رياضة

بعد زيارته لأندية ليفربول وأياكس أمستردام وبايرن ميونخ

بالصور.. الموهوب النرويجي أوديغارد يصل إلى برشلونة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وصل الموهوب النرويجي الصاعد مارتن أوديغارد متوسط ميدان نادي شترومسغودسيت الترويجي، إلى مدينة برشلونة الإسبانية، حيث توجه مباشرة إلى نادي برشلونة وزار المدينة الرياضية "خوان غامبر" المركز التدريبي الخاص بالنادي الكاتالوني&

ونشرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية عدة صور حصرية لوصول الموهبة النرويجية مارتن أوديغارد إلى مدينة برشلونة، حيث سيقوم اللاعب الصاعد بزيارة مرافق النادي الإسباني.

لاعب الوسط المهاجم مارتن اوديغارد البالغ من العمر 16 عاما، والمطلوب بقوة من نادي برشلونة الإسباني والعديد من الأندية الأوروبية الكبرى، جاء الى المدينة الرياضية لمعرفة فلسفة النادي الكاتلوني قبل إتخاده قراره بالانضمام إلى برشلونة من عدمه.

وذكرت الصحيفة الكاتالونية أن اللاعب النرويجي الشاب سيستغل زيارته إلى برشلونة لملاقاة قدوته الأرجنتيني ليونيل ميسي بالإضافة إلى بقية لاعبي الفريق الكاتالوني.

وكان هانز إريك أوديغارد والد اللاعب النرويجي قد قدم إلى برشلونة في شهر أكتوبر الماضي لإجراء محادثات مع مسئولي النادي الإسباني للتفاوض بشأن انتقال نجله إلى برشلونة، وتحديد مستقبله النهائي.

وتأتي زيارة أوديغارد إلى نادي برشلونة بعد زيارته للعديد من الاندية الأوروبية الكبرى وخاض تدريبات في مراكزها التدريبية ومنها ليفربول الإنكليزي وأياكس أمستردام الهولندي وبايرن ميونخ الالماني، علما أنه مطلوب أيضا من ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنكليزي وغيرها من الاندية.

ويتمتع اوديغارد، لاعب وسط نادي شترومسغودسيت المشارك في دوري الدرجة الاولى النرويجي، بمواهب كبيرة ورأى فيه الجميع نجما صاعدا، علما أنه ولد في 17 كانون الاول/ديسمبر عام 1998، ما يجعله احد اصغر اللاعبين الدوليين في اوروبا.&

جدير بالذكر أن لاعب الوسط المهاجم مارتن اوديغارد كان قد دخل تاريخ الكرة الاوروبية بعدما اصبح اصغر لاعب يشارك على صعيد المنتخبات في مسابقة رسمية قارية بعد دخوله في الشوط الثاني من المباراة التي فازت بها بلاده النروج على بلغاريا (2-1) في تصفيات كأس اوروبا في أكتوبر الماضي.

شاهد الصور:

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف