رياضة

الطرفان اقتربا من الاتفاق على كافة التفاصيل

نيمار يبدي ترحيبه بتجديد عقده مع برشلونة حتى 2022

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

&أبدى الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا مهاجم برشلونة الإسباني رفقة &وكيل أعماله وانجر ريبيرو ترحيبهما بفكرة تجديد التعاقد مع النادي الكتالوني حتى عام 2020 بحسب ما تناولته عدد من الصحف الإسبانية المقربة من البارسا.

&وكانت صحيفة " سبورت " الكتالونية قد نشرت تقريراً أكدت من خلاله دخول إدارة برشلونة في مفاوضات لتمديد عقد نجم فريقها البرازيلي نيمار دا سيلفا حتى عام 2020 ، وذلك لقطع الطريق أمام أي نادٍ آخر قد يفكر في التعاقد معه وجلبه في حال إقتراب عقده من الإنقضاء دون تجديد .&&وعبر نيمار في تصريحات إعلامية من البرازيل حيث يقضي هناك إجازة رأس السنة عن سعادته إزاء هذه التقارير ،&مبدياً ترحيبه بفكرة تجديد عقده مع النادي لسنوات إضافية ، حيث قال معلقاً :" لا يوجد أي مكان سأكون سعيداً بالتواجد ضمن صفوفه سوى برشلونة ، حين عودتي للنادي سأتحدث مع المسؤولين وسأجدد عقدي بالتأكيد ".&&وفي السياق ذاته أوضح وانجر ريبيرو وكيل أعمال اللاعب عن اهتمام النادي الكتالوني بالتجديد مع موكله ، حيث علق قائلاً :" مسيرو نادي برشلونة يرغبون بتجديد عقد نيمار ، وكلا الطرفان قد اقتربا بشكل كبير من الاتفاق على كافة التفاصيل المتعلقة بتجديد العقد ".&وكانت صحيفة " سبورت " قد كشفت بأن إدارة الرئيس جوسيب بارتوميو قد دخلت في مفاوضات مع والد نيمار من أجل إقناعه بتمديد عقد نجله دون أن توضح أي تفاصيل عن المفاوضات خاصة ما يتعلق منها بالجانب المالي على اعتبار ان التمديد سيُجبر إدارة البارسا على تحسين وضعه المالي سواء ما يتعلق بالراتب السنوي الذي يحصل عليه أو الحوافز المالية التي يتحصل عليها مع إنتصارات الفريق والألقاب .&و تتزامن هذه المفاوضات مع تقديم نيمار عروضا فنية مميزة هذا الموسم بعد موسم أول لم يتأقلم فيه مع الأجواء الجديدة في النادي.&و انضم نيمار إلى برشلونة صيف عام2013 &قادماً إليه &من نادي سانتوس بعقد يمتد حتى يونيو من عام 2018 في صفقة اثارت الكثير من الجدل حول قيمتها الحقيقية بعدما لجأت إدارة الرئيس ساندرو روسيل إلى اخفاء الأرقام الحقيقية تهرباً من الضرائب مما تسبب في إجباره على الاستقالة في يناير من عام 2014.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف