ضمت 10 رجال من عالم رياضة كرة القدم
ريبيري يتصدر قائمة الرياضيين الأكثر إزعاجاً في فرنسا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&من هي الشخصية الرياضية الفرنسية التي تزعجك &أكثر ؟ . هذا السؤال طرحه مركز "هاريس" التفاعلي في استفتاء نشرت نتائجه مجلة " في أس دي" &والتي أظهرت أنّ لاعب نادي بايرن ميونيخ الألماني، فرانك ريبيري هو المُتوّج بهذا اللقب سيئ السمعة وذلك للعام الخامس على التوالي، ومتقدماً زميليه في منتخب "الديكة"، سمير نصري ونيكولا أنيلكا.
وجاء فرانك ريبيري في الصدارة &بنسبة أصوات بلغت 67%، &ثم سمير نصري، مهاجم نادي مانشستر سيتي الإنكليزي بنسبة 61% . فنيكولا أنيلكا في المركز الثالثً ب 55% ، وكريم بنزيمة، نجم فريق ريال مدريد الإسباني رابعاً بنسبة 49% ، و ريمون دومينيك، المدرب السابق لمنتخب فرنسا، في المرتبة الخامسة بنسبة 48% من الأصوات.&وضمت قائمة العشرة الأوائل 7 شخصيات من رياضة كرة القدم، وهم إضافة للخمسة السالفي الذكر، كل من &ديدييه ديشان، مدرب &المنتخب الفرنسي ( &المركز السابع بنسبة 19 %) &و لوران بلان ، مدرب &نادي باريس سان جيرمان ( المرتبة الثامنة بنسبة 18%) .&أما باقي الرياضيين المزعجين بحسب المشاركين في الاستطلاع، فهم كل من لاعب رياضة التنس، جو ويلفريد تسونغا الذي احتل المرتبة السادسة بنسبة 24% . و زميله ريتشارد غاسكيه ( المركز التاسع بنسبة 15% ) و السباح فلورين مانودو في المرتبة العاشرة بنسبة 12 % من الأصوات. &&&وكان ريبيري قد &أثار الجدل بإصابته في ظهره والتي أبعدته عن المشاركة مع &منتخب فرنسا في مونديال البرازيل 2014 وهو الأمر الذي أثار اتهامات متبادلة بين الجهازين الطبي في منتخب فرنسا ونادي بايرن ميونيخ الألماني&بينما أثار سمير نصري جدلاً بسبب استبعاده من قائمة &المنتخب الفرنسي في المونديال وتدخل صديقته في الأمر حيث وجهت اهانات لمنتخب فرنسا ومدربه ديشان، فيما احترف أنيلكا في الدوري الهندي وتعرضه لعقوبات وغرامات مالية هناك.&&وتواجد &المدرب المثير للجدل &ريموند دومينيك في القائمة رغم ابتعاده عن منتخب فرنسا الذي كان يدربه في مونديال جنوب إفريقيا 2010 وتسبب في فضائح وصراعات مع العديد من اللاعبين آنذاك.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف