رياضة

كروس وروبن وفابريغاس وهاملز أبرز أهداف فان غال في يونايتد

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

واصل لويس فان غال المدير الفني لمنتخب هولندا، والمدرب الجديد لمانشستر يونايتد الإنكليزي بعد نهاية مشواره مع الطواحين الحمر بعد مونديال البرازيل، فرض شروطه على إدارة الشياطين الحمر، بدعم الفريق بصفقات جديدة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.

وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن فان غال، وضع العديد من الأسماء البارزة ضمن لائحة الصفقات الجديدة التي يرغب في ضمها إلى صفوف مانشستر يونايتد قبل بداية الموسم الجديد.

ووفقا للصحيفة فإن المدرب الهولندي الذي سيشرف على الإدارة الفنية للنادي الإنكليزي لمدة ثلاث سنوات حلفا للمدرب الأسكتلندي ديفيد مويس، سيكون مسلحاً بميزانية تقدر بحوالي 200 مليون جنيه استرليني لمساعدته في صنع التاريخ باعادة الشياطين الحمر الى القمة وفقا لما تعهد فان غال.

وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أن المدرب الهولندي سيبدأ عمله بشكل رسمي بعد نهائيات كأس العالم في البرازيل، إلا أنه بدأ يالفعل إجراء الكثير من التغييرات على تشكيلة الفريق استعدادا للموسم المقبل، من خلال طلبه بالتعاقد مع بعض الأسماء ورحيل أسماء أخرى.

وبانتظار فان غال مهمة تجديد فريقه الجديد خصوصا في خط الدفاع بعد رحيل الثنائي ريو فرديناند والصربي نيمانيا فيديتش.

وذكرت الصحيفة أن فان غال، وضع مواطنه آريين روبن جناح بايرن ميونيخ الألماني ضمن لائحة الصفقات الجديدة التي يرغب في ضمها إلى صفوف مانشستر يونايتد قبل بداية الموسم الجديد.

وأضافت أن روبن ليس اللاعب الوحيد من صفوف الفريق البافاري الذي ينوي فان غال ضمه إلى كتيبته في مانشستر يونايتد، بل انضم إلى زميله لاعب الوسط توني كروس، علما بأن هناك تقارير أخرى أشارت إلى رغبة المدرب الهولندي في التعاقد أيضا مع المهاجم توماس مولر.

ومن بين الأسماء أيضا ظهر اسم النجم الإسباني سيسك فابريغاس متوسط ميدان فريق برشلونة والذي بات قريبا من الرحيل عن الفريق الكاتالوني بعد المستويات المتذبذبة التي ظهر فيها اللاعب خلال الموسم المنصرم.

أما على مستوى الخط الخلفي فإن المدرب الهولندي طالب بضرورة التعاقد مع ماتس هاملز مدافع بوروسيا دورتموند الألماني لسد ثغرة رحيل الثنائي ريو فرديناند والصربي نيمانيا فيديتش.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف