الموعد يوم 18 أكتوبر بمناسبة مباراة برشلونة مع إيبار
فيكتور فالديس الضحية القادمة للحارس برافو
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&يوجد الحارس الدولي التشيلي كلاوديو برافو أمام تحديات جديدة بعد تحطيمه الرقم القياسي في الحفاظ على نظافة شباكه،رفقة فريقه برشلونة في انطلاقة الدوري الإسباني لكرة القدم. وذلك بعدم تلقيه أي هدف طيلة المباريات السبع الأولى التي شارك فيها هذا الموسم في مسابقة "الليغا"، &أي لمدة 630 دقيقة.
وأفادت صحيفة "سبورت " الكاتالونية ، أنّه بانتظار حارس &نادي برشلونة، برافو، العديد من التحديات في مسابقة "الليغا" إذا ما استطاع الحفاظ علي نظافة شباكه أكثر من هذه المدة ، ليسير علي درب حراس عظماء &على غرار أبيل ريسينو، دييغو ألفيس، فيكتور فالديس، أبيلاردو غونزاليس وإميليو ايسيرتي.&&وأوضحت الصحيفة المقربة من النادي الكاتالوني أنّه علي الرغم من &أنّ &كلاوديو برافو لا يزال جد بعيداً عن الرقم المسجل باسم حارس اتلتيكو مدريد السابق أبيل ريسينو، الذي استطاع الحفاظ علي عذرية شباك الروخيلاتكوس في &موسم (1990 - 1991) لمدة 1275 دقيقة.إلّا أن فيكتور فالديس حارس "البرسا "السابق قد يكون الضحية المقبلة للحارس التشيلي في حال ما تمكن من تحطيم الرقم الذي سجله الدولي الاسباني مع برشلونة في موسم (2008 - 2009)، حينما حافظ علي مرماه خالياً من الأهداف طيلة 686 دقيقة.&و يملك برافو حظوظاً كبيرة في تحطيم &رقم فالديس حين يلاقي برشلونة يوم &18 أكتوبر الجاري نادي إيبار المتواضع على ملعب "كامب نو" لحساب الجولة الثامنة من الدوري الإسباني.&&وكان برافو قد نجح &في تحطيم الرقم القياسي في حفاظ أحد حراس برشلونة على نظافة شباك الفريق الكتالوني في انطلاقة الدوري الإسباني لكرة القدم، بعد أن حافظ على عذرية شباكه خلال مباراة رايو فاليكانو &التي جرت يوم السبت الماضي لحساب الجولة السابعة من "الليغا".&وكان برافو قد خاض ست مباريات في الليغا دون أن تهز شباكه بهدف، وكان يحتاج فقط إلى 20 دقيقة أمام فاليكانو لمعادلة الرقم القياسي الذي كان &يحمله بدرو ماريا "بيو" أرتولا في موسم 1977-1978 ، حينما حافظ على نظافة شباكه لمدة 560 دقيقة، لكن الحارس التشيلي &حسن الرقم ليصبح 630 دقيقة كاملة.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف