وهي القضية التي ضخمتها الصحف الإسبانية المعارضة للبارسا
إنريكي يكشف حقيقة رفض ميسي التبديل أمام آيبار
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&كشف المدرب الإسباني لويس انريكي مدرب برشلونة الإسباني عن تفاصيل رفض النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي استبداله في المباراة الأخيرة ضد آيبار ضمن منافسات جولة السابعة من الدوري الإسباني وهي القضية التي ضخمتها الصحف الإسبانية المعارضة للبارسا و اعطتها تفسيرات و قراءات سلبية للتأثير على الفريق الكتالوني .
وكان رفض البرغوث الأرجنتيني قد رفض الخروج من ملعب مباراة إيبار لمصلحة زميله الشاب منير الحدادي في الدقيقة 76 من عمر المباراة ليضطر لويس إنريكي تغيير البرازيلي نيمار دا سيلفا &فيما أكمل ميسي ما تبقى من عمر المواجهة.&وأوضح انريكي أن ما تم تداوله في وسائل الإعلام هو مخالف تماماً لما حدث في الواقع، حيث أكد بانه لا يوجد أي مشكلة في هذا الشأن و لكن الأمور كانت تحتاج إلى بعض التوضيح قائلاً :" أي لاعب نرغب في تبديله خلال المباراة نستشيره قبل اتخاذ القرار النهائي إذا كان يعاني من إصابة خفيفة أو غيرها من الأمور ، وإذا ما تأكدنا بأن وضيعته جيدة فأننا &نتركه يواصل المباراة و هو ما حدث مع ميسي الذي استشرته حول لياقته وبما أنه أكد لي عدم وجود أي مشكلة تركته يكمل المباراة ".&&وكانت وسائل الإعلام الموالية لريال مدريد قد استغلت الواقعة للسخرية من برشلونة ، مشيرة بأن &النجم الأرجنتيني عاد مرة أخرى للسخرية من لويس إنريكي وهو أمر أصبح لا يمكن إخفائه بعدما ظهر أمام الجميع في ملعب كامب نو خلال مجريات مباراة إيبار في الليغا ، لافتة بأن الصور التي تم نشرها تظهر بوضوح تجاهل ميسي قرار مدرب برشلونة مشيرة إلى أنه كان يود إحراز هدف آخر في شباك إيبار لتسهيل مهمته في تحطيم رقم تيلمو زارا كأكثر هداف في تاريخ الدوري الإسباني على ملعب ريال مدريد المعروف بسانتياغو برنابيو.&تجدر الإشارة إلى أن ميسي يحاول تحطيم رقم تيملو زارا كأكثر هداف في تاريخ الدوري الإسباني حيث يمتلك البرغوث الأرجنتيني 250 هدفاً بفارق هدف واحد عن الهداف التاريخي وهو ما يدفع قائد التانغو لمحاولة كسر الرقم القياسي في ملعب سانتياغو برنابيو معقل الغريم التقليدي ريال مدريد.&شاهد اللقطة :&
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف