في الدوري المصري
قمة مؤجلة بين الزمالك وانبي والأهلي يبحث عن القمة
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&تتجه الانظار الخميس الى ملعب القاهرة الدولي الذي يستضيف مواجهة نارية مؤجلة من الدوري المصري لكرة القدم بين الزمالك المتصدر وملاحقه انبي، فيما يبحث الاهلي الى استغلال احدى مبارياته المؤجلة مع الاتحاد السكندري لكي يبدأ شق طريقه نحو القمة.
ويتصدر الزمالك الترتيب برصيد 31 نقطة من 13 مباراة وبفارق نقطة فقط عن انبي، ما يجعل المواجهة مهمة للغاية بالنسبة للفريقين اذ يسعى الاول للتمسك بصدارته والثاني لازاحته عنها.&واستعاد المدير الفني للزمالك البرتغالي جايمي باتشيكو خدمات الحارس أحمد الشناوي العائد من الإصابة إلا أن احتمالات مشاركته في اللقاء تبدو ضعيفة، فيما سيغيب حازم إمام لإصابته في العضلة الأمامية، بينما سيكون عمر جابر جاهز للمشاركة رغم معاناته من شد خفيف في العضلة الخلفية.&وفي الجهة المقابلة، يدخل انبي معسكرا مغلقا غدا الأربعاء استعدادا للمباراة التي اعتبرها مديره الفني طارق العشري "قوية للغاية"، مؤكدا أن فريقه سيلعب للفوز بالنقاط الثلاث من أجل العودة للصدارة مرة أخرى بعدما تنازل عنها بتعادله الأخير مع حرس الحدود (صفر-صفر).&ومن جهته، يتواجه الاهلي مع ضيفه الاتحاد السكندري غدا الاربعاء على ملعب القاهرة الدولي في احدى مبارياته الاربع المؤجلة.&ويحتل الاهلي حاليا المركز الخامس برصيد 21 نقطة وبفارق 10 نقاط عن غريمه الزمالك، بينما يحتل الاتحاد السكندري المركز الخامس عشر برصيد 15 نقطة.&ويسعى الأهلي بقيادة مديره الفني الإسباني كارلوس خاريدو لتعويض النقطتين اللتين خسرهما بتعادله سلباً في مباراته الماضية أمام وادي دجلة، وذلك من أجل استكمال زحفه نحو صدارة البطولة.&وسيدفع خاريدو بشريف عبدالفضيل في الناحية اليمنى بدلاً من باسم علي الذي تعرض للإصابة في العضلة الأمامية خلال مشاركته في مباراة دجلة الماضية، بينما سيعود قائد الفريق حسام غالي للتشكيلة الأساسية.&في المقابل، يأمل المدير الفني للاتحاد السكندري حسام حسن استغلال الروح المعنوية العالية للاعبيه عقب الفوز الأخير على طلائع الجيش بثلاثية، من أجل تحقيق نتيجة إيجابية في مباراة الغد.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف