السلطان السويدي يتوقع رحيله في شهر يونيو من العام القادم
الحدادي ضمن المرشحين لخلافة إبراهيموفيتش في باريس سان جيرمان
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&كشفت صحيفة " لوباريزيان " الفرنسية عن لائحة اللاعبين الذين رشحتهم إدارة نادي باريس سان جيرمان لخلافة المهاجم السويدي زلاتان ابراهيموفيتش في رحيله المرتقب عن الفريق في يونيو من عام 2016 حيث يكون قد بلغ سن الـ 35 عاماً .
وبحسب تقرير للصحيفة المقربة من حديقة الأمراء فأن إدارة بطل فرنسا أصبحت مقتنعة اكثر من اي وقت مضى باستحالة الاستمرار في الاعتماد على السلطان لقيادة هجوم الفريق ذلك أنه يصعب عليها إقناعه بالاستمرار معه و لو لموسم آخر ، كما انه حتى في حال تحقق ذلك فأن تقديمه لنفس الأداء الذي اعتاد عليه غير مضمون مع تقدمه في السن و تعدد إصاباته.&ووفقاً للصحيفة فأن الإدارة الباريسية تعمل على إيجاد الخليفة الانسب للسلطان قبل مغادرة الأخير لحديقة الأمراء و لما في الانتقالات الصيفية المقبلة أو حتى الشتوية و هو أمر يتوقف على مدى صعوبة المفاوضات مع المعنيين بخلافته.&و في هذا السياق فأن اللائحة ضمت ثلاثة أسماء و يتعلق الأمر بالمهاجم الفرنسي كريم بن زيمة لاعب ريال مدريد الذي يعد المطلب الأول للمسؤولين و للجمهور ، و بعده يأتي المهاجم الأرجنتيني سيرجيو اغويرو لاعب مانشسر سيتي ، وأخيراً المهاجم الإسباني منير الحدادي لاعب برشلونة المتألق معه هذا الموسم.&وإذا كان بن زيمة في أفضل رواق للانتقال إلى باريس من الناحية الفنية على اعتبار ان تقارير عديدة رشحته لمغادرة مدريد و العودة إلى فرنسا في الميركاتو الصيفي المنصرم ، غير ان وضعيته القانونية تصعب المهمة على الباريسيين باعتباره مدد عقده مع الميرينغي ، فعلى عكس بن زيمة فأن الحدادي من الناحية القانونية الاقرب للانضمام إلى كتيبة المدرب لوران بلان لكونه لا يزال محسوب على الفريق الثاني للبارسا و شرطه الجزائي زهيد يمكن للقطريين ملاك سان جيرمان توفيره بسهولة و قد يخطفونه قبل تصعيده من قبل إدارة الرئيس جوسبب بارتوميو للفريق الأول بحسب ما اكدته الصحف الكتالونية التي زعمت أيضاً بأن إدارة البارسا سترفع قيمة الشرط الجزائي لفسخ عقده لحدود الـ 35 مليون يورو.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف