رياضة

فوزان لأيندهوفن وأياكس في الدوري الهولندي

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بقيت المنافسة مستمرة بين ايندهوفن المتصدر واياكس امستردام مطارده المباشر وحامل اللقب بعد فوز الاول على مضيفه هيراكليس الميلو 2-1 والثاني على مضيفه كامبور 4-2 في المرحلة الثانية عشرة من بطولة هولندا لكرة القدم.&في المباراة الاولى، سجل جون دي يونغ (45) والتونسي الاصل كريم رقيق (90) هدفي ايندهوفن الذي اكد جديته في مسعاه لاحراز اللقب للمرة الاولى منذ 2008 والثانية والعشرين في تاريخه، وبريان لينسين (29) هدف هيراكليس.&وفي المباراة الثانية، جاءت اهداف اياكس بواسطة البولندي اركاديوز ميليك (19 و60) ودافي كلاسن (23) والمغربي الاصل انور الغازي (78) في حين سجل هدفي كامبور ستيبليسكي (2) والنيجيري بارثولوميو اوجبيشي (90 من ركلة جزاء).&ورفع ايندهوفن الذي حقق فوزه الخامس على التوالي والعاشر هذا الموسم رصيده الى 30 نقطة بفارق 4 نقاط امام غريمه التقليدي اياكس امستردام.&ولحق تونتي انشكيده بفيينورد روتردام الى المركز الثالث بفوزه الساحق على دوردريخت باربعة اهداف نظيفة للمغربي الاصل حكيم زياش (9) واندرياس بييلاند (20) والبلجيكي فوسنو اوغو (25 خطأ في مرمى فريقبه) والمغربي يونس مختار (44)، وتعادل الثاني مع ميفه فيتيس ارنهم صفر-صفر.&وفي باقي المباريات، فاز ادو على فيليم بثلاثة اهداف لماتياس غرت (2) وميشيل كرامر (35) ورولان البرغ (73 من ركلة جزاء) مقابل هدفين لهانسن (51 خطأ في مرمى فريقه) وصامويل ارمينتروس (62)، وتسوله على غرونينغن بهدفين ليوهان كابيلهوف (5 خطأ في مرمى فريقه) وطوماس نيتسيد (58).&وخسر بريدا امام الكمار بهدف لنيمانيا غوديل (57).&وتعادل هيرنفين مع غو اهيد ايغلز بهدفين لدالي سينغرافين (49) والفنلندي غوكا ريتالا (84) مقابل هدفين لمارنيكس كولدر (21) واليكس شالك (29)، واكسيلسيور مع اوتريخت بهدفين لطوم فان ويرت (23) وكارلو دي ريوفير (90) مقابل هدفين مارك فان دير مارل (33) والالماني كريستيان كوم (84).&- ترتيب فرق الصدارة:&1- ايندهوفن & & & & & & 30 نقطة&2- اياكس & & & & & & & &26&3- تونتي انشكيده & & & &21&4- فيينورد روتردام & & &21&5- تسوله & & & & & & & &20&شاهد أهداف اياكس وكامبور&

&

&

شاهد أهداف ايندهوفن وهيراكليس

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف