بسبب معاناة اللاعب المتواصلة مع الإصابات المتكررة
صحيفة إسبانية تصف مدافع برشلونة فيرمايلين بـ"وودغيت الجديد"
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وصفت صحيفة إسبانية شهيرة الدولي البلجيكي توماس فيرمايلين مدافع برشلونة الحالي بأنه "وودغيت الجديد" في ظل تواصل معاناته مع الإصابات منذ انضمامه للبلوغرانا في فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية أن مدافع برشلونة توماس فيرمايلين في طريقه لإحداث قضية كبيرة في النادي الكتالوني مثلما كان الحال مع الانكليزي جوناثان وودغيت مدافع ريال مدريد السابق.&وأضافت الصحيفة الإسبانية أن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز قام في صيف 2004 بالتوقيع مع جوناثان وودغيت مدافع نيوكاسل يونايتد مقابل 22 مليون يورو.&وأشارت إلى أن ريال مدريد عانى الأمرين من معاناة المدافع الانكليزي مع الإصابات المتكررة وغاب عن صفوف الفريق الملكي ولم يشارك في أي مباراة رسمية منذ يوم توقيعه في أواخر أغسطس من عام 2004 حتى 23 سبتمبر من العام التالي.&ولفتت الصحيفة الإسبانية إلى تسبب المدافع الانكليزي بهدف في شباك ريال مدريد في أول مباراة خاضها بعد ذلك التوقيت وكانت أمام أتلتيك بلباو حيث تلقى بطاقة حمراء أيضاً.&كما لعب وودغيت 14 مباراة بقميص ريال مدريد في الموسم الثاني مما دفع إدارة النادي الملكي لإعارته إلى أحد الأندية الانكليزية للتخلص من لعنة إصاباته المتكررة.&وأعلن الجهاز الطبي في برشلونة حاجة المدافع البلجيكي لإجراء جراحة عاجلة في أوتار الركبة بالساق اليمنى للتخلص من مشاكله البدنية مما سيزيد من فترة عدم لعبه مع الفريق الكتالوني منذ انضمامه إلى صفوفه في الصيف الماضي.&وكانت إدارة برشلونة قد صرفت 18 مليون يورو في فترة الانتقالات الماضية من أجل التعاقد مع المدافع الدولي البلجيكي توماس فيرمايلين لكنه لم يخض أي مباراة رسمية بقميص البلوغرانا.&وكان فيرمايلين قد خاض 17 مباراة فقط مع أرسنال الانكليزي في الموسم الماضي في كافة البطولات بسبب تعرضه لكسر في أسفل الظهر ومشاكل في الركبة والتواء في الكاحل بينما لم يلعب سوى 16 مباراة في الموسم قبل الماضي بعد إصابته في وتر أكيليس والتواء في الكاحل وكدمات عضلية متكررة.&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف