرتبط بعقد مع الإتحاد الإيطالي يمتد لأربعة أعوام ينتهي بنهاية كأس العالم 2014 بالبرازيل .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف