رياضة

كشف عن أن اللاعب كان قريباً من الانتقال لصفوف هامبورغ الألماني

مدربه السابق: توتنهام كان سيوافق على بيع بيل بـ 5 ملايين جنية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&كشف المدرب الهولندي مارتن يول المدرب السابق لفريق توتنهام الإنكليزي بأن مسئولو السبيرز كانوا على إستعداد لبيع نجمهم الويلزي غاريث بيل بمبلغ لا يتعدى 5 ملايين &جنية إسترليني لصالح نادي هامبورغ الألماني في موسم 2008 - 2009 .&

&وكان مارتن يول قد تولى الإشراف على تدريب توتنهام الإنكليزي في الفترة من عام 2004 وحتى عام 2007 ، حيث كان له الفضل في التعاقد مع النفاثة الويلزية بقيمة تبلغ 7 ملايين جنية إسترليني من صفوف نادي ساوثامبتون &في الموسم الأخير الذي قضاه كمدرب للسبيرز ، &قبل أن يتوجه لاحقاً لتدريب نادي هامبورغ الألماني في موسم 2008 - 2009 .&وأوضح مارتن يول في تصريحات لصحيفة " توك سبورت " الإنكليزية حقائق حول الويلزي غاريث بيل الذي جلبه لنادي توتنهام قبل أن يبيع عقده النادي الموسم الماضي لصالح نادي ريال مدريد الإسباني بقيمة تجاوزت الـ 85 مليون جنية إسترليني ، حيث كشف قائلاً :" لقد كان مسؤولي توتنهام يرون في غاريث بيل كلاعب ظهير أيسر،وربما كانوا يعتبرونه أفضل ظهير أيسر في العالم &".&&وتابع :" لقد كان متألقاً بشكل لافت ، وكان مثل سرعة الشحنة الكهربائية ، لذلك رأى الجميع بأنه سيكون أكثر تميزاً في خط المقدمة ، وهو ما ترجمه المدرب هاري ريدناب في وقت لاحق ودفعه بالفعل إلى الأمام " .&وواصل :" لقد علمت فور رؤيتي لقدراته بأنه لاعب سيكون له شأن في المستقبل ، ولكن الآخرون لم يكن قادرين على رؤية ذلك في السنوات الأولى من مسيرته الكروية ، لذلك رغبت في أن يغادر معي إلى نادي هامبورغ الألماني "&&وأكمل :" لقد كنا على استعداد لدفع الكثير من الأموال من أجل الحصول على بيل ، ولكن مبلغ خمسة أو ستة ملايين جنية أسترليني لم يكن مبلغ يمكن لخزينة هامبورغ تحمله في ذلك الوقت ، مما جعلني أتوجه بالسؤال لدانيال ليفي رئيس توتنهام &إذا كان بإمكاننا أن نضم اللاعب على سبيل الإعارة بدلا من شراء عقد كاملاً ، ولكنه رفض وفشلت الصفقة ".&واختتم حديثه موضحاً :" لقد كان بإمكان هامبورغ أن يشتري غاريث بيل بـ 5 ملايين جنية إسترليني ، لأنه لم يكن يشارك في تلك الفترة مع توتنهام أساسياً ".&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف